قدرت هيئة الأمم المتحدة للمرأة في الأرض الفلسطينية المحتلة أن ما يقرب من 493 ألف امرأة وفتاة تم تهجيرهن من منازلهن في غزة، خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وتزايد عدد الأرامل في القطاع، وأصبحت قرابة 900 امرأة تعيل أسرهن بعد وفاة أزواجهن، وفقا لتقرير نشرته هيئة الأمم المتحدة للمرأة الجمعة، سلط الضوء على التأثير العميق للعدوان، خصوصا على النساء والفتيات.
وحذر التقرير من أن هذه الأرقام ستستمر في الارتفاع إذا لم يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وقالت نائبة مديرة هيئة الأمم المتحدة للمرأة، سارة هندريكس إن الهيئة دعت إلى وقف فوري لإطلاق النار للأغراض الإنسانية وإيصال الإغاثة، دون عوائق، بما في ذلك الغذاء والمياه والوقود والإمدادات الصحية التي قالت إنها ضرورية لبقاء النساء والفتيات في قطاع غزة على قيد الحياة.
وأكدت على ضرورة ضمان وصول النساء والفتيات فورا إلى الخدمات، ومنع العنف القائم على النوع الاجتماعي.
كما شددت على أهمية دعم المنظمات التي تقودها النساء والتي تقف في الخطوط الأمامية للاستجابة الإنسانية وتعزيز المشاركة الهادفة للمرأة في العمليات الإنسانية والسياسية.
وأشارت هيئة الأمم المتحدة للمرأة إلى أن النساء والفتيات يبحثن عن مكان في ملاجئ مكتظة تفتقر إلى الإمدادات الأساسية مثل الغذاء والماء والخصوصية، مما يزيد من مخاطر الحماية.
وضع يائس حتى قبل الأزمة
كان الوضع في غزة يائسا، حتى قبل اندلاع الأزمة الحالية، حيث كان 97% من الرجال و98% من النساء يخشون على سلامتهم. وكانت مستويات الاكتئاب بين النساء والرجال مرتفعة بسبب البطالة والشعور العميق باليأس، وفق الأمم المتحدة.
أظهر 54% من رجال غزة علامات القلق والاكتئاب، وهي أعلى نسبة في الشرق الأوسط، وفقا لتقرير هيئة الأمم المتحدة للمرأة.
وأوضحت الهيئة أنها، ومنذ بداية الأزمة الحالية، ظلت تلعب دورا مهما في تنسيق الاستجابة الإنسانية للأمم المتحدة بشأن المساواة بين الجنسين، وقدمت تحليلا للأثر المتباين للحرب على النساء والفتيات، لضمان الاستجابات الكافية لاحتياجاتهن.
كما أطلق صندوق المرأة للسلام والعمل الإنساني، نداء طارئا لدعم المنظمات النسائية المحلية في فلسطين.
صندوق المرأة للسلام والعمل الإنساني عبارة عن شراكة بين الأمم المتحدة والدول الأعضاء والمجتمع المدني لدعم المنظمات التي تقودها النساء ومنظمات حقوق المرأة العاملة على بناء السلام وتوفير الاستجابة الإنسانية في جميع أنحاء العالم.
وأكدت هيئة الأمم المتحدة للمرأة أنها تظل حاضرة على الأرض وعلى استعداد لتقديم الدعم والمساعدة.
قدرت هيئة الأمم المتحدة للمرأة في الأرض الفلسطينية المحتلة أن ما يقرب من 493 ألف امرأة وفتاة تم تهجيرهن من منازلهن في غزة، خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وتزايد عدد الأرامل في القطاع، وأصبحت قرابة 900 امرأة تعيل أسرهن بعد وفاة أزواجهن، وفقا لتقرير نشرته هيئة الأمم المتحدة للمرأة الجمعة، سلط الضوء على التأثير العميق للعدوان، خصوصا على النساء والفتيات.
وحذر التقرير من أن هذه الأرقام ستستمر في الارتفاع إذا لم يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وقالت نائبة مديرة هيئة الأمم المتحدة للمرأة، سارة هندريكس إن الهيئة دعت إلى وقف فوري لإطلاق النار للأغراض الإنسانية وإيصال الإغاثة، دون عوائق، بما في ذلك الغذاء والمياه والوقود والإمدادات الصحية التي قالت إنها ضرورية لبقاء النساء والفتيات في قطاع غزة على قيد الحياة.
وأكدت على ضرورة ضمان وصول النساء والفتيات فورا إلى الخدمات، ومنع العنف القائم على النوع الاجتماعي.
كما شددت على أهمية دعم المنظمات التي تقودها النساء والتي تقف في الخطوط الأمامية للاستجابة الإنسانية وتعزيز المشاركة الهادفة للمرأة في العمليات الإنسانية والسياسية.
وأشارت هيئة الأمم المتحدة للمرأة إلى أن النساء والفتيات يبحثن عن مكان في ملاجئ مكتظة تفتقر إلى الإمدادات الأساسية مثل الغذاء والماء والخصوصية، مما يزيد من مخاطر الحماية.
