حذرت مؤسسة 'ديكرا للفحص الفني' من استخدام بطارية الدراجة الكهربائية التالفة بأي شكل من الأشكال، كما لا يجوز التعامل معها بأيدٍ عارية في حال ظهور أضرار خارجية عليها أو الانتفاخ أو تسريب المحلول الإلكتروليتي أو ظهور ترسبات وتراكمات على الأقطاب.
وأوصى الخبراء الألمان بالتخلص من البطارية التالفة بأسرع وقت ممكن.. وإذا تطلب الأمر، يراعى تخزين البطارية التالفة في الهواء الطلق في مكان آمن مغطى بالرمال، وذلك إلى أن يتم التخلص منها في مراكز إعادة التدوير أو الأماكن المخصصة للتخلص من البطاريات.
الحذر واجب عند الشحن
ومن ناحية أخرى، يراعى الحذر عند الشحن، وذلك نظراً لكثافة الطاقة العالية.. لذا يفضل الشحن في المرأب بعيداً عن السكن، وعلى أرضية حجرية، وعلى مسافة آمنة من أية مواد قابلة للاشتعال.
ومن الإجراءات المهمة أيضاً مراعاة إرشادات وتعليمات التشغيل دائماً، مع استخدام كل من البطارية والشاحن الأصليين.
ويفضل شحن البطارية في درجة حرارة بين 10 و20 درجة مئوية.. وعلى الرغم من أن هذه الأجهزة معدة ومصممة وفق معايير أمان عالية وبأنظمة للحماية من التحميل الزائد والماس الكهربائي، إلا أن التعامل معها بحرص يعد أمراً ضرورياً، وذلك لإمكانية تلف طبقات العزل، ما ينتج عنه ماس داخلي، وبعد ذلك سلسلة من التفاعلات، مما يؤدي إلى نشوب حريق أو انفجار البطارية في أسوأ الظروف.
جدير بالذكر أن بطارية الدراجات الكهربائية تتعرض للكثير من عوامل الإجهاد مثل الطقس السيئ وأشعة الشمس المباشرة وبعض الصدمات، وهو ما يؤثر بالسلب على عمرها الافتراضي بشكل ملحوظ.
حذرت مؤسسة 'ديكرا للفحص الفني' من استخدام بطارية الدراجة الكهربائية التالفة بأي شكل من الأشكال، كما لا يجوز التعامل معها بأيدٍ عارية في حال ظهور أضرار خارجية عليها أو الانتفاخ أو تسريب المحلول الإلكتروليتي أو ظهور ترسبات وتراكمات على الأقطاب.
وأوصى الخبراء الألمان بالتخلص من البطارية التالفة بأسرع وقت ممكن.. وإذا تطلب الأمر، يراعى تخزين البطارية التالفة في الهواء الطلق في مكان آمن مغطى بالرمال، وذلك إلى أن يتم التخلص منها في مراكز إعادة التدوير أو الأماكن المخصصة للتخلص من البطاريات.
الحذر واجب عند الشحن
ومن ناحية أخرى، يراعى الحذر عند الشحن، وذلك نظراً لكثافة الطاقة العالية.. لذا يفضل الشحن في المرأب بعيداً عن السكن، وعلى أرضية حجرية، وعلى مسافة آمنة من أية مواد قابلة للاشتعال.
ومن الإجراءات المهمة أيضاً مراعاة إرشادات وتعليمات التشغيل دائماً، مع استخدام كل من البطارية والشاحن الأصليين.
ويفضل شحن البطارية في درجة حرارة بين 10 و20 درجة مئوية.. وعلى الرغم من أن هذه الأجهزة معدة ومصممة وفق معايير أمان عالية وبأنظمة للحماية من التحميل الزائد والماس الكهربائي، إلا أن التعامل معها بحرص يعد أمراً ضرورياً، وذلك لإمكانية تلف طبقات العزل، ما ينتج عنه ماس داخلي، وبعد ذلك سلسلة من التفاعلات، مما يؤدي إلى نشوب حريق أو انفجار البطارية في أسوأ الظروف.
جدير بالذكر أن بطارية الدراجات الكهربائية تتعرض للكثير من عوامل الإجهاد مثل الطقس السيئ وأشعة الشمس المباشرة وبعض الصدمات، وهو ما يؤثر بالسلب على عمرها الافتراضي بشكل ملحوظ.
حذرت مؤسسة 'ديكرا للفحص الفني' من استخدام بطارية الدراجة الكهربائية التالفة بأي شكل من الأشكال، كما لا يجوز التعامل معها بأيدٍ عارية في حال ظهور أضرار خارجية عليها أو الانتفاخ أو تسريب المحلول الإلكتروليتي أو ظهور ترسبات وتراكمات على الأقطاب.
وأوصى الخبراء الألمان بالتخلص من البطارية التالفة بأسرع وقت ممكن.. وإذا تطلب الأمر، يراعى تخزين البطارية التالفة في الهواء الطلق في مكان آمن مغطى بالرمال، وذلك إلى أن يتم التخلص منها في مراكز إعادة التدوير أو الأماكن المخصصة للتخلص من البطاريات.
الحذر واجب عند الشحن
ومن ناحية أخرى، يراعى الحذر عند الشحن، وذلك نظراً لكثافة الطاقة العالية.. لذا يفضل الشحن في المرأب بعيداً عن السكن، وعلى أرضية حجرية، وعلى مسافة آمنة من أية مواد قابلة للاشتعال.
ومن الإجراءات المهمة أيضاً مراعاة إرشادات وتعليمات التشغيل دائماً، مع استخدام كل من البطارية والشاحن الأصليين.
ويفضل شحن البطارية في درجة حرارة بين 10 و20 درجة مئوية.. وعلى الرغم من أن هذه الأجهزة معدة ومصممة وفق معايير أمان عالية وبأنظمة للحماية من التحميل الزائد والماس الكهربائي، إلا أن التعامل معها بحرص يعد أمراً ضرورياً، وذلك لإمكانية تلف طبقات العزل، ما ينتج عنه ماس داخلي، وبعد ذلك سلسلة من التفاعلات، مما يؤدي إلى نشوب حريق أو انفجار البطارية في أسوأ الظروف.
جدير بالذكر أن بطارية الدراجات الكهربائية تتعرض للكثير من عوامل الإجهاد مثل الطقس السيئ وأشعة الشمس المباشرة وبعض الصدمات، وهو ما يؤثر بالسلب على عمرها الافتراضي بشكل ملحوظ.
التعليقات