انطلقت اليوم الجمعة أولى مراحل خطة العمل الخاصة بالسيطرة على انتشار مرض الحمى القلاعية وذلك في محيط بؤرة الانتشار ضمن مناطق الضليل والخالدية.
وبدأت حملة التحصين في المناطق المحيطة للبؤرة والأكثر إمكانية للعرض بالعدوى والتي تم تحديدها وفق خطة التعامل مع انتشار الحمى و تشمل مناطق محيطة بعيدة عن البؤرة ومن ثم المناطق الأكثر قربا وصولا الى مركز البؤرة.
وقال وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن الوزارة راعت إجراءات الأمن الحيوي أثناء عملية التطعيم وذلك من خلال استخدام اللباس الخاص في كل مزرعة واستخدام المطهرات قبل وبعد الدخول للمزارع التي تعرضت للتطعيم وشملت كافة المشاركين والسيارات والمعدات، إضافة إلى عدم تكرار الفرق وتحديد فرقة لكل مزرعة .
وبين الحنيفات، أن هذا التطعيم يعد المرحلة الأولى من عملية محاصرة المرض، مشيرًا إلى أن المرحلة الثانية ستشمل الحيوانات الأقرب إلى بؤرة المرض وهذه الإجراءات تأتي ضمن مواءمة مع إجراءات الإغلاق للمنطقة المصابة ومسارات التعقيم الدائمة للسيارات الداخلة والخارجة على الطرق الرئيسية.
وأضاف، أن وزارة الزراعة تستعد لاستقبال خبراء في علم الوبائيات من المختبر المرجعي في إيطاليا للتحقق والمتابعة من الإجراءات المتخذة من قبل الوزارة في حصر المرض، وتم تنفيذ كافة الأنشطة تحت إشراف خبير من المنظمة العالمية لصحة الحيوان وبالتعاون مع القطاع الخاص ومن المتوقع وصول الدفعة الثانية من المطاعيم الخاصة بداية الأسبوع المقبل.
انطلقت اليوم الجمعة أولى مراحل خطة العمل الخاصة بالسيطرة على انتشار مرض الحمى القلاعية وذلك في محيط بؤرة الانتشار ضمن مناطق الضليل والخالدية.
وبدأت حملة التحصين في المناطق المحيطة للبؤرة والأكثر إمكانية للعرض بالعدوى والتي تم تحديدها وفق خطة التعامل مع انتشار الحمى و تشمل مناطق محيطة بعيدة عن البؤرة ومن ثم المناطق الأكثر قربا وصولا الى مركز البؤرة.
وقال وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن الوزارة راعت إجراءات الأمن الحيوي أثناء عملية التطعيم وذلك من خلال استخدام اللباس الخاص في كل مزرعة واستخدام المطهرات قبل وبعد الدخول للمزارع التي تعرضت للتطعيم وشملت كافة المشاركين والسيارات والمعدات، إضافة إلى عدم تكرار الفرق وتحديد فرقة لكل مزرعة .
وبين الحنيفات، أن هذا التطعيم يعد المرحلة الأولى من عملية محاصرة المرض، مشيرًا إلى أن المرحلة الثانية ستشمل الحيوانات الأقرب إلى بؤرة المرض وهذه الإجراءات تأتي ضمن مواءمة مع إجراءات الإغلاق للمنطقة المصابة ومسارات التعقيم الدائمة للسيارات الداخلة والخارجة على الطرق الرئيسية.
وأضاف، أن وزارة الزراعة تستعد لاستقبال خبراء في علم الوبائيات من المختبر المرجعي في إيطاليا للتحقق والمتابعة من الإجراءات المتخذة من قبل الوزارة في حصر المرض، وتم تنفيذ كافة الأنشطة تحت إشراف خبير من المنظمة العالمية لصحة الحيوان وبالتعاون مع القطاع الخاص ومن المتوقع وصول الدفعة الثانية من المطاعيم الخاصة بداية الأسبوع المقبل.
انطلقت اليوم الجمعة أولى مراحل خطة العمل الخاصة بالسيطرة على انتشار مرض الحمى القلاعية وذلك في محيط بؤرة الانتشار ضمن مناطق الضليل والخالدية.
وبدأت حملة التحصين في المناطق المحيطة للبؤرة والأكثر إمكانية للعرض بالعدوى والتي تم تحديدها وفق خطة التعامل مع انتشار الحمى و تشمل مناطق محيطة بعيدة عن البؤرة ومن ثم المناطق الأكثر قربا وصولا الى مركز البؤرة.
وقال وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن الوزارة راعت إجراءات الأمن الحيوي أثناء عملية التطعيم وذلك من خلال استخدام اللباس الخاص في كل مزرعة واستخدام المطهرات قبل وبعد الدخول للمزارع التي تعرضت للتطعيم وشملت كافة المشاركين والسيارات والمعدات، إضافة إلى عدم تكرار الفرق وتحديد فرقة لكل مزرعة .
وبين الحنيفات، أن هذا التطعيم يعد المرحلة الأولى من عملية محاصرة المرض، مشيرًا إلى أن المرحلة الثانية ستشمل الحيوانات الأقرب إلى بؤرة المرض وهذه الإجراءات تأتي ضمن مواءمة مع إجراءات الإغلاق للمنطقة المصابة ومسارات التعقيم الدائمة للسيارات الداخلة والخارجة على الطرق الرئيسية.
وأضاف، أن وزارة الزراعة تستعد لاستقبال خبراء في علم الوبائيات من المختبر المرجعي في إيطاليا للتحقق والمتابعة من الإجراءات المتخذة من قبل الوزارة في حصر المرض، وتم تنفيذ كافة الأنشطة تحت إشراف خبير من المنظمة العالمية لصحة الحيوان وبالتعاون مع القطاع الخاص ومن المتوقع وصول الدفعة الثانية من المطاعيم الخاصة بداية الأسبوع المقبل.
التعليقات