عمان _ برعاية نائب رئيس الوزراء الأسبق الدكتور جواد العناني وبحضور وزير الاتصال الحكومي الدكتور مهند مبيضين تم اشهار كتاب 'خمسون عاما وراء المايكرفون' للمذيع سالم العبادي المذيع في ال BBC وذلك في المكتبة الوطنية. وحضر الاشهار الوزير الاسبق الدكتور ممدوح العبادي ومدير عام المكتبة الوطنية
الدكتور نضال الأحمد العياصرة وجمع غفير من مختلف اطياف الشعب الاردني ومن الاعلاميين والصحفيين ومدراء سابقين لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون ومدراء للاذاعة الاردنية .
وتحدث المذيع المخضرم سالم كايد العبادي الذي ولد في بلدة الصبيحي محافظة البلقاء ودرس المرحلة الابتدائية في مدرسة معدي الثانوية في الأغوار الوسطى وتابع الدراسة الإعدادية والثانوية في كلية الشهيد فيصل الثاني، التابعة للجيش الأردني. وشكر العبادي الحضور على مشاركتهم في إشهار هذا الكتاب الذي يوثق رحلته الإعلامية من أم الحيران إلى لندن.
والعبادي أنهى نصف قرن من العمل في الإعلام، من بينها 25 عاما في هيئة الإذاعة البريطانية BBC القسم العربي فقد عمل في الإذاعة الأردنية 18 عاما، وعمل محررا صحفيا غير متفرغ في كل من صحيفة صوت الشعب والجمعية العلمية الملكية، ومجلة صوت الطلبة للجامعة الأردنية، ومراسلا غير متفرغ في لندن لوسائل الإعلام الأردنية ، وقد كان أول معار من الإذاعة الأردنية الى هيئة الاذاعة البريطانية عام 1987 .
عمل في عدة وظائف أهمها : مذيع أخبار وبرامج وجولات إخبارية، كذلك تولى منصب رئيس تحرير وعمل مراسلا ميدانيا، ومخرجا إخباريا على الهواء.
وكان قد عمل لمدة تسع سنوات في إذاعة MBC في لندن ودبي، ثم عاد الى BBC ، وعمل مراسلا غير متفرغ في لندن لوسائل الإعلام الأردنية كافة، إذاعة تلفزيون ووكالة الإنباء الأردنية ) (بترا) ، ومراسلا إخباريا لتلفزيون دبي. وكان قد عمل مراسلا إخباريا وبرنامجيا للإذاعة الأردنية في الكويت البحرين وقطر وعمل محررا وكاتب عمود في صحيفة العرب القطرية.
نائب رئيس الوزراء الأسبق الدكتور جواد العناني
راعي الحفل قال: امضى سالم كايد العبادي خمسين عاما خلف الميكرفون دون انقطاع انطلاقا من الإذاعة الأردنية إلى أم بي سي واستقر في هيئة الإذاعة البريطانية BBC التي لنا منها موقف عاطفي حيث نكرهها احيانا ونصدقها احيانا أخرى. العبادي كما قال العناني كان ولاؤه لوطنه وقضيته مع التزامه بمعايير مهنية الإذاعة التي يعمل بها وتاكيده على الحيادية والمصداقية في تقديم الأخبار.
ودعا العناني الاعلاميين إلى كتابة مذكراتهم كما فعل المذيع المخضرم سالم كايد العبادي الذي وثق لرحلته الإعلامية من عمان إلى لندن وذلك لأهمية الأحداث التي يمر بها الاعلامي في حياته العملية لأنها تقدم لنا تاريخ يشكل الوعي والذاكرة وفهم ما يجري حولنا وهذا يرسخ ذاكرة الوطن
مدير عام مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردني الأسبق ومذيع نشرات الأخبار في التلفزيون الأردني عدنان الزعبي قال إن الحديث عن زميل العمل في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردني ذو شجون. حيث كان رجلا يؤثر على نفسه من أجل الآخرين، يعرف الواجب يتواصل مع زملائه. واستعرض الزعبي ذكريات جمعته مع المذيع المخضرم سالم العبادي في الإذاعة الأردنية حيث كان عاشقا للعمل الإذاعي ومحباً للشعر واللغة العربية ولذلك أبدع على مدى خمسين عاما وكانت كفاءته هي سلاحه للنجاح والتقدم والتميز في العمل الإذاعي.
