قال خبير الطاقة هاشم عقل ان الشهر الحالي شهد تذبذبا كبيرا في اسعار النفط فبعد سعر بأقل من 83 دولار للبرميل يوم 2023/10/4 بدأت الاسعار رحلة الصعود حتى وصلت صباح اليوم الاثنين1 91 دولار، ما اثر على أسعار المشتقات النفطية خلال الاسبوعين الماضيين، فانخفضت الاسعار حتى تاريخ اليوم لتر البنزين 90 بنسبة 3% تعادل 30 فلسا، وانخفاض سعر لتر البنزين 95 بنسبة 2.8% تعادل 35 فلسًا، وانخفاض سعر لتر الديزل باقل من 1%.
ونوه بان الوقت ما زال منتصف الشهر، وهناك الازمات المحيطة والطلب المرتفع وكلها تضغط على الاسعار
وأكد ان نرى في تسعيرة الاسبوع القادم ارتفاع ملموس على الاسعار بسبب العودة القوية للطلب والاجواء الجيوسياسية والحرب في منطقة الشرق الاوسط.
وقال تجاهلت الولايات المتحدة تطبيق العقوبات على صادرات النفط الايرانية البالغة 2.5 مليون برميل لتبقي الاسعار منخفضة والاهم حتى تبقي ايران في منطقة الحياد في الحرب بين حماس وإسرائيل وقد تقدم لها المزيد من الاغراءات ورفع العقوبات المفروضة كليا لان مشاركة ايران في الحرب (وهي مستبعدة جدا) يعني خروج 2.5 مليون برميل من الاسواق مما يؤدي الى نقص العرض وتجاوز الاسعار سقف 100 دولار، مشيرا الى ان هذا ينطبق على حياد حزب الله رغم التدخل الخجول لان حزب الله اداة ردع ايرانية فقط.
كما ينطبق - وفق عقل - على غض الطرف الامريكي عن العقوبات على فنزويلا التي رفعت انتاجها الى مليون برميل يوميا حيث كان انتاجها 200 الف برميل بمشاركة من شركات امريكية سمح لها بشراء النفط الفنزويلى للمحافظة على سعر بنزين منخفض في السوق الامريكية وهم مقبلون على انتخابات الرئاسة في العام القادم، اضافة الى ذلك طالبت الولايات المتحدة الدول والشركات التي تشتري النفط الروسي بالالتزام بالسقوف السعرية المحددة وهي 60 دولار وبالامس تم تطبيق العقوبات على شركة لم تلتزم بتطبيق السقوف السعرية، وايضا عودة الطلب الصيني بقوة ادى الى زيادة الطلب.
واعلان اللجنة الفنية لمنظمة اوبيك+ الالتزام بالخفض الطوعي واذا تراجعت الاسعار اكثر سوف تطبق المزيد من الخفض الطوعي للمحافظة على سعر فوق 90 دولار.
الرأي
قال خبير الطاقة هاشم عقل ان الشهر الحالي شهد تذبذبا كبيرا في اسعار النفط فبعد سعر بأقل من 83 دولار للبرميل يوم 2023/10/4 بدأت الاسعار رحلة الصعود حتى وصلت صباح اليوم الاثنين1 91 دولار، ما اثر على أسعار المشتقات النفطية خلال الاسبوعين الماضيين، فانخفضت الاسعار حتى تاريخ اليوم لتر البنزين 90 بنسبة 3% تعادل 30 فلسا، وانخفاض سعر لتر البنزين 95 بنسبة 2.8% تعادل 35 فلسًا، وانخفاض سعر لتر الديزل باقل من 1%.
ونوه بان الوقت ما زال منتصف الشهر، وهناك الازمات المحيطة والطلب المرتفع وكلها تضغط على الاسعار
وأكد ان نرى في تسعيرة الاسبوع القادم ارتفاع ملموس على الاسعار بسبب العودة القوية للطلب والاجواء الجيوسياسية والحرب في منطقة الشرق الاوسط.
