أعلن الجيش الأميركي، السبت، وصول حاملة الطائرات 'يو إس إس أيزنهاور' إلى الشرق الأوسط ومنطقة مسؤولية القيادة المركزية الأميركية 'كجزء من زيادة التمركز الإقليمي'.
وقال الجيش الأميركي في بيان، إن المجموعة الهجومية 2 (CSG) Group Strike Carrier تتكون من حاملة الطائرات 'يو إس إس أيزنهاور'، وطراد صواريخ موجهة ومدمرات صواريخ موجهة.
منتصف الشهر الماضي، أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن إرسال الولايات المتحدة هذه الحاملة إلى شرق البحر الأبيض المتوسط في إطار 'ردع الأعمال العدائية ضد إسرائيل أو أي جهود لتوسيع الحرب في أعقاب عملية 'طوفان الأقصى'.
وتنضم حاملة الطائرات 'يو إس إس أيزنهاور' ومجموعة السفن الحربية التابعة لها إلى الحاملة 'جيرالد فورد' التي سبق وأن تم نشرها في المنطقة.
وقال أوستن في بيان إن نشر السفن الحربية يشير إلى 'التزام واشنطن الحازم بأمن إسرائيل وتصميمنا على ردع أي دولة أو جهة غير حكومية تسعى إلى تصعيد هذه الحرب'.
أعلن الجيش الأميركي، السبت، وصول حاملة الطائرات 'يو إس إس أيزنهاور' إلى الشرق الأوسط ومنطقة مسؤولية القيادة المركزية الأميركية 'كجزء من زيادة التمركز الإقليمي'.
وقال الجيش الأميركي في بيان، إن المجموعة الهجومية 2 (CSG) Group Strike Carrier تتكون من حاملة الطائرات 'يو إس إس أيزنهاور'، وطراد صواريخ موجهة ومدمرات صواريخ موجهة.
منتصف الشهر الماضي، أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن إرسال الولايات المتحدة هذه الحاملة إلى شرق البحر الأبيض المتوسط في إطار 'ردع الأعمال العدائية ضد إسرائيل أو أي جهود لتوسيع الحرب في أعقاب عملية 'طوفان الأقصى'.
وتنضم حاملة الطائرات 'يو إس إس أيزنهاور' ومجموعة السفن الحربية التابعة لها إلى الحاملة 'جيرالد فورد' التي سبق وأن تم نشرها في المنطقة.
وقال أوستن في بيان إن نشر السفن الحربية يشير إلى 'التزام واشنطن الحازم بأمن إسرائيل وتصميمنا على ردع أي دولة أو جهة غير حكومية تسعى إلى تصعيد هذه الحرب'.
أعلن الجيش الأميركي، السبت، وصول حاملة الطائرات 'يو إس إس أيزنهاور' إلى الشرق الأوسط ومنطقة مسؤولية القيادة المركزية الأميركية 'كجزء من زيادة التمركز الإقليمي'.
وقال الجيش الأميركي في بيان، إن المجموعة الهجومية 2 (CSG) Group Strike Carrier تتكون من حاملة الطائرات 'يو إس إس أيزنهاور'، وطراد صواريخ موجهة ومدمرات صواريخ موجهة.
منتصف الشهر الماضي، أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن إرسال الولايات المتحدة هذه الحاملة إلى شرق البحر الأبيض المتوسط في إطار 'ردع الأعمال العدائية ضد إسرائيل أو أي جهود لتوسيع الحرب في أعقاب عملية 'طوفان الأقصى'.
وتنضم حاملة الطائرات 'يو إس إس أيزنهاور' ومجموعة السفن الحربية التابعة لها إلى الحاملة 'جيرالد فورد' التي سبق وأن تم نشرها في المنطقة.
وقال أوستن في بيان إن نشر السفن الحربية يشير إلى 'التزام واشنطن الحازم بأمن إسرائيل وتصميمنا على ردع أي دولة أو جهة غير حكومية تسعى إلى تصعيد هذه الحرب'.
التعليقات