وأضاف الزعبي: أنا التقى مع سالم العبادي في ثلاث وهي اليتم المبكر والأم العظيمة والعصامية والحياة اشبه بصعود الجبال تحتاج إلى عزيمة وارادة وثقة بالله وبالنفس وهذا ما كان معي ومع سالم العبادي.
المذيع والاعلامي الدكتور محمد المحتسب
قال لقد سبقت سالم العبادي في العمل في الإذاعة الأردنية بأربعة أعوام الا إن طموحاتنا وآمالنا كانت تتشابه إلى حد كبير بدأ من الإذاعة المدرسية ومن بعدها خلف مايكرفون الإذاعة الأردنية التي خرجت خيرة المذيعين الذين انتشروا في الوطن العربي والعالم وذلك بسبب إستخدام اللغة العربية الخالية من أية عيوب أو لكنات محلية. وهذا كان مطلوبا في الوطن العربي والعالم . ولذلك اجتاز سالم العبادي إمتحان القسم العربي في هيئة الإذاعة البريطانية نظرا لخبرته في الإذاعة الأردنية خلف المايكرفون .
الناقد السينمائي ناجح حسن قال هذه مناسبة رائعة ان نلتقي بزميل العمل الإعلامي سالم كايد العبادي وبهذا الحضور من رجال الإعلام في الأردن وخاصة في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردنية. وأضاف حسن أنه يسجل للمذيع سالم العبادي أنه يشدد على أن يكون الإذاعي يواكب تطورات الإعلام وخاصة في ثورة الاتصلات الحديثة التي افرزت وسائل التواصل الإجتماعي التي تشكل اعلاما متوازيا رافدا لوسائل الاعلام المحترفة مع الإلمام بلغات أخرى غير العربية.
مدير عام المكتبة الوطنية الدكتور نضال العياصرة رحب بالحضور في المكتبة الوطنية لإشهار كتاب الاعلامي سالم كايد العبادي ' خمسون عاما وراء الميكرفون ' وقال هذا الكتاب حصيلة تجربة خمسين عاما في حقل الإعلام المحلي والعربي والدولي وسيكون الكتاب إضافة نوعية للمكتبة الوطنية والمكتبات في هذا الوطن ومرجعا مهما لمن يدرس الإعلام.
الدكتور محمد المناصير عريف الحفل أشار الي مقولة سالم العبادي التي يقول فيها ليس كل من يقف خلف المايكرفون مذيعا وفي حفل أشهار كتاب خمسون عاما وراء المايكرفون للمذيع سالم العبادي نرى عددا كبيرا من الاعلاميين والصحفيين الاردنيين الذين هم جزء من تاريخنا الاعلامي العريق الذين لهم بصمات في مؤسساتنا الإعلامية.
وفي ختام حفل الاشهار قام المذيع والاعلامي الكبير سالم كايد العبادي بتوقيع كتابه للحضور ومن زملاء العمل الإعلامي في الإذاعة الأردنية.
عمان _ برعاية نائب رئيس الوزراء الأسبق الدكتور جواد العناني وبحضور وزير الاتصال الحكومي الدكتور مهند مبيضين تم اشهار كتاب 'خمسون عاما وراء المايكرفون' للمذيع سالم العبادي المذيع في ال BBC وذلك في المكتبة الوطنية. وحضر الاشهار الوزير الاسبق الدكتور ممدوح العبادي ومدير عام المكتبة الوطنية
الدكتور نضال الأحمد العياصرة وجمع غفير من مختلف اطياف الشعب الاردني ومن الاعلاميين والصحفيين ومدراء سابقين لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون ومدراء للاذاعة الاردنية .
وتحدث المذيع المخضرم سالم كايد العبادي الذي ولد في بلدة الصبيحي محافظة البلقاء ودرس المرحلة الابتدائية في مدرسة معدي الثانوية في الأغوار الوسطى وتابع الدراسة الإعدادية والثانوية في كلية الشهيد فيصل الثاني، التابعة للجيش الأردني. وشكر العبادي الحضور على مشاركتهم في إشهار هذا الكتاب الذي يوثق رحلته الإعلامية من أم الحيران إلى لندن.
