احتفل التجمع الوطني للإصلاح بإشهاره اليوم الأحد، في المركز الثقافي الملكي، والذي يضم أحزاب الأرض المباركة، والشعلة، والشورى، والغد، والقدوة، والوحدويون الديمقراطي، والوطني الدستوري.
وقال رئيس التجمع الدكتور أحمد الشناق، إن الأردن يشهد تحولاً سياسياً مهما يأتي في إطار تحديث النظام السياسي، مشيرا إلى أن هذا التحول جاء بمبادرة ملكية، وشمل إصلاحات قانونية وسياسية وبرلمانية، تهدف إلى بناء دولة وطنية ديمقراطية.
ولفت إلى أن هناك تغييراً تاريخياً يقوده جلالة الملك بتوجيهاته الرشيدة، وأن هذا التحول يحدد مستقبل الأردن السياسي في ظروف إقليمية معقدة، مبينا أن تشكيل لجنة ملكية للتحديث السياسي يعكس رغبة الدولة في إيجاد تحول حقيقي في الحياة السياسية والحزبية والبرلمانية.
وأكد الشناق أهمية مشاركة المواطنين في صناديق الانتخابات، واختيارهم للبرامج المطروحة، حتى يتم انتخاب حكومات تعكس إرادة الشعب وتعمل على تلبية احتياجات المجتمع.
وشدد على ضرورة تصحيح مفهوم المعارضة والموالاة، وأن يتم فهمهما كمفاهيم داخل إطار المؤسسة البرلمانية، حيث يكون دور المعارضة في تقديم بدائل لسياسات الحكومات.
وأكد أهمية التعددية السياسية في حماية الدولة الأردنية واستقرارها، داعيا الأحزاب إلى أن تكون روافع للاستقرار السياسي وحزاما واقيا للرأي العام.
وأشار الشناق إلى الأهداف التي يسعى التجمع لتحقيقها والتي تتمثل بالمشاركة الفاعلة في الحياة السياسية كأحزاب تمثل إرادة الشعب، وتسعى لتحديث النخبة السياسية والقيادات السياسية في الوطن من خلال التعاون مع جميع شرائح المجتمع، إضافة إلى تقديم حلول مفصلة وقابلة للتطبيق لقضايا المواطنين.
ودعا جميع الأحزاب لطرح برامجها للشعب، ليتمكن الناخب من تحديد اختياراته والمساهمة في مرحلة الحوارات بين الأحزاب والشعب، مؤكدا أهمية مشاركة الشباب في الحياة السياسية ودعم قوى التغيير في المجتمع، وتعزيز مشاركة المرأة في الحياة السياسية، وتأكيد دورها القيادي في التحول الديمقراطي والمجتمعي.
احتفل التجمع الوطني للإصلاح بإشهاره اليوم الأحد، في المركز الثقافي الملكي، والذي يضم أحزاب الأرض المباركة، والشعلة، والشورى، والغد، والقدوة، والوحدويون الديمقراطي، والوطني الدستوري.
وقال رئيس التجمع الدكتور أحمد الشناق، إن الأردن يشهد تحولاً سياسياً مهما يأتي في إطار تحديث النظام السياسي، مشيرا إلى أن هذا التحول جاء بمبادرة ملكية، وشمل إصلاحات قانونية وسياسية وبرلمانية، تهدف إلى بناء دولة وطنية ديمقراطية.
ولفت إلى أن هناك تغييراً تاريخياً يقوده جلالة الملك بتوجيهاته الرشيدة، وأن هذا التحول يحدد مستقبل الأردن السياسي في ظروف إقليمية معقدة، مبينا أن تشكيل لجنة ملكية للتحديث السياسي يعكس رغبة الدولة في إيجاد تحول حقيقي في الحياة السياسية والحزبية والبرلمانية.
وأكد الشناق أهمية مشاركة المواطنين في صناديق الانتخابات، واختيارهم للبرامج المطروحة، حتى يتم انتخاب حكومات تعكس إرادة الشعب وتعمل على تلبية احتياجات المجتمع.
