السؤال:
ما حكم عمل مجموعة واتساب، وجعل كل شخص فيها يدعو للميت من أهله بشكل يومي؟
الإجابة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالدعاء للميت أمر مشروع، وحث أهل الميت على ذلك، وتذكيرهم به لا حرج فيه، وبالتالي: فإنشاء المجموعة الواتسابية إن كان لهذا الغرض، وهو تذكير المشتركين فيها بين الحين والآخر أن لا ينسوا ميتهم من الدعاء، فنرجو أن لا يكون فيه حرج.
وأما إن كان إنشاء المجموعة بغرض الاجتماع فيها كل يوم للدعاء للميت بصفة مستمرة، فهذا في معنى الاجتماع على الدعاء، والاجتماع على الدعاء إذا اتخذ عادة يشبه الراتبة، فهو مما ينهى عنه.
والله أعلم.
رقم الفتوى:479698
إسلام ويب
السؤال:
ما حكم عمل مجموعة واتساب، وجعل كل شخص فيها يدعو للميت من أهله بشكل يومي؟
الإجابة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالدعاء للميت أمر مشروع، وحث أهل الميت على ذلك، وتذكيرهم به لا حرج فيه، وبالتالي: فإنشاء المجموعة الواتسابية إن كان لهذا الغرض، وهو تذكير المشتركين فيها بين الحين والآخر أن لا ينسوا ميتهم من الدعاء، فنرجو أن لا يكون فيه حرج.
وأما إن كان إنشاء المجموعة بغرض الاجتماع فيها كل يوم للدعاء للميت بصفة مستمرة، فهذا في معنى الاجتماع على الدعاء، والاجتماع على الدعاء إذا اتخذ عادة يشبه الراتبة، فهو مما ينهى عنه.
والله أعلم.
رقم الفتوى:479698
إسلام ويب
السؤال:
ما حكم عمل مجموعة واتساب، وجعل كل شخص فيها يدعو للميت من أهله بشكل يومي؟
الإجابة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالدعاء للميت أمر مشروع، وحث أهل الميت على ذلك، وتذكيرهم به لا حرج فيه، وبالتالي: فإنشاء المجموعة الواتسابية إن كان لهذا الغرض، وهو تذكير المشتركين فيها بين الحين والآخر أن لا ينسوا ميتهم من الدعاء، فنرجو أن لا يكون فيه حرج.
وأما إن كان إنشاء المجموعة بغرض الاجتماع فيها كل يوم للدعاء للميت بصفة مستمرة، فهذا في معنى الاجتماع على الدعاء، والاجتماع على الدعاء إذا اتخذ عادة يشبه الراتبة، فهو مما ينهى عنه.
والله أعلم.
رقم الفتوى:479698
إسلام ويب
التعليقات