رغم تضاؤل فرص النجاة لكن ما زال الأمل موجودًا طالما العقل يفكر في حيل ذكية من أجل إنقاذ البشر، فعلى الرغم من صعوبة الوصول لإنقاذ أرواح ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب مناطق متعددة في تركيا، لكن تستمر عمليات البحث بطرق مختلفة أملا في العثور على ناجين من تحت الأنقاض.
يسعى رجال الإنقاذ للاستعانة بكل ما يمكن من حيوانات أو أدوات للوصول إلى ناجين تحت الأنقاض، عقب وقوع الزلزال المدمر في تركيا وسوريا، لاسيما أن عمليات البحث خلال هذه الكوارث من أصعب عمليات الإنقاذ وأكثرها تعقيدا، حيث اعتمد رجال الإنقاذ سابقا على فئران وصراصير مزودة بكاميرات صغيرة لاسيما أنها قادرة على الدخول إلى أمكنة لا يمكن رؤيتها أو حتى سماع أصوات تطلب استغاثة.
مشروع تدريب حيوانات الإنقاذ هو برنامج طموح تابع لمنظمة APOPO APOPO البلجيكة الغير حكومية بالتعاون مع جامعة «ايندهوفن للعلوم والتقنية»، وقد تم إطلاقه منذ حوالي عشر سنوات في «تنزانيا» لتدريب الكلاب والقوارض على الإنقاذ بالإضافة إلى اكتشاف الألغام الأرضية.
وأرسلت مؤسسة“Apopo” مجموعة من الفئران المدرَّبة، إلى المناطق المنكوبة في تركيا؛ بهدف المساعدة في العثور على ناجين تحت الأنقاض عقب زلزال تركيا ،وذلك بفضل حاسة الشم الغير العادية التي تتميز بها، وسرعتها وصغر حجمها من الوصول لأماكن لايستطيع الكلاب بلوغها، وظهرت الفئران ترتدي حقيبة ظهر تثبت بها كاميرا صغيرة يمكنها إرسال مقاطع فيديو إلى هاتف المنقذ بالخارج، كما تحمل ميكروفونا ثنائي الاتجاه، مما يتيح لفريق الإنقاذ التحدث إلى الضحايا.
كما يُشار إلى أن مجموعة الفئران تتدرب في منشأة «Apopo» بتنزانيا، حيث يقضون 15 دقيقة كل يوم يتحركون عبر موقع مصمم ليبدو وكأنه هيكل منهار.
رغم تضاؤل فرص النجاة لكن ما زال الأمل موجودًا طالما العقل يفكر في حيل ذكية من أجل إنقاذ البشر، فعلى الرغم من صعوبة الوصول لإنقاذ أرواح ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب مناطق متعددة في تركيا، لكن تستمر عمليات البحث بطرق مختلفة أملا في العثور على ناجين من تحت الأنقاض.
يسعى رجال الإنقاذ للاستعانة بكل ما يمكن من حيوانات أو أدوات للوصول إلى ناجين تحت الأنقاض، عقب وقوع الزلزال المدمر في تركيا وسوريا، لاسيما أن عمليات البحث خلال هذه الكوارث من أصعب عمليات الإنقاذ وأكثرها تعقيدا، حيث اعتمد رجال الإنقاذ سابقا على فئران وصراصير مزودة بكاميرات صغيرة لاسيما أنها قادرة على الدخول إلى أمكنة لا يمكن رؤيتها أو حتى سماع أصوات تطلب استغاثة.
مشروع تدريب حيوانات الإنقاذ هو برنامج طموح تابع لمنظمة APOPO APOPO البلجيكة الغير حكومية بالتعاون مع جامعة «ايندهوفن للعلوم والتقنية»، وقد تم إطلاقه منذ حوالي عشر سنوات في «تنزانيا» لتدريب الكلاب والقوارض على الإنقاذ بالإضافة إلى اكتشاف الألغام الأرضية.
وأرسلت مؤسسة“Apopo” مجموعة من الفئران المدرَّبة، إلى المناطق المنكوبة في تركيا؛ بهدف المساعدة في العثور على ناجين تحت الأنقاض عقب زلزال تركيا ،وذلك بفضل حاسة الشم الغير العادية التي تتميز بها، وسرعتها وصغر حجمها من الوصول لأماكن لايستطيع الكلاب بلوغها، وظهرت الفئران ترتدي حقيبة ظهر تثبت بها كاميرا صغيرة يمكنها إرسال مقاطع فيديو إلى هاتف المنقذ بالخارج، كما تحمل ميكروفونا ثنائي الاتجاه، مما يتيح لفريق الإنقاذ التحدث إلى الضحايا.
كما يُشار إلى أن مجموعة الفئران تتدرب في منشأة «Apopo» بتنزانيا، حيث يقضون 15 دقيقة كل يوم يتحركون عبر موقع مصمم ليبدو وكأنه هيكل منهار.
رغم تضاؤل فرص النجاة لكن ما زال الأمل موجودًا طالما العقل يفكر في حيل ذكية من أجل إنقاذ البشر، فعلى الرغم من صعوبة الوصول لإنقاذ أرواح ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب مناطق متعددة في تركيا، لكن تستمر عمليات البحث بطرق مختلفة أملا في العثور على ناجين من تحت الأنقاض.
يسعى رجال الإنقاذ للاستعانة بكل ما يمكن من حيوانات أو أدوات للوصول إلى ناجين تحت الأنقاض، عقب وقوع الزلزال المدمر في تركيا وسوريا، لاسيما أن عمليات البحث خلال هذه الكوارث من أصعب عمليات الإنقاذ وأكثرها تعقيدا، حيث اعتمد رجال الإنقاذ سابقا على فئران وصراصير مزودة بكاميرات صغيرة لاسيما أنها قادرة على الدخول إلى أمكنة لا يمكن رؤيتها أو حتى سماع أصوات تطلب استغاثة.
مشروع تدريب حيوانات الإنقاذ هو برنامج طموح تابع لمنظمة APOPO APOPO البلجيكة الغير حكومية بالتعاون مع جامعة «ايندهوفن للعلوم والتقنية»، وقد تم إطلاقه منذ حوالي عشر سنوات في «تنزانيا» لتدريب الكلاب والقوارض على الإنقاذ بالإضافة إلى اكتشاف الألغام الأرضية.
وأرسلت مؤسسة“Apopo” مجموعة من الفئران المدرَّبة، إلى المناطق المنكوبة في تركيا؛ بهدف المساعدة في العثور على ناجين تحت الأنقاض عقب زلزال تركيا ،وذلك بفضل حاسة الشم الغير العادية التي تتميز بها، وسرعتها وصغر حجمها من الوصول لأماكن لايستطيع الكلاب بلوغها، وظهرت الفئران ترتدي حقيبة ظهر تثبت بها كاميرا صغيرة يمكنها إرسال مقاطع فيديو إلى هاتف المنقذ بالخارج، كما تحمل ميكروفونا ثنائي الاتجاه، مما يتيح لفريق الإنقاذ التحدث إلى الضحايا.
كما يُشار إلى أن مجموعة الفئران تتدرب في منشأة «Apopo» بتنزانيا، حيث يقضون 15 دقيقة كل يوم يتحركون عبر موقع مصمم ليبدو وكأنه هيكل منهار.
التعليقات