سيطرت حالة من التراجع على أداء اسواق الذهب محليا خلال شهر أيلول الحالي وسط انخفاض ملحوظ في الإقبال على الشراء وصلت لـ 60% مقارنة بذات الفترة من العام الماضي.
وفي تصريح الى (الرأي)، أكد نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات ربحي علان تراجع حركة البيع والشراء للذهب من المواطنين في السوق المحلية خلال الشهر الحالي مقارنة بذات الفترة من العام الماضي بانخفاض نسبة 60 بالمئة و40 بالمئة عن سنوات ما قبل كورونا.
وعزا علان انخفاض الحركة التجارية في القطاع لارتفاع أسعار الذهب عالميا وتراجع القوة الشرائية للمستهلكين.
وأكد أن ذروة الموسم والتي تشهد حركة نشطة من كل عام تبدأ منذ منتصف حزيران وحتى منتصف أيلول تزامنا مع دخول موسم الصيف بمناسباته الاجتماعية كافة وموسم حفلات الزفاف والتخرج وعودة المغتربين لم تلبي الطموح السنوي المعتاد.
وأكد أن الحركة التجارية التي يعكسها تواجد المغتربين داخل الاردن كل صيف شهدت تراجعا عن سنوات سابقة.
وبين علان أن سعر الليرة الرشادي ليوم أمس بلغ 276 دينارا والانجليزي 315 دينارا.
وحول الحركة التجارية للراغبين في الاستثمار في الذهب لاحظ علان أن هنالك تراجعا في الطلب نتيجة مراقبة المستهلكين للأسواق العالمية وانتظار مزيدا من الانخفاض في الأسعار؛ داعيهم لشراء الليرات بشقيها «الانجليزي» و'الرشادي» و'السبائك'و'الاونصات».
ودعا بالتوجة لشراء المصوغات المصنعة محليا كونها أقل اجورا وعند البيع اقل خسارة.
وحض المشترين بضرورة التأكد من التفاصيل قبل شراء الذهب على حساب العروض، وذلك من خلال التواصل مع لجنة في النقابة عبر الهاتف أو تطبيق واتس آب، للتأكد من الفاتورة والوزن والعيار والأجور.
وشدد علان على أن أسعار الذهب عالمية ومتغيرة يومياً، ولا يمكن إخضاعها لأي لعروض أو أي تخفيضات موسمية، مشيراً إلى أن النقابة تنشر الأسعار يوماً بيوم، وتعممها على أصحاب المحلات.
وجدد تأكيد النقابة بعدم التعامل مع المواقع الإلكترونية مهما كانت الأسباب لضمان عدم وقوعهم في الغش أو التلاعب بالذهب المعروض للبيع والتوجة للشراء من المحلات التجارية المرخصة وطلب فاتورة رسمية ومختومة عند شراء الذهب، تتضمن تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر للغرام وأجور الصائغ والسعر الإجمالي، حفظا لحقوقهم.
الرأي-رويدا السعايدة
سيطرت حالة من التراجع على أداء اسواق الذهب محليا خلال شهر أيلول الحالي وسط انخفاض ملحوظ في الإقبال على الشراء وصلت لـ 60% مقارنة بذات الفترة من العام الماضي.
وفي تصريح الى (الرأي)، أكد نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات ربحي علان تراجع حركة البيع والشراء للذهب من المواطنين في السوق المحلية خلال الشهر الحالي مقارنة بذات الفترة من العام الماضي بانخفاض نسبة 60 بالمئة و40 بالمئة عن سنوات ما قبل كورونا.
وعزا علان انخفاض الحركة التجارية في القطاع لارتفاع أسعار الذهب عالميا وتراجع القوة الشرائية للمستهلكين.
وأكد أن ذروة الموسم والتي تشهد حركة نشطة من كل عام تبدأ منذ منتصف حزيران وحتى منتصف أيلول تزامنا مع دخول موسم الصيف بمناسباته الاجتماعية كافة وموسم حفلات الزفاف والتخرج وعودة المغتربين لم تلبي الطموح السنوي المعتاد.
وأكد أن الحركة التجارية التي يعكسها تواجد المغتربين داخل الاردن كل صيف شهدت تراجعا عن سنوات سابقة.
وبين علان أن سعر الليرة الرشادي ليوم أمس بلغ 276 دينارا والانجليزي 315 دينارا.
