بلغ حجم مستوردات السوق المحلي في قطر من التمور الأردنية، بمختلف أنواعها وأصنافها منذ مطلع العام الحالي وحتى نهاية الشهر الماضي، أي خلال أول 10 أشهر من العام الحالي، نحو 103 أطنان.
وذكرت أرقام إحصائية حديثة، أوردها موقع جهاز التخطيط والإحصاء القطري اليوم الثلاثاء، أن مستوردات السوق القطري من التمور الأردنية، سجلت نموا بنسبة 10.6 بالمئة، مقارنة بـ 92 طنا تم استيرادها خلال الفترة المقابلة من العام 2022، وارتفاعا بنسبة 20.3 بالمئة وبواقع 82 طنا خلال ذات الفترة من العام 2021.
وتسجل مستوردات قطر من التمور الأردنية، تناميا ملحوظا مع توسع الأسواق المحلية في البلاد، وازدياد الطلب على أصناف التمور التي يشتهر الأردن بإنتاجها وتسويقها، والتي بات يتميز بها كعلامة أردنية مسجلة، تعكس مستوى عاليا من الجودة والنوعية المميزة والنكهة التي لا يخطئها أصحاب الذوق الرفيع، ممن اعتادوا على هذه الأصناف من التمور.
كما يدعم ارتفاع مستوردات قطر من التمور الأردنية خلال الفترة الماضية، بحسب عدد من التجار والمستوردين القطريين، قيام شركات استيراد وتصدير عديدة بزيادة معدلات كميات التمور التي تستوردها من الأردن، لتلبية الطلب المصاحب لارتفاع أعداد الزوار والسياح الذين يزورون البلاد، وأولئك الذين يحضرون للمشاركة في مناسبات وأحداث كبيرة تستضيفها قطر، ومن أبرزها معرض إكسبو الدوحة 2023 للبستنة.
وأكد هؤلاء التجار في تصريحات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الثلاثاء، أن الفترة المقبلة ستشهد ارتفاعا متواصلا في مستوردات قطر من التمور الأردنية، تلبية للطلب الكبير الذي يتزامن مع فترة إقامة هذا المعرض والممتدة حتى نهاية شهر آذار المقبل، حيث يتوقع أن يصل عدد زوار قطر خلال فترة المعرض، إلى نحو ثلاثة ملايين.
ووفقا لأحدث الإحصائيات الصادرة عن جهاز التخطيط والإحصاء القطري، استقبلت قطر نحو 250 ألف زائر خلال شهر أيلول الماضي، مشكلة ارتفاعا بنسبة 63.7 بالمئة مقارنة بذات الشهر من العام 2022.
وتستورد قطر جميع أصناف التمور الأردنية الرطبة والجافة، فيما تتركز أبرز مستورداتها على صنف المجول، الذي يأتي في المرتبة الأولى، ثم البرحي في المرتبة الثانية.
وتتميز التمور الأردنية بتنافسيتها الكبيرة من حيث الجودة والأسعار في ذات الوقت، ما يجعلها من أهم الأصناف المفضلة لشريحة واسعة من المستهلكين في السوق القطري مقارنة بأنواع وأصناف عديدة مماثلة تستوردها قطر من الأسواق الخارجية، خاصة من الولايات المتحدة الأمريكية.
(بترا)
بلغ حجم مستوردات السوق المحلي في قطر من التمور الأردنية، بمختلف أنواعها وأصنافها منذ مطلع العام الحالي وحتى نهاية الشهر الماضي، أي خلال أول 10 أشهر من العام الحالي، نحو 103 أطنان.
وذكرت أرقام إحصائية حديثة، أوردها موقع جهاز التخطيط والإحصاء القطري اليوم الثلاثاء، أن مستوردات السوق القطري من التمور الأردنية، سجلت نموا بنسبة 10.6 بالمئة، مقارنة بـ 92 طنا تم استيرادها خلال الفترة المقابلة من العام 2022، وارتفاعا بنسبة 20.3 بالمئة وبواقع 82 طنا خلال ذات الفترة من العام 2021.
وتسجل مستوردات قطر من التمور الأردنية، تناميا ملحوظا مع توسع الأسواق المحلية في البلاد، وازدياد الطلب على أصناف التمور التي يشتهر الأردن بإنتاجها وتسويقها، والتي بات يتميز بها كعلامة أردنية مسجلة، تعكس مستوى عاليا من الجودة والنوعية المميزة والنكهة التي لا يخطئها أصحاب الذوق الرفيع، ممن اعتادوا على هذه الأصناف من التمور.
كما يدعم ارتفاع مستوردات قطر من التمور الأردنية خلال الفترة الماضية، بحسب عدد من التجار والمستوردين القطريين، قيام شركات استيراد وتصدير عديدة بزيادة معدلات كميات التمور التي تستوردها من الأردن، لتلبية الطلب المصاحب لارتفاع أعداد الزوار والسياح الذين يزورون البلاد، وأولئك الذين يحضرون للمشاركة في مناسبات وأحداث كبيرة تستضيفها قطر، ومن أبرزها معرض إكسبو الدوحة 2023 للبستنة.