وشدد على ضرورة تصحيح مفهوم المعارضة والموالاة، وأن يتم فهمهما كمفاهيم داخل إطار المؤسسة البرلمانية، حيث يكون دور المعارضة في تقديم بدائل لسياسات الحكومات.
وأكد أهمية التعددية السياسية في حماية الدولة الأردنية واستقرارها، داعيا الأحزاب إلى أن تكون روافع للاستقرار السياسي وحزاما واقيا للرأي العام.
وأشار الشناق إلى الأهداف التي يسعى التجمع لتحقيقها والتي تتمثل بالمشاركة الفاعلة في الحياة السياسية كأحزاب تمثل إرادة الشعب، وتسعى لتحديث النخبة السياسية والقيادات السياسية في الوطن من خلال التعاون مع جميع شرائح المجتمع، إضافة إلى تقديم حلول مفصلة وقابلة للتطبيق لقضايا المواطنين.
ودعا جميع الأحزاب لطرح برامجها للشعب، ليتمكن الناخب من تحديد اختياراته والمساهمة في مرحلة الحوارات بين الأحزاب والشعب، مؤكدا أهمية مشاركة الشباب في الحياة السياسية ودعم قوى التغيير في المجتمع، وتعزيز مشاركة المرأة في الحياة السياسية، وتأكيد دورها القيادي في التحول الديمقراطي والمجتمعي.
احتفل التجمع الوطني للإصلاح بإشهاره اليوم الأحد، في المركز الثقافي الملكي، والذي يضم أحزاب الأرض المباركة، والشعلة، والشورى، والغد، والقدوة، والوحدويون الديمقراطي، والوطني الدستوري.
وقال رئيس التجمع الدكتور أحمد الشناق، إن الأردن يشهد تحولاً سياسياً مهما يأتي في إطار تحديث النظام السياسي، مشيرا إلى أن هذا التحول جاء بمبادرة ملكية، وشمل إصلاحات قانونية وسياسية وبرلمانية، تهدف إلى بناء دولة وطنية ديمقراطية.
ولفت إلى أن هناك تغييراً تاريخياً يقوده جلالة الملك بتوجيهاته الرشيدة، وأن هذا التحول يحدد مستقبل الأردن السياسي في ظروف إقليمية معقدة، مبينا أن تشكيل لجنة ملكية للتحديث السياسي يعكس رغبة الدولة في إيجاد تحول حقيقي في الحياة السياسية والحزبية والبرلمانية.
وأكد الشناق أهمية مشاركة المواطنين في صناديق الانتخابات، واختيارهم للبرامج المطروحة، حتى يتم انتخاب حكومات تعكس إرادة الشعب وتعمل على تلبية احتياجات المجتمع.
وشدد على ضرورة تصحيح مفهوم المعارضة والموالاة، وأن يتم فهمهما كمفاهيم داخل إطار المؤسسة البرلمانية، حيث يكون دور المعارضة في تقديم بدائل لسياسات الحكومات.
وأكد أهمية التعددية السياسية في حماية الدولة الأردنية واستقرارها، داعيا الأحزاب إلى أن تكون روافع للاستقرار السياسي وحزاما واقيا للرأي العام.
وأشار الشناق إلى الأهداف التي يسعى التجمع لتحقيقها والتي تتمثل بالمشاركة الفاعلة في الحياة السياسية كأحزاب تمثل إرادة الشعب، وتسعى لتحديث النخبة السياسية والقيادات السياسية في الوطن من خلال التعاون مع جميع شرائح المجتمع، إضافة إلى تقديم حلول مفصلة وقابلة للتطبيق لقضايا المواطنين.
ودعا جميع الأحزاب لطرح برامجها للشعب، ليتمكن الناخب من تحديد اختياراته والمساهمة في مرحلة الحوارات بين الأحزاب والشعب، مؤكدا أهمية مشاركة الشباب في الحياة السياسية ودعم قوى التغيير في المجتمع، وتعزيز مشاركة المرأة في الحياة السياسية، وتأكيد دورها القيادي في التحول الديمقراطي والمجتمعي.
التعليقات