قالت شبكة CNN الإعلامية إن 'المواطن الأمريكي / الأردني' باسم عوض الله بدأ اضرابا عن الطعام احتجاجا على حبسه، ولحثّ إدارة بايدن والمشرعين الجمهوريين في الكونجرس الأمريكي على المطالبة بإطلاق سراحه وإعادته إلى الولايات المتحدة.
ونقلت الشبكة عن محامي عوض الله، الأمريكي مايكل سوليفان، قوله إن عوض الله بدأ اضرابا عن الطعام للفت الانتباه إلى سجنه، ودعوة حكومة الولايات المتحدة للمطالبة بعودته إلى الولايات المتحدة.
وأشار بيان لممثلي عوض الله إلى تعرّضه 'لتعذيب جسدي ونفسي وعاطفي'
ويقبع عوض الله منذ نحو عامين في السجن، فيما أصدرت محكمة أمن الدولة عام 2021 حكما بحبسه (15) عاما فيما عُرف آنذاك بقضية 'الفتنة'.
وشغل عوض الله مواقع رسمية منها رئيس الديوان الملكي ووزيرا للمالية ووزيرا للتخطيط، فيما شغل أخيرا موقع الممثل الشخصي للملك عبدالله الثاني ابن الحسين والمبعوث الخاص لدى المملكة العربية السعودية حتى شهر تشرين ثاني 20218.
وفي 3 نيسان/ أبريل 2021 أعلنت السلطات الأردنية عن اعتقال باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد و16 متهما آخرين؛ لـ'أسباب أمنية' لم توضحها آنذاك.
وفي الـ22 من الشهر ذاته، قررت النيابة العامة الإفراج عن 16 موقوفا، بعد توجيه من عاهل البلاد، إلا أن القرار استثنى عوض الله وابن زيد، لاختلاف أدوارهما وتباينها والوقائع المنسوبة إليهما ودرجة التحريض التي تختلف عن بقية المتهمين الذين تم الإفراج عنهم'، من دون تفاصيل.
وأعلنت عمان، في 4 نيسان/ أبريل الماضي، أن 'تحقيقات أولية' أظهرت تورط الأمير حمزة (41 عاما) مع 'جهات خارجية' في 'محاولات لزعزعة أمن البلاد' و'تجييش المواطنين ضد الدولة'، وهو ما نفى صحته الأمير.
وأعلن القصر الملكي أنه تم التعامل مع الأمير في 'إطار العائلة الهاشمية'. وقال الملك لاحقا إن حمزة 'مع عائلته وفي قصره، وتحت رعايتي'.
بينما دانت محكمة أمن الدولة عوض الله بتهمة التحريض على الفتنة ضد النظام الملكي.
وقضت المحكمة على باسم عوض الله، والشريف حسن بن زيد، اللذين نفيا التهم الموجهة إليهما، بالسجن 15 عاما.
قالت شبكة CNN الإعلامية إن 'المواطن الأمريكي / الأردني' باسم عوض الله بدأ اضرابا عن الطعام احتجاجا على حبسه، ولحثّ إدارة بايدن والمشرعين الجمهوريين في الكونجرس الأمريكي على المطالبة بإطلاق سراحه وإعادته إلى الولايات المتحدة.
ونقلت الشبكة عن محامي عوض الله، الأمريكي مايكل سوليفان، قوله إن عوض الله بدأ اضرابا عن الطعام للفت الانتباه إلى سجنه، ودعوة حكومة الولايات المتحدة للمطالبة بعودته إلى الولايات المتحدة.
وأشار بيان لممثلي عوض الله إلى تعرّضه 'لتعذيب جسدي ونفسي وعاطفي'
ويقبع عوض الله منذ نحو عامين في السجن، فيما أصدرت محكمة أمن الدولة عام 2021 حكما بحبسه (15) عاما فيما عُرف آنذاك بقضية 'الفتنة'.
وشغل عوض الله مواقع رسمية منها رئيس الديوان الملكي ووزيرا للمالية ووزيرا للتخطيط، فيما شغل أخيرا موقع الممثل الشخصي للملك عبدالله الثاني ابن الحسين والمبعوث الخاص لدى المملكة العربية السعودية حتى شهر تشرين ثاني 20218.
