على هذا النحو ومنذ أيام تتابعون مسلسل القتل والتهجير والعزل والتدمير بحق غزة، مسلسل يدخل ضمن تصنيف برامج الواقع في المشاهد والأحداث، استطاع فيه الأبطال من الشهداء ضمان وضع أنفسهم على قائمة المراكز الأولى لجوائز نقلتهم لتصنيف عال، ورسم صورهم في أذهاننا جميعا دون تجاوز أو نسيان، متابعة مستمرة ومشاهد يومية متكررة لمرحلة من مستقبل لأبطال الواقع في مواجهة نخبة من الممثلين المحترفين من مدعي السلام والإنسانية كما هو الحال بمواجهة حكومة الدمار والقتل الإسرائيلية.
غزة التي أضحت اليوم أكبر موقع تصوير لأحداث مسلسل الإبادة البشرية والجغرافية والسياسية والعرقية، والتي لم يشهدها التاريخ منذ سنوات طويلة، تلتقط اليوم على أرضها كاميرات عالية الجودة لقطات في كل اتجاه، وتحجز لها ساعات وأيام عرض مستمر في مساحات واسعة على كافة الشاشات الفضائية المحلية والعربية والعالمية، تعرّي منظمات حقوق العالم المدعوة بالمنظمات الإنسانية وتكشف حقيقة مؤسسات رعاية القتل التي تجتمع لبيانات ممثلة بمجلس الأمن منزوع الدسم في كل قراراته وشبيهه من مسمات عالمية، اليوم غزة هي العرض المتواصل لأحداث مسلسل نزع القناع وتعرية النفوس الهزيلة، غزة هي عنوان رئيس على قائمة المشاهدات على الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، هي الجرح الذي لن يلتئم وسيبقى ينزف حرقة وغضبا وصمودا لن يتوقف في وجه الاحتلال.
نتابع هذه الأيام مسلسل جرائم الواقع في حق غزة والتي كتب سيناريو أحداثه منذ سنوات، غزة مسلسل القتل والرعب الذي سيمنح المخرج والإنتاج وعازف المقدمة لحلقاته العلامة الكاملة في الاستبداد والتطرف على أرفف سجلات التاريخ، وستسجل ذاكرة المشاهد العربي والعالمي صورا لا تنسى لحجم ما ارتكبه المجرم وما أنفقه راعي الإنتاج بحق أطفال ونساء وشيوخ مدنيي غزة، في غزة لم يكن للجان الرقابة حضور وتأثير لإيقاف البث للقتل والتنكيل بحق الإنسانية، وسنقرأ جميعا على كافة الشاشات وفي أقرب فرصة قائمة الرعاة أساسيين وثانويين في نهاية هذا المسلسل الدامي.
في غزة سيكون للنقاد وتجار الشهرة مساحة كبيرة بين من يرمي سهامه لتحميل أهل الحق سبب إطلاق الشرارة الأولى، وبين من سيتاجر بالحق الفلسطيني وبين من سينصف من يتعرض لمسلسل التطهير العرقي والديني لمدينة وشعب، في غزة سيتهم نقاد مسلسل المجازر البربرية بحق المدنيين صاحب الحق والأرض متناسين أن ما تشهده فلسطين أجمع ما هو إلا حلقات لا نهاية لها من مراحل محو شعب وديانات وتاريخ وحضارة، في غزة سيكتب النقاد ما سيضعهم أمام مساواة بمجرم حرب، أو يعلو بهم بقدر ومكانة إنسانية.
غزة اليوم فاصل ونواصل القصف.. هو حال فلسطين كلها وليس قطاع غزة فقط، فاصل ونواصل القصف هو ما نشده يوميا على أرض المعراج، فاصل ونواصل القصف هو حقيقة توجه محتل لقتل الأطفال خوفا من قرب مستقبل التحرير لفلسطين، فاصل ونواصل القصف هو عنوان مسلسل ندعو الله أن ينتهي قريبا حقنا وإيقافا لفقدان أبناء غزة.
