دعت مستشارة الأمراض المعدية وعضو مجلس الأعيان د. نجوى خوري، إلى ضرورة التعامل مع مرض الحصبة بجدية من قبل المجتمع، وضرورة تلقي المطاعيم.
وأوضحت خوري لقناة رؤيا اليوم الجمعة، أن مرض الحصبة من أكثر الفيروسات وأخطرها وأسرعها في الانتشار.
وأضافت خوري، أن المرض يسبب إلتهابات رئوية خطيرة، والتي تؤدي إلى الوفاة، مؤكدة أنه ليس من الأمراض السهلة.
وأشارت العين خوري، إلى أن برنامج التطعيم الوطني بدأ في السبعينات وهو من أهم برامج وزارة الصحة.
وأكملت: 'بدأنا نرصد الحصبة ودخلنا المطعوم في عام 1987 ولاحظنا أنه مرض سريع الانتشار'.
وأكدت خوري أن المشكلة في الوقت الحالي هي الحصبة، سواء الألمانية أو غيرها، داعية المجتمع المحلي إلى التعامل مع تحذيرات وزارة الصحة بشكل جدي.
وكانت منظمة الصحة العالمية، علقت بعد جدل واسع في الأردن بين مؤيد ومعارض لحملة التطعيم الوطنية، التي تعتزم وزارة الصحة بدء تنفيذها في تشرين الأول / أكتوبر المقبل.
وجددت المنظمة التأكيد على أن لقاح MR، آمن وفعال ومؤهل مسبقاً من قبلها، منذ العام 2000، مشيرة إلى استخدامه في العديد من الدول حول العالم ومن بينها الأردن في حملات تطعيم سابقة.
وبينت المنظمة أن المطاعيم تخضع لتقييم شامل للبيانات الخاصة به واختبار عينات من المطعوم والقيام بزيارات تفتيشية لمواقع التصنيع، مشيرة إلى أن المطعوم في حال كانت نتيجته إيجابية يتم ادراجه في قائمة المنظمة للمطاعيم المؤهلة مسبقاً.
دعت مستشارة الأمراض المعدية وعضو مجلس الأعيان د. نجوى خوري، إلى ضرورة التعامل مع مرض الحصبة بجدية من قبل المجتمع، وضرورة تلقي المطاعيم.
وأوضحت خوري لقناة رؤيا اليوم الجمعة، أن مرض الحصبة من أكثر الفيروسات وأخطرها وأسرعها في الانتشار.
وأضافت خوري، أن المرض يسبب إلتهابات رئوية خطيرة، والتي تؤدي إلى الوفاة، مؤكدة أنه ليس من الأمراض السهلة.
وأشارت العين خوري، إلى أن برنامج التطعيم الوطني بدأ في السبعينات وهو من أهم برامج وزارة الصحة.
وأكملت: 'بدأنا نرصد الحصبة ودخلنا المطعوم في عام 1987 ولاحظنا أنه مرض سريع الانتشار'.
وأكدت خوري أن المشكلة في الوقت الحالي هي الحصبة، سواء الألمانية أو غيرها، داعية المجتمع المحلي إلى التعامل مع تحذيرات وزارة الصحة بشكل جدي.
وكانت منظمة الصحة العالمية، علقت بعد جدل واسع في الأردن بين مؤيد ومعارض لحملة التطعيم الوطنية، التي تعتزم وزارة الصحة بدء تنفيذها في تشرين الأول / أكتوبر المقبل.
وجددت المنظمة التأكيد على أن لقاح MR، آمن وفعال ومؤهل مسبقاً من قبلها، منذ العام 2000، مشيرة إلى استخدامه في العديد من الدول حول العالم ومن بينها الأردن في حملات تطعيم سابقة.
وبينت المنظمة أن المطاعيم تخضع لتقييم شامل للبيانات الخاصة به واختبار عينات من المطعوم والقيام بزيارات تفتيشية لمواقع التصنيع، مشيرة إلى أن المطعوم في حال كانت نتيجته إيجابية يتم ادراجه في قائمة المنظمة للمطاعيم المؤهلة مسبقاً.
دعت مستشارة الأمراض المعدية وعضو مجلس الأعيان د. نجوى خوري، إلى ضرورة التعامل مع مرض الحصبة بجدية من قبل المجتمع، وضرورة تلقي المطاعيم.
وأوضحت خوري لقناة رؤيا اليوم الجمعة، أن مرض الحصبة من أكثر الفيروسات وأخطرها وأسرعها في الانتشار.
وأضافت خوري، أن المرض يسبب إلتهابات رئوية خطيرة، والتي تؤدي إلى الوفاة، مؤكدة أنه ليس من الأمراض السهلة.
وأشارت العين خوري، إلى أن برنامج التطعيم الوطني بدأ في السبعينات وهو من أهم برامج وزارة الصحة.
وأكملت: 'بدأنا نرصد الحصبة ودخلنا المطعوم في عام 1987 ولاحظنا أنه مرض سريع الانتشار'.
وأكدت خوري أن المشكلة في الوقت الحالي هي الحصبة، سواء الألمانية أو غيرها، داعية المجتمع المحلي إلى التعامل مع تحذيرات وزارة الصحة بشكل جدي.
وكانت منظمة الصحة العالمية، علقت بعد جدل واسع في الأردن بين مؤيد ومعارض لحملة التطعيم الوطنية، التي تعتزم وزارة الصحة بدء تنفيذها في تشرين الأول / أكتوبر المقبل.
وجددت المنظمة التأكيد على أن لقاح MR، آمن وفعال ومؤهل مسبقاً من قبلها، منذ العام 2000، مشيرة إلى استخدامه في العديد من الدول حول العالم ومن بينها الأردن في حملات تطعيم سابقة.
وبينت المنظمة أن المطاعيم تخضع لتقييم شامل للبيانات الخاصة به واختبار عينات من المطعوم والقيام بزيارات تفتيشية لمواقع التصنيع، مشيرة إلى أن المطعوم في حال كانت نتيجته إيجابية يتم ادراجه في قائمة المنظمة للمطاعيم المؤهلة مسبقاً.
التعليقات