تبدو المطاعم الصينية ذات عراقة وتقاليد راسخة، وهي فرصة لتجمّع العائلة وحضور الألق والدفء في الحديث حول 'المائدة الكسولة' التي تحتضن الطعام الحارّ الصيني، وكذلك روعة الطعام الصحي وجماليات تنزيل الأطباق على فترات، ليصل الضيف العربي إلى فترة طويلة وهو لا يحسّ بالشبع قياسًا إلى المطعم العربي، الذي يمكن أن يترك الزائر فيه بقية الطعام على المائدة، بسبب دسامة المأكولات والشبع فقط من المقبلات.
في الصين يكون السمك مادةً رئيسيةً، ولكن السمكة يمكن أن تأتي متأخره قليلًا، لكي يستمتع الزبون بما تحمله صينية الموظفين من مفاجآت يختبر الزوار فيها طريقة الأكل بالعودين، بدلًا من الشوكة والسكين.
لكنَّ الشوكة والسكين متاحتان لمن أراد ذلك، لكي لا يمضي الوقت في التجريب وسط فرحة الزوار واعتقادهم بأهمية الطعام الصيني.
في زيارة إعلاميّة لـ'الرأي' وعدد من الصحف الأردنيّة، لمطعم القرية الصينية بعمان، وحول أهمية انتشار ثقافة الطعام الصيني يقول 'أبو رامي الصيني' صاحب المطعم والمستثمر في الأردن في هذا المطعم، إنه ولمده 30 سنة في الأردن عرف واطلع على تفضيلات الأردنيين واهتمامهم بالطعام الصيني، مؤكدًا أن مطعم القرية الصينية بعمان نموذج على أن المطعم الصيني في الأردن بات نسخة طبق الأصل عن المطعم الصيني في بكين وبقية المحافظات الصينية.
في مطعم القرية الصينية قصة نجاح لأبو رامي الصيني الذي يُطلع دائمًا ضيوفه في جولة على أروقه وجماليات التصميم الداخلي للمطعم والفراغات المملوءة عند الصعود إلى الطابق العلوي بتحف رائعة تدل على جمال المناظر والأدوات الصينية المستخدمة في المعيشة والطعام وغيره.
أما الطاولات الصينية، فتتراوح بحسب أبورامي إلى طاولات ضخمة تتسع لعدد كبير من الضيوف ومزينة بكل المستلزمات بدءًا من الموسيقى الرائعة التي تملأ المكان ومرورًا بالمقاعد المصممة لراحة الزوار، وكذلك التحف المحيطة في الحجرات، حيث يؤمن المطعم الصيني بالخصوصية في تناول الطعام، وهو ما يقابله عندنا الحجرات في الخيم الصغيرة داخل المطعم العربي للعائلات والزوار.
يقول أبو رامي إن المجتمع الأردني ذو طبيعة رائعة شجعته على الاستمرار في الاستثمار في الأردن وفتح فرعين لمطعم القرية الصينية، احترامًا للتذوق الأردني لثقافة الطعام الصيني وإيمانهم الأصيل بغنى هذا المطعم واشتماله على الشاي الصيني، بما لهذا الشاي ولبقية الماكولات من اثر على الصحه ورشاقه الزوار وهكذا تظل الثقافه الصينيه ذات حضور اثير لدى الضيوف العرب والأردنيين، ويمكن لصاحب المطعم أن يضع الزوار بالفكرة الصحيحة عن الأكل الصيني وتقاليد الشاي وجذوره التاريخية، واختيار الأطباق من أفضل المأكولات المفضلة وذات الفائدة للضيوف.
تبدو المطاعم الصينية ذات عراقة وتقاليد راسخة، وهي فرصة لتجمّع العائلة وحضور الألق والدفء في الحديث حول 'المائدة الكسولة' التي تحتضن الطعام الحارّ الصيني، وكذلك روعة الطعام الصحي وجماليات تنزيل الأطباق على فترات، ليصل الضيف العربي إلى فترة طويلة وهو لا يحسّ بالشبع قياسًا إلى المطعم العربي، الذي يمكن أن يترك الزائر فيه بقية الطعام على المائدة، بسبب دسامة المأكولات والشبع فقط من المقبلات.
في الصين يكون السمك مادةً رئيسيةً، ولكن السمكة يمكن أن تأتي متأخره قليلًا، لكي يستمتع الزبون بما تحمله صينية الموظفين من مفاجآت يختبر الزوار فيها طريقة الأكل بالعودين، بدلًا من الشوكة والسكين.
لكنَّ الشوكة والسكين متاحتان لمن أراد ذلك، لكي لا يمضي الوقت في التجريب وسط فرحة الزوار واعتقادهم بأهمية الطعام الصيني.
في زيارة إعلاميّة لـ'الرأي' وعدد من الصحف الأردنيّة، لمطعم القرية الصينية بعمان، وحول أهمية انتشار ثقافة الطعام الصيني يقول 'أبو رامي الصيني' صاحب المطعم والمستثمر في الأردن في هذا المطعم، إنه ولمده 30 سنة في الأردن عرف واطلع على تفضيلات الأردنيين واهتمامهم بالطعام الصيني، مؤكدًا أن مطعم القرية الصينية بعمان نموذج على أن المطعم الصيني في الأردن بات نسخة طبق الأصل عن المطعم الصيني في بكين وبقية المحافظات الصينية.
