سلم ائتلاف الأحزاب القومية واليسارية (الشيوعي الأردني، الشعب الديمقراطي الأردني -حشد-، البعث العربي الاشتراكي، الحركة القومية، الاصلاح والتجديد الأردني -حصاد-)، مذكرة لوزير الشؤون السياسية والبرلمانية، حديثة الخريشة، حول ما يجري من حرب إبادة للشعب الفلسطيني وقطاع غزة تحديداً.
وقال 'الإئتلاف' في مذكرته: يواصل العدو الصهيوني حرب الإبادة على شعبنا العربي الفلسطيني في قطاع غزة، ويزداد شراسة بإستهدافه التجمعات السكانية والمستشفيات والمساجد والكنائس، بهدف التهجير والتطهير العرقي من خلال هدم البيوت على رؤوس الأبرياء من الأطفال والشيوخ والنساء؛ كما يواصل التدمير الممنهج لأحياء كاملة، انتقاماً من المقاومة الفلسطينية الباسلة وتعبيراً عن عجز قوات الاحتلال في مواجهتها.
وتابع الإئتلاف: تجاوز عدد الشهداء، من جراء العدوان المتواصل على قطاع غزة منذ 7 تشرين أول الجاري، 5000 شهيداً، منهم 2055 طفلاً إضافة الى 28 طفلاً في الضفة الغربية، وتشير معلومات وكالات الأمم المتحدة إلى أن أكثر من 1.6 مليون شخصاً في قطاع غزة، بحاجة إلى المساعدات، مؤكدة أن غزة باتت في وضع إنساني كارثي.
في الوقت نفسه تواصل الولايات المتحدة ودول حلف الناتو تقديم الدعم غير المحدود للعدو الصهيوني، وتزويده بالدبابات وأطنان القذائف جواً، إضافة إلى إرسال حاملات الطائرات إلى المنطقة؛ كما تواصل، رفضها وقف حرب الإبادة لأهلنا في غزَّة.
وأكد ائتلاف الأحزاب القومية واليسارية أنه يجب أن يكون للبلدان العربية، دور جاد وموقف حازم لوقف حرب الإبادة التي يشنها العدوّ الغاشم على غزَّة، وإننا إذ نقدر الموقف الرسمي الأردني بالرفض المطلق لتهجير الفلسطينيين من وطنهم ولمنع محاولات التهجير الاجرامية لسكّانها.
وأشار الإتلاف إلى أن هذا المشروع الصهيوني القديم الجديد الذي بدأ منذ أوائل خمسينات القرن الماضي وأفشله الشعب العربي الفلسطيني في حينه، ونحن على ثقة بأن مصير إعادة إحياء هذه المؤامرة القديمة هو الفشل أيضاً. علما أن 85% من سكان قطاع غزة مهجرين من مدنهم وقراهم منذ سنة 1948، وعلى المجتمع الدولي العمل على اعادتهم الى مدنهم وقراهم وفقا لقرار الامم المتحدة رقم 194 الذي ينص على حق العودة، بدلا من مؤامرة التهجير خارج فلسطين.
الرأي
سلم ائتلاف الأحزاب القومية واليسارية (الشيوعي الأردني، الشعب الديمقراطي الأردني -حشد-، البعث العربي الاشتراكي، الحركة القومية، الاصلاح والتجديد الأردني -حصاد-)، مذكرة لوزير الشؤون السياسية والبرلمانية، حديثة الخريشة، حول ما يجري من حرب إبادة للشعب الفلسطيني وقطاع غزة تحديداً.
وقال 'الإئتلاف' في مذكرته: يواصل العدو الصهيوني حرب الإبادة على شعبنا العربي الفلسطيني في قطاع غزة، ويزداد شراسة بإستهدافه التجمعات السكانية والمستشفيات والمساجد والكنائس، بهدف التهجير والتطهير العرقي من خلال هدم البيوت على رؤوس الأبرياء من الأطفال والشيوخ والنساء؛ كما يواصل التدمير الممنهج لأحياء كاملة، انتقاماً من المقاومة الفلسطينية الباسلة وتعبيراً عن عجز قوات الاحتلال في مواجهتها.
وتابع الإئتلاف: تجاوز عدد الشهداء، من جراء العدوان المتواصل على قطاع غزة منذ 7 تشرين أول الجاري، 5000 شهيداً، منهم 2055 طفلاً إضافة الى 28 طفلاً في الضفة الغربية، وتشير معلومات وكالات الأمم المتحدة إلى أن أكثر من 1.6 مليون شخصاً في قطاع غزة، بحاجة إلى المساعدات، مؤكدة أن غزة باتت في وضع إنساني كارثي.
