اختتم برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة، الخميس، ورشة عمل فنية استمرت على مدار 5 أيام لتقدير تكلفة الأنظمة الغذائية المتبعة في الأردن، من أجل تحقيق أنظمة غذائية صحية ومتاحة للجميع باستخدام برمجية خاصة، بحضور عدد من كوادر دائرة الإحصاءات العامة وممثلين عن وزارة الصحة ووزارة الزراعة.
وجاءت هذه الورشة ضمن الجهود المبذولة لدراسة سد الفجوة الغذائية (Fill the Nutrient Gap) وتشمل تحليلًا للعوامل المحلية التي تؤثر على توفير الغذاء الصحي والغني بالعناصر الغذائية على نطاق واسع في الأردن وقدرة الأسر على تحمّل تكاليفه.
وسيقوم برنامج الأغذية العالمي بتقديم التوصيات والحلول المقترحة على مستوى السياسات أو التدخلات المباشرة التي من شأنها إتاحة التغذية السليمة للجميع.
وتأتي هذه الدراسة كواحدة من الأولويات البحثية الواردة في الاستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي (2022-2030)، وتهدف إلى تقديم الأدلة العلمية لدعم التحول إلى أنظمة غذائية مستدامة.
وحضر عدد من مختصي الإحصاءات العامة من قسم الأسعار والأرقام القياسية، قسم نفقات ودخل الأسرة والفقر، قسم التحليل والدراسات الصحية الأسرية وقسم التحليل والبرمجة وقسم الاحصاءات النباتية في مديرية الإحصاءات الزراعية. حيث سيمكن التدريب المشاركين من استخدام برمجية تكلفة النظام الغذائي ومراقبة التغييرات سنويا، مما سيساهم في تحقيق التوافق بشأن سد الفجوة التغذوية وتحسين الية اتخاذ القرارات المتعلقة بالنظم الغذائية.
اختتم برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة، الخميس، ورشة عمل فنية استمرت على مدار 5 أيام لتقدير تكلفة الأنظمة الغذائية المتبعة في الأردن، من أجل تحقيق أنظمة غذائية صحية ومتاحة للجميع باستخدام برمجية خاصة، بحضور عدد من كوادر دائرة الإحصاءات العامة وممثلين عن وزارة الصحة ووزارة الزراعة.
وجاءت هذه الورشة ضمن الجهود المبذولة لدراسة سد الفجوة الغذائية (Fill the Nutrient Gap) وتشمل تحليلًا للعوامل المحلية التي تؤثر على توفير الغذاء الصحي والغني بالعناصر الغذائية على نطاق واسع في الأردن وقدرة الأسر على تحمّل تكاليفه.
وسيقوم برنامج الأغذية العالمي بتقديم التوصيات والحلول المقترحة على مستوى السياسات أو التدخلات المباشرة التي من شأنها إتاحة التغذية السليمة للجميع.
وتأتي هذه الدراسة كواحدة من الأولويات البحثية الواردة في الاستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي (2022-2030)، وتهدف إلى تقديم الأدلة العلمية لدعم التحول إلى أنظمة غذائية مستدامة.
وحضر عدد من مختصي الإحصاءات العامة من قسم الأسعار والأرقام القياسية، قسم نفقات ودخل الأسرة والفقر، قسم التحليل والدراسات الصحية الأسرية وقسم التحليل والبرمجة وقسم الاحصاءات النباتية في مديرية الإحصاءات الزراعية. حيث سيمكن التدريب المشاركين من استخدام برمجية تكلفة النظام الغذائي ومراقبة التغييرات سنويا، مما سيساهم في تحقيق التوافق بشأن سد الفجوة التغذوية وتحسين الية اتخاذ القرارات المتعلقة بالنظم الغذائية.
اختتم برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة، الخميس، ورشة عمل فنية استمرت على مدار 5 أيام لتقدير تكلفة الأنظمة الغذائية المتبعة في الأردن، من أجل تحقيق أنظمة غذائية صحية ومتاحة للجميع باستخدام برمجية خاصة، بحضور عدد من كوادر دائرة الإحصاءات العامة وممثلين عن وزارة الصحة ووزارة الزراعة.
وجاءت هذه الورشة ضمن الجهود المبذولة لدراسة سد الفجوة الغذائية (Fill the Nutrient Gap) وتشمل تحليلًا للعوامل المحلية التي تؤثر على توفير الغذاء الصحي والغني بالعناصر الغذائية على نطاق واسع في الأردن وقدرة الأسر على تحمّل تكاليفه.
وسيقوم برنامج الأغذية العالمي بتقديم التوصيات والحلول المقترحة على مستوى السياسات أو التدخلات المباشرة التي من شأنها إتاحة التغذية السليمة للجميع.
وتأتي هذه الدراسة كواحدة من الأولويات البحثية الواردة في الاستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي (2022-2030)، وتهدف إلى تقديم الأدلة العلمية لدعم التحول إلى أنظمة غذائية مستدامة.
وحضر عدد من مختصي الإحصاءات العامة من قسم الأسعار والأرقام القياسية، قسم نفقات ودخل الأسرة والفقر، قسم التحليل والدراسات الصحية الأسرية وقسم التحليل والبرمجة وقسم الاحصاءات النباتية في مديرية الإحصاءات الزراعية. حيث سيمكن التدريب المشاركين من استخدام برمجية تكلفة النظام الغذائي ومراقبة التغييرات سنويا، مما سيساهم في تحقيق التوافق بشأن سد الفجوة التغذوية وتحسين الية اتخاذ القرارات المتعلقة بالنظم الغذائية.
التعليقات