والعبادي أنهى نصف قرن من العمل في الإعلام، من بينها 25 عاما في هيئة الإذاعة البريطانية BBC القسم العربي فقد عمل في الإذاعة الأردنية 18 عاما، وعمل محررا صحفيا غير متفرغ في كل من صحيفة صوت الشعب والجمعية العلمية الملكية، ومجلة صوت الطلبة للجامعة الأردنية، ومراسلا غير متفرغ في لندن لوسائل الإعلام الأردنية ، وقد كان أول معار من الإذاعة الأردنية الى هيئة الاذاعة البريطانية عام 1987 .
عمل في عدة وظائف أهمها : مذيع أخبار وبرامج وجولات إخبارية، كذلك تولى منصب رئيس تحرير وعمل مراسلا ميدانيا، ومخرجا إخباريا على الهواء.
وكان قد عمل لمدة تسع سنوات في إذاعة MBC في لندن ودبي، ثم عاد الى BBC ، وعمل مراسلا غير متفرغ في لندن لوسائل الإعلام الأردنية كافة، إذاعة تلفزيون ووكالة الإنباء الأردنية ) (بترا) ، ومراسلا إخباريا لتلفزيون دبي. وكان قد عمل مراسلا إخباريا وبرنامجيا للإذاعة الأردنية في الكويت البحرين وقطر وعمل محررا وكاتب عمود في صحيفة العرب القطرية.
نائب رئيس الوزراء الأسبق الدكتور جواد العناني
راعي الحفل قال: امضى سالم كايد العبادي خمسين عاما خلف الميكرفون دون انقطاع انطلاقا من الإذاعة الأردنية إلى أم بي سي واستقر في هيئة الإذاعة البريطانية BBC التي لنا منها موقف عاطفي حيث نكرهها احيانا ونصدقها احيانا أخرى. العبادي كما قال العناني كان ولاؤه لوطنه وقضيته مع التزامه بمعايير مهنية الإذاعة التي يعمل بها وتاكيده على الحيادية والمصداقية في تقديم الأخبار.
ودعا العناني الاعلاميين إلى كتابة مذكراتهم كما فعل المذيع المخضرم سالم كايد العبادي الذي وثق لرحلته الإعلامية من عمان إلى لندن وذلك لأهمية الأحداث التي يمر بها الاعلامي في حياته العملية لأنها تقدم لنا تاريخ يشكل الوعي والذاكرة وفهم ما يجري حولنا وهذا يرسخ ذاكرة الوطن
مدير عام مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردني الأسبق ومذيع نشرات الأخبار في التلفزيون الأردني عدنان الزعبي قال إن الحديث عن زميل العمل في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردني ذو شجون. حيث كان رجلا يؤثر على نفسه من أجل الآخرين، يعرف الواجب يتواصل مع زملائه. واستعرض الزعبي ذكريات جمعته مع المذيع المخضرم سالم العبادي في الإذاعة الأردنية حيث كان عاشقا للعمل الإذاعي ومحباً للشعر واللغة العربية ولذلك أبدع على مدى خمسين عاما وكانت كفاءته هي سلاحه للنجاح والتقدم والتميز في العمل الإذاعي.
وأضاف الزعبي: أنا التقى مع سالم العبادي في ثلاث وهي اليتم المبكر والأم العظيمة والعصامية والحياة اشبه بصعود الجبال تحتاج إلى عزيمة وارادة وثقة بالله وبالنفس وهذا ما كان معي ومع سالم العبادي.
المذيع والاعلامي الدكتور محمد المحتسب
قال لقد سبقت سالم العبادي في العمل في الإذاعة الأردنية بأربعة أعوام الا إن طموحاتنا وآمالنا كانت تتشابه إلى حد كبير بدأ من الإذاعة المدرسية ومن بعدها خلف مايكرفون الإذاعة الأردنية التي خرجت خيرة المذيعين الذين انتشروا في الوطن العربي والعالم وذلك بسبب إستخدام اللغة العربية الخالية من أية عيوب أو لكنات محلية. وهذا كان مطلوبا في الوطن العربي والعالم . ولذلك اجتاز سالم العبادي إمتحان القسم العربي في هيئة الإذاعة البريطانية نظرا لخبرته في الإذاعة الأردنية خلف المايكرفون .
الناقد السينمائي ناجح حسن قال هذه مناسبة رائعة ان نلتقي بزميل العمل الإعلامي سالم كايد العبادي وبهذا الحضور من رجال الإعلام في الأردن وخاصة في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردنية. وأضاف حسن أنه يسجل للمذيع سالم العبادي أنه يشدد على أن يكون الإذاعي يواكب تطورات الإعلام وخاصة في ثورة الاتصلات الحديثة التي افرزت وسائل التواصل الإجتماعي التي تشكل اعلاما متوازيا رافدا لوسائل الاعلام المحترفة مع الإلمام بلغات أخرى غير العربية.