في الوقت نفسه تواصل الولايات المتحدة ودول حلف الناتو تقديم الدعم غير المحدود للعدو الصهيوني، وتزويده بالدبابات وأطنان القذائف جواً، إضافة إلى إرسال حاملات الطائرات إلى المنطقة؛ كما تواصل، رفضها وقف حرب الإبادة لأهلنا في غزَّة.
وأكد ائتلاف الأحزاب القومية واليسارية أنه يجب أن يكون للبلدان العربية، دور جاد وموقف حازم لوقف حرب الإبادة التي يشنها العدوّ الغاشم على غزَّة، وإننا إذ نقدر الموقف الرسمي الأردني بالرفض المطلق لتهجير الفلسطينيين من وطنهم ولمنع محاولات التهجير الاجرامية لسكّانها.
وأشار الإتلاف إلى أن هذا المشروع الصهيوني القديم الجديد الذي بدأ منذ أوائل خمسينات القرن الماضي وأفشله الشعب العربي الفلسطيني في حينه، ونحن على ثقة بأن مصير إعادة إحياء هذه المؤامرة القديمة هو الفشل أيضاً. علما أن 85% من سكان قطاع غزة مهجرين من مدنهم وقراهم منذ سنة 1948، وعلى المجتمع الدولي العمل على اعادتهم الى مدنهم وقراهم وفقا لقرار الامم المتحدة رقم 194 الذي ينص على حق العودة، بدلا من مؤامرة التهجير خارج فلسطين.
الرأي
سلم ائتلاف الأحزاب القومية واليسارية (الشيوعي الأردني، الشعب الديمقراطي الأردني -حشد-، البعث العربي الاشتراكي، الحركة القومية، الاصلاح والتجديد الأردني -حصاد-)، مذكرة لوزير الشؤون السياسية والبرلمانية، حديثة الخريشة، حول ما يجري من حرب إبادة للشعب الفلسطيني وقطاع غزة تحديداً.
وقال 'الإئتلاف' في مذكرته: يواصل العدو الصهيوني حرب الإبادة على شعبنا العربي الفلسطيني في قطاع غزة، ويزداد شراسة بإستهدافه التجمعات السكانية والمستشفيات والمساجد والكنائس، بهدف التهجير والتطهير العرقي من خلال هدم البيوت على رؤوس الأبرياء من الأطفال والشيوخ والنساء؛ كما يواصل التدمير الممنهج لأحياء كاملة، انتقاماً من المقاومة الفلسطينية الباسلة وتعبيراً عن عجز قوات الاحتلال في مواجهتها.
وتابع الإئتلاف: تجاوز عدد الشهداء، من جراء العدوان المتواصل على قطاع غزة منذ 7 تشرين أول الجاري، 5000 شهيداً، منهم 2055 طفلاً إضافة الى 28 طفلاً في الضفة الغربية، وتشير معلومات وكالات الأمم المتحدة إلى أن أكثر من 1.6 مليون شخصاً في قطاع غزة، بحاجة إلى المساعدات، مؤكدة أن غزة باتت في وضع إنساني كارثي.
في الوقت نفسه تواصل الولايات المتحدة ودول حلف الناتو تقديم الدعم غير المحدود للعدو الصهيوني، وتزويده بالدبابات وأطنان القذائف جواً، إضافة إلى إرسال حاملات الطائرات إلى المنطقة؛ كما تواصل، رفضها وقف حرب الإبادة لأهلنا في غزَّة.
وأكد ائتلاف الأحزاب القومية واليسارية أنه يجب أن يكون للبلدان العربية، دور جاد وموقف حازم لوقف حرب الإبادة التي يشنها العدوّ الغاشم على غزَّة، وإننا إذ نقدر الموقف الرسمي الأردني بالرفض المطلق لتهجير الفلسطينيين من وطنهم ولمنع محاولات التهجير الاجرامية لسكّانها.
وأشار الإتلاف إلى أن هذا المشروع الصهيوني القديم الجديد الذي بدأ منذ أوائل خمسينات القرن الماضي وأفشله الشعب العربي الفلسطيني في حينه، ونحن على ثقة بأن مصير إعادة إحياء هذه المؤامرة القديمة هو الفشل أيضاً. علما أن 85% من سكان قطاع غزة مهجرين من مدنهم وقراهم منذ سنة 1948، وعلى المجتمع الدولي العمل على اعادتهم الى مدنهم وقراهم وفقا لقرار الامم المتحدة رقم 194 الذي ينص على حق العودة، بدلا من مؤامرة التهجير خارج فلسطين.
الرأي
التعليقات