التسبيح أفضل الكلام وأحبُّه إلى الله ثبت عن رسول الله -صلى لله عليه وسلم- في فضل التسبيح أنّه قال: (أَحَبَّ الكَلَامِ إلى اللهِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ)، وقال العلماء في تفضيل التسبيح؛ وذلك لاشتمالهما على لفظ جلالة الله -تعالى- فيُذعن الإنسان بذكر الله -تعالى-، بالإضافة إلى سهولة التسبيح على اللسان وقلة حروفهما، مع عظم الأجر من الله جرّاء التسبيح.
سبب تكفير الذنوب ثبت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في فضل الإستغفار في تكفيره الذنوب أنه قال: (مَن قال: سُبْحانَ اللَّهِ وبِحَمْدِهِ، في يَومٍ مِئَةَ مَرَّةٍ؛ حُطَّتْ خَطاياهُ وإنْ كانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ)، ففي ذلك دلالةٌ على أنّ الذنوب تُغفر للإنسان إذا سبّح في اليوم مئة مرةٍ حتى وإن كثرت خطاياه.
أفضل ما يذكر به العبد
ثبت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في فضل التسبيح أنّه قال: (أَحَبُّ الكَلامِ إلى اللهِ أرْبَعٌ: سُبْحانَ اللهِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ)، فأفضل ما يقوله العبد هو ما يُحبُه الله -تعالى- من الأقوال، ومما ورد في فضل التسبيح أيضاً أنّ الله -تعالى- قد اصطفى لعباده ولملائكته؛ التسبيح، فيحرص المسلم على أن يُداوم على الأقوال التي تُرضي الله -تعالى-.
وفي الجزاء الأخروي أضاف رسول الله، -صلى الله عليه وسلم- أنّ الإنسان إذا ما اعتاد على التسبيح يومياً صباحاً ومساءً مئة مرةٍ، تميّز في يوم القيامة بأن جاء بأفضل الأعمال ولم يتميّز أحدٌ عليه إلّا إذا جاء غيره بأكثر مما قد جاء هو به، أو حتى بمثله.
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (مَن قالَ حينَ يصبحُ وحينَ يُمسي: سبحانَ اللَّهِ وبحمدِهِ مئةَ مرَّةٍ : لم يأتِ أحدٌ يومَ القيامةِ بأفضلَ ممَّا جاءَ بِهِ ، إلَّا أحدٌ قالَ مثلَ ما قالَ، أو زادَ علَيهِ).
كثرة وروده في القرآن يمكن ملاحظة فضل التسبيح لكثرة وروده في القرآن الكريم، فقد افتتحت ثماني سورٍ قرآنيةٍ بالتسبيح، وهي سورة الإسراء، والنحل، والحديد، والحشر، والصف، والجمعة، والتغابن، والأعلى، وذُكر عن أهل العلم أن التسبيح قد ورد في القرآن الكريم على نحو ثلاثين مرّة، وقد ورد على ألسنةٍ مُتعددةٍ، وسأذكر بعض الأمثلة على ذلك فيما يأتي:
فعل الملائكة
فقد ورد التسبيح عن الملائكة ست مراتٍ، ومن ذلك: قال -تعالى-: (وَلَهُ مَن فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ عِندَهُ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلاَ يَسْتَحْسِرُونَ يُسَبِّحُونَ الَّيْلَ وَالنَّهَارَ لاَ يَفْتُرُونَ).
فعل النبي الكريم
كان رسول الله -صلى لله عليه وسلم- يُداوم على التسبيح، ومثال ذلك؛ قال -تعالى-: (فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَى يَأْتِيَكَ اليَقِينُ).
فعل الأنبياء
مثال ذلك ما ذُكر عن زكريا -عليه السلام-؛ قال -تعالى-: (فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِياًّ).
فعل المؤمنين
مثال ذلك قول الله -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللهَ ذِكْراً كَثِيراً وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً).
