عندما تكون بلدنا وشعبنا وسط أوضاع إقليمية معقدة وفي مواجهة مهددات خارجية خطيرة فإن الجبهة الداخلية القوية هي خط المواجهة الأول.
الملك بين شعبه، مشاعرهم ومواقفهم وتضحياتهم ودعمهم للحق الفلسطيني ولم يتوقف للحظة عن العمل في سبيل ذلك وثباته والأردن على موقفه وصوته القوي في إيصال هذا الموقف كفيل بمنح القوة والصلابة للجبهة الداخلية.
والتحدي أمام مؤسسات الدولة هو البناء على هذا الموقف وتصليب الجبهة الداخلية، وحشد قوى المجتمع الحية خلف القيادة وحماية جهود الملك.
قيام الدولة الفلسطينية المستقلة معركة يخوضها الملك مثل أي واحد منا وأكثر وهو الحريص على حقوق الشعب الفلسطيني بإيمان وقناعة مطلقة وعلى مستقبل الأردن وشعبه وحقه في الأزدهار والتنمية وهو التحدي الذي لا زال يجد عراقيل بسبب الجمود في مسار الحل في القضية الفلسطينية تارة وتفجر الاوضاع تارة اخرى.
الظروف التي تزامنت مع تفجر الأحداث صعبة ومعقدة، فالبلاد تعاني من ظروف اقتصادية صعبة تغري بعض الجهات لاختراق الجبهة الداخلية عندما تجد لها فرصة.
عندما تكون الجبهة الداخلية جيشا مسلحا بالوحدة الوطنية تكون أقوى من كل الجيوش المسلحة باعتى الأسلحة.
على المعارضين قبل الموالين أن يدعموا الجبهة الداخلية، وكل مواطن هو ترس في مواجهة هذه التحديات ومواجهة كل ينتظر الفرصة.
لطالما تعرض الأردن إلى هجمات إلكترونية وليس سرا أن التكنولوجيا الإسرائيلية ومن خلفها أجهزة مخابرات واستخبارات تعبث في فضاءنا ولم تتوقف وهي لن تتوقف لتحقيق هدف وحيد هو التشكيك في المواقف الاردنية الواضحة وتزييف الحقائق وقد فعلت ذلك مرارا وتكرارا.
هذا الاختراق لا يجب ان يمر بالوعي والصراحة وليس أكثر من الملك ذاته تكريسا لهذا الاسلوب فهو يتحدث امام الكاميرات وليس في الغرف المغلقة ما يقوله غير ما يقوله في العلن، فهذه مصلحة بلد وشعب.
السلوك السلبي في حالة الحرب لا يخدم القضية فليس من المصلحة أن نقع في فخ، فنصبح كمن يطلق النار على قدمه، وليس هذا هو الوقت المناسب للإضرابات والمطالب المصلحية والأنانية، أو نشر أو نقل الإشاعات الهدامة وإثارة الرعب والإساءة للروح المعنوية أو غير ذلك مما يؤثر سلباً على حالة الصمود وإرادة الانتصار.
كل الشعارات التي يرفعها الشارع على اختلاف اتجاهاته السياسية نقرأها كل يوم في مفردات الملك وفي جهوده من أجل نيل شعبنا الفلسطيني حقوقه المشروعة فمن له مصلحة في اضعاف هذا الصوت والتشويش عليه والحيلولة بينه وبين القيام بواجبه في هذه الظروف الاستثنائية.
تعزيز الجبهة الداخلية هو العنوان والتزام كل القوى بالثوابت الوطنية هو السلوك المنتظر.
لا تساعدوا عدونا على إيجاد ثغرة له في الداخل.
qadmaniisam@yahoo.com
عندما تكون بلدنا وشعبنا وسط أوضاع إقليمية معقدة وفي مواجهة مهددات خارجية خطيرة فإن الجبهة الداخلية القوية هي خط المواجهة الأول.
الملك بين شعبه، مشاعرهم ومواقفهم وتضحياتهم ودعمهم للحق الفلسطيني ولم يتوقف للحظة عن العمل في سبيل ذلك وثباته والأردن على موقفه وصوته القوي في إيصال هذا الموقف كفيل بمنح القوة والصلابة للجبهة الداخلية.
والتحدي أمام مؤسسات الدولة هو البناء على هذا الموقف وتصليب الجبهة الداخلية، وحشد قوى المجتمع الحية خلف القيادة وحماية جهود الملك.
قيام الدولة الفلسطينية المستقلة معركة يخوضها الملك مثل أي واحد منا وأكثر وهو الحريص على حقوق الشعب الفلسطيني بإيمان وقناعة مطلقة وعلى مستقبل الأردن وشعبه وحقه في الأزدهار والتنمية وهو التحدي الذي لا زال يجد عراقيل بسبب الجمود في مسار الحل في القضية الفلسطينية تارة وتفجر الاوضاع تارة اخرى.
الظروف التي تزامنت مع تفجر الأحداث صعبة ومعقدة، فالبلاد تعاني من ظروف اقتصادية صعبة تغري بعض الجهات لاختراق الجبهة الداخلية عندما تجد لها فرصة.
عندما تكون الجبهة الداخلية جيشا مسلحا بالوحدة الوطنية تكون أقوى من كل الجيوش المسلحة باعتى الأسلحة.
على المعارضين قبل الموالين أن يدعموا الجبهة الداخلية، وكل مواطن هو ترس في مواجهة هذه التحديات ومواجهة كل ينتظر الفرصة.
