في قصة تعكس حجم مأساة العالقين تحت الأنقاض إثر زلزل تركيا وسوريا المدمر، اضطر مراهق تركي إلى شرب بوله حتى يظل على قيد الحياة، ريثما تصل إليه فرق الإنقاذ.
وتمكنت فرق الإنقاذ من انتشال مراهق من بين ركام مبنى انهار في ولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا، ليل الخميس الجمعة، بعد 94 ساعة تحت الركام، وهو أمر يبدو نادرا وفقا للخبراء.
وذكرت شبكة 'سكاي نيوز' البريطانية، الجمعة، أن المشهد كان عاطفيا عندما انتشل رجال الإنقاذ مراهقا اسمه عدنان محمد كوركوت (17 عاما) من بين ركام الطابق السفلي لمبنى دمره الزلزال في ولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا.
وبكى المنقذون وصفقوا وهتفوا باسم عدنان عندما أخرجوه من بين الأنقاض.
وجاءت هذه اللحظات الدراماتيكية في وقت تتضاءل فرص العثور على مزيد من الناجين تحت الأنقاض، إذ ينخفض معدل بقاء الأحياء هناك إلى 6 % مع اليوم الخامس بعد وقوع هذا النوع من الكوارث.
وقال المراهق التركي: 'حمدا لله أنكم وصلتم (لي)'.
وأضاف شكرا لكم جميعا.
ولم يصب المراهق التركي بأذى، لكنه أجبر على شرب بوله حتى يتمكن من البقاء على قيد الحياة، كما ذكر.
وقال أحد رجال الإنقاذ مخاطبا عدنان: 'لدي ابن مثلك'.
وأضاف: 'أقسم لك أني لم أنم لمدة 4 أيام. كنت أحاول إخراجك'.
في قصة تعكس حجم مأساة العالقين تحت الأنقاض إثر زلزل تركيا وسوريا المدمر، اضطر مراهق تركي إلى شرب بوله حتى يظل على قيد الحياة، ريثما تصل إليه فرق الإنقاذ.
وتمكنت فرق الإنقاذ من انتشال مراهق من بين ركام مبنى انهار في ولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا، ليل الخميس الجمعة، بعد 94 ساعة تحت الركام، وهو أمر يبدو نادرا وفقا للخبراء.
وذكرت شبكة 'سكاي نيوز' البريطانية، الجمعة، أن المشهد كان عاطفيا عندما انتشل رجال الإنقاذ مراهقا اسمه عدنان محمد كوركوت (17 عاما) من بين ركام الطابق السفلي لمبنى دمره الزلزال في ولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا.
وبكى المنقذون وصفقوا وهتفوا باسم عدنان عندما أخرجوه من بين الأنقاض.
وجاءت هذه اللحظات الدراماتيكية في وقت تتضاءل فرص العثور على مزيد من الناجين تحت الأنقاض، إذ ينخفض معدل بقاء الأحياء هناك إلى 6 % مع اليوم الخامس بعد وقوع هذا النوع من الكوارث.
وقال المراهق التركي: 'حمدا لله أنكم وصلتم (لي)'.
وأضاف شكرا لكم جميعا.
ولم يصب المراهق التركي بأذى، لكنه أجبر على شرب بوله حتى يتمكن من البقاء على قيد الحياة، كما ذكر.
وقال أحد رجال الإنقاذ مخاطبا عدنان: 'لدي ابن مثلك'.
وأضاف: 'أقسم لك أني لم أنم لمدة 4 أيام. كنت أحاول إخراجك'.
في قصة تعكس حجم مأساة العالقين تحت الأنقاض إثر زلزل تركيا وسوريا المدمر، اضطر مراهق تركي إلى شرب بوله حتى يظل على قيد الحياة، ريثما تصل إليه فرق الإنقاذ.
وتمكنت فرق الإنقاذ من انتشال مراهق من بين ركام مبنى انهار في ولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا، ليل الخميس الجمعة، بعد 94 ساعة تحت الركام، وهو أمر يبدو نادرا وفقا للخبراء.
وذكرت شبكة 'سكاي نيوز' البريطانية، الجمعة، أن المشهد كان عاطفيا عندما انتشل رجال الإنقاذ مراهقا اسمه عدنان محمد كوركوت (17 عاما) من بين ركام الطابق السفلي لمبنى دمره الزلزال في ولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا.
وبكى المنقذون وصفقوا وهتفوا باسم عدنان عندما أخرجوه من بين الأنقاض.
وجاءت هذه اللحظات الدراماتيكية في وقت تتضاءل فرص العثور على مزيد من الناجين تحت الأنقاض، إذ ينخفض معدل بقاء الأحياء هناك إلى 6 % مع اليوم الخامس بعد وقوع هذا النوع من الكوارث.
وقال المراهق التركي: 'حمدا لله أنكم وصلتم (لي)'.
وأضاف شكرا لكم جميعا.
ولم يصب المراهق التركي بأذى، لكنه أجبر على شرب بوله حتى يتمكن من البقاء على قيد الحياة، كما ذكر.
وقال أحد رجال الإنقاذ مخاطبا عدنان: 'لدي ابن مثلك'.
وأضاف: 'أقسم لك أني لم أنم لمدة 4 أيام. كنت أحاول إخراجك'.
التعليقات