مدير عام المكتبة الوطنية الدكتور نضال العياصرة رحب بالحضور في المكتبة الوطنية لإشهار كتاب الاعلامي سالم كايد العبادي ' خمسون عاما وراء الميكرفون ' وقال هذا الكتاب حصيلة تجربة خمسين عاما في حقل الإعلام المحلي والعربي والدولي وسيكون الكتاب إضافة نوعية للمكتبة الوطنية والمكتبات في هذا الوطن ومرجعا مهما لمن يدرس الإعلام.
الدكتور محمد المناصير عريف الحفل أشار الي مقولة سالم العبادي التي يقول فيها ليس كل من يقف خلف المايكرفون مذيعا وفي حفل أشهار كتاب خمسون عاما وراء المايكرفون للمذيع سالم العبادي نرى عددا كبيرا من الاعلاميين والصحفيين الاردنيين الذين هم جزء من تاريخنا الاعلامي العريق الذين لهم بصمات في مؤسساتنا الإعلامية.
وفي ختام حفل الاشهار قام المذيع والاعلامي الكبير سالم كايد العبادي بتوقيع كتابه للحضور ومن زملاء العمل الإعلامي في الإذاعة الأردنية.
عمان _ برعاية نائب رئيس الوزراء الأسبق الدكتور جواد العناني وبحضور وزير الاتصال الحكومي الدكتور مهند مبيضين تم اشهار كتاب 'خمسون عاما وراء المايكرفون' للمذيع سالم العبادي المذيع في ال BBC وذلك في المكتبة الوطنية. وحضر الاشهار الوزير الاسبق الدكتور ممدوح العبادي ومدير عام المكتبة الوطنية
الدكتور نضال الأحمد العياصرة وجمع غفير من مختلف اطياف الشعب الاردني ومن الاعلاميين والصحفيين ومدراء سابقين لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون ومدراء للاذاعة الاردنية .
وتحدث المذيع المخضرم سالم كايد العبادي الذي ولد في بلدة الصبيحي محافظة البلقاء ودرس المرحلة الابتدائية في مدرسة معدي الثانوية في الأغوار الوسطى وتابع الدراسة الإعدادية والثانوية في كلية الشهيد فيصل الثاني، التابعة للجيش الأردني. وشكر العبادي الحضور على مشاركتهم في إشهار هذا الكتاب الذي يوثق رحلته الإعلامية من أم الحيران إلى لندن.
والعبادي أنهى نصف قرن من العمل في الإعلام، من بينها 25 عاما في هيئة الإذاعة البريطانية BBC القسم العربي فقد عمل في الإذاعة الأردنية 18 عاما، وعمل محررا صحفيا غير متفرغ في كل من صحيفة صوت الشعب والجمعية العلمية الملكية، ومجلة صوت الطلبة للجامعة الأردنية، ومراسلا غير متفرغ في لندن لوسائل الإعلام الأردنية ، وقد كان أول معار من الإذاعة الأردنية الى هيئة الاذاعة البريطانية عام 1987 .
عمل في عدة وظائف أهمها : مذيع أخبار وبرامج وجولات إخبارية، كذلك تولى منصب رئيس تحرير وعمل مراسلا ميدانيا، ومخرجا إخباريا على الهواء.
وكان قد عمل لمدة تسع سنوات في إذاعة MBC في لندن ودبي، ثم عاد الى BBC ، وعمل مراسلا غير متفرغ في لندن لوسائل الإعلام الأردنية كافة، إذاعة تلفزيون ووكالة الإنباء الأردنية ) (بترا) ، ومراسلا إخباريا لتلفزيون دبي. وكان قد عمل مراسلا إخباريا وبرنامجيا للإذاعة الأردنية في الكويت البحرين وقطر وعمل محررا وكاتب عمود في صحيفة العرب القطرية.
نائب رئيس الوزراء الأسبق الدكتور جواد العناني
راعي الحفل قال: امضى سالم كايد العبادي خمسين عاما خلف الميكرفون دون انقطاع انطلاقا من الإذاعة الأردنية إلى أم بي سي واستقر في هيئة الإذاعة البريطانية BBC التي لنا منها موقف عاطفي حيث نكرهها احيانا ونصدقها احيانا أخرى. العبادي كما قال العناني كان ولاؤه لوطنه وقضيته مع التزامه بمعايير مهنية الإذاعة التي يعمل بها وتاكيده على الحيادية والمصداقية في تقديم الأخبار.
