أعلنت وزارتا الطاقة والزراعة، الأحد، توقيع اتفافية لدعم المرحلة الثانية من برنامج تركيب أنظمة الخلايا الشمسية لصغار المزارعين الممنوحة من قبل مؤسسة الإقراض الزراعي على أن يتكفل صندوق تشجيع الطاقة المتجددة بتغطية فوائد القروض.
ووقع الاتفاقية وزير الزراعة رئيس مجلس إدارة الإقراض الزراعي خالد الحنيفات ورئيس مجلس إدارة صندوق تشجيع الطاقة المتجددة وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة بحضور مدير عام مؤسسة الإقراض الزراعي محمد دوجان ومدير صندوق تشجيع الطاقة المتجددة رسمي حمزة الأحد في وزارة الزراعة اتفاقية لدعم المرحلة الثانية من برنامج تركيب أنظمة الخلايا الشمسية لصغار المزارعين الممنوحة من قبل مؤسسة الإقراض الزراعي على أن يتكفل صندوق تشجيع الطاقة المتجددة بتغطية فوائد القروض.
و أكد وزير الزراعة خالد الحنيفات في تصريح صحفي عقب التوقيع أن الاتفاقية ستساهم في تقليل كلف الإنتاج على المزارعين، مشيرا أنها تستهدف الأنشطة الزراعية الحيوانية والنباتية كافة.
وأضاف الحنيفات عن تفاصيل الاتفاقية أنه سيتم بموجبها تغطية قروض المزارعين المستفيدين بسقف يصل إلى عشرين ألف دينار بدون فائدة مما يقلل من فاتورة الإنتاج الزراعي وخلق البيئة التنافسية في التصدير إضافة إلى رفع هامش الربح للمزارع، ما يتلائم وأولويات التحديث الاقتصادي في دعم القطاع الزراعي كقطاع محرك للقطاعات ويلبي مسار الخطة الوطنية للزراعة المستدامة في دعم المزارعين، خاصة أن الوزارة تستهدف عدد كبير من مدخلات الإنتاج وتحريرها لخلق التنافس الذي يخدم المزارع وتنافسية المنتج المحلي للغايات التصديرية.
ومن جانبه أشار دوجان إلى أن مؤسسة الإقراض الزراعي حريصة على تقديم الدعم والتمويل للمزارعين وفقا لمسار الخطة الوطنية للزراعة المستدامة ومحور التمويل الذي يتناغم مع حلقات البناء للقطاع الزراعي حيث بلغ حجم الإقراض للعام 2023 ما مقداره (52) مليون دينار، وبلغ حجم الإقراض بدون فائدة 10ملايين دينار وذلك لضمان دعم القطاع، منوها إلى أن هذه الاتفاقية ستسهم في دعم فاتورة الطاقة للمزارع .
ومن جانبه قال وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة إن الاتفاقية تأتي لتنفيذ المرحلة الثانية من برنامج دعم تركيب أنظمة الخلايا الشمسية للقطاع الزراعي من خلال تخصيص مبلغ (1.140.000) دينار أردني ضمن الخطة الإقراضية الخاصة بمؤسسة الإقراض الزراعي، وتُمنح للمستفيدين بدون فوائد؛ بحيث يُمنح المستفيد قرضا بقيمة لا تتجاوز 20 ألف دينار أردني ويتكفل صندوق تشجيع الطاقة المتجددة في الوزارة بتسديد كامل الفوائد المترتبة على قروض تركيب أنظمة الخلايا الشمسية.
وأوضح الخرابشة أن المرحلة الثانية من البرنامج تأتي تحقيقا للأهداف الاستراتيجية لوزارة الطاقة وأولويات رؤية التحديث الاقتصادي في التوسع باستخدام الطاقة المتجددة في القطاعات المختلفة، ومنها، القطاع الزراعي، لافتا إلى أن البرنامج يصب في مساعدة المزارعين الصغار في تطوير مشاريعهم وصولا إلى التخفيف من عبء فاتورة الطاقة الكهربائية وكلفة ديزل المحركات لتشغيل مزارعهم وزيادة تنافسيتهم في السوق المحلي وذلك بالتعاون مع مؤسسة الإقراض الزراعي كمؤسسة وطنية ومظلة للمزارعين، مضيفا أن ذلك من شأنه التشجيع على الاستثمار في الطاقة المتجددة.
