عبد الكريم توفيق – أكدت أستاذة علم الجريمة، الدكتورة خولة الحسن أن بعض تطبيقات التواصل الاجتماعي أبرزها تطبيق 'التيك توك' شوهت صورة الأسرةs، وأثرت بشكل كبير على المنظومة الأسرية.
وبينت الدكتورة الحسن في حديثها لـ'أخبار اليوم'، الخميس، أن القيم الأسرية لم تعد مترابطة سواء من ناحية الأهل تجاه الأبناء أو العكس، كما أن هناك مؤشرات عديدةa تدل على خلل واضح وفجوة كبيرة في العلاقات الأسرية وعدم تقبل الآخر.
ونوهت الحسن إلى أن السلوكيات السلبية التي تحدث داخل الأسرة تكون في الغالبh من خلال الذكور سواء الأزواج أو الأبناء، حيث إن الذكر هو المتحكم من خلال قدرته البدنية أو المالية.
وحول العوامل التي تدفع أفراد الأسرة إلى السلوك الإجرامي، لفتت الحسن إلى أن أهم عامل هو الانتشار الكبير للمخدرات التي أثرت بشكل كبير على المجتمع والأسرة، إضافة إلى عوامل أخرىa منها البطالة، والضغوط الاجتماعية والاقتصادية.
وفيما يخص الجرائم النوعية، أشارت الحسن إلى أنه من غير المألوف في المجتمع الأردني أن تبادر فتاة بالاعتداء وارتكاب جرم القتل بحق أفراد أسرتها، كما أن الاعتداء على الأطفال من قبل الآباء، واعتداء الأمهات على بناتهن أمر يشير إلى بداية ظهور وجود خلل واضح في العلاقة والمنظومة الأسرية.
يشار إلى أن نسبة جرائم القتل الأسرية عام 2022 ارتفعت عن الأعوام السابقة حيث ارتفعت نسبة جرائم القتلm داخل الأسرة عام 2022 عن عام 2021 بنسبة 94 %، إذ ارتفعت من 18 ضحية إلى 35 عام 2022، وذلك حسب توثيق 'تضامن'، وتصريحات مديرية الأمن العام، ووسائل الإعلام.
عبد الكريم توفيق – أكدت أستاذة علم الجريمة، الدكتورة خولة الحسن أن بعض تطبيقات التواصل الاجتماعي أبرزها تطبيق 'التيك توك' شوهت صورة الأسرةs، وأثرت بشكل كبير على المنظومة الأسرية.
وبينت الدكتورة الحسن في حديثها لـ'أخبار اليوم'، الخميس، أن القيم الأسرية لم تعد مترابطة سواء من ناحية الأهل تجاه الأبناء أو العكس، كما أن هناك مؤشرات عديدةa تدل على خلل واضح وفجوة كبيرة في العلاقات الأسرية وعدم تقبل الآخر.
ونوهت الحسن إلى أن السلوكيات السلبية التي تحدث داخل الأسرة تكون في الغالبh من خلال الذكور سواء الأزواج أو الأبناء، حيث إن الذكر هو المتحكم من خلال قدرته البدنية أو المالية.
وحول العوامل التي تدفع أفراد الأسرة إلى السلوك الإجرامي، لفتت الحسن إلى أن أهم عامل هو الانتشار الكبير للمخدرات التي أثرت بشكل كبير على المجتمع والأسرة، إضافة إلى عوامل أخرىa منها البطالة، والضغوط الاجتماعية والاقتصادية.
وفيما يخص الجرائم النوعية، أشارت الحسن إلى أنه من غير المألوف في المجتمع الأردني أن تبادر فتاة بالاعتداء وارتكاب جرم القتل بحق أفراد أسرتها، كما أن الاعتداء على الأطفال من قبل الآباء، واعتداء الأمهات على بناتهن أمر يشير إلى بداية ظهور وجود خلل واضح في العلاقة والمنظومة الأسرية.
يشار إلى أن نسبة جرائم القتل الأسرية عام 2022 ارتفعت عن الأعوام السابقة حيث ارتفعت نسبة جرائم القتلm داخل الأسرة عام 2022 عن عام 2021 بنسبة 94 %، إذ ارتفعت من 18 ضحية إلى 35 عام 2022، وذلك حسب توثيق 'تضامن'، وتصريحات مديرية الأمن العام، ووسائل الإعلام.
عبد الكريم توفيق – أكدت أستاذة علم الجريمة، الدكتورة خولة الحسن أن بعض تطبيقات التواصل الاجتماعي أبرزها تطبيق 'التيك توك' شوهت صورة الأسرةs، وأثرت بشكل كبير على المنظومة الأسرية.
وبينت الدكتورة الحسن في حديثها لـ'أخبار اليوم'، الخميس، أن القيم الأسرية لم تعد مترابطة سواء من ناحية الأهل تجاه الأبناء أو العكس، كما أن هناك مؤشرات عديدةa تدل على خلل واضح وفجوة كبيرة في العلاقات الأسرية وعدم تقبل الآخر.
ونوهت الحسن إلى أن السلوكيات السلبية التي تحدث داخل الأسرة تكون في الغالبh من خلال الذكور سواء الأزواج أو الأبناء، حيث إن الذكر هو المتحكم من خلال قدرته البدنية أو المالية.
وحول العوامل التي تدفع أفراد الأسرة إلى السلوك الإجرامي، لفتت الحسن إلى أن أهم عامل هو الانتشار الكبير للمخدرات التي أثرت بشكل كبير على المجتمع والأسرة، إضافة إلى عوامل أخرىa منها البطالة، والضغوط الاجتماعية والاقتصادية.
وفيما يخص الجرائم النوعية، أشارت الحسن إلى أنه من غير المألوف في المجتمع الأردني أن تبادر فتاة بالاعتداء وارتكاب جرم القتل بحق أفراد أسرتها، كما أن الاعتداء على الأطفال من قبل الآباء، واعتداء الأمهات على بناتهن أمر يشير إلى بداية ظهور وجود خلل واضح في العلاقة والمنظومة الأسرية.
يشار إلى أن نسبة جرائم القتل الأسرية عام 2022 ارتفعت عن الأعوام السابقة حيث ارتفعت نسبة جرائم القتلm داخل الأسرة عام 2022 عن عام 2021 بنسبة 94 %، إذ ارتفعت من 18 ضحية إلى 35 عام 2022، وذلك حسب توثيق 'تضامن'، وتصريحات مديرية الأمن العام، ووسائل الإعلام.
التعليقات