لطالما تعرض الأردن إلى هجمات إلكترونية وليس سرا أن التكنولوجيا الإسرائيلية ومن خلفها أجهزة مخابرات واستخبارات تعبث في فضاءنا ولم تتوقف وهي لن تتوقف لتحقيق هدف وحيد هو التشكيك في المواقف الاردنية الواضحة وتزييف الحقائق وقد فعلت ذلك مرارا وتكرارا.
هذا الاختراق لا يجب ان يمر بالوعي والصراحة وليس أكثر من الملك ذاته تكريسا لهذا الاسلوب فهو يتحدث امام الكاميرات وليس في الغرف المغلقة ما يقوله غير ما يقوله في العلن، فهذه مصلحة بلد وشعب.
السلوك السلبي في حالة الحرب لا يخدم القضية فليس من المصلحة أن نقع في فخ، فنصبح كمن يطلق النار على قدمه، وليس هذا هو الوقت المناسب للإضرابات والمطالب المصلحية والأنانية، أو نشر أو نقل الإشاعات الهدامة وإثارة الرعب والإساءة للروح المعنوية أو غير ذلك مما يؤثر سلباً على حالة الصمود وإرادة الانتصار.
كل الشعارات التي يرفعها الشارع على اختلاف اتجاهاته السياسية نقرأها كل يوم في مفردات الملك وفي جهوده من أجل نيل شعبنا الفلسطيني حقوقه المشروعة فمن له مصلحة في اضعاف هذا الصوت والتشويش عليه والحيلولة بينه وبين القيام بواجبه في هذه الظروف الاستثنائية.
تعزيز الجبهة الداخلية هو العنوان والتزام كل القوى بالثوابت الوطنية هو السلوك المنتظر.
لا تساعدوا عدونا على إيجاد ثغرة له في الداخل.
qadmaniisam@yahoo.com
عندما تكون بلدنا وشعبنا وسط أوضاع إقليمية معقدة وفي مواجهة مهددات خارجية خطيرة فإن الجبهة الداخلية القوية هي خط المواجهة الأول.
الملك بين شعبه، مشاعرهم ومواقفهم وتضحياتهم ودعمهم للحق الفلسطيني ولم يتوقف للحظة عن العمل في سبيل ذلك وثباته والأردن على موقفه وصوته القوي في إيصال هذا الموقف كفيل بمنح القوة والصلابة للجبهة الداخلية.
والتحدي أمام مؤسسات الدولة هو البناء على هذا الموقف وتصليب الجبهة الداخلية، وحشد قوى المجتمع الحية خلف القيادة وحماية جهود الملك.
قيام الدولة الفلسطينية المستقلة معركة يخوضها الملك مثل أي واحد منا وأكثر وهو الحريص على حقوق الشعب الفلسطيني بإيمان وقناعة مطلقة وعلى مستقبل الأردن وشعبه وحقه في الأزدهار والتنمية وهو التحدي الذي لا زال يجد عراقيل بسبب الجمود في مسار الحل في القضية الفلسطينية تارة وتفجر الاوضاع تارة اخرى.
الظروف التي تزامنت مع تفجر الأحداث صعبة ومعقدة، فالبلاد تعاني من ظروف اقتصادية صعبة تغري بعض الجهات لاختراق الجبهة الداخلية عندما تجد لها فرصة.
عندما تكون الجبهة الداخلية جيشا مسلحا بالوحدة الوطنية تكون أقوى من كل الجيوش المسلحة باعتى الأسلحة.
على المعارضين قبل الموالين أن يدعموا الجبهة الداخلية، وكل مواطن هو ترس في مواجهة هذه التحديات ومواجهة كل ينتظر الفرصة.
لطالما تعرض الأردن إلى هجمات إلكترونية وليس سرا أن التكنولوجيا الإسرائيلية ومن خلفها أجهزة مخابرات واستخبارات تعبث في فضاءنا ولم تتوقف وهي لن تتوقف لتحقيق هدف وحيد هو التشكيك في المواقف الاردنية الواضحة وتزييف الحقائق وقد فعلت ذلك مرارا وتكرارا.
هذا الاختراق لا يجب ان يمر بالوعي والصراحة وليس أكثر من الملك ذاته تكريسا لهذا الاسلوب فهو يتحدث امام الكاميرات وليس في الغرف المغلقة ما يقوله غير ما يقوله في العلن، فهذه مصلحة بلد وشعب.
السلوك السلبي في حالة الحرب لا يخدم القضية فليس من المصلحة أن نقع في فخ، فنصبح كمن يطلق النار على قدمه، وليس هذا هو الوقت المناسب للإضرابات والمطالب المصلحية والأنانية، أو نشر أو نقل الإشاعات الهدامة وإثارة الرعب والإساءة للروح المعنوية أو غير ذلك مما يؤثر سلباً على حالة الصمود وإرادة الانتصار.
كل الشعارات التي يرفعها الشارع على اختلاف اتجاهاته السياسية نقرأها كل يوم في مفردات الملك وفي جهوده من أجل نيل شعبنا الفلسطيني حقوقه المشروعة فمن له مصلحة في اضعاف هذا الصوت والتشويش عليه والحيلولة بينه وبين القيام بواجبه في هذه الظروف الاستثنائية.
تعزيز الجبهة الداخلية هو العنوان والتزام كل القوى بالثوابت الوطنية هو السلوك المنتظر.
لا تساعدوا عدونا على إيجاد ثغرة له في الداخل.
qadmaniisam@yahoo.com
التعليقات