تعتبر الدول الغربية نفسها دعاة حرية وديمقراطية والرائدة في حقوق الإنسان والطفل والمرأة.
وتم غزونا من هذه الدول من خلال السفارات والمنظمات التي تتباكى وتطالب بتوسيع قاعدة الحريات والحقوق من أجل السمو في الإنسان ورفعته وتقديم الحياة الفضلى لهم.
تدخلت هذه السفارات في الأسرة وكافة القوانين والعادات والتقاليد الناظمة لحياة العرب بشكل عام، وهاجمت نصوص القانون في كافة الدول حتى تدخلت في العلاقة ما بين الزوج وزوجته وما بين الطفل وأهله، بل وتعدت حتى تدخلت في مواضيع اللباس والمعتقدات بداع الحرية الشخصية، حتى وصل الأمر إلى تفكك أسري وزادت حالات الطلاق وكذلك الخروج شبه التام على الدين بداع العالم المتحضر، وكمْ سمعنا من بيانات ودراسات تنتقد كثيرا من ثوابتنا التي تربينا عليها بل وتدخلت حتى في الأحكام الفقهية والنصوص القرآنية، وكل هذه التدخلات نتج عنها شخصيات فارغة متمردة على الواقع والأخلاق والإنسانية الحقة.
هذا العالم «الدجال» عينه لا ترى فلسطين منذ تم احتلالها، ولا ترى المجازر اليومية بحق أبناء قطاع غزة العزة، ألا يرى هذا العالم مدعي المثالية والأخلاق الشفافة التي كشفت عوراتهم عما يحدث في غزة؟ أليس نساء غزة وأطفالها كما بقية العالم؟ أليس هذه المعايير المزدوجة تكشف زيف وادعاءات هذا العالم الذي سقط في امتحان الإنسانية؟ أم أن دماء الشرف والبطولة التي تجري في عروق الغزيين ليست كما دمائهم؟
على هذه المنظمات والسفارات والدول التي تقف خلفها أن تخجل من نفسها، فقد تبين أنها تنفذ أجندات لهدم المجتمعات العربية والإسلامية وليس كما تدعي، فلن تحظى بثقة ممن خدعوا فيها، فلا يوجد اختبار لاكتشاف ذلك كما يحدث من قتل صهيوني ممنهج وبرعاية غربية (تلك الدول التي تدعي الحريات وحقوق الإنسان) فقد عرتها غزة على حقيقتها وكشفت الأحداث أنها شريكة في القتل وأنها مخططات استعمارية ولكن بصورة جديدة.
سوف تنتصر فلسطين وسوف تنتصر عزتها غزة ولكن سقط مدعو الحرية المباركون لطائرات العدو ومدافعه، فالمعركة ستبقى مستمرة فمعركتنا معهم معركة وجود لا حدود، وتبين أن هذا العالم شاهد زور.
المجد لغزة وأهلها وكل فلسطين
تعتبر الدول الغربية نفسها دعاة حرية وديمقراطية والرائدة في حقوق الإنسان والطفل والمرأة.
وتم غزونا من هذه الدول من خلال السفارات والمنظمات التي تتباكى وتطالب بتوسيع قاعدة الحريات والحقوق من أجل السمو في الإنسان ورفعته وتقديم الحياة الفضلى لهم.
تدخلت هذه السفارات في الأسرة وكافة القوانين والعادات والتقاليد الناظمة لحياة العرب بشكل عام، وهاجمت نصوص القانون في كافة الدول حتى تدخلت في العلاقة ما بين الزوج وزوجته وما بين الطفل وأهله، بل وتعدت حتى تدخلت في مواضيع اللباس والمعتقدات بداع الحرية الشخصية، حتى وصل الأمر إلى تفكك أسري وزادت حالات الطلاق وكذلك الخروج شبه التام على الدين بداع العالم المتحضر، وكمْ سمعنا من بيانات ودراسات تنتقد كثيرا من ثوابتنا التي تربينا عليها بل وتدخلت حتى في الأحكام الفقهية والنصوص القرآنية، وكل هذه التدخلات نتج عنها شخصيات فارغة متمردة على الواقع والأخلاق والإنسانية الحقة.