وحول الحركة التجارية للراغبين في الاستثمار في الذهب لاحظ علان أن هنالك تراجعا في الطلب نتيجة مراقبة المستهلكين للأسواق العالمية وانتظار مزيدا من الانخفاض في الأسعار؛ داعيهم لشراء الليرات بشقيها «الانجليزي» و'الرشادي» و'السبائك'و'الاونصات».
ودعا بالتوجة لشراء المصوغات المصنعة محليا كونها أقل اجورا وعند البيع اقل خسارة.
وحض المشترين بضرورة التأكد من التفاصيل قبل شراء الذهب على حساب العروض، وذلك من خلال التواصل مع لجنة في النقابة عبر الهاتف أو تطبيق واتس آب، للتأكد من الفاتورة والوزن والعيار والأجور.
وشدد علان على أن أسعار الذهب عالمية ومتغيرة يومياً، ولا يمكن إخضاعها لأي لعروض أو أي تخفيضات موسمية، مشيراً إلى أن النقابة تنشر الأسعار يوماً بيوم، وتعممها على أصحاب المحلات.
وجدد تأكيد النقابة بعدم التعامل مع المواقع الإلكترونية مهما كانت الأسباب لضمان عدم وقوعهم في الغش أو التلاعب بالذهب المعروض للبيع والتوجة للشراء من المحلات التجارية المرخصة وطلب فاتورة رسمية ومختومة عند شراء الذهب، تتضمن تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر للغرام وأجور الصائغ والسعر الإجمالي، حفظا لحقوقهم.
الرأي-رويدا السعايدة
سيطرت حالة من التراجع على أداء اسواق الذهب محليا خلال شهر أيلول الحالي وسط انخفاض ملحوظ في الإقبال على الشراء وصلت لـ 60% مقارنة بذات الفترة من العام الماضي.
وفي تصريح الى (الرأي)، أكد نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات ربحي علان تراجع حركة البيع والشراء للذهب من المواطنين في السوق المحلية خلال الشهر الحالي مقارنة بذات الفترة من العام الماضي بانخفاض نسبة 60 بالمئة و40 بالمئة عن سنوات ما قبل كورونا.
وعزا علان انخفاض الحركة التجارية في القطاع لارتفاع أسعار الذهب عالميا وتراجع القوة الشرائية للمستهلكين.
وأكد أن ذروة الموسم والتي تشهد حركة نشطة من كل عام تبدأ منذ منتصف حزيران وحتى منتصف أيلول تزامنا مع دخول موسم الصيف بمناسباته الاجتماعية كافة وموسم حفلات الزفاف والتخرج وعودة المغتربين لم تلبي الطموح السنوي المعتاد.
وأكد أن الحركة التجارية التي يعكسها تواجد المغتربين داخل الاردن كل صيف شهدت تراجعا عن سنوات سابقة.
وبين علان أن سعر الليرة الرشادي ليوم أمس بلغ 276 دينارا والانجليزي 315 دينارا.
وحول الحركة التجارية للراغبين في الاستثمار في الذهب لاحظ علان أن هنالك تراجعا في الطلب نتيجة مراقبة المستهلكين للأسواق العالمية وانتظار مزيدا من الانخفاض في الأسعار؛ داعيهم لشراء الليرات بشقيها «الانجليزي» و'الرشادي» و'السبائك'و'الاونصات».
ودعا بالتوجة لشراء المصوغات المصنعة محليا كونها أقل اجورا وعند البيع اقل خسارة.
وحض المشترين بضرورة التأكد من التفاصيل قبل شراء الذهب على حساب العروض، وذلك من خلال التواصل مع لجنة في النقابة عبر الهاتف أو تطبيق واتس آب، للتأكد من الفاتورة والوزن والعيار والأجور.
وشدد علان على أن أسعار الذهب عالمية ومتغيرة يومياً، ولا يمكن إخضاعها لأي لعروض أو أي تخفيضات موسمية، مشيراً إلى أن النقابة تنشر الأسعار يوماً بيوم، وتعممها على أصحاب المحلات.
وجدد تأكيد النقابة بعدم التعامل مع المواقع الإلكترونية مهما كانت الأسباب لضمان عدم وقوعهم في الغش أو التلاعب بالذهب المعروض للبيع والتوجة للشراء من المحلات التجارية المرخصة وطلب فاتورة رسمية ومختومة عند شراء الذهب، تتضمن تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر للغرام وأجور الصائغ والسعر الإجمالي، حفظا لحقوقهم.
الرأي-رويدا السعايدة
التعليقات