أخبار اليوم - نفذت النقابات المهنية مسيرة للاطفال دعما لصمود الشعب الفلسطيني في غزة، وتنديدا بالجرائم الصهيونية التي طالت عددا كبيرا من أطفال القطاع.
وانطلقت المسيرة التي شهدت مشاركة واسعة من النقابيين وأسرهم، من أمام مجمع النقابات المهنية في عمان الى مقر الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف»، تحت شعار «اوقفوا ابادة اطفال غزة».
ورفع الاطفال المشاركون في المسيرة صورا لعدد من الأطفال الذين استشهدوا خلال العدوان الاسرائيلي على القطاع، كما رفعوا شعارات ورددوا هتافات واطلقوا بالونات تدعم صمود أهل غزة في وجه العدوان الغاشم على القطـاع، مطالبين بوقف العدوان وقتل الاطفال.
وشاركت مختلف النقابات المهنية في المسيرة التي نظمتها نقابة الأطباء، وتقدمها مجموعة من نقباء النقابات المهنية بالاضافة لعدد من الاطفال وذويهم.
ودان رئيس مجلس النقباء نقيب المهندسين، احمد سمارة الزعبي، الجرائم الوحشية والمجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال في غزة براً وبحراً وجواً، وما يحصل من قتل للأطفال والنساء والشيوخ، وتدمير الاهداف المدنية خاصة المدارس والمستشفيات وسيارات الاسعاف والمساجد والكنائس التي يحتمي بها السكان المدنيون.
وجدد سمارة اعتزازه بالموقف الرسمي الاردني الذي يقوده جلالة الملك عبدالله الثاني، مؤكدا ان موقف الاردن بقيادة جلالته موقف شجاع ومتقدم، متمنيا على الدول العربية والاسلامية ان تحذو حذو الاردن وتتخذ مواقف واضحة وحاسمة تجاه هذا العدوان الهمجي.
وأشار الى ان استهداف المدنيين من الاطفال والنساء والشيوخ تمثل جرائم مكتملة الأركان ضد الانسانية، وتستدعي محاكمة مرتكبيها امام المحاكم الدولية المختصة كمجرمي حرب.
ورفع المشاركون لافتات طالبوا خلالها المنظمة الأممية القيام بدورها المأمول في إغاثة أطفال غزة، والتصدي لمسؤولياتها التي كفلتها القوانين الدولية.
وأكد نقيب أطباء الأسنان، الدكتور عازم القدومي، على ضرورة انهاء هذا العدوان وهذا الحصار فورا، وتطبيق القانون الدولي، وحماية اطفال غزة من الاجرام الاسرائيلي الذي يمعن في قتلهم والتمثيل بأجسادهم ويمارس معهم ابشع انواع التعذيب الجماعي.
واكد القدومي اعتزاز النقابيين بالموقف الرسمي الاردني الذي يتماها بشكل كامل مع الموقف الشعبي، مؤكدا ان جهود جلالة الملك عبدالله الثاني اثمرت تغيرا واضحا في مواقف كثير من الدول المؤثرة، مشيرا الى أن الجميع يبدي التفافه حول الموقف الاردني الواضح والجريء.
الرأي
أخبار اليوم - نفذت النقابات المهنية مسيرة للاطفال دعما لصمود الشعب الفلسطيني في غزة، وتنديدا بالجرائم الصهيونية التي طالت عددا كبيرا من أطفال القطاع.
وانطلقت المسيرة التي شهدت مشاركة واسعة من النقابيين وأسرهم، من أمام مجمع النقابات المهنية في عمان الى مقر الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف»، تحت شعار «اوقفوا ابادة اطفال غزة».
ورفع الاطفال المشاركون في المسيرة صورا لعدد من الأطفال الذين استشهدوا خلال العدوان الاسرائيلي على القطاع، كما رفعوا شعارات ورددوا هتافات واطلقوا بالونات تدعم صمود أهل غزة في وجه العدوان الغاشم على القطـاع، مطالبين بوقف العدوان وقتل الاطفال.
وشاركت مختلف النقابات المهنية في المسيرة التي نظمتها نقابة الأطباء، وتقدمها مجموعة من نقباء النقابات المهنية بالاضافة لعدد من الاطفال وذويهم.
ودان رئيس مجلس النقباء نقيب المهندسين، احمد سمارة الزعبي، الجرائم الوحشية والمجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال في غزة براً وبحراً وجواً، وما يحصل من قتل للأطفال والنساء والشيوخ، وتدمير الاهداف المدنية خاصة المدارس والمستشفيات وسيارات الاسعاف والمساجد والكنائس التي يحتمي بها السكان المدنيون.