هذا العالم «الدجال» عينه لا ترى فلسطين منذ تم احتلالها، ولا ترى المجازر اليومية بحق أبناء قطاع غزة العزة، ألا يرى هذا العالم مدعي المثالية والأخلاق الشفافة التي كشفت عوراتهم عما يحدث في غزة؟ أليس نساء غزة وأطفالها كما بقية العالم؟ أليس هذه المعايير المزدوجة تكشف زيف وادعاءات هذا العالم الذي سقط في امتحان الإنسانية؟ أم أن دماء الشرف والبطولة التي تجري في عروق الغزيين ليست كما دمائهم؟
على هذه المنظمات والسفارات والدول التي تقف خلفها أن تخجل من نفسها، فقد تبين أنها تنفذ أجندات لهدم المجتمعات العربية والإسلامية وليس كما تدعي، فلن تحظى بثقة ممن خدعوا فيها، فلا يوجد اختبار لاكتشاف ذلك كما يحدث من قتل صهيوني ممنهج وبرعاية غربية (تلك الدول التي تدعي الحريات وحقوق الإنسان) فقد عرتها غزة على حقيقتها وكشفت الأحداث أنها شريكة في القتل وأنها مخططات استعمارية ولكن بصورة جديدة.
سوف تنتصر فلسطين وسوف تنتصر عزتها غزة ولكن سقط مدعو الحرية المباركون لطائرات العدو ومدافعه، فالمعركة ستبقى مستمرة فمعركتنا معهم معركة وجود لا حدود، وتبين أن هذا العالم شاهد زور.
المجد لغزة وأهلها وكل فلسطين
تعتبر الدول الغربية نفسها دعاة حرية وديمقراطية والرائدة في حقوق الإنسان والطفل والمرأة.
وتم غزونا من هذه الدول من خلال السفارات والمنظمات التي تتباكى وتطالب بتوسيع قاعدة الحريات والحقوق من أجل السمو في الإنسان ورفعته وتقديم الحياة الفضلى لهم.
تدخلت هذه السفارات في الأسرة وكافة القوانين والعادات والتقاليد الناظمة لحياة العرب بشكل عام، وهاجمت نصوص القانون في كافة الدول حتى تدخلت في العلاقة ما بين الزوج وزوجته وما بين الطفل وأهله، بل وتعدت حتى تدخلت في مواضيع اللباس والمعتقدات بداع الحرية الشخصية، حتى وصل الأمر إلى تفكك أسري وزادت حالات الطلاق وكذلك الخروج شبه التام على الدين بداع العالم المتحضر، وكمْ سمعنا من بيانات ودراسات تنتقد كثيرا من ثوابتنا التي تربينا عليها بل وتدخلت حتى في الأحكام الفقهية والنصوص القرآنية، وكل هذه التدخلات نتج عنها شخصيات فارغة متمردة على الواقع والأخلاق والإنسانية الحقة.
هذا العالم «الدجال» عينه لا ترى فلسطين منذ تم احتلالها، ولا ترى المجازر اليومية بحق أبناء قطاع غزة العزة، ألا يرى هذا العالم مدعي المثالية والأخلاق الشفافة التي كشفت عوراتهم عما يحدث في غزة؟ أليس نساء غزة وأطفالها كما بقية العالم؟ أليس هذه المعايير المزدوجة تكشف زيف وادعاءات هذا العالم الذي سقط في امتحان الإنسانية؟ أم أن دماء الشرف والبطولة التي تجري في عروق الغزيين ليست كما دمائهم؟
على هذه المنظمات والسفارات والدول التي تقف خلفها أن تخجل من نفسها، فقد تبين أنها تنفذ أجندات لهدم المجتمعات العربية والإسلامية وليس كما تدعي، فلن تحظى بثقة ممن خدعوا فيها، فلا يوجد اختبار لاكتشاف ذلك كما يحدث من قتل صهيوني ممنهج وبرعاية غربية (تلك الدول التي تدعي الحريات وحقوق الإنسان) فقد عرتها غزة على حقيقتها وكشفت الأحداث أنها شريكة في القتل وأنها مخططات استعمارية ولكن بصورة جديدة.
سوف تنتصر فلسطين وسوف تنتصر عزتها غزة ولكن سقط مدعو الحرية المباركون لطائرات العدو ومدافعه، فالمعركة ستبقى مستمرة فمعركتنا معهم معركة وجود لا حدود، وتبين أن هذا العالم شاهد زور.
المجد لغزة وأهلها وكل فلسطين
التعليقات