واصل مجلس النواب خلال جلسة مسائية، الثلاثاء، برئاسة رئيس المجلس أحمد الصفدي، وحضور رئيس الوزراء بشر الخصاونة وهيئة الوزارة، مناقشة مشروع قانون الموازنة العامة للسنة المالية الحالية 2023.
وتحدث خلال الجلسة 10 نواب ليرتفع عدد المتحدثين على مدار يومين وخلال 4 جلسات نيابية إلى 47 نائبا، و7 كتل نيابية، بحسب النائب الأول لرئيس مجلس النواب، أحمد الخلايلة.
وقال الخلايلة لـ 'المملكة'، إن خروج رئيس الوزراء بشر الخصاونة ونائبه توفيق كريشان من جلسة المجلس الثلاثاء التي ناقشت مشروع قانون الموازنة العامة لسنة 2023 'لم يكن مقصودا'.
واعتذر النائبان توفيق المراعية وخالد الشلول عن إلقاء كلمتيهما بمناقشة مشروع قانون الموازنة بسبب عدم تواجد رئيس الوزراء تحت القبة.
وتحدث الخلايلة عن 'مصادفة توجه رئيس الوزراء للقاء جلالة الملك في اجتماع، فخرج رئيس الوزراء وصادف أنه خرج نائب الرئيس بذات التوقيت لقضاء حاجة بسيطة جدا خارج المجلس لدقائق معدودة'، ما 'أثارت النائب توفيق وامتنع عن الحديث وتلاه النائب خالد الشلول وامتنع عن الحديث'.
وخلال الجلسة أكد النواب المتحدثون، دعم كافة جهود جلالة الملك عبدالله الثاني التي يبذلها في الدفاع عن القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف ودعمهم للوصاية الهاشمية، وكذلك دعمهم للقوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي والأجهزة الأمنية.
وطالب النواب في كلماتهم، بزيادة رواتب المتقاعدين العسكريين والمدنيين والموظفين العاملين في القطاع العام مدنيين وعسكريين ومنتفعين من صندوق المعونة الوطنية.
وأشاروا إلى أن ارتفاع الدين العام يُشكل تحديا كبيرا للاقتصاد الوطني ما يستوجب وضع خطط واستراتيجيات تحقق نموا اقتصاديا وتخفف من حجم العجز المالي وفوائد الدين العام، مطالبين بجذب الاستثمارات الخارجية واستغلال مقدرات الوطن من موارد بشرية وقطاعات صناعية وزراعية وسياحية للوصول إلى الاعتماد على الذات.
وتحدث النواب في كلماتهم عن مضامين بنود مشروع قانون الموازنة التي تعكس خطة الحكومة للسنة المالية الحالية، وتأتي في ظل موازنة تواجه تحديا اقتصاديا كبيرا، ناتجا عن عجز مالي وارتفاع في فوائد الدين، ما جعلها غير ملبية لطموحات المواطنين.
واستعرضوا جُملة من المطالب الخدماتية المتعلقة بدوائرهم الانتخابية والمتمثلة بتطوير القطاعات التعليمية والصحية والبنية التحتية بمجملها، ودعم الجامعات، وزيادة المخصصات المالية المرصودة بالموازنة لصالح صندوق الطالب الفقير لشمول جميع طلبة الجامعات الرسمية بالمنح والقروض.
وتحدث في الجلسة المسائية النواب: طالب الصرايرة، وفايز بصبوص، وعدنان مشوقة، ويزن شديفات، وتمام الرياطي، ومحمد جرادات، وأيمن مدانات، وراشد الشوحة.
ورفع النائب الأول لرئيس مجلس النواب أحمد الخلايلة الجلسة لصباح يوم الأربعاء، لاستكمال مناقشة مشروع قانون الموازنة قبل الشروع بالتصويت عليه.
واصل مجلس النواب خلال جلسة مسائية، الثلاثاء، برئاسة رئيس المجلس أحمد الصفدي، وحضور رئيس الوزراء بشر الخصاونة وهيئة الوزارة، مناقشة مشروع قانون الموازنة العامة للسنة المالية الحالية 2023.
وتحدث خلال الجلسة 10 نواب ليرتفع عدد المتحدثين على مدار يومين وخلال 4 جلسات نيابية إلى 47 نائبا، و7 كتل نيابية، بحسب النائب الأول لرئيس مجلس النواب، أحمد الخلايلة.
وقال الخلايلة لـ 'المملكة'، إن خروج رئيس الوزراء بشر الخصاونة ونائبه توفيق كريشان من جلسة المجلس الثلاثاء التي ناقشت مشروع قانون الموازنة العامة لسنة 2023 'لم يكن مقصودا'.
واعتذر النائبان توفيق المراعية وخالد الشلول عن إلقاء كلمتيهما بمناقشة مشروع قانون الموازنة بسبب عدم تواجد رئيس الوزراء تحت القبة.
وتحدث الخلايلة عن 'مصادفة توجه رئيس الوزراء للقاء جلالة الملك في اجتماع، فخرج رئيس الوزراء وصادف أنه خرج نائب الرئيس بذات التوقيت لقضاء حاجة بسيطة جدا خارج المجلس لدقائق معدودة'، ما 'أثارت النائب توفيق وامتنع عن الحديث وتلاه النائب خالد الشلول وامتنع عن الحديث'.
وخلال الجلسة أكد النواب المتحدثون، دعم كافة جهود جلالة الملك عبدالله الثاني التي يبذلها في الدفاع عن القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف ودعمهم للوصاية الهاشمية، وكذلك دعمهم للقوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي والأجهزة الأمنية.