في مطعم القرية الصينية قصة نجاح لأبو رامي الصيني الذي يُطلع دائمًا ضيوفه في جولة على أروقه وجماليات التصميم الداخلي للمطعم والفراغات المملوءة عند الصعود إلى الطابق العلوي بتحف رائعة تدل على جمال المناظر والأدوات الصينية المستخدمة في المعيشة والطعام وغيره.
أما الطاولات الصينية، فتتراوح بحسب أبورامي إلى طاولات ضخمة تتسع لعدد كبير من الضيوف ومزينة بكل المستلزمات بدءًا من الموسيقى الرائعة التي تملأ المكان ومرورًا بالمقاعد المصممة لراحة الزوار، وكذلك التحف المحيطة في الحجرات، حيث يؤمن المطعم الصيني بالخصوصية في تناول الطعام، وهو ما يقابله عندنا الحجرات في الخيم الصغيرة داخل المطعم العربي للعائلات والزوار.
يقول أبو رامي إن المجتمع الأردني ذو طبيعة رائعة شجعته على الاستمرار في الاستثمار في الأردن وفتح فرعين لمطعم القرية الصينية، احترامًا للتذوق الأردني لثقافة الطعام الصيني وإيمانهم الأصيل بغنى هذا المطعم واشتماله على الشاي الصيني، بما لهذا الشاي ولبقية الماكولات من اثر على الصحه ورشاقه الزوار وهكذا تظل الثقافه الصينيه ذات حضور اثير لدى الضيوف العرب والأردنيين، ويمكن لصاحب المطعم أن يضع الزوار بالفكرة الصحيحة عن الأكل الصيني وتقاليد الشاي وجذوره التاريخية، واختيار الأطباق من أفضل المأكولات المفضلة وذات الفائدة للضيوف.
تبدو المطاعم الصينية ذات عراقة وتقاليد راسخة، وهي فرصة لتجمّع العائلة وحضور الألق والدفء في الحديث حول 'المائدة الكسولة' التي تحتضن الطعام الحارّ الصيني، وكذلك روعة الطعام الصحي وجماليات تنزيل الأطباق على فترات، ليصل الضيف العربي إلى فترة طويلة وهو لا يحسّ بالشبع قياسًا إلى المطعم العربي، الذي يمكن أن يترك الزائر فيه بقية الطعام على المائدة، بسبب دسامة المأكولات والشبع فقط من المقبلات.
في الصين يكون السمك مادةً رئيسيةً، ولكن السمكة يمكن أن تأتي متأخره قليلًا، لكي يستمتع الزبون بما تحمله صينية الموظفين من مفاجآت يختبر الزوار فيها طريقة الأكل بالعودين، بدلًا من الشوكة والسكين.
لكنَّ الشوكة والسكين متاحتان لمن أراد ذلك، لكي لا يمضي الوقت في التجريب وسط فرحة الزوار واعتقادهم بأهمية الطعام الصيني.
في زيارة إعلاميّة لـ'الرأي' وعدد من الصحف الأردنيّة، لمطعم القرية الصينية بعمان، وحول أهمية انتشار ثقافة الطعام الصيني يقول 'أبو رامي الصيني' صاحب المطعم والمستثمر في الأردن في هذا المطعم، إنه ولمده 30 سنة في الأردن عرف واطلع على تفضيلات الأردنيين واهتمامهم بالطعام الصيني، مؤكدًا أن مطعم القرية الصينية بعمان نموذج على أن المطعم الصيني في الأردن بات نسخة طبق الأصل عن المطعم الصيني في بكين وبقية المحافظات الصينية.
في مطعم القرية الصينية قصة نجاح لأبو رامي الصيني الذي يُطلع دائمًا ضيوفه في جولة على أروقه وجماليات التصميم الداخلي للمطعم والفراغات المملوءة عند الصعود إلى الطابق العلوي بتحف رائعة تدل على جمال المناظر والأدوات الصينية المستخدمة في المعيشة والطعام وغيره.
أما الطاولات الصينية، فتتراوح بحسب أبورامي إلى طاولات ضخمة تتسع لعدد كبير من الضيوف ومزينة بكل المستلزمات بدءًا من الموسيقى الرائعة التي تملأ المكان ومرورًا بالمقاعد المصممة لراحة الزوار، وكذلك التحف المحيطة في الحجرات، حيث يؤمن المطعم الصيني بالخصوصية في تناول الطعام، وهو ما يقابله عندنا الحجرات في الخيم الصغيرة داخل المطعم العربي للعائلات والزوار.
يقول أبو رامي إن المجتمع الأردني ذو طبيعة رائعة شجعته على الاستمرار في الاستثمار في الأردن وفتح فرعين لمطعم القرية الصينية، احترامًا للتذوق الأردني لثقافة الطعام الصيني وإيمانهم الأصيل بغنى هذا المطعم واشتماله على الشاي الصيني، بما لهذا الشاي ولبقية الماكولات من اثر على الصحه ورشاقه الزوار وهكذا تظل الثقافه الصينيه ذات حضور اثير لدى الضيوف العرب والأردنيين، ويمكن لصاحب المطعم أن يضع الزوار بالفكرة الصحيحة عن الأكل الصيني وتقاليد الشاي وجذوره التاريخية، واختيار الأطباق من أفضل المأكولات المفضلة وذات الفائدة للضيوف.
التعليقات