وعن المرحلة الأولى من برنامج دعم تركيب أنظمة الخلايا الشمسية للقطاع الزراعي بين مدير صندوق الطاقة المتجددة في وزارة الطاقة والثروة المعدنية رسمي حمزة أنه تم دعم تركيب أنظمة خلايا شمسية لـ 172 مزرعة موزعة في مناطق المملكة كافة وبكلفة (2) مليون دينار تم صرفها من المؤسسة من أموالها الذاتية، في حين قام صندوق تشجيع الطاقة المتجددة على دفع فوائد تلك القروض وبنسبة (3,5%) وبواقع 350 ألف دينار أردني.
وعبر حمزه عن فخره في صندوق الطاقة المتجددة بإطلاق المرحلة الثانية من البرنامج، مشيدا بأثر البرنامج في رفع الوعي والمعرفه لدى المزارعيين بأهمية أنظمة الطاقة الشمسية وانعكاسها على تكلفة فاتوره الطاقة مما يؤدي إلى انخفاض تكاليف الإنتاج الزراعي والتنافسية، لافتا إلى أن البرنامج ساهم في رفع تنافسية المزارعين في مختلف المحافظات وخاصة في المناطق غير المزودة بالتيار الكهربائي وذلك من خلال تركيب أنظمة خلايا شمسية غير مربوطة على الشبكة، إذ أظهرت النتائج أن نسبة الأنظمة غير المربوطة على الشبكة هي 36% من العدد الكلي لأنظمة الخلايا الشمسية المركبة.
أعلنت وزارتا الطاقة والزراعة، الأحد، توقيع اتفافية لدعم المرحلة الثانية من برنامج تركيب أنظمة الخلايا الشمسية لصغار المزارعين الممنوحة من قبل مؤسسة الإقراض الزراعي على أن يتكفل صندوق تشجيع الطاقة المتجددة بتغطية فوائد القروض.
ووقع الاتفاقية وزير الزراعة رئيس مجلس إدارة الإقراض الزراعي خالد الحنيفات ورئيس مجلس إدارة صندوق تشجيع الطاقة المتجددة وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة بحضور مدير عام مؤسسة الإقراض الزراعي محمد دوجان ومدير صندوق تشجيع الطاقة المتجددة رسمي حمزة الأحد في وزارة الزراعة اتفاقية لدعم المرحلة الثانية من برنامج تركيب أنظمة الخلايا الشمسية لصغار المزارعين الممنوحة من قبل مؤسسة الإقراض الزراعي على أن يتكفل صندوق تشجيع الطاقة المتجددة بتغطية فوائد القروض.
و أكد وزير الزراعة خالد الحنيفات في تصريح صحفي عقب التوقيع أن الاتفاقية ستساهم في تقليل كلف الإنتاج على المزارعين، مشيرا أنها تستهدف الأنشطة الزراعية الحيوانية والنباتية كافة.
وأضاف الحنيفات عن تفاصيل الاتفاقية أنه سيتم بموجبها تغطية قروض المزارعين المستفيدين بسقف يصل إلى عشرين ألف دينار بدون فائدة مما يقلل من فاتورة الإنتاج الزراعي وخلق البيئة التنافسية في التصدير إضافة إلى رفع هامش الربح للمزارع، ما يتلائم وأولويات التحديث الاقتصادي في دعم القطاع الزراعي كقطاع محرك للقطاعات ويلبي مسار الخطة الوطنية للزراعة المستدامة في دعم المزارعين، خاصة أن الوزارة تستهدف عدد كبير من مدخلات الإنتاج وتحريرها لخلق التنافس الذي يخدم المزارع وتنافسية المنتج المحلي للغايات التصديرية.
ومن جانبه أشار دوجان إلى أن مؤسسة الإقراض الزراعي حريصة على تقديم الدعم والتمويل للمزارعين وفقا لمسار الخطة الوطنية للزراعة المستدامة ومحور التمويل الذي يتناغم مع حلقات البناء للقطاع الزراعي حيث بلغ حجم الإقراض للعام 2023 ما مقداره (52) مليون دينار، وبلغ حجم الإقراض بدون فائدة 10ملايين دينار وذلك لضمان دعم القطاع، منوها إلى أن هذه الاتفاقية ستسهم في دعم فاتورة الطاقة للمزارع .
