ان الموقف التاريخي والمتقدم جدا لجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم في العدوان الأخير على الشعب الفلسطيني في قطاع غزه وما تبعه من عدوان غاشم على النساء والأطفال والشيوخ ما هو الا موقف يضاف الى المواقف التاريخيه لجلالته تجاه القضية الفلسطينيه والشعب الفلسطيني 4 وفبيلة بني صخر ومن تاريخها النطالي في فلسطين المحتلة منذ عام 1936- 1948- 1967 والتي روى دماء ابناؤها ثرى القدس الشريف , تويد وتدعم جهود المقاومه الباسله بعملية طوفان الاقصى البطوليه التي اطلقتها ضد الانتهاكات والتي اعتادت على ممارستها حتى قبل عام 1948 . وان دولة الاحتلال وموقف الولايات المتحده الامريكيه ومن يؤيدها الداعم للاحتلال الصهيوني الغاشم يتحمل كافة المسؤليه الاخلاقية والقانونيه ازاء ما يحدث للشعب الفلسطيني الاعزل نتيجة لغياب صوت العقل والحكمه والذ دائما كان يمثله جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والذي طالما تحدث بصوت عال بكافة المحافل الاقليمية والدوليه وكان دائما صاحب الرؤيه الاستباقيه والرأي الثاقب السديد والذي كان على الدوام يحذر العالم الاجمع مما ستؤل اليه الاحداث ان لم يكن هنالك حلا عادلا وشاملا للقضية الفلسطينيه يعطي الفلسطينيين حقوقهم وفق حل الدولتين وبحدود 1967 باقامة دوله فلسطينيه مستقله وعاصمتها القدس الشرقيه
وبما اننا جزء اصيلا من الشعب الاردني ندين بأشد العبارات كافة الجرائم الصهيونيه ضد ابناء وبنات فلسطين عامه وقطاع غزه خاصه واننا نؤكد وقوفنا خلف قيادتنا الهاشميه صاحبة الوصايه على المقدسات الاسلامية والمسيحيه بالقدس الشريف .ونؤيد وندعم اي قرار وجهد يتخذ من قبل جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ونقف صفا واحدا خلق القياده اتجاه عدم ترحيل وتهجير ابناء قطاع غزه والضفه الغربيه من اراضيهم حيث يعتبر ذلك عملا اجراميا وتطهير عرقي لم يعرف التاريخ مثله ويعيد التاريخ للوراء ويمس سيادتنا الوطنيه وامننا الوطني وهو بمثابة اعلان حرب . ان المواقف الهاشميه في الدفاع عن الحقوق الفلسطينيه بداءها الشهيد الملك عبدالله الاول الذي ابی الا تفارق روحه جسده وهو ينظر الى قبلة المسلمين الأولى هي مواقف قوميه وهم دوما في طليعة الامه ورأس حرتها في الدفاع عن المقدسات الاسلاميه في فلسطين وكذلك جيشنا العربي المصطفوي وبطولاته في معارك اللطرون وباب الواد ومعركة الكرامه التي اعادت لللامه العربيه هيبتها ان قبيلة بني صخر تدعو كافة ابناء شعبنا العظيم ان يكون على قدر من المسؤليه ويمارس حته في التعبير السلمي والابتعاد عن الفتن ومطلقيها واي مظاهر سلبيه تضر بصورة الأردن الحضاريه الله الأردن وطنا وقيادة وشعبا وولي عهده المحبوب وحمى الله فلسطين.
ان الموقف التاريخي والمتقدم جدا لجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم في العدوان الأخير على الشعب الفلسطيني في قطاع غزه وما تبعه من عدوان غاشم على النساء والأطفال والشيوخ ما هو الا موقف يضاف الى المواقف التاريخيه لجلالته تجاه القضية الفلسطينيه والشعب الفلسطيني 4 وفبيلة بني صخر ومن تاريخها النطالي في فلسطين المحتلة منذ عام 1936- 1948- 1967 والتي روى دماء ابناؤها ثرى القدس الشريف , تويد وتدعم جهود المقاومه الباسله بعملية طوفان الاقصى البطوليه التي اطلقتها ضد الانتهاكات والتي اعتادت على ممارستها حتى قبل عام 1948 . وان دولة الاحتلال وموقف الولايات المتحده الامريكيه ومن يؤيدها الداعم للاحتلال الصهيوني الغاشم يتحمل كافة المسؤليه الاخلاقية والقانونيه ازاء ما يحدث للشعب الفلسطيني الاعزل نتيجة لغياب صوت العقل والحكمه والذ دائما كان يمثله جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والذي طالما تحدث بصوت عال بكافة المحافل الاقليمية والدوليه وكان دائما صاحب الرؤيه الاستباقيه والرأي الثاقب السديد والذي كان على الدوام يحذر العالم الاجمع مما ستؤل اليه الاحداث ان لم يكن هنالك حلا عادلا وشاملا للقضية الفلسطينيه يعطي الفلسطينيين حقوقهم وفق حل الدولتين وبحدود 1967 باقامة دوله فلسطينيه مستقله وعاصمتها القدس الشرقيه
