أفاد بيان مشترك صادر عن وزارة الدفاع والجيش في إسرائيل، الأحد، أن السلطات أضافت 14 تجمعا سكنيا إلى خطة الإخلاء في شمالها.
وقالت قناة '12' الإسرائيلية إن التجمعات التي سيتم إخلاؤها هي: سنير، ودان، وبيت هليل، وشير يشوف، وهغوشريم، وليمان، وماتسوفا، وأيالون، وغورين، وغرانوت، وهجليل، وابن مناحيم، وساسا، وتسيفون، وراموت نفتالي.
وتقع التجمعات المذكورة قرب حدود إسرائيل مع لبنان وسوريا.
ويأتي الإعلان وسط تبادل للهجمات الصاروخية والقذائف على الحدود الشمالية مع لبنان، بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله والفصائل المتحالفة معه من جهة أخرى، على مدار الأيام الأخيرة.
ويوم الإثنين الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه يخطط لإجلاء المدنيين الذين يعيشون في التجمعات التي تبعد مسافة كيلومترين عن الحدود اللبنانية.
وأكدت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ التابعة لوزارة الدفاع، أنه سيتم نقل السكان إلى دور الضيافة التي تمولها الدولة، بعد موافقة وزير الدفاع يوآف غالانت على الخطة.
وتتخوف تل أبيب من أن تتحول الحرب الجارية مع حماس إلى صراع إقليمي أكبر، حسب ما ذكر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي جوناثان كونريكوس، السبت.
وصباح الأحد، حذر كورنيكوس عبر منصة 'إكس' بأن 'حزب الله يعتدي ويجر لبنان إلى حرب لن يجني منها شيئا، إنما قد يخسر فيها الكثير'.
أفاد بيان مشترك صادر عن وزارة الدفاع والجيش في إسرائيل، الأحد، أن السلطات أضافت 14 تجمعا سكنيا إلى خطة الإخلاء في شمالها.
وقالت قناة '12' الإسرائيلية إن التجمعات التي سيتم إخلاؤها هي: سنير، ودان، وبيت هليل، وشير يشوف، وهغوشريم، وليمان، وماتسوفا، وأيالون، وغورين، وغرانوت، وهجليل، وابن مناحيم، وساسا، وتسيفون، وراموت نفتالي.
وتقع التجمعات المذكورة قرب حدود إسرائيل مع لبنان وسوريا.
ويأتي الإعلان وسط تبادل للهجمات الصاروخية والقذائف على الحدود الشمالية مع لبنان، بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله والفصائل المتحالفة معه من جهة أخرى، على مدار الأيام الأخيرة.
ويوم الإثنين الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه يخطط لإجلاء المدنيين الذين يعيشون في التجمعات التي تبعد مسافة كيلومترين عن الحدود اللبنانية.
وأكدت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ التابعة لوزارة الدفاع، أنه سيتم نقل السكان إلى دور الضيافة التي تمولها الدولة، بعد موافقة وزير الدفاع يوآف غالانت على الخطة.
وتتخوف تل أبيب من أن تتحول الحرب الجارية مع حماس إلى صراع إقليمي أكبر، حسب ما ذكر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي جوناثان كونريكوس، السبت.
وصباح الأحد، حذر كورنيكوس عبر منصة 'إكس' بأن 'حزب الله يعتدي ويجر لبنان إلى حرب لن يجني منها شيئا، إنما قد يخسر فيها الكثير'.
أفاد بيان مشترك صادر عن وزارة الدفاع والجيش في إسرائيل، الأحد، أن السلطات أضافت 14 تجمعا سكنيا إلى خطة الإخلاء في شمالها.
وقالت قناة '12' الإسرائيلية إن التجمعات التي سيتم إخلاؤها هي: سنير، ودان، وبيت هليل، وشير يشوف، وهغوشريم، وليمان، وماتسوفا، وأيالون، وغورين، وغرانوت، وهجليل، وابن مناحيم، وساسا، وتسيفون، وراموت نفتالي.
وتقع التجمعات المذكورة قرب حدود إسرائيل مع لبنان وسوريا.
ويأتي الإعلان وسط تبادل للهجمات الصاروخية والقذائف على الحدود الشمالية مع لبنان، بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله والفصائل المتحالفة معه من جهة أخرى، على مدار الأيام الأخيرة.
ويوم الإثنين الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه يخطط لإجلاء المدنيين الذين يعيشون في التجمعات التي تبعد مسافة كيلومترين عن الحدود اللبنانية.
وأكدت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ التابعة لوزارة الدفاع، أنه سيتم نقل السكان إلى دور الضيافة التي تمولها الدولة، بعد موافقة وزير الدفاع يوآف غالانت على الخطة.
وتتخوف تل أبيب من أن تتحول الحرب الجارية مع حماس إلى صراع إقليمي أكبر، حسب ما ذكر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي جوناثان كونريكوس، السبت.
وصباح الأحد، حذر كورنيكوس عبر منصة 'إكس' بأن 'حزب الله يعتدي ويجر لبنان إلى حرب لن يجني منها شيئا، إنما قد يخسر فيها الكثير'.
التعليقات