ألا من أحد يقف عند النشوة التي تجتاح البلاد العربية والإسلاميّة..؟ لمَ كل هذا الفرح الغامر من الشعوب؟ لماذا الناس متسمّرة أمام الجزيرة والعربية وسكاي نيوز والبي بي سي وعيونها على مقاطع الفيديو التي تصل تباعًا على مواقع التواصل الاجتماعي..؟!
كل المحللين والمحرِّمين العسكريين ألا يوجد لديهم جانب نفسي يوضِّح ويفسّر ويشرح وبكل شفافية عن أسباب الترحيب بلا حدود بما تفعله المقاومة الفلسطينيّة من معجزات؟!.
القصّة ليست مبارة كرة قدم ونحن مع فريقنا على الفاضي والمليان..! القصّة أن فلسطين الآن تقود الوجدان المظلوم والمقهور.. المقاومة الفلسطينية الآن تركب فوق إحباط كل تائه وفاقد للأمل.. الفلسطينيون الآن يعيدون للبوصلة اتجاهها الذي سرقه الشذّاذ وأثرياء الحروب وعملاء القوّادين.. البوصلة الآن فلسطينية ولا تقبل تغيير الدروب لدروب التفافيّة.. الآن المعركة واضحة والشباب الذي أرادوا له أن ينام لينسى فلسطينه؛ عادت فلسطينه وشبّت نارها وكوته بلذائذ نصرها المحتوم مهما كان الثمن والوجع والفقد والخسارة..!
هذه الدولة اللقيطة؛ صاحبة القوة المفرطة؛ تلك القوّة التي صنعتها على جغرافيا ليست لها.. مهما امتلكت وأهلكت لا تستطيع أن تصنع كيمياء الانصهار مع الأرض؛ مع حجرها وشجرها وناسها .. الغريب غريب ولو كان ذا جاهٍ وسلطان.. فالأرض لا تعرف إلّا أبناءها.. ولا ترضع إلّا صغارها.. ولا تحمي إلّا تفاصيلها..!
النشوة الآن تفتح الباب لما هو قادم.. والقادم كبير.. هذا طوفان بحق.. لن يبقي تخرّصات المرجفين على حالها.. لن يهضم تسليك الأمور.. والذي يصنعه الطوفان الآن بوجدان المقهورين المكبوتين أعظم من كلّ تدريجات مسح العقول وغسيلها.. فالوجدان الآن هو أبو المفاهيم..
قليلًا من الصبر.. فالأمّة التي ترفض الموت ستميت من أراد لها الموت.. قليلًا قليلًا.. وسترون ما تفعله الأرض بكم.
ألا من أحد يقف عند النشوة التي تجتاح البلاد العربية والإسلاميّة..؟ لمَ كل هذا الفرح الغامر من الشعوب؟ لماذا الناس متسمّرة أمام الجزيرة والعربية وسكاي نيوز والبي بي سي وعيونها على مقاطع الفيديو التي تصل تباعًا على مواقع التواصل الاجتماعي..؟!
كل المحللين والمحرِّمين العسكريين ألا يوجد لديهم جانب نفسي يوضِّح ويفسّر ويشرح وبكل شفافية عن أسباب الترحيب بلا حدود بما تفعله المقاومة الفلسطينيّة من معجزات؟!.
القصّة ليست مبارة كرة قدم ونحن مع فريقنا على الفاضي والمليان..! القصّة أن فلسطين الآن تقود الوجدان المظلوم والمقهور.. المقاومة الفلسطينية الآن تركب فوق إحباط كل تائه وفاقد للأمل.. الفلسطينيون الآن يعيدون للبوصلة اتجاهها الذي سرقه الشذّاذ وأثرياء الحروب وعملاء القوّادين.. البوصلة الآن فلسطينية ولا تقبل تغيير الدروب لدروب التفافيّة.. الآن المعركة واضحة والشباب الذي أرادوا له أن ينام لينسى فلسطينه؛ عادت فلسطينه وشبّت نارها وكوته بلذائذ نصرها المحتوم مهما كان الثمن والوجع والفقد والخسارة..!
