قال وزير الإعلام الأسبق سميح المعايطة، الأربعاء، إذا كان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب جاء إلى المنطقة بصفقة قرن سياسية عام 2017، فإن الرئيس الحالي جو بايدن أتى إلى المنطقة مع إسرائيل بصفقة قرن عسكرية تماما.
وأضاف المعايطة، لبرنامج 'صوت المملكة'، أن العملية العسكرية التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي في غزة ليس للرد على معركة طوفان الأقصى التي بدأت في 7 تشرين الأول، بل لتصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة منغمسة انغماسا كاملا بالحرب.
وتابع 'موضوع التهجير عند الإسرائيليين لم يكن تجربة ولم يكن نوعا من الكلام العام، كانت محاولة جادة لتفريغ شمال غزة ونزوح الناس إلى الجنوب وقصف الجنوب ثم الضغط على مصر إنسانيا حتى يستضيفوا الغزيين وهذا لو حدث مرة واحدة ولو بألف شخص بالتأكيد ستشكل سابقة خطيرة'.
وفي حال تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى الأردن سيتعامل الأردن عسكريا مع هذا الخيار.
وعن التظاهرات الأردنية التي تخرج تنديدا واستنكارا للعدوان على غزة بين المعايطة أنه أمر طبيعي ومشرف أن يعبر الأردنيون عن مناصرتهم لفلسطين.
وأضاف أنه يجب غلق الأبواب أمام تحول الأمر إلى عبء على الدولة أو إلى خلاف داخلي، مؤكدا أن 'الشرطي الذي يقف ويحمي التظاهرة أو الذي يقف على الحدود لديه عروبة ووطنية مثل الذي يحمل العلم ويسير به'.
من جانبه قال الخبير والمحلل السياسي عامر السبايلة، إن الولايات المتحدة داعمة إسرائيل، وتمنحها الضوء الأخضر في حرب غزة.
وبين أن 'أي متابع للعمليات العسكرية المشتركة والتدريبات الأميركية الإسرائيلية يدرك أنها تتحدث عن سيناريو واضح، وهو سيناريو إسقاط حماس في غزة'.
وأوضح أن وزارة الخزانة الأميركية بدأت بوضع عقوبات على شخصيات ليسوا من حماس لكن تحقيقات الوزارة الأميركية تشير أنهم يمكن أن يمولوا حماس.
وعن التدخل الإيراني في الحرب، بين أن إيران لا تختار المواجهة إلا إذا فرضت عليها.
وأشار إلى أن إيران تؤثر كثيرا على الغرب، لكنه يعلم أنه تم تجفيفه ماليا في السنوات الماضية وتم خلق أزمة اجتماعية في الداخل وتم اختراقه.
ولفت إلى أن الإسرائيليين قاموا بعمليات نوعية في الداخل الإيراني.
وبين أن ما يمكن أن يضعف الموقف الإسرائيلي هو تعاظم الأزمة الأمنية في الداخل الإسرائيلي، وحدوث عمليات نوعية على جميع المدن.
قال وزير الإعلام الأسبق سميح المعايطة، الأربعاء، إذا كان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب جاء إلى المنطقة بصفقة قرن سياسية عام 2017، فإن الرئيس الحالي جو بايدن أتى إلى المنطقة مع إسرائيل بصفقة قرن عسكرية تماما.
وأضاف المعايطة، لبرنامج 'صوت المملكة'، أن العملية العسكرية التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي في غزة ليس للرد على معركة طوفان الأقصى التي بدأت في 7 تشرين الأول، بل لتصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة منغمسة انغماسا كاملا بالحرب.
وتابع 'موضوع التهجير عند الإسرائيليين لم يكن تجربة ولم يكن نوعا من الكلام العام، كانت محاولة جادة لتفريغ شمال غزة ونزوح الناس إلى الجنوب وقصف الجنوب ثم الضغط على مصر إنسانيا حتى يستضيفوا الغزيين وهذا لو حدث مرة واحدة ولو بألف شخص بالتأكيد ستشكل سابقة خطيرة'.
وفي حال تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى الأردن سيتعامل الأردن عسكريا مع هذا الخيار.
وعن التظاهرات الأردنية التي تخرج تنديدا واستنكارا للعدوان على غزة بين المعايطة أنه أمر طبيعي ومشرف أن يعبر الأردنيون عن مناصرتهم لفلسطين.
