استقبل رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي اليوم الثلاثاء رئيس وأعضاء لجنة الأخوة البرلمانية السعودية الأردنية في مجلس الشورى السعودي، بحضور السفير السعودي نايف بن بندر السديري، والنائب الأول لرئيس المجلس د.أحمد الخلايلة، ومساعدي الرئيس ذياب المساعيد، والدكتور وائل رزوق.
وأكد الصفدي متانة العلاقات التي تجمع البلدين الشقيقين بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظهما الله، مشدداً على أن لدى البلدين قضايا وتاريخ ومصير مشترك، لافتاً أيضاً إلى مستوى العلاقة المتميزة التي تربط سمو الأمير الحسين بن عبد الله ولي العهد بأخيه سمو الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وقال الصفدي إن الأردن يقف إلى جانب السعودية والأشقاء في دول الخليج العربي، في كل خطواتهم بالدفاع عن حدودهم وأراضيهم وسلامة مواطنيهم، قائلاً: إن أمن الأردن جزء لا يتجزأ من أمن الأشقاء في الخليج العربي.
وأضاف الصفدي أن ما تمر به المنطقة العربية اليوم من تحديات يتطلب تعاوناً يعزز من التضامن العربي، مشيراً في هذا الإطار إلى أهمية توحيد الجهود خدمة لقضايا أمتنا المركزية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والقدس التي يحمل أمانتها صلباً ثابتاً جلالة الملك عبد الله الثاني، مثلما أكد على أهمية دعم جهود العراق لحماية مصالحه وتحقيق طموحات شعبه فأمن العراق واستقراره ركيزة أساسية لأمن واستقرار المنطقة.
من جهته قال رئيس لجنة الأخوة البرلمانية السعودية الأردنية د.ابراهيم القناص، إن البلدين الشقيقين تربطهما علاقات تاريخية ومتجذرة وهي في تطور مستمر بحكمة جلالة الملك عبد الله الثاني وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظهما الله.
وأشاد الوفد السعودي بدور الأردن بقيادة جلالة الملك في الدفاع عن القضية الفلسطينية، وحمل جلالة الملك لأمانة الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس ودورها في حماية المقدسات.
فيما قال السفير السعودي إن الأردن يقدم دوراً كبيراً في خدمة القضية الفلسطينية عبر الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، وننظر للأردن بوصفه أهم حليف لنا في المنطقة على الإطلاق، مضيفاً أن الأردن هو طريقنا ونافذتنا لخدمة الأشقاء الفلسطينيين.
وكان النائب الأول لرئيس المجلس د.أحمد الخلايلة، ومساعدا رئيس المجلس ذياب المساعيد ود.وائل رزوق، أكدوا على أهمية ترجمة العلاقة القوية التي تربط البلدين الشقيقين إلى خطوات تنفيذية على أرض الواقع بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين، مؤكدين أن للسعودية إسهامات جليلة ومقدرة تجاه الأردن.
وضم وفد مجلس الشورى السعودي كلا من: رئيس لجنة الأخوة البرلمانية السعودية الأردنية د. ابراهيم القناص، ابراهيم العجاجي، د. عائشة عريشي، د. أميرة الجعفري، زاهر الشهري، سلطان الطويل، عبدالاله المهنا، فهد الجوير.
استقبل رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي اليوم الثلاثاء رئيس وأعضاء لجنة الأخوة البرلمانية السعودية الأردنية في مجلس الشورى السعودي، بحضور السفير السعودي نايف بن بندر السديري، والنائب الأول لرئيس المجلس د.أحمد الخلايلة، ومساعدي الرئيس ذياب المساعيد، والدكتور وائل رزوق.
وأكد الصفدي متانة العلاقات التي تجمع البلدين الشقيقين بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظهما الله، مشدداً على أن لدى البلدين قضايا وتاريخ ومصير مشترك، لافتاً أيضاً إلى مستوى العلاقة المتميزة التي تربط سمو الأمير الحسين بن عبد الله ولي العهد بأخيه سمو الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وقال الصفدي إن الأردن يقف إلى جانب السعودية والأشقاء في دول الخليج العربي، في كل خطواتهم بالدفاع عن حدودهم وأراضيهم وسلامة مواطنيهم، قائلاً: إن أمن الأردن جزء لا يتجزأ من أمن الأشقاء في الخليج العربي.
وأضاف الصفدي أن ما تمر به المنطقة العربية اليوم من تحديات يتطلب تعاوناً يعزز من التضامن العربي، مشيراً في هذا الإطار إلى أهمية توحيد الجهود خدمة لقضايا أمتنا المركزية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والقدس التي يحمل أمانتها صلباً ثابتاً جلالة الملك عبد الله الثاني، مثلما أكد على أهمية دعم جهود العراق لحماية مصالحه وتحقيق طموحات شعبه فأمن العراق واستقراره ركيزة أساسية لأمن واستقرار المنطقة.