وأكد هؤلاء التجار في تصريحات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الثلاثاء، أن الفترة المقبلة ستشهد ارتفاعا متواصلا في مستوردات قطر من التمور الأردنية، تلبية للطلب الكبير الذي يتزامن مع فترة إقامة هذا المعرض والممتدة حتى نهاية شهر آذار المقبل، حيث يتوقع أن يصل عدد زوار قطر خلال فترة المعرض، إلى نحو ثلاثة ملايين.
ووفقا لأحدث الإحصائيات الصادرة عن جهاز التخطيط والإحصاء القطري، استقبلت قطر نحو 250 ألف زائر خلال شهر أيلول الماضي، مشكلة ارتفاعا بنسبة 63.7 بالمئة مقارنة بذات الشهر من العام 2022.
وتستورد قطر جميع أصناف التمور الأردنية الرطبة والجافة، فيما تتركز أبرز مستورداتها على صنف المجول، الذي يأتي في المرتبة الأولى، ثم البرحي في المرتبة الثانية.
وتتميز التمور الأردنية بتنافسيتها الكبيرة من حيث الجودة والأسعار في ذات الوقت، ما يجعلها من أهم الأصناف المفضلة لشريحة واسعة من المستهلكين في السوق القطري مقارنة بأنواع وأصناف عديدة مماثلة تستوردها قطر من الأسواق الخارجية، خاصة من الولايات المتحدة الأمريكية.
(بترا)
بلغ حجم مستوردات السوق المحلي في قطر من التمور الأردنية، بمختلف أنواعها وأصنافها منذ مطلع العام الحالي وحتى نهاية الشهر الماضي، أي خلال أول 10 أشهر من العام الحالي، نحو 103 أطنان.
وذكرت أرقام إحصائية حديثة، أوردها موقع جهاز التخطيط والإحصاء القطري اليوم الثلاثاء، أن مستوردات السوق القطري من التمور الأردنية، سجلت نموا بنسبة 10.6 بالمئة، مقارنة بـ 92 طنا تم استيرادها خلال الفترة المقابلة من العام 2022، وارتفاعا بنسبة 20.3 بالمئة وبواقع 82 طنا خلال ذات الفترة من العام 2021.
وتسجل مستوردات قطر من التمور الأردنية، تناميا ملحوظا مع توسع الأسواق المحلية في البلاد، وازدياد الطلب على أصناف التمور التي يشتهر الأردن بإنتاجها وتسويقها، والتي بات يتميز بها كعلامة أردنية مسجلة، تعكس مستوى عاليا من الجودة والنوعية المميزة والنكهة التي لا يخطئها أصحاب الذوق الرفيع، ممن اعتادوا على هذه الأصناف من التمور.
كما يدعم ارتفاع مستوردات قطر من التمور الأردنية خلال الفترة الماضية، بحسب عدد من التجار والمستوردين القطريين، قيام شركات استيراد وتصدير عديدة بزيادة معدلات كميات التمور التي تستوردها من الأردن، لتلبية الطلب المصاحب لارتفاع أعداد الزوار والسياح الذين يزورون البلاد، وأولئك الذين يحضرون للمشاركة في مناسبات وأحداث كبيرة تستضيفها قطر، ومن أبرزها معرض إكسبو الدوحة 2023 للبستنة.
وأكد هؤلاء التجار في تصريحات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الثلاثاء، أن الفترة المقبلة ستشهد ارتفاعا متواصلا في مستوردات قطر من التمور الأردنية، تلبية للطلب الكبير الذي يتزامن مع فترة إقامة هذا المعرض والممتدة حتى نهاية شهر آذار المقبل، حيث يتوقع أن يصل عدد زوار قطر خلال فترة المعرض، إلى نحو ثلاثة ملايين.
ووفقا لأحدث الإحصائيات الصادرة عن جهاز التخطيط والإحصاء القطري، استقبلت قطر نحو 250 ألف زائر خلال شهر أيلول الماضي، مشكلة ارتفاعا بنسبة 63.7 بالمئة مقارنة بذات الشهر من العام 2022.
وتستورد قطر جميع أصناف التمور الأردنية الرطبة والجافة، فيما تتركز أبرز مستورداتها على صنف المجول، الذي يأتي في المرتبة الأولى، ثم البرحي في المرتبة الثانية.
وتتميز التمور الأردنية بتنافسيتها الكبيرة من حيث الجودة والأسعار في ذات الوقت، ما يجعلها من أهم الأصناف المفضلة لشريحة واسعة من المستهلكين في السوق القطري مقارنة بأنواع وأصناف عديدة مماثلة تستوردها قطر من الأسواق الخارجية، خاصة من الولايات المتحدة الأمريكية.
(بترا)
التعليقات