أعلنت الأمم المتحدة عن حاجة أكثر من 12 ألف لاجئ فلسطيني للمساعدة في سوريا، بعد الزلزال الذي ضرب البلاد منذ أسبوع وخلف دمارا وآلافا من الوفيات والجرحى.
وتحدث مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، عن حاجة 12130 لاجئا فلسطينيا أي نحو 25% من عدد اللاجئين الفلسطينيين في أربع مناطق متضررة من الزلزال وهي حلب وحماة وحمص واللاذقية، وذلك حتى 13 شباط/فبراير.
وأشار البيان إلى تضرر 10 منشآت تابعة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا)، بما يشمل مدرستين ومركز توزيع وعيادة.
في اللاذقية، تستمر في وكالة أونروا بتقديم خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية الأساسية ووجبات الإفطار والوجبات الساخنة ومياه الشرب، والتدفئة في المرافق بالإضافة إلى التطبيب عن بعد، لنحو 750 شخصا.
وسيُنقل لاجئو فلسطين وبعض السوريين من مدرسة الخيرية في اللاذقية إلى مدرستين بديلتين، بحسب البيان، ووزعت وكالة أونروا حتى الاثنين، 800 وجبة ساخنة و500 وجبة جاهزة للأكل و300 كيس من الخبز ومستلزمات النظافة للنساء وحفاظات للأطفال في المركز الجماعي.
وفي مخيم النيرب في حلب تواصل أونروا تقديم المواد غير الغذائية الأساسية والمواد الغذائية الجاهزة للأكل للعائلات بما في ذلك 181 بطانية، كما تم إيواء حوالي 23 عائلة نزحت من حلب إلى مخيم عين التل قرب حلب في ثلاث كبائن مؤقتة محمولة قدمتها يونيسف.
وأعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية عن احتياجات ذات أولوية للاجئين الفلسطينيين في اللاذقية تشمل المواد غير الغذائية والغذاء ومستلزمات النظافة الشخصية ومستلزمات النساء، والخدمات الصحية والأجهزة المساعدة (بما في ذلك الكراسي المتحركة) والدعم النفسي والاجتماعي.
وأطلقت الوكالة الأسبوع الماضي، مناشدة للحصول على 2.7 مليون دولار لدعم نحو 57 ألف لاجئ من فلسطين تضرروا من الزلزال في سوريا وفي المناطق التي يمكن الوصول إليها من دمشق، وتلقت الوكالة بعض التبرعات.
وأسفر الزلزال الذي بلغت قوته 7.8 درجات عن وفاة نحو 40 ألفا في تركيا وسوريا.
ويعيش نحو 438 ألف لاجئ من فلسطين في 12 مخيما في أرجاء سوريا، باستثناء أولئك الذين لا يمكن الوصول إليهم من دمشق (يمكن الوصول إليهم من تركيا إلى شمال غرب سوريا).
ويسكن شمال سوريا نحو 62 ألف لاجئ من فلسطين يعيشون في مخيمات اللاذقية والنيرب وعين التل وحماة، وجميع المخيمات يمكن الوصول إليها من دمشق.
وتقدر أونروا أن نحو 90% من العائلات بحاجة للمساعدة بسبب الزلزال، ووصلت للوكالة تقارير عن وفيات بين لاجئي فلسطين في تركيا وفي شمال غرب سوريا، وتوقعت أن يكون عدد الوفيات كبيرا مع تقدم عمليات البحث والإنقاذ.
أعلنت الأمم المتحدة عن حاجة أكثر من 12 ألف لاجئ فلسطيني للمساعدة في سوريا، بعد الزلزال الذي ضرب البلاد منذ أسبوع وخلف دمارا وآلافا من الوفيات والجرحى.
وتحدث مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، عن حاجة 12130 لاجئا فلسطينيا أي نحو 25% من عدد اللاجئين الفلسطينيين في أربع مناطق متضررة من الزلزال وهي حلب وحماة وحمص واللاذقية، وذلك حتى 13 شباط/فبراير.
وأشار البيان إلى تضرر 10 منشآت تابعة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا)، بما يشمل مدرستين ومركز توزيع وعيادة.
في اللاذقية، تستمر في وكالة أونروا بتقديم خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية الأساسية ووجبات الإفطار والوجبات الساخنة ومياه الشرب، والتدفئة في المرافق بالإضافة إلى التطبيب عن بعد، لنحو 750 شخصا.
وسيُنقل لاجئو فلسطين وبعض السوريين من مدرسة الخيرية في اللاذقية إلى مدرستين بديلتين، بحسب البيان، ووزعت وكالة أونروا حتى الاثنين، 800 وجبة ساخنة و500 وجبة جاهزة للأكل و300 كيس من الخبز ومستلزمات النظافة للنساء وحفاظات للأطفال في المركز الجماعي.
وفي مخيم النيرب في حلب تواصل أونروا تقديم المواد غير الغذائية الأساسية والمواد الغذائية الجاهزة للأكل للعائلات بما في ذلك 181 بطانية، كما تم إيواء حوالي 23 عائلة نزحت من حلب إلى مخيم عين التل قرب حلب في ثلاث كبائن مؤقتة محمولة قدمتها يونيسف.
وأعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية عن احتياجات ذات أولوية للاجئين الفلسطينيين في اللاذقية تشمل المواد غير الغذائية والغذاء ومستلزمات النظافة الشخصية ومستلزمات النساء، والخدمات الصحية والأجهزة المساعدة (بما في ذلك الكراسي المتحركة) والدعم النفسي والاجتماعي.
وأطلقت الوكالة الأسبوع الماضي، مناشدة للحصول على 2.7 مليون دولار لدعم نحو 57 ألف لاجئ من فلسطين تضرروا من الزلزال في سوريا وفي المناطق التي يمكن الوصول إليها من دمشق، وتلقت الوكالة بعض التبرعات.
وأسفر الزلزال الذي بلغت قوته 7.8 درجات عن وفاة نحو 40 ألفا في تركيا وسوريا.
ويعيش نحو 438 ألف لاجئ من فلسطين في 12 مخيما في أرجاء سوريا، باستثناء أولئك الذين لا يمكن الوصول إليهم من دمشق (يمكن الوصول إليهم من تركيا إلى شمال غرب سوريا).
ويسكن شمال سوريا نحو 62 ألف لاجئ من فلسطين يعيشون في مخيمات اللاذقية والنيرب وعين التل وحماة، وجميع المخيمات يمكن الوصول إليها من دمشق.
وتقدر أونروا أن نحو 90% من العائلات بحاجة للمساعدة بسبب الزلزال، ووصلت للوكالة تقارير عن وفيات بين لاجئي فلسطين في تركيا وفي شمال غرب سوريا، وتوقعت أن يكون عدد الوفيات كبيرا مع تقدم عمليات البحث والإنقاذ.
أعلنت الأمم المتحدة عن حاجة أكثر من 12 ألف لاجئ فلسطيني للمساعدة في سوريا، بعد الزلزال الذي ضرب البلاد منذ أسبوع وخلف دمارا وآلافا من الوفيات والجرحى.
وتحدث مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، عن حاجة 12130 لاجئا فلسطينيا أي نحو 25% من عدد اللاجئين الفلسطينيين في أربع مناطق متضررة من الزلزال وهي حلب وحماة وحمص واللاذقية، وذلك حتى 13 شباط/فبراير.
وأشار البيان إلى تضرر 10 منشآت تابعة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا)، بما يشمل مدرستين ومركز توزيع وعيادة.
في اللاذقية، تستمر في وكالة أونروا بتقديم خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية الأساسية ووجبات الإفطار والوجبات الساخنة ومياه الشرب، والتدفئة في المرافق بالإضافة إلى التطبيب عن بعد، لنحو 750 شخصا.
وسيُنقل لاجئو فلسطين وبعض السوريين من مدرسة الخيرية في اللاذقية إلى مدرستين بديلتين، بحسب البيان، ووزعت وكالة أونروا حتى الاثنين، 800 وجبة ساخنة و500 وجبة جاهزة للأكل و300 كيس من الخبز ومستلزمات النظافة للنساء وحفاظات للأطفال في المركز الجماعي.
وفي مخيم النيرب في حلب تواصل أونروا تقديم المواد غير الغذائية الأساسية والمواد الغذائية الجاهزة للأكل للعائلات بما في ذلك 181 بطانية، كما تم إيواء حوالي 23 عائلة نزحت من حلب إلى مخيم عين التل قرب حلب في ثلاث كبائن مؤقتة محمولة قدمتها يونيسف.
وأعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية عن احتياجات ذات أولوية للاجئين الفلسطينيين في اللاذقية تشمل المواد غير الغذائية والغذاء ومستلزمات النظافة الشخصية ومستلزمات النساء، والخدمات الصحية والأجهزة المساعدة (بما في ذلك الكراسي المتحركة) والدعم النفسي والاجتماعي.
وأطلقت الوكالة الأسبوع الماضي، مناشدة للحصول على 2.7 مليون دولار لدعم نحو 57 ألف لاجئ من فلسطين تضرروا من الزلزال في سوريا وفي المناطق التي يمكن الوصول إليها من دمشق، وتلقت الوكالة بعض التبرعات.
وأسفر الزلزال الذي بلغت قوته 7.8 درجات عن وفاة نحو 40 ألفا في تركيا وسوريا.
ويعيش نحو 438 ألف لاجئ من فلسطين في 12 مخيما في أرجاء سوريا، باستثناء أولئك الذين لا يمكن الوصول إليهم من دمشق (يمكن الوصول إليهم من تركيا إلى شمال غرب سوريا).
ويسكن شمال سوريا نحو 62 ألف لاجئ من فلسطين يعيشون في مخيمات اللاذقية والنيرب وعين التل وحماة، وجميع المخيمات يمكن الوصول إليها من دمشق.
وتقدر أونروا أن نحو 90% من العائلات بحاجة للمساعدة بسبب الزلزال، ووصلت للوكالة تقارير عن وفيات بين لاجئي فلسطين في تركيا وفي شمال غرب سوريا، وتوقعت أن يكون عدد الوفيات كبيرا مع تقدم عمليات البحث والإنقاذ.
التعليقات