قال رئيس الوزراء السابق هاني الملقي، الاثنين، إن سياسات سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد قطاع غزة ستؤدي بالنهاية إلى هلاك كبير ولو كان جزئيا أو كليا لأهل غزة.
وقال عبر برنامج 'صوت المملكة' إن الأردن لن يسمح بنكبة ثانية لاستيلاء إسرائيل على أي أرض عربية أخرى، ولكن 'نحن رئة فلسطين وسنبقى ذلك وسنقدم لها كل العون وسنطلب منهم الثبات على أرضهم لأن الفراغ يملأه الآخرون'.
ورأى الملقي أن 'تفريغ المنطقة لن يتم، وهم لا يستطيعون ذلك'، 'واليوم مزدوجو الجنسية في إسرائيل سيفكرون ألف مرة في البقاء في إسرائيل'.
وتحدث الملقي، عن ضرورة ترجيح العقل وإيجاد أفق سياسي حقيقي يمكن خلاله النظر إلى المستقبل وإلى الأجيال المقبلة.
ورأى أن الأردن ليس عاجزا عن استقبال 'مهاجرين'، فقد استقبل قبل ذلك في الحروب من اليمن وليبيا والعراق وسوريا، لكن هذا الموضوع مختلف جدا، لأنه ليس موضوعا اقتصاديا اجتماعيا حياتيا وإنما هو موضوع سياسي.
وقال إن العالم يستمع إلى الأردن الذي يمثل صوت العقل.
'قوى لا تعرف الرحمة'
ورأى أن 'الدور العربي لا يزال خجولا للأسف الشديد، لكن قمة القاهرة أرسلت رسائل واضحة وليس بالضرورة قرارات، ونحن اليوم نعول على الشعوب الحرة'.
وتحدث عن 'ضغوط على الدول العربية من قوى لا تعرف الرحمة'.
مخاوف الأردن
وأشار إلى أن الأردن يتخوف من عدة قضايا، 'الأولى هي التهجير لأنه سيؤدي إلى كارثة حقيقية للوجود الفلسطيني 'تصفية القضية'، أما التخوف الثاني أن تنتهي كل هذه العمليات إلى وقف إطلاق النار وعودة إلى مربع التناحر وإهمال السلام، والسبب الثالث ان إسرائيل لم تتوان خلال هذه الكارثة عن ترويع مواطنيها من السلام مع العرب ودفعتهم إلى التطرف وهذا خطير'.
المملكة
قال رئيس الوزراء السابق هاني الملقي، الاثنين، إن سياسات سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد قطاع غزة ستؤدي بالنهاية إلى هلاك كبير ولو كان جزئيا أو كليا لأهل غزة.
وقال عبر برنامج 'صوت المملكة' إن الأردن لن يسمح بنكبة ثانية لاستيلاء إسرائيل على أي أرض عربية أخرى، ولكن 'نحن رئة فلسطين وسنبقى ذلك وسنقدم لها كل العون وسنطلب منهم الثبات على أرضهم لأن الفراغ يملأه الآخرون'.
ورأى الملقي أن 'تفريغ المنطقة لن يتم، وهم لا يستطيعون ذلك'، 'واليوم مزدوجو الجنسية في إسرائيل سيفكرون ألف مرة في البقاء في إسرائيل'.
وتحدث الملقي، عن ضرورة ترجيح العقل وإيجاد أفق سياسي حقيقي يمكن خلاله النظر إلى المستقبل وإلى الأجيال المقبلة.
ورأى أن الأردن ليس عاجزا عن استقبال 'مهاجرين'، فقد استقبل قبل ذلك في الحروب من اليمن وليبيا والعراق وسوريا، لكن هذا الموضوع مختلف جدا، لأنه ليس موضوعا اقتصاديا اجتماعيا حياتيا وإنما هو موضوع سياسي.
وقال إن العالم يستمع إلى الأردن الذي يمثل صوت العقل.
'قوى لا تعرف الرحمة'
ورأى أن 'الدور العربي لا يزال خجولا للأسف الشديد، لكن قمة القاهرة أرسلت رسائل واضحة وليس بالضرورة قرارات، ونحن اليوم نعول على الشعوب الحرة'.
وتحدث عن 'ضغوط على الدول العربية من قوى لا تعرف الرحمة'.
مخاوف الأردن
وأشار إلى أن الأردن يتخوف من عدة قضايا، 'الأولى هي التهجير لأنه سيؤدي إلى كارثة حقيقية للوجود الفلسطيني 'تصفية القضية'، أما التخوف الثاني أن تنتهي كل هذه العمليات إلى وقف إطلاق النار وعودة إلى مربع التناحر وإهمال السلام، والسبب الثالث ان إسرائيل لم تتوان خلال هذه الكارثة عن ترويع مواطنيها من السلام مع العرب ودفعتهم إلى التطرف وهذا خطير'.
المملكة
قال رئيس الوزراء السابق هاني الملقي، الاثنين، إن سياسات سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد قطاع غزة ستؤدي بالنهاية إلى هلاك كبير ولو كان جزئيا أو كليا لأهل غزة.
وقال عبر برنامج 'صوت المملكة' إن الأردن لن يسمح بنكبة ثانية لاستيلاء إسرائيل على أي أرض عربية أخرى، ولكن 'نحن رئة فلسطين وسنبقى ذلك وسنقدم لها كل العون وسنطلب منهم الثبات على أرضهم لأن الفراغ يملأه الآخرون'.
ورأى الملقي أن 'تفريغ المنطقة لن يتم، وهم لا يستطيعون ذلك'، 'واليوم مزدوجو الجنسية في إسرائيل سيفكرون ألف مرة في البقاء في إسرائيل'.
وتحدث الملقي، عن ضرورة ترجيح العقل وإيجاد أفق سياسي حقيقي يمكن خلاله النظر إلى المستقبل وإلى الأجيال المقبلة.
ورأى أن الأردن ليس عاجزا عن استقبال 'مهاجرين'، فقد استقبل قبل ذلك في الحروب من اليمن وليبيا والعراق وسوريا، لكن هذا الموضوع مختلف جدا، لأنه ليس موضوعا اقتصاديا اجتماعيا حياتيا وإنما هو موضوع سياسي.
وقال إن العالم يستمع إلى الأردن الذي يمثل صوت العقل.
'قوى لا تعرف الرحمة'
ورأى أن 'الدور العربي لا يزال خجولا للأسف الشديد، لكن قمة القاهرة أرسلت رسائل واضحة وليس بالضرورة قرارات، ونحن اليوم نعول على الشعوب الحرة'.
وتحدث عن 'ضغوط على الدول العربية من قوى لا تعرف الرحمة'.
مخاوف الأردن
وأشار إلى أن الأردن يتخوف من عدة قضايا، 'الأولى هي التهجير لأنه سيؤدي إلى كارثة حقيقية للوجود الفلسطيني 'تصفية القضية'، أما التخوف الثاني أن تنتهي كل هذه العمليات إلى وقف إطلاق النار وعودة إلى مربع التناحر وإهمال السلام، والسبب الثالث ان إسرائيل لم تتوان خلال هذه الكارثة عن ترويع مواطنيها من السلام مع العرب ودفعتهم إلى التطرف وهذا خطير'.
المملكة
التعليقات