فاطمة الزهراء - سجل الأردن أرقامًا غير مسبوقة في أعداد الجرائم الأسرية لعام 2022، والتي حسب التقرير الذي نشرته جمعية 'تضامن' وصل لـ 25 جريمة قتل أسرية راح ضحيتها 35 فردًا داخل الأسرة و6 جرائم خارج الأسرة وقعت على النساء.
المختص في علم الاجتماع، د. حسين الخزاعي في حديثه لـ'أخبار اليوم' بيّن أن ارتفاع معدلات الطلاق والفقر والبطالة وتعاطي المخدرات تعد أسبابًا ضاغطة تؤدي إلى عنف أسري، مضيفًا أن جرائم القتل الأسرية تعد من أشد أنواع السلوكيات التي تمارس في المجتمع لأن الأسرة في تركيبتها هي الأمن والحضن الدافئ لأفراد الأسرة.
وذكر الخزاعي أن عدم حل الخلافات بين أفراد الأسرة وتأجيل حل الخلافات بين الزوجين والأبناء يبقي شرارة العنف موجودة داخل الأسرة، لافتًا إلى أن غياب ثقافة الحوار والإنصات داخل الأسرة والتفاف الأبناء حول الأب أو الأم يزيد من المشكلات الأسرية 'فلا يجوز وجود فريقين داخل البيت بل عليها ان تكون أسرة واحدة متماسكة'.
مشيرًا إلى أن الحل السليم لتقليل الجرائم الأسرية في الجلوس مع الأبناء وحوارهم وسماعهم وإبعادهم عن رفاق السوء، بالإضافة إلى سعة الصدر والتحاور لحل الخلافات فور وقوعها وعدم تأجيلها.
فاطمة الزهراء - سجل الأردن أرقامًا غير مسبوقة في أعداد الجرائم الأسرية لعام 2022، والتي حسب التقرير الذي نشرته جمعية 'تضامن' وصل لـ 25 جريمة قتل أسرية راح ضحيتها 35 فردًا داخل الأسرة و6 جرائم خارج الأسرة وقعت على النساء.
المختص في علم الاجتماع، د. حسين الخزاعي في حديثه لـ'أخبار اليوم' بيّن أن ارتفاع معدلات الطلاق والفقر والبطالة وتعاطي المخدرات تعد أسبابًا ضاغطة تؤدي إلى عنف أسري، مضيفًا أن جرائم القتل الأسرية تعد من أشد أنواع السلوكيات التي تمارس في المجتمع لأن الأسرة في تركيبتها هي الأمن والحضن الدافئ لأفراد الأسرة.
وذكر الخزاعي أن عدم حل الخلافات بين أفراد الأسرة وتأجيل حل الخلافات بين الزوجين والأبناء يبقي شرارة العنف موجودة داخل الأسرة، لافتًا إلى أن غياب ثقافة الحوار والإنصات داخل الأسرة والتفاف الأبناء حول الأب أو الأم يزيد من المشكلات الأسرية 'فلا يجوز وجود فريقين داخل البيت بل عليها ان تكون أسرة واحدة متماسكة'.
مشيرًا إلى أن الحل السليم لتقليل الجرائم الأسرية في الجلوس مع الأبناء وحوارهم وسماعهم وإبعادهم عن رفاق السوء، بالإضافة إلى سعة الصدر والتحاور لحل الخلافات فور وقوعها وعدم تأجيلها.
فاطمة الزهراء - سجل الأردن أرقامًا غير مسبوقة في أعداد الجرائم الأسرية لعام 2022، والتي حسب التقرير الذي نشرته جمعية 'تضامن' وصل لـ 25 جريمة قتل أسرية راح ضحيتها 35 فردًا داخل الأسرة و6 جرائم خارج الأسرة وقعت على النساء.
المختص في علم الاجتماع، د. حسين الخزاعي في حديثه لـ'أخبار اليوم' بيّن أن ارتفاع معدلات الطلاق والفقر والبطالة وتعاطي المخدرات تعد أسبابًا ضاغطة تؤدي إلى عنف أسري، مضيفًا أن جرائم القتل الأسرية تعد من أشد أنواع السلوكيات التي تمارس في المجتمع لأن الأسرة في تركيبتها هي الأمن والحضن الدافئ لأفراد الأسرة.
وذكر الخزاعي أن عدم حل الخلافات بين أفراد الأسرة وتأجيل حل الخلافات بين الزوجين والأبناء يبقي شرارة العنف موجودة داخل الأسرة، لافتًا إلى أن غياب ثقافة الحوار والإنصات داخل الأسرة والتفاف الأبناء حول الأب أو الأم يزيد من المشكلات الأسرية 'فلا يجوز وجود فريقين داخل البيت بل عليها ان تكون أسرة واحدة متماسكة'.
مشيرًا إلى أن الحل السليم لتقليل الجرائم الأسرية في الجلوس مع الأبناء وحوارهم وسماعهم وإبعادهم عن رفاق السوء، بالإضافة إلى سعة الصدر والتحاور لحل الخلافات فور وقوعها وعدم تأجيلها.
التعليقات