أعلنت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، اليوم، استشهاد 16 صحفيا فلسطينيا منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 7 أكتوبر الجاري، إضافة إلى الصحفي اللبناني عصام عبدالله.
وأوضحت النقابة في بيان أن التصعيد العنيف في استهداف الصحفيين الفلسطينيين، فضلا عن الصعوبة الشديدة في الاتصالات جعل عمليات التوثيق تأخذ منحى معقدا، ما يعني أن ما تم توثيقه لا يشمل جميع الجرائم. وأكدت أن الصحفيين نضال الوحيدي، وهيثم عبدالواحد، في عداد المفقودين.
وأضافت النقابة أنه تم تدمير حوالي 50 مقرا ومركزا لمؤسسات إعلامية نتيجة القصف. كما رصدت أكثر من 50 حالة احتجاز ومنع الطواقم من العمل واعتداءات بالضرب ومصادرة وتحطيم معدات صحفيين في الضفة الغربية المحتلة، بالإضافة إلى تعرض عدد منهم للتهديد سواء من جيش الاحتلال أو مستوطنين.
وأكدت النقابة اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلية ستة صحفيين في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية.
وحذرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، من خطورة مصادقة حكومة الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة، على قرار إغلاق كل جهة إعلامية بذريعة 'أمنية'.
ووصفت النقابة في بيان، أصدرته لجنة الحريات التابعة لها، القرار بجريمة جديدة ضد الحالة الصحفية في فلسطين، من خلال تغليف إجراءات إغلاق المؤسسات الإعلامية، واستهدافها بتشريعات وقرارات من مستويات سياسية لتبرير صواريخ ورصاص وقنابل جيشها.
وأكدت أن هذه الخطوة تأتي في سياق استهداف رواية الحقيقة، وخلق حالة من الترهيب للقنوات العربية والاجنبية والمحلية العاملة في فلسطين، ووضع السكين على رقاب الخبر الصحفي عبر نصوص فضفاضة، بذريعة 'أمنية'، وهي التي تكييف تاريخيا كافة قوانينها القمعية لصالح هذه التسمية.
وطالبت النقابة في بيانها، الاتحادين العربي والدولي والاتحادات الإقليمية، بالتدخل وإصدار موقف تجاه هذه الجريمة المتوقع منها استهداف حرية الرأي والتعبير، وحجب صورة وصوت الحقيقة .
أعلنت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، اليوم، استشهاد 16 صحفيا فلسطينيا منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 7 أكتوبر الجاري، إضافة إلى الصحفي اللبناني عصام عبدالله.
وأوضحت النقابة في بيان أن التصعيد العنيف في استهداف الصحفيين الفلسطينيين، فضلا عن الصعوبة الشديدة في الاتصالات جعل عمليات التوثيق تأخذ منحى معقدا، ما يعني أن ما تم توثيقه لا يشمل جميع الجرائم. وأكدت أن الصحفيين نضال الوحيدي، وهيثم عبدالواحد، في عداد المفقودين.
وأضافت النقابة أنه تم تدمير حوالي 50 مقرا ومركزا لمؤسسات إعلامية نتيجة القصف. كما رصدت أكثر من 50 حالة احتجاز ومنع الطواقم من العمل واعتداءات بالضرب ومصادرة وتحطيم معدات صحفيين في الضفة الغربية المحتلة، بالإضافة إلى تعرض عدد منهم للتهديد سواء من جيش الاحتلال أو مستوطنين.
وأكدت النقابة اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلية ستة صحفيين في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية.
وحذرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، من خطورة مصادقة حكومة الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة، على قرار إغلاق كل جهة إعلامية بذريعة 'أمنية'.
ووصفت النقابة في بيان، أصدرته لجنة الحريات التابعة لها، القرار بجريمة جديدة ضد الحالة الصحفية في فلسطين، من خلال تغليف إجراءات إغلاق المؤسسات الإعلامية، واستهدافها بتشريعات وقرارات من مستويات سياسية لتبرير صواريخ ورصاص وقنابل جيشها.
وأكدت أن هذه الخطوة تأتي في سياق استهداف رواية الحقيقة، وخلق حالة من الترهيب للقنوات العربية والاجنبية والمحلية العاملة في فلسطين، ووضع السكين على رقاب الخبر الصحفي عبر نصوص فضفاضة، بذريعة 'أمنية'، وهي التي تكييف تاريخيا كافة قوانينها القمعية لصالح هذه التسمية.
وطالبت النقابة في بيانها، الاتحادين العربي والدولي والاتحادات الإقليمية، بالتدخل وإصدار موقف تجاه هذه الجريمة المتوقع منها استهداف حرية الرأي والتعبير، وحجب صورة وصوت الحقيقة .
أعلنت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، اليوم، استشهاد 16 صحفيا فلسطينيا منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 7 أكتوبر الجاري، إضافة إلى الصحفي اللبناني عصام عبدالله.
وأوضحت النقابة في بيان أن التصعيد العنيف في استهداف الصحفيين الفلسطينيين، فضلا عن الصعوبة الشديدة في الاتصالات جعل عمليات التوثيق تأخذ منحى معقدا، ما يعني أن ما تم توثيقه لا يشمل جميع الجرائم. وأكدت أن الصحفيين نضال الوحيدي، وهيثم عبدالواحد، في عداد المفقودين.
وأضافت النقابة أنه تم تدمير حوالي 50 مقرا ومركزا لمؤسسات إعلامية نتيجة القصف. كما رصدت أكثر من 50 حالة احتجاز ومنع الطواقم من العمل واعتداءات بالضرب ومصادرة وتحطيم معدات صحفيين في الضفة الغربية المحتلة، بالإضافة إلى تعرض عدد منهم للتهديد سواء من جيش الاحتلال أو مستوطنين.
وأكدت النقابة اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلية ستة صحفيين في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية.
وحذرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، من خطورة مصادقة حكومة الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة، على قرار إغلاق كل جهة إعلامية بذريعة 'أمنية'.
ووصفت النقابة في بيان، أصدرته لجنة الحريات التابعة لها، القرار بجريمة جديدة ضد الحالة الصحفية في فلسطين، من خلال تغليف إجراءات إغلاق المؤسسات الإعلامية، واستهدافها بتشريعات وقرارات من مستويات سياسية لتبرير صواريخ ورصاص وقنابل جيشها.
وأكدت أن هذه الخطوة تأتي في سياق استهداف رواية الحقيقة، وخلق حالة من الترهيب للقنوات العربية والاجنبية والمحلية العاملة في فلسطين، ووضع السكين على رقاب الخبر الصحفي عبر نصوص فضفاضة، بذريعة 'أمنية'، وهي التي تكييف تاريخيا كافة قوانينها القمعية لصالح هذه التسمية.
وطالبت النقابة في بيانها، الاتحادين العربي والدولي والاتحادات الإقليمية، بالتدخل وإصدار موقف تجاه هذه الجريمة المتوقع منها استهداف حرية الرأي والتعبير، وحجب صورة وصوت الحقيقة .
التعليقات