التسبيح أفضل الكلام وأحبُّه إلى الله ثبت عن رسول الله -صلى لله عليه وسلم- في فضل التسبيح أنّه قال: (أَحَبَّ الكَلَامِ إلى اللهِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ)، وقال العلماء في تفضيل التسبيح؛ وذلك لاشتمالهما على لفظ جلالة الله -تعالى- فيُذعن الإنسان بذكر الله -تعالى-، بالإضافة إلى سهولة التسبيح على اللسان وقلة حروفهما، مع عظم الأجر من الله جرّاء التسبيح.
سبب تكفير الذنوب ثبت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في فضل الإستغفار في تكفيره الذنوب أنه قال: (مَن قال: سُبْحانَ اللَّهِ وبِحَمْدِهِ، في يَومٍ مِئَةَ مَرَّةٍ؛ حُطَّتْ خَطاياهُ وإنْ كانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ)، ففي ذلك دلالةٌ على أنّ الذنوب تُغفر للإنسان إذا سبّح في اليوم مئة مرةٍ حتى وإن كثرت خطاياه.
أفضل ما يذكر به العبد
ثبت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في فضل التسبيح أنّه قال: (أَحَبُّ الكَلامِ إلى اللهِ أرْبَعٌ: سُبْحانَ اللهِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ)، فأفضل ما يقوله العبد هو ما يُحبُه الله -تعالى- من الأقوال، ومما ورد في فضل التسبيح أيضاً أنّ الله -تعالى- قد اصطفى لعباده ولملائكته؛ التسبيح، فيحرص المسلم على أن يُداوم على الأقوال التي تُرضي الله -تعالى-.
وفي الجزاء الأخروي أضاف رسول الله، -صلى الله عليه وسلم- أنّ الإنسان إذا ما اعتاد على التسبيح يومياً صباحاً ومساءً مئة مرةٍ، تميّز في يوم القيامة بأن جاء بأفضل الأعمال ولم يتميّز أحدٌ عليه إلّا إذا جاء غيره بأكثر مما قد جاء هو به، أو حتى بمثله.
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (مَن قالَ حينَ يصبحُ وحينَ يُمسي: سبحانَ اللَّهِ وبحمدِهِ مئةَ مرَّةٍ : لم يأتِ أحدٌ يومَ القيامةِ بأفضلَ ممَّا جاءَ بِهِ ، إلَّا أحدٌ قالَ مثلَ ما قالَ، أو زادَ علَيهِ).
كثرة وروده في القرآن يمكن ملاحظة فضل التسبيح لكثرة وروده في القرآن الكريم، فقد افتتحت ثماني سورٍ قرآنيةٍ بالتسبيح، وهي سورة الإسراء، والنحل، والحديد، والحشر، والصف، والجمعة، والتغابن، والأعلى، وذُكر عن أهل العلم أن التسبيح قد ورد في القرآن الكريم على نحو ثلاثين مرّة، وقد ورد على ألسنةٍ مُتعددةٍ، وسأذكر بعض الأمثلة على ذلك فيما يأتي:
فعل الملائكة
فقد ورد التسبيح عن الملائكة ست مراتٍ، ومن ذلك: قال -تعالى-: (وَلَهُ مَن فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ عِندَهُ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلاَ يَسْتَحْسِرُونَ يُسَبِّحُونَ الَّيْلَ وَالنَّهَارَ لاَ يَفْتُرُونَ).
فعل النبي الكريم
كان رسول الله -صلى لله عليه وسلم- يُداوم على التسبيح، ومثال ذلك؛ قال -تعالى-: (فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَى يَأْتِيَكَ اليَقِينُ).
فعل الأنبياء
مثال ذلك ما ذُكر عن زكريا -عليه السلام-؛ قال -تعالى-: (فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِياًّ).
فعل المؤمنين
مثال ذلك قول الله -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللهَ ذِكْراً كَثِيراً وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً).
