لامست الأسهم الأوروبية أعلى مستوى لها في تسعة أشهر الخميس 9 فبراير شباط، بدعم من بيانات أرباح شركات من بينها سيمنس الألمانية وأسترازينيكا البريطانية مما ساهم في تهدئة المخاوف التي أثارها مسؤولون بمجلس الاحتياطي الفدرالي، بعدما أكدوا على الحاجة لمزيد من رفع أسعار الفائدة.
وارتفع المؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية 0.8% ليواصل تسجيل المكاسب للجلسة الثالثة على التوالي.
وكان مؤشر الشركات الصناعية الأفضل أداء بين مؤشرات القطاعات بدعم من ارتفاع سهم سيمنس 6.3 بالمئة بعد الإعلان عن أرباح أفضل من المتوقع وتعزيز توقعاتها لمبيعات العام بأكمله.
كما ارتفع مؤشر شركات الرعاية الصحية بعد ارتفاع سهم أسترازينيكا بنحو 2% إثر تسجيل أرباح أفضل من المتوقع في الربع الأخير فضلا عن زيادة سهم باير 3.5% بعد تغيير رئيسها التنفيذي.
ومن بين أكبر الخاسرين سهم مجموعة كريدي سويس الذي هبط 5.3% بعد الإعلان عن تكبد أسوأ خسارة سنوية منذ الأزمة المالية العالمية عام 2008 والتحذير من خسارة أخرى 'كبيرة' هذا العام.
كما نزل سهم فولفو للسيارات 2.5% إذ تتوقع الشركة السويدية أن يكون 2023 عاما آخر مليئا بالتحديات بعد الإعلان عن تراجع أرباحها الفصلية.
لامست الأسهم الأوروبية أعلى مستوى لها في تسعة أشهر الخميس 9 فبراير شباط، بدعم من بيانات أرباح شركات من بينها سيمنس الألمانية وأسترازينيكا البريطانية مما ساهم في تهدئة المخاوف التي أثارها مسؤولون بمجلس الاحتياطي الفدرالي، بعدما أكدوا على الحاجة لمزيد من رفع أسعار الفائدة.
وارتفع المؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية 0.8% ليواصل تسجيل المكاسب للجلسة الثالثة على التوالي.
وكان مؤشر الشركات الصناعية الأفضل أداء بين مؤشرات القطاعات بدعم من ارتفاع سهم سيمنس 6.3 بالمئة بعد الإعلان عن أرباح أفضل من المتوقع وتعزيز توقعاتها لمبيعات العام بأكمله.
كما ارتفع مؤشر شركات الرعاية الصحية بعد ارتفاع سهم أسترازينيكا بنحو 2% إثر تسجيل أرباح أفضل من المتوقع في الربع الأخير فضلا عن زيادة سهم باير 3.5% بعد تغيير رئيسها التنفيذي.
ومن بين أكبر الخاسرين سهم مجموعة كريدي سويس الذي هبط 5.3% بعد الإعلان عن تكبد أسوأ خسارة سنوية منذ الأزمة المالية العالمية عام 2008 والتحذير من خسارة أخرى 'كبيرة' هذا العام.
كما نزل سهم فولفو للسيارات 2.5% إذ تتوقع الشركة السويدية أن يكون 2023 عاما آخر مليئا بالتحديات بعد الإعلان عن تراجع أرباحها الفصلية.
لامست الأسهم الأوروبية أعلى مستوى لها في تسعة أشهر الخميس 9 فبراير شباط، بدعم من بيانات أرباح شركات من بينها سيمنس الألمانية وأسترازينيكا البريطانية مما ساهم في تهدئة المخاوف التي أثارها مسؤولون بمجلس الاحتياطي الفدرالي، بعدما أكدوا على الحاجة لمزيد من رفع أسعار الفائدة.
وارتفع المؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية 0.8% ليواصل تسجيل المكاسب للجلسة الثالثة على التوالي.
وكان مؤشر الشركات الصناعية الأفضل أداء بين مؤشرات القطاعات بدعم من ارتفاع سهم سيمنس 6.3 بالمئة بعد الإعلان عن أرباح أفضل من المتوقع وتعزيز توقعاتها لمبيعات العام بأكمله.
كما ارتفع مؤشر شركات الرعاية الصحية بعد ارتفاع سهم أسترازينيكا بنحو 2% إثر تسجيل أرباح أفضل من المتوقع في الربع الأخير فضلا عن زيادة سهم باير 3.5% بعد تغيير رئيسها التنفيذي.
ومن بين أكبر الخاسرين سهم مجموعة كريدي سويس الذي هبط 5.3% بعد الإعلان عن تكبد أسوأ خسارة سنوية منذ الأزمة المالية العالمية عام 2008 والتحذير من خسارة أخرى 'كبيرة' هذا العام.
كما نزل سهم فولفو للسيارات 2.5% إذ تتوقع الشركة السويدية أن يكون 2023 عاما آخر مليئا بالتحديات بعد الإعلان عن تراجع أرباحها الفصلية.
التعليقات