هذه الدولة اللقيطة؛ صاحبة القوة المفرطة؛ تلك القوّة التي صنعتها على جغرافيا ليست لها.. مهما امتلكت وأهلكت لا تستطيع أن تصنع كيمياء الانصهار مع الأرض؛ مع حجرها وشجرها وناسها .. الغريب غريب ولو كان ذا جاهٍ وسلطان.. فالأرض لا تعرف إلّا أبناءها.. ولا ترضع إلّا صغارها.. ولا تحمي إلّا تفاصيلها..!
النشوة الآن تفتح الباب لما هو قادم.. والقادم كبير.. هذا طوفان بحق.. لن يبقي تخرّصات المرجفين على حالها.. لن يهضم تسليك الأمور.. والذي يصنعه الطوفان الآن بوجدان المقهورين المكبوتين أعظم من كلّ تدريجات مسح العقول وغسيلها.. فالوجدان الآن هو أبو المفاهيم..
قليلًا من الصبر.. فالأمّة التي ترفض الموت ستميت من أراد لها الموت.. قليلًا قليلًا.. وسترون ما تفعله الأرض بكم.
ألا من أحد يقف عند النشوة التي تجتاح البلاد العربية والإسلاميّة..؟ لمَ كل هذا الفرح الغامر من الشعوب؟ لماذا الناس متسمّرة أمام الجزيرة والعربية وسكاي نيوز والبي بي سي وعيونها على مقاطع الفيديو التي تصل تباعًا على مواقع التواصل الاجتماعي..؟!
كل المحللين والمحرِّمين العسكريين ألا يوجد لديهم جانب نفسي يوضِّح ويفسّر ويشرح وبكل شفافية عن أسباب الترحيب بلا حدود بما تفعله المقاومة الفلسطينيّة من معجزات؟!.
القصّة ليست مبارة كرة قدم ونحن مع فريقنا على الفاضي والمليان..! القصّة أن فلسطين الآن تقود الوجدان المظلوم والمقهور.. المقاومة الفلسطينية الآن تركب فوق إحباط كل تائه وفاقد للأمل.. الفلسطينيون الآن يعيدون للبوصلة اتجاهها الذي سرقه الشذّاذ وأثرياء الحروب وعملاء القوّادين.. البوصلة الآن فلسطينية ولا تقبل تغيير الدروب لدروب التفافيّة.. الآن المعركة واضحة والشباب الذي أرادوا له أن ينام لينسى فلسطينه؛ عادت فلسطينه وشبّت نارها وكوته بلذائذ نصرها المحتوم مهما كان الثمن والوجع والفقد والخسارة..!
هذه الدولة اللقيطة؛ صاحبة القوة المفرطة؛ تلك القوّة التي صنعتها على جغرافيا ليست لها.. مهما امتلكت وأهلكت لا تستطيع أن تصنع كيمياء الانصهار مع الأرض؛ مع حجرها وشجرها وناسها .. الغريب غريب ولو كان ذا جاهٍ وسلطان.. فالأرض لا تعرف إلّا أبناءها.. ولا ترضع إلّا صغارها.. ولا تحمي إلّا تفاصيلها..!
النشوة الآن تفتح الباب لما هو قادم.. والقادم كبير.. هذا طوفان بحق.. لن يبقي تخرّصات المرجفين على حالها.. لن يهضم تسليك الأمور.. والذي يصنعه الطوفان الآن بوجدان المقهورين المكبوتين أعظم من كلّ تدريجات مسح العقول وغسيلها.. فالوجدان الآن هو أبو المفاهيم..
قليلًا من الصبر.. فالأمّة التي ترفض الموت ستميت من أراد لها الموت.. قليلًا قليلًا.. وسترون ما تفعله الأرض بكم.
التعليقات