على هذا النحو ومنذ أيام تتابعون مسلسل القتل والتهجير والعزل والتدمير بحق غزة، مسلسل يدخل ضمن تصنيف برامج الواقع في المشاهد والأحداث، استطاع فيه الأبطال من الشهداء ضمان وضع أنفسهم على قائمة المراكز الأولى لجوائز نقلتهم لتصنيف عال، ورسم صورهم في أذهاننا جميعا دون تجاوز أو نسيان، متابعة مستمرة ومشاهد يومية متكررة لمرحلة من مستقبل لأبطال الواقع في مواجهة نخبة من الممثلين المحترفين من مدعي السلام والإنسانية كما هو الحال بمواجهة حكومة الدمار والقتل الإسرائيلية.
غزة التي أضحت اليوم أكبر موقع تصوير لأحداث مسلسل الإبادة البشرية والجغرافية والسياسية والعرقية، والتي لم يشهدها التاريخ منذ سنوات طويلة، تلتقط اليوم على أرضها كاميرات عالية الجودة لقطات في كل اتجاه، وتحجز لها ساعات وأيام عرض مستمر في مساحات واسعة على كافة الشاشات الفضائية المحلية والعربية والعالمية، تعرّي منظمات حقوق العالم المدعوة بالمنظمات الإنسانية وتكشف حقيقة مؤسسات رعاية القتل التي تجتمع لبيانات ممثلة بمجلس الأمن منزوع الدسم في كل قراراته وشبيهه من مسمات عالمية، اليوم غزة هي العرض المتواصل لأحداث مسلسل نزع القناع وتعرية النفوس الهزيلة، غزة هي عنوان رئيس على قائمة المشاهدات على الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، هي الجرح الذي لن يلتئم وسيبقى ينزف حرقة وغضبا وصمودا لن يتوقف في وجه الاحتلال.
نتابع هذه الأيام مسلسل جرائم الواقع في حق غزة والتي كتب سيناريو أحداثه منذ سنوات، غزة مسلسل القتل والرعب الذي سيمنح المخرج والإنتاج وعازف المقدمة لحلقاته العلامة الكاملة في الاستبداد والتطرف على أرفف سجلات التاريخ، وستسجل ذاكرة المشاهد العربي والعالمي صورا لا تنسى لحجم ما ارتكبه المجرم وما أنفقه راعي الإنتاج بحق أطفال ونساء وشيوخ مدنيي غزة، في غزة لم يكن للجان الرقابة حضور وتأثير لإيقاف البث للقتل والتنكيل بحق الإنسانية، وسنقرأ جميعا على كافة الشاشات وفي أقرب فرصة قائمة الرعاة أساسيين وثانويين في نهاية هذا المسلسل الدامي.
في غزة سيكون للنقاد وتجار الشهرة مساحة كبيرة بين من يرمي سهامه لتحميل أهل الحق سبب إطلاق الشرارة الأولى، وبين من سيتاجر بالحق الفلسطيني وبين من سينصف من يتعرض لمسلسل التطهير العرقي والديني لمدينة وشعب، في غزة سيتهم نقاد مسلسل المجازر البربرية بحق المدنيين صاحب الحق والأرض متناسين أن ما تشهده فلسطين أجمع ما هو إلا حلقات لا نهاية لها من مراحل محو شعب وديانات وتاريخ وحضارة، في غزة سيكتب النقاد ما سيضعهم أمام مساواة بمجرم حرب، أو يعلو بهم بقدر ومكانة إنسانية.
غزة اليوم فاصل ونواصل القصف.. هو حال فلسطين كلها وليس قطاع غزة فقط، فاصل ونواصل القصف هو ما نشده يوميا على أرض المعراج، فاصل ونواصل القصف هو حقيقة توجه محتل لقتل الأطفال خوفا من قرب مستقبل التحرير لفلسطين، فاصل ونواصل القصف هو عنوان مسلسل ندعو الله أن ينتهي قريبا حقنا وإيقافا لفقدان أبناء غزة.