ومن جانبه قال وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة إن الاتفاقية تأتي لتنفيذ المرحلة الثانية من برنامج دعم تركيب أنظمة الخلايا الشمسية للقطاع الزراعي من خلال تخصيص مبلغ (1.140.000) دينار أردني ضمن الخطة الإقراضية الخاصة بمؤسسة الإقراض الزراعي، وتُمنح للمستفيدين بدون فوائد؛ بحيث يُمنح المستفيد قرضا بقيمة لا تتجاوز 20 ألف دينار أردني ويتكفل صندوق تشجيع الطاقة المتجددة في الوزارة بتسديد كامل الفوائد المترتبة على قروض تركيب أنظمة الخلايا الشمسية.
وأوضح الخرابشة أن المرحلة الثانية من البرنامج تأتي تحقيقا للأهداف الاستراتيجية لوزارة الطاقة وأولويات رؤية التحديث الاقتصادي في التوسع باستخدام الطاقة المتجددة في القطاعات المختلفة، ومنها، القطاع الزراعي، لافتا إلى أن البرنامج يصب في مساعدة المزارعين الصغار في تطوير مشاريعهم وصولا إلى التخفيف من عبء فاتورة الطاقة الكهربائية وكلفة ديزل المحركات لتشغيل مزارعهم وزيادة تنافسيتهم في السوق المحلي وذلك بالتعاون مع مؤسسة الإقراض الزراعي كمؤسسة وطنية ومظلة للمزارعين، مضيفا أن ذلك من شأنه التشجيع على الاستثمار في الطاقة المتجددة.
وعن المرحلة الأولى من برنامج دعم تركيب أنظمة الخلايا الشمسية للقطاع الزراعي بين مدير صندوق الطاقة المتجددة في وزارة الطاقة والثروة المعدنية رسمي حمزة أنه تم دعم تركيب أنظمة خلايا شمسية لـ 172 مزرعة موزعة في مناطق المملكة كافة وبكلفة (2) مليون دينار تم صرفها من المؤسسة من أموالها الذاتية، في حين قام صندوق تشجيع الطاقة المتجددة على دفع فوائد تلك القروض وبنسبة (3,5%) وبواقع 350 ألف دينار أردني.
وعبر حمزه عن فخره في صندوق الطاقة المتجددة بإطلاق المرحلة الثانية من البرنامج، مشيدا بأثر البرنامج في رفع الوعي والمعرفه لدى المزارعيين بأهمية أنظمة الطاقة الشمسية وانعكاسها على تكلفة فاتوره الطاقة مما يؤدي إلى انخفاض تكاليف الإنتاج الزراعي والتنافسية، لافتا إلى أن البرنامج ساهم في رفع تنافسية المزارعين في مختلف المحافظات وخاصة في المناطق غير المزودة بالتيار الكهربائي وذلك من خلال تركيب أنظمة خلايا شمسية غير مربوطة على الشبكة، إذ أظهرت النتائج أن نسبة الأنظمة غير المربوطة على الشبكة هي 36% من العدد الكلي لأنظمة الخلايا الشمسية المركبة.
أعلنت وزارتا الطاقة والزراعة، الأحد، توقيع اتفافية لدعم المرحلة الثانية من برنامج تركيب أنظمة الخلايا الشمسية لصغار المزارعين الممنوحة من قبل مؤسسة الإقراض الزراعي على أن يتكفل صندوق تشجيع الطاقة المتجددة بتغطية فوائد القروض.
ووقع الاتفاقية وزير الزراعة رئيس مجلس إدارة الإقراض الزراعي خالد الحنيفات ورئيس مجلس إدارة صندوق تشجيع الطاقة المتجددة وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة بحضور مدير عام مؤسسة الإقراض الزراعي محمد دوجان ومدير صندوق تشجيع الطاقة المتجددة رسمي حمزة الأحد في وزارة الزراعة اتفاقية لدعم المرحلة الثانية من برنامج تركيب أنظمة الخلايا الشمسية لصغار المزارعين الممنوحة من قبل مؤسسة الإقراض الزراعي على أن يتكفل صندوق تشجيع الطاقة المتجددة بتغطية فوائد القروض.
و أكد وزير الزراعة خالد الحنيفات في تصريح صحفي عقب التوقيع أن الاتفاقية ستساهم في تقليل كلف الإنتاج على المزارعين، مشيرا أنها تستهدف الأنشطة الزراعية الحيوانية والنباتية كافة.