وأضاف أنه يجب غلق الأبواب أمام تحول الأمر إلى عبء على الدولة أو إلى خلاف داخلي، مؤكدا أن 'الشرطي الذي يقف ويحمي التظاهرة أو الذي يقف على الحدود لديه عروبة ووطنية مثل الذي يحمل العلم ويسير به'.
من جانبه قال الخبير والمحلل السياسي عامر السبايلة، إن الولايات المتحدة داعمة إسرائيل، وتمنحها الضوء الأخضر في حرب غزة.
وبين أن 'أي متابع للعمليات العسكرية المشتركة والتدريبات الأميركية الإسرائيلية يدرك أنها تتحدث عن سيناريو واضح، وهو سيناريو إسقاط حماس في غزة'.
وأوضح أن وزارة الخزانة الأميركية بدأت بوضع عقوبات على شخصيات ليسوا من حماس لكن تحقيقات الوزارة الأميركية تشير أنهم يمكن أن يمولوا حماس.
وعن التدخل الإيراني في الحرب، بين أن إيران لا تختار المواجهة إلا إذا فرضت عليها.
وأشار إلى أن إيران تؤثر كثيرا على الغرب، لكنه يعلم أنه تم تجفيفه ماليا في السنوات الماضية وتم خلق أزمة اجتماعية في الداخل وتم اختراقه.
ولفت إلى أن الإسرائيليين قاموا بعمليات نوعية في الداخل الإيراني.
وبين أن ما يمكن أن يضعف الموقف الإسرائيلي هو تعاظم الأزمة الأمنية في الداخل الإسرائيلي، وحدوث عمليات نوعية على جميع المدن.
قال وزير الإعلام الأسبق سميح المعايطة، الأربعاء، إذا كان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب جاء إلى المنطقة بصفقة قرن سياسية عام 2017، فإن الرئيس الحالي جو بايدن أتى إلى المنطقة مع إسرائيل بصفقة قرن عسكرية تماما.
وأضاف المعايطة، لبرنامج 'صوت المملكة'، أن العملية العسكرية التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي في غزة ليس للرد على معركة طوفان الأقصى التي بدأت في 7 تشرين الأول، بل لتصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة منغمسة انغماسا كاملا بالحرب.
وتابع 'موضوع التهجير عند الإسرائيليين لم يكن تجربة ولم يكن نوعا من الكلام العام، كانت محاولة جادة لتفريغ شمال غزة ونزوح الناس إلى الجنوب وقصف الجنوب ثم الضغط على مصر إنسانيا حتى يستضيفوا الغزيين وهذا لو حدث مرة واحدة ولو بألف شخص بالتأكيد ستشكل سابقة خطيرة'.
وفي حال تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى الأردن سيتعامل الأردن عسكريا مع هذا الخيار.
وعن التظاهرات الأردنية التي تخرج تنديدا واستنكارا للعدوان على غزة بين المعايطة أنه أمر طبيعي ومشرف أن يعبر الأردنيون عن مناصرتهم لفلسطين.
وأضاف أنه يجب غلق الأبواب أمام تحول الأمر إلى عبء على الدولة أو إلى خلاف داخلي، مؤكدا أن 'الشرطي الذي يقف ويحمي التظاهرة أو الذي يقف على الحدود لديه عروبة ووطنية مثل الذي يحمل العلم ويسير به'.
من جانبه قال الخبير والمحلل السياسي عامر السبايلة، إن الولايات المتحدة داعمة إسرائيل، وتمنحها الضوء الأخضر في حرب غزة.
وبين أن 'أي متابع للعمليات العسكرية المشتركة والتدريبات الأميركية الإسرائيلية يدرك أنها تتحدث عن سيناريو واضح، وهو سيناريو إسقاط حماس في غزة'.
وأوضح أن وزارة الخزانة الأميركية بدأت بوضع عقوبات على شخصيات ليسوا من حماس لكن تحقيقات الوزارة الأميركية تشير أنهم يمكن أن يمولوا حماس.
وعن التدخل الإيراني في الحرب، بين أن إيران لا تختار المواجهة إلا إذا فرضت عليها.
وأشار إلى أن إيران تؤثر كثيرا على الغرب، لكنه يعلم أنه تم تجفيفه ماليا في السنوات الماضية وتم خلق أزمة اجتماعية في الداخل وتم اختراقه.
ولفت إلى أن الإسرائيليين قاموا بعمليات نوعية في الداخل الإيراني.
وبين أن ما يمكن أن يضعف الموقف الإسرائيلي هو تعاظم الأزمة الأمنية في الداخل الإسرائيلي، وحدوث عمليات نوعية على جميع المدن.
التعليقات