وقال تجاهلت الولايات المتحدة تطبيق العقوبات على صادرات النفط الايرانية البالغة 2.5 مليون برميل لتبقي الاسعار منخفضة والاهم حتى تبقي ايران في منطقة الحياد في الحرب بين حماس وإسرائيل وقد تقدم لها المزيد من الاغراءات ورفع العقوبات المفروضة كليا لان مشاركة ايران في الحرب (وهي مستبعدة جدا) يعني خروج 2.5 مليون برميل من الاسواق مما يؤدي الى نقص العرض وتجاوز الاسعار سقف 100 دولار، مشيرا الى ان هذا ينطبق على حياد حزب الله رغم التدخل الخجول لان حزب الله اداة ردع ايرانية فقط.
كما ينطبق - وفق عقل - على غض الطرف الامريكي عن العقوبات على فنزويلا التي رفعت انتاجها الى مليون برميل يوميا حيث كان انتاجها 200 الف برميل بمشاركة من شركات امريكية سمح لها بشراء النفط الفنزويلى للمحافظة على سعر بنزين منخفض في السوق الامريكية وهم مقبلون على انتخابات الرئاسة في العام القادم، اضافة الى ذلك طالبت الولايات المتحدة الدول والشركات التي تشتري النفط الروسي بالالتزام بالسقوف السعرية المحددة وهي 60 دولار وبالامس تم تطبيق العقوبات على شركة لم تلتزم بتطبيق السقوف السعرية، وايضا عودة الطلب الصيني بقوة ادى الى زيادة الطلب.
واعلان اللجنة الفنية لمنظمة اوبيك+ الالتزام بالخفض الطوعي واذا تراجعت الاسعار اكثر سوف تطبق المزيد من الخفض الطوعي للمحافظة على سعر فوق 90 دولار.
الرأي
قال خبير الطاقة هاشم عقل ان الشهر الحالي شهد تذبذبا كبيرا في اسعار النفط فبعد سعر بأقل من 83 دولار للبرميل يوم 2023/10/4 بدأت الاسعار رحلة الصعود حتى وصلت صباح اليوم الاثنين1 91 دولار، ما اثر على أسعار المشتقات النفطية خلال الاسبوعين الماضيين، فانخفضت الاسعار حتى تاريخ اليوم لتر البنزين 90 بنسبة 3% تعادل 30 فلسا، وانخفاض سعر لتر البنزين 95 بنسبة 2.8% تعادل 35 فلسًا، وانخفاض سعر لتر الديزل باقل من 1%.
ونوه بان الوقت ما زال منتصف الشهر، وهناك الازمات المحيطة والطلب المرتفع وكلها تضغط على الاسعار
وأكد ان نرى في تسعيرة الاسبوع القادم ارتفاع ملموس على الاسعار بسبب العودة القوية للطلب والاجواء الجيوسياسية والحرب في منطقة الشرق الاوسط.
وقال تجاهلت الولايات المتحدة تطبيق العقوبات على صادرات النفط الايرانية البالغة 2.5 مليون برميل لتبقي الاسعار منخفضة والاهم حتى تبقي ايران في منطقة الحياد في الحرب بين حماس وإسرائيل وقد تقدم لها المزيد من الاغراءات ورفع العقوبات المفروضة كليا لان مشاركة ايران في الحرب (وهي مستبعدة جدا) يعني خروج 2.5 مليون برميل من الاسواق مما يؤدي الى نقص العرض وتجاوز الاسعار سقف 100 دولار، مشيرا الى ان هذا ينطبق على حياد حزب الله رغم التدخل الخجول لان حزب الله اداة ردع ايرانية فقط.
كما ينطبق - وفق عقل - على غض الطرف الامريكي عن العقوبات على فنزويلا التي رفعت انتاجها الى مليون برميل يوميا حيث كان انتاجها 200 الف برميل بمشاركة من شركات امريكية سمح لها بشراء النفط الفنزويلى للمحافظة على سعر بنزين منخفض في السوق الامريكية وهم مقبلون على انتخابات الرئاسة في العام القادم، اضافة الى ذلك طالبت الولايات المتحدة الدول والشركات التي تشتري النفط الروسي بالالتزام بالسقوف السعرية المحددة وهي 60 دولار وبالامس تم تطبيق العقوبات على شركة لم تلتزم بتطبيق السقوف السعرية، وايضا عودة الطلب الصيني بقوة ادى الى زيادة الطلب.
واعلان اللجنة الفنية لمنظمة اوبيك+ الالتزام بالخفض الطوعي واذا تراجعت الاسعار اكثر سوف تطبق المزيد من الخفض الطوعي للمحافظة على سعر فوق 90 دولار.
الرأي
التعليقات