أكد اﻷمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، الأحد، أنه 'لا يمكن تغيير الوضع التاريخي للقدس أو مركزها القانوني بإجراءات أحادية'.
وأضاف، خلال افتتاح أعمال مؤتمر دعم القدس 'صمود وتنمية'، الذي انطلق في مقر جامعة الدول العربية في العاصمة المصرية القاهرة بمشاركة عربية وإقليمية ودولية، الهدف من المؤتمر دعم وتعزيز صمود المقدسيين على أرضهم لأنهم أصحاب الأرض،
'القدس مدينة تحت الاحتلال بواقع القانون الدولي ولا مجال للجدل في هذا ولا يمكن تغيير وضعها التاريخي أو مركزها القانوني بإجراءات أحادية أو باستعراضات سياسية هدفها مكاسب داخلية يسعى إليها أعضاء في حكومة يمينية متطرفة يهدفون إلى تسجيل النقاط مع ناخبيهم'، وفق أبو الغيط.
وأكد على أن قضية فلسطين والقدس هي التي جمعت العرب بشكل لم يحدث مع قضية أخرى.
وأشار إلى أن القدس حاضرة في وجدان العرب، إلا أنها تعاني ليس فقط من وطأة الاحتلال، وإنما محاولات لطمس الهوية التاريخية، وتهويدها، وتفريغها من السكان، عبر القمع وهدم المنازل وغيرها من الإجراءات التعسفية.
وشدد أبو الغيط على أن الهدف من المؤتمر هو دعم صمود المقدسيين، مشيرا إلى أن القدس تقع تحت الاحتلال، ولا يستطيع أحد تغيير هذه الحقيقة، في ظل حكومة متطرفة. وكل محاولات التهويد لن تؤدي إلا إلى مزيد من العنف.
وأكد أن تعزيز الصمود واجب على كل عربي، مشددا على ضرورة الحفاظ على وضعها التاريخي، حتى يتحقق السلام الدائم والشامل، وأن المؤتمر رسالة إلى العالم بضرورة حماية القدس من الانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال.
ويهدف مؤتمر القدس، الذي يأتي تنفيذا لتوصيات قمة الجزائر، إلى دعم وتعزيز صمود الفلسطينيين باعتبارهم خط الدفاع الأول عن المدينة، ويخوضون معركة يومية بصمودهم، وتمسكهم بهويتهم ورباطهم، نيابة عن الأمتين العربية والإسلامية.
كما يعرض المؤتمر قضية القدس على الرأي العام العالمي، خاصة ما يجري من انتهاكات وجرائم إسرائيلية ممنهجة، بهدف إفراغ المدينة من الفلسطينيين، إضافة إلى محاولات تهويد المسجد الأقصى.
وقالت جامعة الدول العربية، إنها حرصت على أن يكون البعد الاقتصادي والاستثماري حاضرا بالتوازي مع المحور القانوني، باعتبار أن تعزيز الاستثمار بالقدس والبلدة القديمة منها، أحد أساليب المقاومة والصمود، لذا تمت دعوة عدد من المستثمرين والاتحادات العربية المعنية بالاستثمار والصناديق السيادية وكل من له علاقة بالتنمية والاستثمار في العالم العربي لكي يستطيع المساهمة العملية في دعم صمود المقدسيين.
يذكر أن قمة الجزائر الأخيرة أوصت بضرورة وضع وصياغة استراتيجية عربية موحدة، تحدد المواقف تجاه القضايا العربية وخاصة القضية الفلسطينية، وعدم التنازل عن اعتبار مدينة القدس، ذات المكانة المقدسة في الضمير الجمعي العربي الإسلامي، عاصمة لدولة فلسطين.
أكد اﻷمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، الأحد، أنه 'لا يمكن تغيير الوضع التاريخي للقدس أو مركزها القانوني بإجراءات أحادية'.
وأضاف، خلال افتتاح أعمال مؤتمر دعم القدس 'صمود وتنمية'، الذي انطلق في مقر جامعة الدول العربية في العاصمة المصرية القاهرة بمشاركة عربية وإقليمية ودولية، الهدف من المؤتمر دعم وتعزيز صمود المقدسيين على أرضهم لأنهم أصحاب الأرض،
'القدس مدينة تحت الاحتلال بواقع القانون الدولي ولا مجال للجدل في هذا ولا يمكن تغيير وضعها التاريخي أو مركزها القانوني بإجراءات أحادية أو باستعراضات سياسية هدفها مكاسب داخلية يسعى إليها أعضاء في حكومة يمينية متطرفة يهدفون إلى تسجيل النقاط مع ناخبيهم'، وفق أبو الغيط.
وأكد على أن قضية فلسطين والقدس هي التي جمعت العرب بشكل لم يحدث مع قضية أخرى.
وأشار إلى أن القدس حاضرة في وجدان العرب، إلا أنها تعاني ليس فقط من وطأة الاحتلال، وإنما محاولات لطمس الهوية التاريخية، وتهويدها، وتفريغها من السكان، عبر القمع وهدم المنازل وغيرها من الإجراءات التعسفية.
وشدد أبو الغيط على أن الهدف من المؤتمر هو دعم صمود المقدسيين، مشيرا إلى أن القدس تقع تحت الاحتلال، ولا يستطيع أحد تغيير هذه الحقيقة، في ظل حكومة متطرفة. وكل محاولات التهويد لن تؤدي إلا إلى مزيد من العنف.