ودعا العناني الاعلاميين إلى كتابة مذكراتهم كما فعل المذيع المخضرم سالم كايد العبادي الذي وثق لرحلته الإعلامية من عمان إلى لندن وذلك لأهمية الأحداث التي يمر بها الاعلامي في حياته العملية لأنها تقدم لنا تاريخ يشكل الوعي والذاكرة وفهم ما يجري حولنا وهذا يرسخ ذاكرة الوطن
مدير عام مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردني الأسبق ومذيع نشرات الأخبار في التلفزيون الأردني عدنان الزعبي قال إن الحديث عن زميل العمل في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردني ذو شجون. حيث كان رجلا يؤثر على نفسه من أجل الآخرين، يعرف الواجب يتواصل مع زملائه. واستعرض الزعبي ذكريات جمعته مع المذيع المخضرم سالم العبادي في الإذاعة الأردنية حيث كان عاشقا للعمل الإذاعي ومحباً للشعر واللغة العربية ولذلك أبدع على مدى خمسين عاما وكانت كفاءته هي سلاحه للنجاح والتقدم والتميز في العمل الإذاعي.
وأضاف الزعبي: أنا التقى مع سالم العبادي في ثلاث وهي اليتم المبكر والأم العظيمة والعصامية والحياة اشبه بصعود الجبال تحتاج إلى عزيمة وارادة وثقة بالله وبالنفس وهذا ما كان معي ومع سالم العبادي.
المذيع والاعلامي الدكتور محمد المحتسب
قال لقد سبقت سالم العبادي في العمل في الإذاعة الأردنية بأربعة أعوام الا إن طموحاتنا وآمالنا كانت تتشابه إلى حد كبير بدأ من الإذاعة المدرسية ومن بعدها خلف مايكرفون الإذاعة الأردنية التي خرجت خيرة المذيعين الذين انتشروا في الوطن العربي والعالم وذلك بسبب إستخدام اللغة العربية الخالية من أية عيوب أو لكنات محلية. وهذا كان مطلوبا في الوطن العربي والعالم . ولذلك اجتاز سالم العبادي إمتحان القسم العربي في هيئة الإذاعة البريطانية نظرا لخبرته في الإذاعة الأردنية خلف المايكرفون .
الناقد السينمائي ناجح حسن قال هذه مناسبة رائعة ان نلتقي بزميل العمل الإعلامي سالم كايد العبادي وبهذا الحضور من رجال الإعلام في الأردن وخاصة في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردنية. وأضاف حسن أنه يسجل للمذيع سالم العبادي أنه يشدد على أن يكون الإذاعي يواكب تطورات الإعلام وخاصة في ثورة الاتصلات الحديثة التي افرزت وسائل التواصل الإجتماعي التي تشكل اعلاما متوازيا رافدا لوسائل الاعلام المحترفة مع الإلمام بلغات أخرى غير العربية.
مدير عام المكتبة الوطنية الدكتور نضال العياصرة رحب بالحضور في المكتبة الوطنية لإشهار كتاب الاعلامي سالم كايد العبادي ' خمسون عاما وراء الميكرفون ' وقال هذا الكتاب حصيلة تجربة خمسين عاما في حقل الإعلام المحلي والعربي والدولي وسيكون الكتاب إضافة نوعية للمكتبة الوطنية والمكتبات في هذا الوطن ومرجعا مهما لمن يدرس الإعلام.
الدكتور محمد المناصير عريف الحفل أشار الي مقولة سالم العبادي التي يقول فيها ليس كل من يقف خلف المايكرفون مذيعا وفي حفل أشهار كتاب خمسون عاما وراء المايكرفون للمذيع سالم العبادي نرى عددا كبيرا من الاعلاميين والصحفيين الاردنيين الذين هم جزء من تاريخنا الاعلامي العريق الذين لهم بصمات في مؤسساتنا الإعلامية.
وفي ختام حفل الاشهار قام المذيع والاعلامي الكبير سالم كايد العبادي بتوقيع كتابه للحضور ومن زملاء العمل الإعلامي في الإذاعة الأردنية.
التعليقات