أظهرت دراسة جديدة أن الذكاء الاصطناعي سيساعد قريباً جداً إدارات الجامعات في مراجعة طلبات الالتحاق بالجامعات واختيار أفضل الطلبة المؤهلين.
وبحسب دراسة أعدها فريق باحثين من أربع جامعات أمريكية فإن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يجعل مراجعة طلبات الالتحاق الجامعي 'أكثر عدالة وشفافية' إذا تم استخدامه جنباً إلى جنب مع التقييم البشري للطلبات.
استخدم الباحثون في الدراسة التي نشرتها مجلة 'ساينس أدفانسيس' تطبيق ذكاء اصطناعي لمراجعة أكثر من 300 ألف ورقة بحثية للالتحاق بالجامعات 'لتحديد السمات الشخصية مثل القيادة والقدرة على العمل بروح الفريق' لدى المتقدمين.
وقال بنيامين ليرا من جامعة بنسلفانيا إن استخدام الذكاء الاصطناعي جعل نظام القبول 'أكثر انتظاما وشفافية' بتخفيف عبء العمل على 'العدد المحدود من العاملين في إدارة القبول'.
تواجه الجامعات الأمريكية في السنوات الأخيرة اتهامات بالتخلي عن معايير 'العمل الإيجابي' في اختيار الطلاب الذين يمكن قبولهم فيها. وأظهرت دراسة نشرتها مجلة ساينس أدفانسيس عام 2021 ربط جودة مقالات الالتحاق بالجامعة بمستوى دخل الأسرة ونتائج اختبارات الطالب.
وقام فريق الدراسة بتدريب تطبيق الذكاء الاصطناعي الخاص بهم باستخدام مقالات تم إعدادها للتقييم، حيث تم إدخال أكثر من 3100 مقالة منها في خوارزمية توصف بأنها نسخة محسنة من 'شبكة عصبية عميقة تم تدريبها مسبقا حتى تتمكن من اكتشاف الكلمات المخفاة في النصوص العامة الكبيرة مثل الكتب ومنصة ويكيبيديا باللغة الإنجليزية'.
وفي حين يرى البعض أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتقييم طلبات الالتحاق بالجامعات تبدو نوعا من الهراء، يقول فريق البحث إن استخدامها يمكن أن يفتح الباب أمام استخدام هذه التكنولوجيا في قياس السمات الشخصية في البشر.
أظهرت دراسة جديدة أن الذكاء الاصطناعي سيساعد قريباً جداً إدارات الجامعات في مراجعة طلبات الالتحاق بالجامعات واختيار أفضل الطلبة المؤهلين.
وبحسب دراسة أعدها فريق باحثين من أربع جامعات أمريكية فإن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يجعل مراجعة طلبات الالتحاق الجامعي 'أكثر عدالة وشفافية' إذا تم استخدامه جنباً إلى جنب مع التقييم البشري للطلبات.
استخدم الباحثون في الدراسة التي نشرتها مجلة 'ساينس أدفانسيس' تطبيق ذكاء اصطناعي لمراجعة أكثر من 300 ألف ورقة بحثية للالتحاق بالجامعات 'لتحديد السمات الشخصية مثل القيادة والقدرة على العمل بروح الفريق' لدى المتقدمين.
وقال بنيامين ليرا من جامعة بنسلفانيا إن استخدام الذكاء الاصطناعي جعل نظام القبول 'أكثر انتظاما وشفافية' بتخفيف عبء العمل على 'العدد المحدود من العاملين في إدارة القبول'.
تواجه الجامعات الأمريكية في السنوات الأخيرة اتهامات بالتخلي عن معايير 'العمل الإيجابي' في اختيار الطلاب الذين يمكن قبولهم فيها. وأظهرت دراسة نشرتها مجلة ساينس أدفانسيس عام 2021 ربط جودة مقالات الالتحاق بالجامعة بمستوى دخل الأسرة ونتائج اختبارات الطالب.
وقام فريق الدراسة بتدريب تطبيق الذكاء الاصطناعي الخاص بهم باستخدام مقالات تم إعدادها للتقييم، حيث تم إدخال أكثر من 3100 مقالة منها في خوارزمية توصف بأنها نسخة محسنة من 'شبكة عصبية عميقة تم تدريبها مسبقا حتى تتمكن من اكتشاف الكلمات المخفاة في النصوص العامة الكبيرة مثل الكتب ومنصة ويكيبيديا باللغة الإنجليزية'.
وفي حين يرى البعض أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتقييم طلبات الالتحاق بالجامعات تبدو نوعا من الهراء، يقول فريق البحث إن استخدامها يمكن أن يفتح الباب أمام استخدام هذه التكنولوجيا في قياس السمات الشخصية في البشر.
أظهرت دراسة جديدة أن الذكاء الاصطناعي سيساعد قريباً جداً إدارات الجامعات في مراجعة طلبات الالتحاق بالجامعات واختيار أفضل الطلبة المؤهلين.
وبحسب دراسة أعدها فريق باحثين من أربع جامعات أمريكية فإن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يجعل مراجعة طلبات الالتحاق الجامعي 'أكثر عدالة وشفافية' إذا تم استخدامه جنباً إلى جنب مع التقييم البشري للطلبات.
استخدم الباحثون في الدراسة التي نشرتها مجلة 'ساينس أدفانسيس' تطبيق ذكاء اصطناعي لمراجعة أكثر من 300 ألف ورقة بحثية للالتحاق بالجامعات 'لتحديد السمات الشخصية مثل القيادة والقدرة على العمل بروح الفريق' لدى المتقدمين.
وقال بنيامين ليرا من جامعة بنسلفانيا إن استخدام الذكاء الاصطناعي جعل نظام القبول 'أكثر انتظاما وشفافية' بتخفيف عبء العمل على 'العدد المحدود من العاملين في إدارة القبول'.
تواجه الجامعات الأمريكية في السنوات الأخيرة اتهامات بالتخلي عن معايير 'العمل الإيجابي' في اختيار الطلاب الذين يمكن قبولهم فيها. وأظهرت دراسة نشرتها مجلة ساينس أدفانسيس عام 2021 ربط جودة مقالات الالتحاق بالجامعة بمستوى دخل الأسرة ونتائج اختبارات الطالب.
وقام فريق الدراسة بتدريب تطبيق الذكاء الاصطناعي الخاص بهم باستخدام مقالات تم إعدادها للتقييم، حيث تم إدخال أكثر من 3100 مقالة منها في خوارزمية توصف بأنها نسخة محسنة من 'شبكة عصبية عميقة تم تدريبها مسبقا حتى تتمكن من اكتشاف الكلمات المخفاة في النصوص العامة الكبيرة مثل الكتب ومنصة ويكيبيديا باللغة الإنجليزية'.
وفي حين يرى البعض أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتقييم طلبات الالتحاق بالجامعات تبدو نوعا من الهراء، يقول فريق البحث إن استخدامها يمكن أن يفتح الباب أمام استخدام هذه التكنولوجيا في قياس السمات الشخصية في البشر.
التعليقات