دعا المهندس موسى المعايطة رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب الى التوجه لمتابعة أزمة التصريحات المتضاربة عن تأثير المال في محركات العمل الحزبي لأصحاب تلك التصريحات ومن أطلقها، كما طالب ب الابتعاد عن استهداف المؤسسات وضرب محاولات إعادة بناء الحياة الحزبية في جولتها الأولى التي ليس شرطا أن تكون مكتملة النمو والتأثير، غير أننا نجد العبرة في الخواتيم والأثر في التقويم؛ فاستمرارية التحديث هو نهج حيوي مستدام.
جاء ذلك خلال لقاءه الأمناء العامين للأحزاب السياسية، بحضور أعضاء مجلس المفوضين وذلك ضمن سلسلة من اللقاءات التي تعقدها الهيئة مع الأحزاب باعتبارها شريكا من شركاء الحياة السياسية والعملية الانتخابية.
كما بين المعايطة أن الهيئة معنية بتطبيق القوانين وأنها ستقف في مواجهة الرشوة السياسية في سبيل دعم العمل الحزبي وتثبيت أركانه، مؤكدا متانة العلاقة بين الهيئة المستقلة للانتخاب والأحزاب السياسية الأردنية وأن الهيئة ستقف على مسافة واحدة من الجميع دون التدخل في المسار السياسي للأحزاب.
ونوه المعايطة أن الكرة اليوم في ملعب الأحزاب السياسية بعد إقرار كافة التشريعات اللازمة، والأنظمة ذات العلاقة والمتعلقة بالدعم المالي وتنظيم الأنشطة الحزبية في الجامعات وتقسيم الدوائر الانتخابية، مبينا أن الهيئة المستقلة للانتخاب تعكف على الانتهاء من التعليمات التنفيذية الناظمة للعمليات الانتخابية المقبلة، بالإضافة الى تنفيذ حملات التوعية والتثقيف وتدريب اللجان والكوادر المعنية ، كما انها انتهت تقريبا من مسح كافة مراكز الاقتراع والفرز لاختيار الأنسب منها لخدمة الناخبين.
واستمع المعايطة الى مداخلات وملاحظات الأمناء العامين والتي ستكون موضع اهتمام الهيئة والاستفادة منها في تعزيز مسيرة الإصلاح السياسي.
دعا المهندس موسى المعايطة رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب الى التوجه لمتابعة أزمة التصريحات المتضاربة عن تأثير المال في محركات العمل الحزبي لأصحاب تلك التصريحات ومن أطلقها، كما طالب ب الابتعاد عن استهداف المؤسسات وضرب محاولات إعادة بناء الحياة الحزبية في جولتها الأولى التي ليس شرطا أن تكون مكتملة النمو والتأثير، غير أننا نجد العبرة في الخواتيم والأثر في التقويم؛ فاستمرارية التحديث هو نهج حيوي مستدام.
جاء ذلك خلال لقاءه الأمناء العامين للأحزاب السياسية، بحضور أعضاء مجلس المفوضين وذلك ضمن سلسلة من اللقاءات التي تعقدها الهيئة مع الأحزاب باعتبارها شريكا من شركاء الحياة السياسية والعملية الانتخابية.
كما بين المعايطة أن الهيئة معنية بتطبيق القوانين وأنها ستقف في مواجهة الرشوة السياسية في سبيل دعم العمل الحزبي وتثبيت أركانه، مؤكدا متانة العلاقة بين الهيئة المستقلة للانتخاب والأحزاب السياسية الأردنية وأن الهيئة ستقف على مسافة واحدة من الجميع دون التدخل في المسار السياسي للأحزاب.
ونوه المعايطة أن الكرة اليوم في ملعب الأحزاب السياسية بعد إقرار كافة التشريعات اللازمة، والأنظمة ذات العلاقة والمتعلقة بالدعم المالي وتنظيم الأنشطة الحزبية في الجامعات وتقسيم الدوائر الانتخابية، مبينا أن الهيئة المستقلة للانتخاب تعكف على الانتهاء من التعليمات التنفيذية الناظمة للعمليات الانتخابية المقبلة، بالإضافة الى تنفيذ حملات التوعية والتثقيف وتدريب اللجان والكوادر المعنية ، كما انها انتهت تقريبا من مسح كافة مراكز الاقتراع والفرز لاختيار الأنسب منها لخدمة الناخبين.
واستمع المعايطة الى مداخلات وملاحظات الأمناء العامين والتي ستكون موضع اهتمام الهيئة والاستفادة منها في تعزيز مسيرة الإصلاح السياسي.
دعا المهندس موسى المعايطة رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب الى التوجه لمتابعة أزمة التصريحات المتضاربة عن تأثير المال في محركات العمل الحزبي لأصحاب تلك التصريحات ومن أطلقها، كما طالب ب الابتعاد عن استهداف المؤسسات وضرب محاولات إعادة بناء الحياة الحزبية في جولتها الأولى التي ليس شرطا أن تكون مكتملة النمو والتأثير، غير أننا نجد العبرة في الخواتيم والأثر في التقويم؛ فاستمرارية التحديث هو نهج حيوي مستدام.
جاء ذلك خلال لقاءه الأمناء العامين للأحزاب السياسية، بحضور أعضاء مجلس المفوضين وذلك ضمن سلسلة من اللقاءات التي تعقدها الهيئة مع الأحزاب باعتبارها شريكا من شركاء الحياة السياسية والعملية الانتخابية.
كما بين المعايطة أن الهيئة معنية بتطبيق القوانين وأنها ستقف في مواجهة الرشوة السياسية في سبيل دعم العمل الحزبي وتثبيت أركانه، مؤكدا متانة العلاقة بين الهيئة المستقلة للانتخاب والأحزاب السياسية الأردنية وأن الهيئة ستقف على مسافة واحدة من الجميع دون التدخل في المسار السياسي للأحزاب.
ونوه المعايطة أن الكرة اليوم في ملعب الأحزاب السياسية بعد إقرار كافة التشريعات اللازمة، والأنظمة ذات العلاقة والمتعلقة بالدعم المالي وتنظيم الأنشطة الحزبية في الجامعات وتقسيم الدوائر الانتخابية، مبينا أن الهيئة المستقلة للانتخاب تعكف على الانتهاء من التعليمات التنفيذية الناظمة للعمليات الانتخابية المقبلة، بالإضافة الى تنفيذ حملات التوعية والتثقيف وتدريب اللجان والكوادر المعنية ، كما انها انتهت تقريبا من مسح كافة مراكز الاقتراع والفرز لاختيار الأنسب منها لخدمة الناخبين.
واستمع المعايطة الى مداخلات وملاحظات الأمناء العامين والتي ستكون موضع اهتمام الهيئة والاستفادة منها في تعزيز مسيرة الإصلاح السياسي.
التعليقات