اصدر ديون عشيرة الرقاد البيان التالي:
بسم الله الرحمن الرحيم.
تابعت عشيرة الرقاد، ومعها كل عشائر المنطقة ولواء سحاب، كما كل أبناء هذا الوطن بحزن وقهر وألم، ما يتعرض له أهلنا العزل في قطاع غزة، وأشقاؤنا الفلسطينيون من عدوان إسرائيلي مستعر ومتصاعد، في ظل صمت دولي على مخالفة كل المواثيق والقوانين الدولية والإنسانية...
كما تابعت بكل فخر واعتزاز الجهد الأردني المتواصل بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم لوقف العدوان الغاشم على قطاع غزة.
فإن ما يجري في غزة هاشم من عدوان سافر تشنه قوى الغطرسة والاحتلال الصهيوني الغاشم، من قتل، وتشريد، وسفك للدماء، جريمة ضد الإنسانية بكل المقاييس، تستنهض أصحاب الضمائر الحية في العالم للوقوف في وجه هذا العدوان وإدانته، لإحقاق الحق، وإعادته لأصحابه الشرعيين،.
إن عشيرة الرقاد، وعشائر المنطقة وهي تستنكر هذا الاعتداء الغاشم الذي يشن على أهلنا في غزة هاشم خاصة وفلسطين عامة، حيث يقتل الأطفال والنساء والآمنون والصامدون في الدفاع عن بلدهم وأرضهم المباركة، فأنها تفخر وبكل إجلال وإكبار بموقف الدولة الأردنية وعلى رأسها جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم التي عبرت منذ اللحظة الأولى عن إدانتها واستنكارها لهذا العدوان الغاشم... كما نجدد التأكيد على الوقوف خلف جلالة الملك وأجهزة الدول كافة وقواتنا المسلحة الباسلة 'الجيش العربي' وأجهزتنا الأمنية في الحفاظ على أمن المملكة وحماية حدودها والتعامل مع آثار العدوان الصهيوني وتعرية جرائم الاحتلال وانتهاكاته وتقديم يد العون والمساعدة للأشقاء الفلسطينيين.
ونثمن الجهد الدبلوماسي والسياسي الدؤوب لجلالة الملك الذي يجوب حاليا دولا أوروبية لحشد دعم دولي لوقف العدوان وإنهاء التصعيد.
ومن هذا المكان... نؤكد أن القدس عين الهاشميون، محفوفة برعاية جلالة الملك عبد الله الثاني، ومصونة بوصايته الراسخة... وصاية هاشمية شرعية نساندها ونفخر بها وندافع عنها.
وإننا ندعو الأشقاء العرب للوقوف في وجه هذا العدوان، ومساندة أهلنا ومساعدتهم، لقوله صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)، ونشد على أيدي الصامدين المجاهدين في غزة العزة ونذكرهم بقوله تعالى: (ولا تهنون ولا تحزنون وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)... وها هي غزة مستمرة، شوكة في عين الغاصب المحتل، تؤرق نومه وتفسد استقراره وتعري قبح جرائمه.
حمى الله إخواننا في غزة وفي كل فلسطين ورحم شهداءهم وشافى جرحاهم وثبت أقدام المجاهدين... 'والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون'
عشيرة الرقاد.
عمان في السابع عشر من تشرين الأول سنة 2023 ميلادية
الموافق للثاني من ربيع الآخر لعام 1445 هجرية
اصدر ديون عشيرة الرقاد البيان التالي:
بسم الله الرحمن الرحيم.
تابعت عشيرة الرقاد، ومعها كل عشائر المنطقة ولواء سحاب، كما كل أبناء هذا الوطن بحزن وقهر وألم، ما يتعرض له أهلنا العزل في قطاع غزة، وأشقاؤنا الفلسطينيون من عدوان إسرائيلي مستعر ومتصاعد، في ظل صمت دولي على مخالفة كل المواثيق والقوانين الدولية والإنسانية...
كما تابعت بكل فخر واعتزاز الجهد الأردني المتواصل بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم لوقف العدوان الغاشم على قطاع غزة.
فإن ما يجري في غزة هاشم من عدوان سافر تشنه قوى الغطرسة والاحتلال الصهيوني الغاشم، من قتل، وتشريد، وسفك للدماء، جريمة ضد الإنسانية بكل المقاييس، تستنهض أصحاب الضمائر الحية في العالم للوقوف في وجه هذا العدوان وإدانته، لإحقاق الحق، وإعادته لأصحابه الشرعيين،.
إن عشيرة الرقاد، وعشائر المنطقة وهي تستنكر هذا الاعتداء الغاشم الذي يشن على أهلنا في غزة هاشم خاصة وفلسطين عامة، حيث يقتل الأطفال والنساء والآمنون والصامدون في الدفاع عن بلدهم وأرضهم المباركة، فأنها تفخر وبكل إجلال وإكبار بموقف الدولة الأردنية وعلى رأسها جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم التي عبرت منذ اللحظة الأولى عن إدانتها واستنكارها لهذا العدوان الغاشم... كما نجدد التأكيد على الوقوف خلف جلالة الملك وأجهزة الدول كافة وقواتنا المسلحة الباسلة 'الجيش العربي' وأجهزتنا الأمنية في الحفاظ على أمن المملكة وحماية حدودها والتعامل مع آثار العدوان الصهيوني وتعرية جرائم الاحتلال وانتهاكاته وتقديم يد العون والمساعدة للأشقاء الفلسطينيين.