وجدد سمارة اعتزازه بالموقف الرسمي الاردني الذي يقوده جلالة الملك عبدالله الثاني، مؤكدا ان موقف الاردن بقيادة جلالته موقف شجاع ومتقدم، متمنيا على الدول العربية والاسلامية ان تحذو حذو الاردن وتتخذ مواقف واضحة وحاسمة تجاه هذا العدوان الهمجي.
وأشار الى ان استهداف المدنيين من الاطفال والنساء والشيوخ تمثل جرائم مكتملة الأركان ضد الانسانية، وتستدعي محاكمة مرتكبيها امام المحاكم الدولية المختصة كمجرمي حرب.
ورفع المشاركون لافتات طالبوا خلالها المنظمة الأممية القيام بدورها المأمول في إغاثة أطفال غزة، والتصدي لمسؤولياتها التي كفلتها القوانين الدولية.
وأكد نقيب أطباء الأسنان، الدكتور عازم القدومي، على ضرورة انهاء هذا العدوان وهذا الحصار فورا، وتطبيق القانون الدولي، وحماية اطفال غزة من الاجرام الاسرائيلي الذي يمعن في قتلهم والتمثيل بأجسادهم ويمارس معهم ابشع انواع التعذيب الجماعي.
واكد القدومي اعتزاز النقابيين بالموقف الرسمي الاردني الذي يتماها بشكل كامل مع الموقف الشعبي، مؤكدا ان جهود جلالة الملك عبدالله الثاني اثمرت تغيرا واضحا في مواقف كثير من الدول المؤثرة، مشيرا الى أن الجميع يبدي التفافه حول الموقف الاردني الواضح والجريء.
الرأي
أخبار اليوم - نفذت النقابات المهنية مسيرة للاطفال دعما لصمود الشعب الفلسطيني في غزة، وتنديدا بالجرائم الصهيونية التي طالت عددا كبيرا من أطفال القطاع.
وانطلقت المسيرة التي شهدت مشاركة واسعة من النقابيين وأسرهم، من أمام مجمع النقابات المهنية في عمان الى مقر الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف»، تحت شعار «اوقفوا ابادة اطفال غزة».
ورفع الاطفال المشاركون في المسيرة صورا لعدد من الأطفال الذين استشهدوا خلال العدوان الاسرائيلي على القطاع، كما رفعوا شعارات ورددوا هتافات واطلقوا بالونات تدعم صمود أهل غزة في وجه العدوان الغاشم على القطـاع، مطالبين بوقف العدوان وقتل الاطفال.
وشاركت مختلف النقابات المهنية في المسيرة التي نظمتها نقابة الأطباء، وتقدمها مجموعة من نقباء النقابات المهنية بالاضافة لعدد من الاطفال وذويهم.
ودان رئيس مجلس النقباء نقيب المهندسين، احمد سمارة الزعبي، الجرائم الوحشية والمجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال في غزة براً وبحراً وجواً، وما يحصل من قتل للأطفال والنساء والشيوخ، وتدمير الاهداف المدنية خاصة المدارس والمستشفيات وسيارات الاسعاف والمساجد والكنائس التي يحتمي بها السكان المدنيون.
وجدد سمارة اعتزازه بالموقف الرسمي الاردني الذي يقوده جلالة الملك عبدالله الثاني، مؤكدا ان موقف الاردن بقيادة جلالته موقف شجاع ومتقدم، متمنيا على الدول العربية والاسلامية ان تحذو حذو الاردن وتتخذ مواقف واضحة وحاسمة تجاه هذا العدوان الهمجي.
وأشار الى ان استهداف المدنيين من الاطفال والنساء والشيوخ تمثل جرائم مكتملة الأركان ضد الانسانية، وتستدعي محاكمة مرتكبيها امام المحاكم الدولية المختصة كمجرمي حرب.
ورفع المشاركون لافتات طالبوا خلالها المنظمة الأممية القيام بدورها المأمول في إغاثة أطفال غزة، والتصدي لمسؤولياتها التي كفلتها القوانين الدولية.
وأكد نقيب أطباء الأسنان، الدكتور عازم القدومي، على ضرورة انهاء هذا العدوان وهذا الحصار فورا، وتطبيق القانون الدولي، وحماية اطفال غزة من الاجرام الاسرائيلي الذي يمعن في قتلهم والتمثيل بأجسادهم ويمارس معهم ابشع انواع التعذيب الجماعي.
واكد القدومي اعتزاز النقابيين بالموقف الرسمي الاردني الذي يتماها بشكل كامل مع الموقف الشعبي، مؤكدا ان جهود جلالة الملك عبدالله الثاني اثمرت تغيرا واضحا في مواقف كثير من الدول المؤثرة، مشيرا الى أن الجميع يبدي التفافه حول الموقف الاردني الواضح والجريء.
الرأي
التعليقات