من جهته قال رئيس لجنة الأخوة البرلمانية السعودية الأردنية د.ابراهيم القناص، إن البلدين الشقيقين تربطهما علاقات تاريخية ومتجذرة وهي في تطور مستمر بحكمة جلالة الملك عبد الله الثاني وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظهما الله.
وأشاد الوفد السعودي بدور الأردن بقيادة جلالة الملك في الدفاع عن القضية الفلسطينية، وحمل جلالة الملك لأمانة الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس ودورها في حماية المقدسات.
فيما قال السفير السعودي إن الأردن يقدم دوراً كبيراً في خدمة القضية الفلسطينية عبر الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، وننظر للأردن بوصفه أهم حليف لنا في المنطقة على الإطلاق، مضيفاً أن الأردن هو طريقنا ونافذتنا لخدمة الأشقاء الفلسطينيين.
وكان النائب الأول لرئيس المجلس د.أحمد الخلايلة، ومساعدا رئيس المجلس ذياب المساعيد ود.وائل رزوق، أكدوا على أهمية ترجمة العلاقة القوية التي تربط البلدين الشقيقين إلى خطوات تنفيذية على أرض الواقع بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين، مؤكدين أن للسعودية إسهامات جليلة ومقدرة تجاه الأردن.
وضم وفد مجلس الشورى السعودي كلا من: رئيس لجنة الأخوة البرلمانية السعودية الأردنية د. ابراهيم القناص، ابراهيم العجاجي، د. عائشة عريشي، د. أميرة الجعفري، زاهر الشهري، سلطان الطويل، عبدالاله المهنا، فهد الجوير.
استقبل رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي اليوم الثلاثاء رئيس وأعضاء لجنة الأخوة البرلمانية السعودية الأردنية في مجلس الشورى السعودي، بحضور السفير السعودي نايف بن بندر السديري، والنائب الأول لرئيس المجلس د.أحمد الخلايلة، ومساعدي الرئيس ذياب المساعيد، والدكتور وائل رزوق.
وأكد الصفدي متانة العلاقات التي تجمع البلدين الشقيقين بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظهما الله، مشدداً على أن لدى البلدين قضايا وتاريخ ومصير مشترك، لافتاً أيضاً إلى مستوى العلاقة المتميزة التي تربط سمو الأمير الحسين بن عبد الله ولي العهد بأخيه سمو الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وقال الصفدي إن الأردن يقف إلى جانب السعودية والأشقاء في دول الخليج العربي، في كل خطواتهم بالدفاع عن حدودهم وأراضيهم وسلامة مواطنيهم، قائلاً: إن أمن الأردن جزء لا يتجزأ من أمن الأشقاء في الخليج العربي.
وأضاف الصفدي أن ما تمر به المنطقة العربية اليوم من تحديات يتطلب تعاوناً يعزز من التضامن العربي، مشيراً في هذا الإطار إلى أهمية توحيد الجهود خدمة لقضايا أمتنا المركزية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والقدس التي يحمل أمانتها صلباً ثابتاً جلالة الملك عبد الله الثاني، مثلما أكد على أهمية دعم جهود العراق لحماية مصالحه وتحقيق طموحات شعبه فأمن العراق واستقراره ركيزة أساسية لأمن واستقرار المنطقة.
من جهته قال رئيس لجنة الأخوة البرلمانية السعودية الأردنية د.ابراهيم القناص، إن البلدين الشقيقين تربطهما علاقات تاريخية ومتجذرة وهي في تطور مستمر بحكمة جلالة الملك عبد الله الثاني وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظهما الله.
وأشاد الوفد السعودي بدور الأردن بقيادة جلالة الملك في الدفاع عن القضية الفلسطينية، وحمل جلالة الملك لأمانة الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس ودورها في حماية المقدسات.
فيما قال السفير السعودي إن الأردن يقدم دوراً كبيراً في خدمة القضية الفلسطينية عبر الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، وننظر للأردن بوصفه أهم حليف لنا في المنطقة على الإطلاق، مضيفاً أن الأردن هو طريقنا ونافذتنا لخدمة الأشقاء الفلسطينيين.
وكان النائب الأول لرئيس المجلس د.أحمد الخلايلة، ومساعدا رئيس المجلس ذياب المساعيد ود.وائل رزوق، أكدوا على أهمية ترجمة العلاقة القوية التي تربط البلدين الشقيقين إلى خطوات تنفيذية على أرض الواقع بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين، مؤكدين أن للسعودية إسهامات جليلة ومقدرة تجاه الأردن.
وضم وفد مجلس الشورى السعودي كلا من: رئيس لجنة الأخوة البرلمانية السعودية الأردنية د. ابراهيم القناص، ابراهيم العجاجي، د. عائشة عريشي، د. أميرة الجعفري، زاهر الشهري، سلطان الطويل، عبدالاله المهنا، فهد الجوير.
التعليقات