وضع يائس حتى قبل الأزمة
كان الوضع في غزة يائسا، حتى قبل اندلاع الأزمة الحالية، حيث كان 97% من الرجال و98% من النساء يخشون على سلامتهم. وكانت مستويات الاكتئاب بين النساء والرجال مرتفعة بسبب البطالة والشعور العميق باليأس، وفق الأمم المتحدة.
أظهر 54% من رجال غزة علامات القلق والاكتئاب، وهي أعلى نسبة في الشرق الأوسط، وفقا لتقرير هيئة الأمم المتحدة للمرأة.
وأوضحت الهيئة أنها، ومنذ بداية الأزمة الحالية، ظلت تلعب دورا مهما في تنسيق الاستجابة الإنسانية للأمم المتحدة بشأن المساواة بين الجنسين، وقدمت تحليلا للأثر المتباين للحرب على النساء والفتيات، لضمان الاستجابات الكافية لاحتياجاتهن.
كما أطلق صندوق المرأة للسلام والعمل الإنساني، نداء طارئا لدعم المنظمات النسائية المحلية في فلسطين.
صندوق المرأة للسلام والعمل الإنساني عبارة عن شراكة بين الأمم المتحدة والدول الأعضاء والمجتمع المدني لدعم المنظمات التي تقودها النساء ومنظمات حقوق المرأة العاملة على بناء السلام وتوفير الاستجابة الإنسانية في جميع أنحاء العالم.
وأكدت هيئة الأمم المتحدة للمرأة أنها تظل حاضرة على الأرض وعلى استعداد لتقديم الدعم والمساعدة.
قدرت هيئة الأمم المتحدة للمرأة في الأرض الفلسطينية المحتلة أن ما يقرب من 493 ألف امرأة وفتاة تم تهجيرهن من منازلهن في غزة، خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وتزايد عدد الأرامل في القطاع، وأصبحت قرابة 900 امرأة تعيل أسرهن بعد وفاة أزواجهن، وفقا لتقرير نشرته هيئة الأمم المتحدة للمرأة الجمعة، سلط الضوء على التأثير العميق للعدوان، خصوصا على النساء والفتيات.
وحذر التقرير من أن هذه الأرقام ستستمر في الارتفاع إذا لم يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وقالت نائبة مديرة هيئة الأمم المتحدة للمرأة، سارة هندريكس إن الهيئة دعت إلى وقف فوري لإطلاق النار للأغراض الإنسانية وإيصال الإغاثة، دون عوائق، بما في ذلك الغذاء والمياه والوقود والإمدادات الصحية التي قالت إنها ضرورية لبقاء النساء والفتيات في قطاع غزة على قيد الحياة.
وأكدت على ضرورة ضمان وصول النساء والفتيات فورا إلى الخدمات، ومنع العنف القائم على النوع الاجتماعي.
كما شددت على أهمية دعم المنظمات التي تقودها النساء والتي تقف في الخطوط الأمامية للاستجابة الإنسانية وتعزيز المشاركة الهادفة للمرأة في العمليات الإنسانية والسياسية.
وأشارت هيئة الأمم المتحدة للمرأة إلى أن النساء والفتيات يبحثن عن مكان في ملاجئ مكتظة تفتقر إلى الإمدادات الأساسية مثل الغذاء والماء والخصوصية، مما يزيد من مخاطر الحماية.
وضع يائس حتى قبل الأزمة
كان الوضع في غزة يائسا، حتى قبل اندلاع الأزمة الحالية، حيث كان 97% من الرجال و98% من النساء يخشون على سلامتهم. وكانت مستويات الاكتئاب بين النساء والرجال مرتفعة بسبب البطالة والشعور العميق باليأس، وفق الأمم المتحدة.
أظهر 54% من رجال غزة علامات القلق والاكتئاب، وهي أعلى نسبة في الشرق الأوسط، وفقا لتقرير هيئة الأمم المتحدة للمرأة.
وأوضحت الهيئة أنها، ومنذ بداية الأزمة الحالية، ظلت تلعب دورا مهما في تنسيق الاستجابة الإنسانية للأمم المتحدة بشأن المساواة بين الجنسين، وقدمت تحليلا للأثر المتباين للحرب على النساء والفتيات، لضمان الاستجابات الكافية لاحتياجاتهن.
كما أطلق صندوق المرأة للسلام والعمل الإنساني، نداء طارئا لدعم المنظمات النسائية المحلية في فلسطين.
صندوق المرأة للسلام والعمل الإنساني عبارة عن شراكة بين الأمم المتحدة والدول الأعضاء والمجتمع المدني لدعم المنظمات التي تقودها النساء ومنظمات حقوق المرأة العاملة على بناء السلام وتوفير الاستجابة الإنسانية في جميع أنحاء العالم.
وأكدت هيئة الأمم المتحدة للمرأة أنها تظل حاضرة على الأرض وعلى استعداد لتقديم الدعم والمساعدة.
التعليقات