اطلع جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الثلاثاء، على برنامج الحكومة لتنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي في قطاعي التعدين والطاقة.
وأشار جلالته خلال اجتماع عقد في قصر الحسينية، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، إلى أهمية وضع استراتيجية لتطوير منتجات جديدة من البوتاس والفوسفات، والاستفادة من المنتجات التي قيمتها أعلى من الخامات.
ولفت جلالة الملك إلى ضرورة التسريع في مراجعة القوانين المتعلقة بالتعدين حسب أفضل الممارسات الدولية، لجذب أقوى الشركات في هذا المجال.
وأشار جلالته إلى أن التنقيب عن المعادن من القطاعات الواعدة التي يمكن الاعتماد عليها مستقبلا لإيجاد فرص عمل، لافتا إلى الإمكانيات المشجعة للاستثمار فيه.
وأكد جلالة الملك ضرورة التسريع في الإجراءات المطلوبة لتشجيع الاستثمار في التنقيب عن المعادن.
وبين جلالته أهمية دعم قطاع الصناعات الصغيرة والمتوسطة عن طريق الطاقة الشمسية لتخفيف الكلف عليها، والتسريع في مشروعات الهيدروجين الأخضر، من خلال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لما تشكله من فرصة للاكتفاء الذاتي في المملكة وبوابة للتصدير.
وقدم رئيس الوزراء بشر الخصاونة شرحا حول أولويات عمل الحكومة في مجالي المعادن والطاقة، والاهتمام الذي توليه لهذين القطاعين لدورهما الكبير في رفد الاقتصاد الوطني والناتج المحلي الإجمالي.
وأشار الخصاونة إلى أن قطاع المعادن يعد من القطاعات المهمة والحيوية في إطار رؤية التحديث الاقتصادي لما يتمتع به من قيمة صناعية عالية.
وعرض وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة شرحا حول أولويات عمل الوزارة ضمن نطاق خطة الرؤية الاقتصادية للعام 2023، والجدول الزمني لتنفيذها.
وأشار إلى المذكرات السبعة التي جرى توقيعها مع شركات محلية وعالمية العام الماضي للتنقيب عن المعادن، مبينا أنها تأتي ضمن مساعي الوزارة لوضع الأردن على خارطة التعدين الإقليمية وحتى العالمية، لدعم نسب نمو الاقتصاد الوطني من خلال زيادة الصادرات الوطنية في القطاع.
ولفت الخرابشة إلى أن وزارة الطاقة تعمل حاليا على إنجاز الاستراتيجية الوطنية لتطوير وإنتاج الهيدروجين الأخضر ضمن مساقات فنية وتشريعية وفق الاشتراطات الفنية والسلامة العامة.
اطلع جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الثلاثاء، على برنامج الحكومة لتنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي في قطاعي التعدين والطاقة.
وأشار جلالته خلال اجتماع عقد في قصر الحسينية، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، إلى أهمية وضع استراتيجية لتطوير منتجات جديدة من البوتاس والفوسفات، والاستفادة من المنتجات التي قيمتها أعلى من الخامات.
ولفت جلالة الملك إلى ضرورة التسريع في مراجعة القوانين المتعلقة بالتعدين حسب أفضل الممارسات الدولية، لجذب أقوى الشركات في هذا المجال.
وأشار جلالته إلى أن التنقيب عن المعادن من القطاعات الواعدة التي يمكن الاعتماد عليها مستقبلا لإيجاد فرص عمل، لافتا إلى الإمكانيات المشجعة للاستثمار فيه.
وأكد جلالة الملك ضرورة التسريع في الإجراءات المطلوبة لتشجيع الاستثمار في التنقيب عن المعادن.
وبين جلالته أهمية دعم قطاع الصناعات الصغيرة والمتوسطة عن طريق الطاقة الشمسية لتخفيف الكلف عليها، والتسريع في مشروعات الهيدروجين الأخضر، من خلال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لما تشكله من فرصة للاكتفاء الذاتي في المملكة وبوابة للتصدير.