وأضاف الحنيفات عن تفاصيل الاتفاقية أنه سيتم بموجبها تغطية قروض المزارعين المستفيدين بسقف يصل إلى عشرين ألف دينار بدون فائدة مما يقلل من فاتورة الإنتاج الزراعي وخلق البيئة التنافسية في التصدير إضافة إلى رفع هامش الربح للمزارع، ما يتلائم وأولويات التحديث الاقتصادي في دعم القطاع الزراعي كقطاع محرك للقطاعات ويلبي مسار الخطة الوطنية للزراعة المستدامة في دعم المزارعين، خاصة أن الوزارة تستهدف عدد كبير من مدخلات الإنتاج وتحريرها لخلق التنافس الذي يخدم المزارع وتنافسية المنتج المحلي للغايات التصديرية.
ومن جانبه أشار دوجان إلى أن مؤسسة الإقراض الزراعي حريصة على تقديم الدعم والتمويل للمزارعين وفقا لمسار الخطة الوطنية للزراعة المستدامة ومحور التمويل الذي يتناغم مع حلقات البناء للقطاع الزراعي حيث بلغ حجم الإقراض للعام 2023 ما مقداره (52) مليون دينار، وبلغ حجم الإقراض بدون فائدة 10ملايين دينار وذلك لضمان دعم القطاع، منوها إلى أن هذه الاتفاقية ستسهم في دعم فاتورة الطاقة للمزارع .
ومن جانبه قال وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة إن الاتفاقية تأتي لتنفيذ المرحلة الثانية من برنامج دعم تركيب أنظمة الخلايا الشمسية للقطاع الزراعي من خلال تخصيص مبلغ (1.140.000) دينار أردني ضمن الخطة الإقراضية الخاصة بمؤسسة الإقراض الزراعي، وتُمنح للمستفيدين بدون فوائد؛ بحيث يُمنح المستفيد قرضا بقيمة لا تتجاوز 20 ألف دينار أردني ويتكفل صندوق تشجيع الطاقة المتجددة في الوزارة بتسديد كامل الفوائد المترتبة على قروض تركيب أنظمة الخلايا الشمسية.
وأوضح الخرابشة أن المرحلة الثانية من البرنامج تأتي تحقيقا للأهداف الاستراتيجية لوزارة الطاقة وأولويات رؤية التحديث الاقتصادي في التوسع باستخدام الطاقة المتجددة في القطاعات المختلفة، ومنها، القطاع الزراعي، لافتا إلى أن البرنامج يصب في مساعدة المزارعين الصغار في تطوير مشاريعهم وصولا إلى التخفيف من عبء فاتورة الطاقة الكهربائية وكلفة ديزل المحركات لتشغيل مزارعهم وزيادة تنافسيتهم في السوق المحلي وذلك بالتعاون مع مؤسسة الإقراض الزراعي كمؤسسة وطنية ومظلة للمزارعين، مضيفا أن ذلك من شأنه التشجيع على الاستثمار في الطاقة المتجددة.
وعن المرحلة الأولى من برنامج دعم تركيب أنظمة الخلايا الشمسية للقطاع الزراعي بين مدير صندوق الطاقة المتجددة في وزارة الطاقة والثروة المعدنية رسمي حمزة أنه تم دعم تركيب أنظمة خلايا شمسية لـ 172 مزرعة موزعة في مناطق المملكة كافة وبكلفة (2) مليون دينار تم صرفها من المؤسسة من أموالها الذاتية، في حين قام صندوق تشجيع الطاقة المتجددة على دفع فوائد تلك القروض وبنسبة (3,5%) وبواقع 350 ألف دينار أردني.
وعبر حمزه عن فخره في صندوق الطاقة المتجددة بإطلاق المرحلة الثانية من البرنامج، مشيدا بأثر البرنامج في رفع الوعي والمعرفه لدى المزارعيين بأهمية أنظمة الطاقة الشمسية وانعكاسها على تكلفة فاتوره الطاقة مما يؤدي إلى انخفاض تكاليف الإنتاج الزراعي والتنافسية، لافتا إلى أن البرنامج ساهم في رفع تنافسية المزارعين في مختلف المحافظات وخاصة في المناطق غير المزودة بالتيار الكهربائي وذلك من خلال تركيب أنظمة خلايا شمسية غير مربوطة على الشبكة، إذ أظهرت النتائج أن نسبة الأنظمة غير المربوطة على الشبكة هي 36% من العدد الكلي لأنظمة الخلايا الشمسية المركبة.
التعليقات