وأكد أن تعزيز الصمود واجب على كل عربي، مشددا على ضرورة الحفاظ على وضعها التاريخي، حتى يتحقق السلام الدائم والشامل، وأن المؤتمر رسالة إلى العالم بضرورة حماية القدس من الانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال.
ويهدف مؤتمر القدس، الذي يأتي تنفيذا لتوصيات قمة الجزائر، إلى دعم وتعزيز صمود الفلسطينيين باعتبارهم خط الدفاع الأول عن المدينة، ويخوضون معركة يومية بصمودهم، وتمسكهم بهويتهم ورباطهم، نيابة عن الأمتين العربية والإسلامية.
كما يعرض المؤتمر قضية القدس على الرأي العام العالمي، خاصة ما يجري من انتهاكات وجرائم إسرائيلية ممنهجة، بهدف إفراغ المدينة من الفلسطينيين، إضافة إلى محاولات تهويد المسجد الأقصى.
وقالت جامعة الدول العربية، إنها حرصت على أن يكون البعد الاقتصادي والاستثماري حاضرا بالتوازي مع المحور القانوني، باعتبار أن تعزيز الاستثمار بالقدس والبلدة القديمة منها، أحد أساليب المقاومة والصمود، لذا تمت دعوة عدد من المستثمرين والاتحادات العربية المعنية بالاستثمار والصناديق السيادية وكل من له علاقة بالتنمية والاستثمار في العالم العربي لكي يستطيع المساهمة العملية في دعم صمود المقدسيين.
يذكر أن قمة الجزائر الأخيرة أوصت بضرورة وضع وصياغة استراتيجية عربية موحدة، تحدد المواقف تجاه القضايا العربية وخاصة القضية الفلسطينية، وعدم التنازل عن اعتبار مدينة القدس، ذات المكانة المقدسة في الضمير الجمعي العربي الإسلامي، عاصمة لدولة فلسطين.
أكد اﻷمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، الأحد، أنه 'لا يمكن تغيير الوضع التاريخي للقدس أو مركزها القانوني بإجراءات أحادية'.
وأضاف، خلال افتتاح أعمال مؤتمر دعم القدس 'صمود وتنمية'، الذي انطلق في مقر جامعة الدول العربية في العاصمة المصرية القاهرة بمشاركة عربية وإقليمية ودولية، الهدف من المؤتمر دعم وتعزيز صمود المقدسيين على أرضهم لأنهم أصحاب الأرض،
'القدس مدينة تحت الاحتلال بواقع القانون الدولي ولا مجال للجدل في هذا ولا يمكن تغيير وضعها التاريخي أو مركزها القانوني بإجراءات أحادية أو باستعراضات سياسية هدفها مكاسب داخلية يسعى إليها أعضاء في حكومة يمينية متطرفة يهدفون إلى تسجيل النقاط مع ناخبيهم'، وفق أبو الغيط.
وأكد على أن قضية فلسطين والقدس هي التي جمعت العرب بشكل لم يحدث مع قضية أخرى.
وأشار إلى أن القدس حاضرة في وجدان العرب، إلا أنها تعاني ليس فقط من وطأة الاحتلال، وإنما محاولات لطمس الهوية التاريخية، وتهويدها، وتفريغها من السكان، عبر القمع وهدم المنازل وغيرها من الإجراءات التعسفية.
وشدد أبو الغيط على أن الهدف من المؤتمر هو دعم صمود المقدسيين، مشيرا إلى أن القدس تقع تحت الاحتلال، ولا يستطيع أحد تغيير هذه الحقيقة، في ظل حكومة متطرفة. وكل محاولات التهويد لن تؤدي إلا إلى مزيد من العنف.
وأكد أن تعزيز الصمود واجب على كل عربي، مشددا على ضرورة الحفاظ على وضعها التاريخي، حتى يتحقق السلام الدائم والشامل، وأن المؤتمر رسالة إلى العالم بضرورة حماية القدس من الانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال.
ويهدف مؤتمر القدس، الذي يأتي تنفيذا لتوصيات قمة الجزائر، إلى دعم وتعزيز صمود الفلسطينيين باعتبارهم خط الدفاع الأول عن المدينة، ويخوضون معركة يومية بصمودهم، وتمسكهم بهويتهم ورباطهم، نيابة عن الأمتين العربية والإسلامية.
كما يعرض المؤتمر قضية القدس على الرأي العام العالمي، خاصة ما يجري من انتهاكات وجرائم إسرائيلية ممنهجة، بهدف إفراغ المدينة من الفلسطينيين، إضافة إلى محاولات تهويد المسجد الأقصى.
وقالت جامعة الدول العربية، إنها حرصت على أن يكون البعد الاقتصادي والاستثماري حاضرا بالتوازي مع المحور القانوني، باعتبار أن تعزيز الاستثمار بالقدس والبلدة القديمة منها، أحد أساليب المقاومة والصمود، لذا تمت دعوة عدد من المستثمرين والاتحادات العربية المعنية بالاستثمار والصناديق السيادية وكل من له علاقة بالتنمية والاستثمار في العالم العربي لكي يستطيع المساهمة العملية في دعم صمود المقدسيين.
يذكر أن قمة الجزائر الأخيرة أوصت بضرورة وضع وصياغة استراتيجية عربية موحدة، تحدد المواقف تجاه القضايا العربية وخاصة القضية الفلسطينية، وعدم التنازل عن اعتبار مدينة القدس، ذات المكانة المقدسة في الضمير الجمعي العربي الإسلامي، عاصمة لدولة فلسطين.
التعليقات