وقدم رئيس الوزراء بشر الخصاونة شرحا حول أولويات عمل الحكومة في مجالي المعادن والطاقة، والاهتمام الذي توليه لهذين القطاعين لدورهما الكبير في رفد الاقتصاد الوطني والناتج المحلي الإجمالي.
وأشار الخصاونة إلى أن قطاع المعادن يعد من القطاعات المهمة والحيوية في إطار رؤية التحديث الاقتصادي لما يتمتع به من قيمة صناعية عالية.
وعرض وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة شرحا حول أولويات عمل الوزارة ضمن نطاق خطة الرؤية الاقتصادية للعام 2023، والجدول الزمني لتنفيذها.
وأشار إلى المذكرات السبعة التي جرى توقيعها مع شركات محلية وعالمية العام الماضي للتنقيب عن المعادن، مبينا أنها تأتي ضمن مساعي الوزارة لوضع الأردن على خارطة التعدين الإقليمية وحتى العالمية، لدعم نسب نمو الاقتصاد الوطني من خلال زيادة الصادرات الوطنية في القطاع.
ولفت الخرابشة إلى أن وزارة الطاقة تعمل حاليا على إنجاز الاستراتيجية الوطنية لتطوير وإنتاج الهيدروجين الأخضر ضمن مساقات فنية وتشريعية وفق الاشتراطات الفنية والسلامة العامة.
اطلع جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الثلاثاء، على برنامج الحكومة لتنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي في قطاعي التعدين والطاقة.
وأشار جلالته خلال اجتماع عقد في قصر الحسينية، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، إلى أهمية وضع استراتيجية لتطوير منتجات جديدة من البوتاس والفوسفات، والاستفادة من المنتجات التي قيمتها أعلى من الخامات.
ولفت جلالة الملك إلى ضرورة التسريع في مراجعة القوانين المتعلقة بالتعدين حسب أفضل الممارسات الدولية، لجذب أقوى الشركات في هذا المجال.
وأشار جلالته إلى أن التنقيب عن المعادن من القطاعات الواعدة التي يمكن الاعتماد عليها مستقبلا لإيجاد فرص عمل، لافتا إلى الإمكانيات المشجعة للاستثمار فيه.
وأكد جلالة الملك ضرورة التسريع في الإجراءات المطلوبة لتشجيع الاستثمار في التنقيب عن المعادن.
وبين جلالته أهمية دعم قطاع الصناعات الصغيرة والمتوسطة عن طريق الطاقة الشمسية لتخفيف الكلف عليها، والتسريع في مشروعات الهيدروجين الأخضر، من خلال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لما تشكله من فرصة للاكتفاء الذاتي في المملكة وبوابة للتصدير.
وقدم رئيس الوزراء بشر الخصاونة شرحا حول أولويات عمل الحكومة في مجالي المعادن والطاقة، والاهتمام الذي توليه لهذين القطاعين لدورهما الكبير في رفد الاقتصاد الوطني والناتج المحلي الإجمالي.
وأشار الخصاونة إلى أن قطاع المعادن يعد من القطاعات المهمة والحيوية في إطار رؤية التحديث الاقتصادي لما يتمتع به من قيمة صناعية عالية.
وعرض وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة شرحا حول أولويات عمل الوزارة ضمن نطاق خطة الرؤية الاقتصادية للعام 2023، والجدول الزمني لتنفيذها.
وأشار إلى المذكرات السبعة التي جرى توقيعها مع شركات محلية وعالمية العام الماضي للتنقيب عن المعادن، مبينا أنها تأتي ضمن مساعي الوزارة لوضع الأردن على خارطة التعدين الإقليمية وحتى العالمية، لدعم نسب نمو الاقتصاد الوطني من خلال زيادة الصادرات الوطنية في القطاع.
ولفت الخرابشة إلى أن وزارة الطاقة تعمل حاليا على إنجاز الاستراتيجية الوطنية لتطوير وإنتاج الهيدروجين الأخضر ضمن مساقات فنية وتشريعية وفق الاشتراطات الفنية والسلامة العامة.
التعليقات