ونثمن الجهد الدبلوماسي والسياسي الدؤوب لجلالة الملك الذي يجوب حاليا دولا أوروبية لحشد دعم دولي لوقف العدوان وإنهاء التصعيد.
ومن هذا المكان... نؤكد أن القدس عين الهاشميون، محفوفة برعاية جلالة الملك عبد الله الثاني، ومصونة بوصايته الراسخة... وصاية هاشمية شرعية نساندها ونفخر بها وندافع عنها.
وإننا ندعو الأشقاء العرب للوقوف في وجه هذا العدوان، ومساندة أهلنا ومساعدتهم، لقوله صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)، ونشد على أيدي الصامدين المجاهدين في غزة العزة ونذكرهم بقوله تعالى: (ولا تهنون ولا تحزنون وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)... وها هي غزة مستمرة، شوكة في عين الغاصب المحتل، تؤرق نومه وتفسد استقراره وتعري قبح جرائمه.
حمى الله إخواننا في غزة وفي كل فلسطين ورحم شهداءهم وشافى جرحاهم وثبت أقدام المجاهدين... 'والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون'
عشيرة الرقاد.
عمان في السابع عشر من تشرين الأول سنة 2023 ميلادية
الموافق للثاني من ربيع الآخر لعام 1445 هجرية
اصدر ديون عشيرة الرقاد البيان التالي:
بسم الله الرحمن الرحيم.
تابعت عشيرة الرقاد، ومعها كل عشائر المنطقة ولواء سحاب، كما كل أبناء هذا الوطن بحزن وقهر وألم، ما يتعرض له أهلنا العزل في قطاع غزة، وأشقاؤنا الفلسطينيون من عدوان إسرائيلي مستعر ومتصاعد، في ظل صمت دولي على مخالفة كل المواثيق والقوانين الدولية والإنسانية...
كما تابعت بكل فخر واعتزاز الجهد الأردني المتواصل بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم لوقف العدوان الغاشم على قطاع غزة.
فإن ما يجري في غزة هاشم من عدوان سافر تشنه قوى الغطرسة والاحتلال الصهيوني الغاشم، من قتل، وتشريد، وسفك للدماء، جريمة ضد الإنسانية بكل المقاييس، تستنهض أصحاب الضمائر الحية في العالم للوقوف في وجه هذا العدوان وإدانته، لإحقاق الحق، وإعادته لأصحابه الشرعيين،.
إن عشيرة الرقاد، وعشائر المنطقة وهي تستنكر هذا الاعتداء الغاشم الذي يشن على أهلنا في غزة هاشم خاصة وفلسطين عامة، حيث يقتل الأطفال والنساء والآمنون والصامدون في الدفاع عن بلدهم وأرضهم المباركة، فأنها تفخر وبكل إجلال وإكبار بموقف الدولة الأردنية وعلى رأسها جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم التي عبرت منذ اللحظة الأولى عن إدانتها واستنكارها لهذا العدوان الغاشم... كما نجدد التأكيد على الوقوف خلف جلالة الملك وأجهزة الدول كافة وقواتنا المسلحة الباسلة 'الجيش العربي' وأجهزتنا الأمنية في الحفاظ على أمن المملكة وحماية حدودها والتعامل مع آثار العدوان الصهيوني وتعرية جرائم الاحتلال وانتهاكاته وتقديم يد العون والمساعدة للأشقاء الفلسطينيين.
ونثمن الجهد الدبلوماسي والسياسي الدؤوب لجلالة الملك الذي يجوب حاليا دولا أوروبية لحشد دعم دولي لوقف العدوان وإنهاء التصعيد.
ومن هذا المكان... نؤكد أن القدس عين الهاشميون، محفوفة برعاية جلالة الملك عبد الله الثاني، ومصونة بوصايته الراسخة... وصاية هاشمية شرعية نساندها ونفخر بها وندافع عنها.
وإننا ندعو الأشقاء العرب للوقوف في وجه هذا العدوان، ومساندة أهلنا ومساعدتهم، لقوله صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)، ونشد على أيدي الصامدين المجاهدين في غزة العزة ونذكرهم بقوله تعالى: (ولا تهنون ولا تحزنون وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)... وها هي غزة مستمرة، شوكة في عين الغاصب المحتل، تؤرق نومه وتفسد استقراره وتعري قبح جرائمه.
حمى الله إخواننا في غزة وفي كل فلسطين ورحم شهداءهم وشافى جرحاهم وثبت أقدام المجاهدين... 'والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون'
عشيرة الرقاد.
عمان في السابع عشر من تشرين الأول سنة 2023 ميلادية
الموافق للثاني من ربيع الآخر لعام 1445 هجرية
التعليقات