وبما اننا جزء اصيلا من الشعب الاردني ندين بأشد العبارات كافة الجرائم الصهيونيه ضد ابناء وبنات فلسطين عامه وقطاع غزه خاصه واننا نؤكد وقوفنا خلف قيادتنا الهاشميه صاحبة الوصايه على المقدسات الاسلامية والمسيحيه بالقدس الشريف .ونؤيد وندعم اي قرار وجهد يتخذ من قبل جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ونقف صفا واحدا خلق القياده اتجاه عدم ترحيل وتهجير ابناء قطاع غزه والضفه الغربيه من اراضيهم حيث يعتبر ذلك عملا اجراميا وتطهير عرقي لم يعرف التاريخ مثله ويعيد التاريخ للوراء ويمس سيادتنا الوطنيه وامننا الوطني وهو بمثابة اعلان حرب . ان المواقف الهاشميه في الدفاع عن الحقوق الفلسطينيه بداءها الشهيد الملك عبدالله الاول الذي ابی الا تفارق روحه جسده وهو ينظر الى قبلة المسلمين الأولى هي مواقف قوميه وهم دوما في طليعة الامه ورأس حرتها في الدفاع عن المقدسات الاسلاميه في فلسطين وكذلك جيشنا العربي المصطفوي وبطولاته في معارك اللطرون وباب الواد ومعركة الكرامه التي اعادت لللامه العربيه هيبتها ان قبيلة بني صخر تدعو كافة ابناء شعبنا العظيم ان يكون على قدر من المسؤليه ويمارس حته في التعبير السلمي والابتعاد عن الفتن ومطلقيها واي مظاهر سلبيه تضر بصورة الأردن الحضاريه الله الأردن وطنا وقيادة وشعبا وولي عهده المحبوب وحمى الله فلسطين.
ان الموقف التاريخي والمتقدم جدا لجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم في العدوان الأخير على الشعب الفلسطيني في قطاع غزه وما تبعه من عدوان غاشم على النساء والأطفال والشيوخ ما هو الا موقف يضاف الى المواقف التاريخيه لجلالته تجاه القضية الفلسطينيه والشعب الفلسطيني 4 وفبيلة بني صخر ومن تاريخها النطالي في فلسطين المحتلة منذ عام 1936- 1948- 1967 والتي روى دماء ابناؤها ثرى القدس الشريف , تويد وتدعم جهود المقاومه الباسله بعملية طوفان الاقصى البطوليه التي اطلقتها ضد الانتهاكات والتي اعتادت على ممارستها حتى قبل عام 1948 . وان دولة الاحتلال وموقف الولايات المتحده الامريكيه ومن يؤيدها الداعم للاحتلال الصهيوني الغاشم يتحمل كافة المسؤليه الاخلاقية والقانونيه ازاء ما يحدث للشعب الفلسطيني الاعزل نتيجة لغياب صوت العقل والحكمه والذ دائما كان يمثله جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والذي طالما تحدث بصوت عال بكافة المحافل الاقليمية والدوليه وكان دائما صاحب الرؤيه الاستباقيه والرأي الثاقب السديد والذي كان على الدوام يحذر العالم الاجمع مما ستؤل اليه الاحداث ان لم يكن هنالك حلا عادلا وشاملا للقضية الفلسطينيه يعطي الفلسطينيين حقوقهم وفق حل الدولتين وبحدود 1967 باقامة دوله فلسطينيه مستقله وعاصمتها القدس الشرقيه
وبما اننا جزء اصيلا من الشعب الاردني ندين بأشد العبارات كافة الجرائم الصهيونيه ضد ابناء وبنات فلسطين عامه وقطاع غزه خاصه واننا نؤكد وقوفنا خلف قيادتنا الهاشميه صاحبة الوصايه على المقدسات الاسلامية والمسيحيه بالقدس الشريف .ونؤيد وندعم اي قرار وجهد يتخذ من قبل جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ونقف صفا واحدا خلق القياده اتجاه عدم ترحيل وتهجير ابناء قطاع غزه والضفه الغربيه من اراضيهم حيث يعتبر ذلك عملا اجراميا وتطهير عرقي لم يعرف التاريخ مثله ويعيد التاريخ للوراء ويمس سيادتنا الوطنيه وامننا الوطني وهو بمثابة اعلان حرب . ان المواقف الهاشميه في الدفاع عن الحقوق الفلسطينيه بداءها الشهيد الملك عبدالله الاول الذي ابی الا تفارق روحه جسده وهو ينظر الى قبلة المسلمين الأولى هي مواقف قوميه وهم دوما في طليعة الامه ورأس حرتها في الدفاع عن المقدسات الاسلاميه في فلسطين وكذلك جيشنا العربي المصطفوي وبطولاته في معارك اللطرون وباب الواد ومعركة الكرامه التي اعادت لللامه العربيه هيبتها ان قبيلة بني صخر تدعو كافة ابناء شعبنا العظيم ان يكون على قدر من المسؤليه ويمارس حته في التعبير السلمي والابتعاد عن الفتن ومطلقيها واي مظاهر سلبيه تضر بصورة الأردن الحضاريه الله الأردن وطنا وقيادة وشعبا وولي عهده المحبوب وحمى الله فلسطين.
التعليقات