وفي 3 نيسان/ أبريل 2021 أعلنت السلطات الأردنية عن اعتقال باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد و16 متهما آخرين؛ لـ'أسباب أمنية' لم توضحها آنذاك.
وفي الـ22 من الشهر ذاته، قررت النيابة العامة الإفراج عن 16 موقوفا، بعد توجيه من عاهل البلاد، إلا أن القرار استثنى عوض الله وابن زيد، لاختلاف أدوارهما وتباينها والوقائع المنسوبة إليهما ودرجة التحريض التي تختلف عن بقية المتهمين الذين تم الإفراج عنهم'، من دون تفاصيل.
وأعلنت عمان، في 4 نيسان/ أبريل الماضي، أن 'تحقيقات أولية' أظهرت تورط الأمير حمزة (41 عاما) مع 'جهات خارجية' في 'محاولات لزعزعة أمن البلاد' و'تجييش المواطنين ضد الدولة'، وهو ما نفى صحته الأمير.
وأعلن القصر الملكي أنه تم التعامل مع الأمير في 'إطار العائلة الهاشمية'. وقال الملك لاحقا إن حمزة 'مع عائلته وفي قصره، وتحت رعايتي'.
بينما دانت محكمة أمن الدولة عوض الله بتهمة التحريض على الفتنة ضد النظام الملكي.
وقضت المحكمة على باسم عوض الله، والشريف حسن بن زيد، اللذين نفيا التهم الموجهة إليهما، بالسجن 15 عاما.
قالت شبكة CNN الإعلامية إن 'المواطن الأمريكي / الأردني' باسم عوض الله بدأ اضرابا عن الطعام احتجاجا على حبسه، ولحثّ إدارة بايدن والمشرعين الجمهوريين في الكونجرس الأمريكي على المطالبة بإطلاق سراحه وإعادته إلى الولايات المتحدة.
ونقلت الشبكة عن محامي عوض الله، الأمريكي مايكل سوليفان، قوله إن عوض الله بدأ اضرابا عن الطعام للفت الانتباه إلى سجنه، ودعوة حكومة الولايات المتحدة للمطالبة بعودته إلى الولايات المتحدة.
وأشار بيان لممثلي عوض الله إلى تعرّضه 'لتعذيب جسدي ونفسي وعاطفي'
ويقبع عوض الله منذ نحو عامين في السجن، فيما أصدرت محكمة أمن الدولة عام 2021 حكما بحبسه (15) عاما فيما عُرف آنذاك بقضية 'الفتنة'.
وشغل عوض الله مواقع رسمية منها رئيس الديوان الملكي ووزيرا للمالية ووزيرا للتخطيط، فيما شغل أخيرا موقع الممثل الشخصي للملك عبدالله الثاني ابن الحسين والمبعوث الخاص لدى المملكة العربية السعودية حتى شهر تشرين ثاني 20218.
وفي 3 نيسان/ أبريل 2021 أعلنت السلطات الأردنية عن اعتقال باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد و16 متهما آخرين؛ لـ'أسباب أمنية' لم توضحها آنذاك.
وفي الـ22 من الشهر ذاته، قررت النيابة العامة الإفراج عن 16 موقوفا، بعد توجيه من عاهل البلاد، إلا أن القرار استثنى عوض الله وابن زيد، لاختلاف أدوارهما وتباينها والوقائع المنسوبة إليهما ودرجة التحريض التي تختلف عن بقية المتهمين الذين تم الإفراج عنهم'، من دون تفاصيل.
وأعلنت عمان، في 4 نيسان/ أبريل الماضي، أن 'تحقيقات أولية' أظهرت تورط الأمير حمزة (41 عاما) مع 'جهات خارجية' في 'محاولات لزعزعة أمن البلاد' و'تجييش المواطنين ضد الدولة'، وهو ما نفى صحته الأمير.
وأعلن القصر الملكي أنه تم التعامل مع الأمير في 'إطار العائلة الهاشمية'. وقال الملك لاحقا إن حمزة 'مع عائلته وفي قصره، وتحت رعايتي'.
بينما دانت محكمة أمن الدولة عوض الله بتهمة التحريض على الفتنة ضد النظام الملكي.
وقضت المحكمة على باسم عوض الله، والشريف حسن بن زيد، اللذين نفيا التهم الموجهة إليهما، بالسجن 15 عاما.
التعليقات