خلصت دراسة بريطانية أسترالية حديثة إلى أن أي نشاط بدني، من المشي إلى النوم، أفضل لصحة القلب من الجلوس لفترات طويلة.
وأوضحت دراسة كلية لندن الجامعية، وجامعة سيدني، أن أي مجهود يُبذل، بما في ذلك النوم، يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتة الدماغية.
وبينت الدراسة أن للنوم الجيد آثار مفيدة على مؤشر كتلة الجسم، وقياسات الخصر، مقارنة مع الجلوس على الأريكة ومشاهدة التلفزيون، وتناول الوجبات الخفيفة.
وقال الباحثون إن التمرين يظل أفضل وسيلة لحماية صحة القلب، مشيرين إلى أن تقليص وقت الجلوس أو استبداله بأي نشاط، يساهم في خفض مستويات الكوليسترول، والحصول على وزن صحي، ومحيط خصر أقل.
وشملت الدراسة 15253 شخصاً، من 5 دول، وضعوا أدوات لقياس مستويات نشاطهم، مدة 24 ساعة. ووجدت الدراسة أن أي تغيير بسيط في الروتين اليومي، يحقق فوائد صحية على المدى الطويل، فعند استبدال ما بين 4 دقائق و 12 دقيقة من الجلوس بالنشاط البدني المعتدل أو القوي، يعود ذلكبالنفع على الصحة.
ووجدت الدراسة أن لاستبدال 30 دقيقة من الجلوس يومياً بـ30 دقيقة من التمارين المعتدلة أو القوية، له تأثير أكبر حتى على الذين يعانون من انخفاض وزن الجسم، وتحسنت عندهم مستويات الكوليسترول، والسكري في الدم، وفقاً للنتائج المنشورة في مجلة القلب الأوروبية.
وبينت النتائج أكثر التمارين فائدة، فكانت رياضات الركض، أو ركوب الدراجات السريعة، أو كرة القدم، أو التنس، الأكثر فائدة، أعقبتها التمارين الخفيفة، مثل المشي السريع، أو التنظيف، ثم النوم، أو الوقوف.
وقالت الدكتورة جو بلودغيت، من كلية لندن: 'التغيير الأكثر فائدة الذي لاحظناه، أن استبدال الجلوس بنشاط معتدل إلى قوي، ويمكن أن يكون الجري، أو المشي السريع، أو صعود الدرج، يرفع معدل ضربات القلب، ويجعل التنفس أسرع، حتى دقيقة أو دقيقتين، له تأثير إيجابي على صحة القلب'.
خلصت دراسة بريطانية أسترالية حديثة إلى أن أي نشاط بدني، من المشي إلى النوم، أفضل لصحة القلب من الجلوس لفترات طويلة.
وأوضحت دراسة كلية لندن الجامعية، وجامعة سيدني، أن أي مجهود يُبذل، بما في ذلك النوم، يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتة الدماغية.
وبينت الدراسة أن للنوم الجيد آثار مفيدة على مؤشر كتلة الجسم، وقياسات الخصر، مقارنة مع الجلوس على الأريكة ومشاهدة التلفزيون، وتناول الوجبات الخفيفة.
وقال الباحثون إن التمرين يظل أفضل وسيلة لحماية صحة القلب، مشيرين إلى أن تقليص وقت الجلوس أو استبداله بأي نشاط، يساهم في خفض مستويات الكوليسترول، والحصول على وزن صحي، ومحيط خصر أقل.
وشملت الدراسة 15253 شخصاً، من 5 دول، وضعوا أدوات لقياس مستويات نشاطهم، مدة 24 ساعة. ووجدت الدراسة أن أي تغيير بسيط في الروتين اليومي، يحقق فوائد صحية على المدى الطويل، فعند استبدال ما بين 4 دقائق و 12 دقيقة من الجلوس بالنشاط البدني المعتدل أو القوي، يعود ذلكبالنفع على الصحة.
ووجدت الدراسة أن لاستبدال 30 دقيقة من الجلوس يومياً بـ30 دقيقة من التمارين المعتدلة أو القوية، له تأثير أكبر حتى على الذين يعانون من انخفاض وزن الجسم، وتحسنت عندهم مستويات الكوليسترول، والسكري في الدم، وفقاً للنتائج المنشورة في مجلة القلب الأوروبية.
وبينت النتائج أكثر التمارين فائدة، فكانت رياضات الركض، أو ركوب الدراجات السريعة، أو كرة القدم، أو التنس، الأكثر فائدة، أعقبتها التمارين الخفيفة، مثل المشي السريع، أو التنظيف، ثم النوم، أو الوقوف.
وقالت الدكتورة جو بلودغيت، من كلية لندن: 'التغيير الأكثر فائدة الذي لاحظناه، أن استبدال الجلوس بنشاط معتدل إلى قوي، ويمكن أن يكون الجري، أو المشي السريع، أو صعود الدرج، يرفع معدل ضربات القلب، ويجعل التنفس أسرع، حتى دقيقة أو دقيقتين، له تأثير إيجابي على صحة القلب'.
خلصت دراسة بريطانية أسترالية حديثة إلى أن أي نشاط بدني، من المشي إلى النوم، أفضل لصحة القلب من الجلوس لفترات طويلة.
وأوضحت دراسة كلية لندن الجامعية، وجامعة سيدني، أن أي مجهود يُبذل، بما في ذلك النوم، يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتة الدماغية.
وبينت الدراسة أن للنوم الجيد آثار مفيدة على مؤشر كتلة الجسم، وقياسات الخصر، مقارنة مع الجلوس على الأريكة ومشاهدة التلفزيون، وتناول الوجبات الخفيفة.
وقال الباحثون إن التمرين يظل أفضل وسيلة لحماية صحة القلب، مشيرين إلى أن تقليص وقت الجلوس أو استبداله بأي نشاط، يساهم في خفض مستويات الكوليسترول، والحصول على وزن صحي، ومحيط خصر أقل.
وشملت الدراسة 15253 شخصاً، من 5 دول، وضعوا أدوات لقياس مستويات نشاطهم، مدة 24 ساعة. ووجدت الدراسة أن أي تغيير بسيط في الروتين اليومي، يحقق فوائد صحية على المدى الطويل، فعند استبدال ما بين 4 دقائق و 12 دقيقة من الجلوس بالنشاط البدني المعتدل أو القوي، يعود ذلكبالنفع على الصحة.
ووجدت الدراسة أن لاستبدال 30 دقيقة من الجلوس يومياً بـ30 دقيقة من التمارين المعتدلة أو القوية، له تأثير أكبر حتى على الذين يعانون من انخفاض وزن الجسم، وتحسنت عندهم مستويات الكوليسترول، والسكري في الدم، وفقاً للنتائج المنشورة في مجلة القلب الأوروبية.
وبينت النتائج أكثر التمارين فائدة، فكانت رياضات الركض، أو ركوب الدراجات السريعة، أو كرة القدم، أو التنس، الأكثر فائدة، أعقبتها التمارين الخفيفة، مثل المشي السريع، أو التنظيف، ثم النوم، أو الوقوف.
وقالت الدكتورة جو بلودغيت، من كلية لندن: 'التغيير الأكثر فائدة الذي لاحظناه، أن استبدال الجلوس بنشاط معتدل إلى قوي، ويمكن أن يكون الجري، أو المشي السريع، أو صعود الدرج، يرفع معدل ضربات القلب، ويجعل التنفس أسرع، حتى دقيقة أو دقيقتين، له تأثير إيجابي على صحة القلب'.
التعليقات