التسبيح أفضل الكلام وأحبُّه إلى الله ثبت عن رسول الله -صلى لله عليه وسلم- في فضل التسبيح أنّه قال: (أَحَبَّ الكَلَامِ إلى اللهِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ)، وقال العلماء في تفضيل التسبيح؛ وذلك لاشتمالهما على لفظ جلالة الله -تعالى- فيُذعن الإنسان بذكر الله -تعالى-، بالإضافة إلى سهولة التسبيح على اللسان وقلة حروفهما، مع عظم الأجر من الله جرّاء التسبيح.
سبب تكفير الذنوب ثبت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في فضل الإستغفار في تكفيره الذنوب أنه قال: (مَن قال: سُبْحانَ اللَّهِ وبِحَمْدِهِ، في يَومٍ مِئَةَ مَرَّةٍ؛ حُطَّتْ خَطاياهُ وإنْ كانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ)، ففي ذلك دلالةٌ على أنّ الذنوب تُغفر للإنسان إذا سبّح في اليوم مئة مرةٍ حتى وإن كثرت خطاياه.
أفضل ما يذكر به العبد
ثبت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في فضل التسبيح أنّه قال: (أَحَبُّ الكَلامِ إلى اللهِ أرْبَعٌ: سُبْحانَ اللهِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ)، فأفضل ما يقوله العبد هو ما يُحبُه الله -تعالى- من الأقوال، ومما ورد في فضل التسبيح أيضاً أنّ الله -تعالى- قد اصطفى لعباده ولملائكته؛ التسبيح، فيحرص المسلم على أن يُداوم على الأقوال التي تُرضي الله -تعالى-.
وفي الجزاء الأخروي أضاف رسول الله، -صلى الله عليه وسلم- أنّ الإنسان إذا ما اعتاد على التسبيح يومياً صباحاً ومساءً مئة مرةٍ، تميّز في يوم القيامة بأن جاء بأفضل الأعمال ولم يتميّز أحدٌ عليه إلّا إذا جاء غيره بأكثر مما قد جاء هو به، أو حتى بمثله.
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (مَن قالَ حينَ يصبحُ وحينَ يُمسي: سبحانَ اللَّهِ وبحمدِهِ مئةَ مرَّةٍ : لم يأتِ أحدٌ يومَ القيامةِ بأفضلَ ممَّا جاءَ بِهِ ، إلَّا أحدٌ قالَ مثلَ ما قالَ، أو زادَ علَيهِ).
كثرة وروده في القرآن يمكن ملاحظة فضل التسبيح لكثرة وروده في القرآن الكريم، فقد افتتحت ثماني سورٍ قرآنيةٍ بالتسبيح، وهي سورة الإسراء، والنحل، والحديد، والحشر، والصف، والجمعة، والتغابن، والأعلى، وذُكر عن أهل العلم أن التسبيح قد ورد في القرآن الكريم على نحو ثلاثين مرّة، وقد ورد على ألسنةٍ مُتعددةٍ، وسأذكر بعض الأمثلة على ذلك فيما يأتي:
فعل الملائكة
فقد ورد التسبيح عن الملائكة ست مراتٍ، ومن ذلك: قال -تعالى-: (وَلَهُ مَن فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ عِندَهُ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلاَ يَسْتَحْسِرُونَ يُسَبِّحُونَ الَّيْلَ وَالنَّهَارَ لاَ يَفْتُرُونَ).
فعل النبي الكريم
كان رسول الله -صلى لله عليه وسلم- يُداوم على التسبيح، ومثال ذلك؛ قال -تعالى-: (فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَى يَأْتِيَكَ اليَقِينُ).
فعل الأنبياء
مثال ذلك ما ذُكر عن زكريا -عليه السلام-؛ قال -تعالى-: (فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِياًّ).
فعل المؤمنين
مثال ذلك قول الله -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللهَ ذِكْراً كَثِيراً وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً).
التعليقات