على هذا النحو ومنذ أيام تتابعون مسلسل القتل والتهجير والعزل والتدمير بحق غزة، مسلسل يدخل ضمن تصنيف برامج الواقع في المشاهد والأحداث، استطاع فيه الأبطال من الشهداء ضمان وضع أنفسهم على قائمة المراكز الأولى لجوائز نقلتهم لتصنيف عال، ورسم صورهم في أذهاننا جميعا دون تجاوز أو نسيان، متابعة مستمرة ومشاهد يومية متكررة لمرحلة من مستقبل لأبطال الواقع في مواجهة نخبة من الممثلين المحترفين من مدعي السلام والإنسانية كما هو الحال بمواجهة حكومة الدمار والقتل الإسرائيلية.
غزة التي أضحت اليوم أكبر موقع تصوير لأحداث مسلسل الإبادة البشرية والجغرافية والسياسية والعرقية، والتي لم يشهدها التاريخ منذ سنوات طويلة، تلتقط اليوم على أرضها كاميرات عالية الجودة لقطات في كل اتجاه، وتحجز لها ساعات وأيام عرض مستمر في مساحات واسعة على كافة الشاشات الفضائية المحلية والعربية والعالمية، تعرّي منظمات حقوق العالم المدعوة بالمنظمات الإنسانية وتكشف حقيقة مؤسسات رعاية القتل التي تجتمع لبيانات ممثلة بمجلس الأمن منزوع الدسم في كل قراراته وشبيهه من مسمات عالمية، اليوم غزة هي العرض المتواصل لأحداث مسلسل نزع القناع وتعرية النفوس الهزيلة، غزة هي عنوان رئيس على قائمة المشاهدات على الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، هي الجرح الذي لن يلتئم وسيبقى ينزف حرقة وغضبا وصمودا لن يتوقف في وجه الاحتلال.
نتابع هذه الأيام مسلسل جرائم الواقع في حق غزة والتي كتب سيناريو أحداثه منذ سنوات، غزة مسلسل القتل والرعب الذي سيمنح المخرج والإنتاج وعازف المقدمة لحلقاته العلامة الكاملة في الاستبداد والتطرف على أرفف سجلات التاريخ، وستسجل ذاكرة المشاهد العربي والعالمي صورا لا تنسى لحجم ما ارتكبه المجرم وما أنفقه راعي الإنتاج بحق أطفال ونساء وشيوخ مدنيي غزة، في غزة لم يكن للجان الرقابة حضور وتأثير لإيقاف البث للقتل والتنكيل بحق الإنسانية، وسنقرأ جميعا على كافة الشاشات وفي أقرب فرصة قائمة الرعاة أساسيين وثانويين في نهاية هذا المسلسل الدامي.
في غزة سيكون للنقاد وتجار الشهرة مساحة كبيرة بين من يرمي سهامه لتحميل أهل الحق سبب إطلاق الشرارة الأولى، وبين من سيتاجر بالحق الفلسطيني وبين من سينصف من يتعرض لمسلسل التطهير العرقي والديني لمدينة وشعب، في غزة سيتهم نقاد مسلسل المجازر البربرية بحق المدنيين صاحب الحق والأرض متناسين أن ما تشهده فلسطين أجمع ما هو إلا حلقات لا نهاية لها من مراحل محو شعب وديانات وتاريخ وحضارة، في غزة سيكتب النقاد ما سيضعهم أمام مساواة بمجرم حرب، أو يعلو بهم بقدر ومكانة إنسانية.
غزة اليوم فاصل ونواصل القصف.. هو حال فلسطين كلها وليس قطاع غزة فقط، فاصل ونواصل القصف هو ما نشده يوميا على أرض المعراج، فاصل ونواصل القصف هو حقيقة توجه محتل لقتل الأطفال خوفا من قرب مستقبل التحرير لفلسطين، فاصل ونواصل القصف هو عنوان مسلسل ندعو الله أن ينتهي قريبا حقنا وإيقافا لفقدان أبناء غزة.
التعليقات