كشف عضو نقابة الأطباء الأردنية الدكتور حازم القرالة عن التوجه لتوحيد جميع الوصفات الطبية بحيث تصدر من جهة واحدة هي النقابة، وتكون مشابهة للوصفات الآمنة التي لا يمكن تزويرها.
وبين في تصريح إلى «الرأي» أن النقابة بصدد التوسع باستخدام الوصفات الطبية الآمنة، حتى تشمل الأدوية جميعها، وليس فقط العقاقير الخطرة كالمخدرة منها، لكن هذا يحتاج لتضافر الجهود والتعاون مع الجهات المعنية كافة، كنقابة الصيادلة والمؤسسة العامة للغذاء والدواء، وأيضا بحاجة لجانب تشريعي فيما بعد، مؤكدا أن الموضوع قيد الدراسة حاليا.
وأوضح القرالة أن هناك نوعين من الوصفات الطبية، الأول هو الوصفات الطبية الآمنة التي تصرف للعقاقير الخطرة، حيث لوحظ سابقا انتشار تداول الأدوية المخدرة، وبالتالي تم عملها مثل نظام الشيكات مرقمة تسلسليا ولها 14 علامة أمنية، بحيث لا يمكن تزويرها، ولا تعطى هذه الوصفات إلا من خلال نقابة الأطباء، أما النوع الثاني من الوصفات فهو، وفق القرالة، الوصفات الطبية العادية، وتصرف لمعظم الأدوية، مثل مسكنات الآلام والمضادات الحيوية وغيرها، وهذه تحديدا يتم العمل على ان تكون كالوصفات الطبية الآمنة التي لا يمكن تزويرها. وعن أسب?ب التوجه لتوحيد الوصفات الطبية لجميع الأدوية، أشار إلى أن ذلك من شأنه ضبط صرف الأدوية جميعها، وإلغاء التزوير تماما، ناهيك عن ضبط صرف الأدوية خصوصا المضادات الحيوية، حيث يوجد استهلاك كبير لهذا المضادات، وبالتالي تنتج عنها آثار سلبية مثل وجود مقاومة مجتمعية عند فئة واسعة من الناس، فتصبح البكتيريا التي يصابون بها مقاومة لها.
الرأي
كشف عضو نقابة الأطباء الأردنية الدكتور حازم القرالة عن التوجه لتوحيد جميع الوصفات الطبية بحيث تصدر من جهة واحدة هي النقابة، وتكون مشابهة للوصفات الآمنة التي لا يمكن تزويرها.
وبين في تصريح إلى «الرأي» أن النقابة بصدد التوسع باستخدام الوصفات الطبية الآمنة، حتى تشمل الأدوية جميعها، وليس فقط العقاقير الخطرة كالمخدرة منها، لكن هذا يحتاج لتضافر الجهود والتعاون مع الجهات المعنية كافة، كنقابة الصيادلة والمؤسسة العامة للغذاء والدواء، وأيضا بحاجة لجانب تشريعي فيما بعد، مؤكدا أن الموضوع قيد الدراسة حاليا.
وأوضح القرالة أن هناك نوعين من الوصفات الطبية، الأول هو الوصفات الطبية الآمنة التي تصرف للعقاقير الخطرة، حيث لوحظ سابقا انتشار تداول الأدوية المخدرة، وبالتالي تم عملها مثل نظام الشيكات مرقمة تسلسليا ولها 14 علامة أمنية، بحيث لا يمكن تزويرها، ولا تعطى هذه الوصفات إلا من خلال نقابة الأطباء، أما النوع الثاني من الوصفات فهو، وفق القرالة، الوصفات الطبية العادية، وتصرف لمعظم الأدوية، مثل مسكنات الآلام والمضادات الحيوية وغيرها، وهذه تحديدا يتم العمل على ان تكون كالوصفات الطبية الآمنة التي لا يمكن تزويرها. وعن أسب?ب التوجه لتوحيد الوصفات الطبية لجميع الأدوية، أشار إلى أن ذلك من شأنه ضبط صرف الأدوية جميعها، وإلغاء التزوير تماما، ناهيك عن ضبط صرف الأدوية خصوصا المضادات الحيوية، حيث يوجد استهلاك كبير لهذا المضادات، وبالتالي تنتج عنها آثار سلبية مثل وجود مقاومة مجتمعية عند فئة واسعة من الناس، فتصبح البكتيريا التي يصابون بها مقاومة لها.
الرأي
كشف عضو نقابة الأطباء الأردنية الدكتور حازم القرالة عن التوجه لتوحيد جميع الوصفات الطبية بحيث تصدر من جهة واحدة هي النقابة، وتكون مشابهة للوصفات الآمنة التي لا يمكن تزويرها.
وبين في تصريح إلى «الرأي» أن النقابة بصدد التوسع باستخدام الوصفات الطبية الآمنة، حتى تشمل الأدوية جميعها، وليس فقط العقاقير الخطرة كالمخدرة منها، لكن هذا يحتاج لتضافر الجهود والتعاون مع الجهات المعنية كافة، كنقابة الصيادلة والمؤسسة العامة للغذاء والدواء، وأيضا بحاجة لجانب تشريعي فيما بعد، مؤكدا أن الموضوع قيد الدراسة حاليا.
وأوضح القرالة أن هناك نوعين من الوصفات الطبية، الأول هو الوصفات الطبية الآمنة التي تصرف للعقاقير الخطرة، حيث لوحظ سابقا انتشار تداول الأدوية المخدرة، وبالتالي تم عملها مثل نظام الشيكات مرقمة تسلسليا ولها 14 علامة أمنية، بحيث لا يمكن تزويرها، ولا تعطى هذه الوصفات إلا من خلال نقابة الأطباء، أما النوع الثاني من الوصفات فهو، وفق القرالة، الوصفات الطبية العادية، وتصرف لمعظم الأدوية، مثل مسكنات الآلام والمضادات الحيوية وغيرها، وهذه تحديدا يتم العمل على ان تكون كالوصفات الطبية الآمنة التي لا يمكن تزويرها. وعن أسب?ب التوجه لتوحيد الوصفات الطبية لجميع الأدوية، أشار إلى أن ذلك من شأنه ضبط صرف الأدوية جميعها، وإلغاء التزوير تماما، ناهيك عن ضبط صرف الأدوية خصوصا المضادات الحيوية، حيث يوجد استهلاك كبير لهذا المضادات، وبالتالي تنتج عنها آثار سلبية مثل وجود مقاومة مجتمعية عند فئة واسعة من الناس، فتصبح البكتيريا التي يصابون بها مقاومة لها.
الرأي
التعليقات