وطالب النواب في كلماتهم، بزيادة رواتب المتقاعدين العسكريين والمدنيين والموظفين العاملين في القطاع العام مدنيين وعسكريين ومنتفعين من صندوق المعونة الوطنية.
وأشاروا إلى أن ارتفاع الدين العام يُشكل تحديا كبيرا للاقتصاد الوطني ما يستوجب وضع خطط واستراتيجيات تحقق نموا اقتصاديا وتخفف من حجم العجز المالي وفوائد الدين العام، مطالبين بجذب الاستثمارات الخارجية واستغلال مقدرات الوطن من موارد بشرية وقطاعات صناعية وزراعية وسياحية للوصول إلى الاعتماد على الذات.
وتحدث النواب في كلماتهم عن مضامين بنود مشروع قانون الموازنة التي تعكس خطة الحكومة للسنة المالية الحالية، وتأتي في ظل موازنة تواجه تحديا اقتصاديا كبيرا، ناتجا عن عجز مالي وارتفاع في فوائد الدين، ما جعلها غير ملبية لطموحات المواطنين.
واستعرضوا جُملة من المطالب الخدماتية المتعلقة بدوائرهم الانتخابية والمتمثلة بتطوير القطاعات التعليمية والصحية والبنية التحتية بمجملها، ودعم الجامعات، وزيادة المخصصات المالية المرصودة بالموازنة لصالح صندوق الطالب الفقير لشمول جميع طلبة الجامعات الرسمية بالمنح والقروض.
وتحدث في الجلسة المسائية النواب: طالب الصرايرة، وفايز بصبوص، وعدنان مشوقة، ويزن شديفات، وتمام الرياطي، ومحمد جرادات، وأيمن مدانات، وراشد الشوحة.
ورفع النائب الأول لرئيس مجلس النواب أحمد الخلايلة الجلسة لصباح يوم الأربعاء، لاستكمال مناقشة مشروع قانون الموازنة قبل الشروع بالتصويت عليه.
واصل مجلس النواب خلال جلسة مسائية، الثلاثاء، برئاسة رئيس المجلس أحمد الصفدي، وحضور رئيس الوزراء بشر الخصاونة وهيئة الوزارة، مناقشة مشروع قانون الموازنة العامة للسنة المالية الحالية 2023.
وتحدث خلال الجلسة 10 نواب ليرتفع عدد المتحدثين على مدار يومين وخلال 4 جلسات نيابية إلى 47 نائبا، و7 كتل نيابية، بحسب النائب الأول لرئيس مجلس النواب، أحمد الخلايلة.
وقال الخلايلة لـ 'المملكة'، إن خروج رئيس الوزراء بشر الخصاونة ونائبه توفيق كريشان من جلسة المجلس الثلاثاء التي ناقشت مشروع قانون الموازنة العامة لسنة 2023 'لم يكن مقصودا'.
واعتذر النائبان توفيق المراعية وخالد الشلول عن إلقاء كلمتيهما بمناقشة مشروع قانون الموازنة بسبب عدم تواجد رئيس الوزراء تحت القبة.
وتحدث الخلايلة عن 'مصادفة توجه رئيس الوزراء للقاء جلالة الملك في اجتماع، فخرج رئيس الوزراء وصادف أنه خرج نائب الرئيس بذات التوقيت لقضاء حاجة بسيطة جدا خارج المجلس لدقائق معدودة'، ما 'أثارت النائب توفيق وامتنع عن الحديث وتلاه النائب خالد الشلول وامتنع عن الحديث'.
وخلال الجلسة أكد النواب المتحدثون، دعم كافة جهود جلالة الملك عبدالله الثاني التي يبذلها في الدفاع عن القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف ودعمهم للوصاية الهاشمية، وكذلك دعمهم للقوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي والأجهزة الأمنية.
وطالب النواب في كلماتهم، بزيادة رواتب المتقاعدين العسكريين والمدنيين والموظفين العاملين في القطاع العام مدنيين وعسكريين ومنتفعين من صندوق المعونة الوطنية.
وأشاروا إلى أن ارتفاع الدين العام يُشكل تحديا كبيرا للاقتصاد الوطني ما يستوجب وضع خطط واستراتيجيات تحقق نموا اقتصاديا وتخفف من حجم العجز المالي وفوائد الدين العام، مطالبين بجذب الاستثمارات الخارجية واستغلال مقدرات الوطن من موارد بشرية وقطاعات صناعية وزراعية وسياحية للوصول إلى الاعتماد على الذات.
وتحدث النواب في كلماتهم عن مضامين بنود مشروع قانون الموازنة التي تعكس خطة الحكومة للسنة المالية الحالية، وتأتي في ظل موازنة تواجه تحديا اقتصاديا كبيرا، ناتجا عن عجز مالي وارتفاع في فوائد الدين، ما جعلها غير ملبية لطموحات المواطنين.
واستعرضوا جُملة من المطالب الخدماتية المتعلقة بدوائرهم الانتخابية والمتمثلة بتطوير القطاعات التعليمية والصحية والبنية التحتية بمجملها، ودعم الجامعات، وزيادة المخصصات المالية المرصودة بالموازنة لصالح صندوق الطالب الفقير لشمول جميع طلبة الجامعات الرسمية بالمنح والقروض.
وتحدث في الجلسة المسائية النواب: طالب الصرايرة، وفايز بصبوص، وعدنان مشوقة، ويزن شديفات، وتمام الرياطي، ومحمد جرادات، وأيمن مدانات، وراشد الشوحة.
ورفع النائب الأول لرئيس مجلس النواب أحمد الخلايلة الجلسة لصباح يوم الأربعاء، لاستكمال مناقشة مشروع قانون الموازنة قبل الشروع بالتصويت عليه.
التعليقات