أعلن رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية خالد السالم عن افتتاح عيادة متخصصة للإقلاع عن التدخين ومنع انتشاره، وذلك في إطار مبادرة الرفاه الصحي التي تحوي عددا من الخدمات المتعلقة برفع مستوى الرفاه الصحي في المجتمع الجامعي.
وأكد السالم أن هذه المبادرة الريادية تعتبر الأولى في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة، بحيث تقدم هذه العيادة خدماتها للطلبة والأساتذة وموظفي الجامعة لنشر ثقافة مكافحة التدخين؛ لتقليل نسب المدخنين مجتمعياً، وخصوصا عند فئة الشباب الذين يمثلون مستقبل هذا الوطن.
وأضاف أن الجامعة تضع الرفاه الصحي لطلبتها في صدارة أولوياتها بافتتاح هذه العيادة؛ للحد من ظاهرة التدخين بين الطلبة بما يحقق الأهداف المرجوة من هذه المبادرة الرائدة بتوعية ومساعدة أفراد المجتمع الجامعي على التخلص من عادة التدخين.
ولفت إلى أن هذه الخطوة تعتبر جزءا من الجهود المتواصلة للجامعة لتحسين صحة وجودة حياة مجتمعها الطلابي والأكاديمي من خلال ما تقدمه هذه العيادة من خدمات متعددة تشمل استشارات متخصصة، وبرامج إرشادية للمساعدة في التخلص من التدخين وتقليل آثاره الضارة على الصحة.
كما تأتي هذه الخطوة التزاما من جامعة العلوم والتكنولوجيا بالتوجيهات الملكية السامية بتعزيز الوعي بأضرار التدخين وتشجيع الأفراد على اتخاذ قرارات صحية أفضل، وفق رئيس الجامعة.
وأوضح السالم أن الجامعة عازمة على توسيع نطاق هذه الخدمة لتشمل شرائح أوسع في مجتمعها المحلي من خلال استدامة خدمات العيادة؛ وذلك بتدريب الطلبة من مختلف الكليات الصحية وتشجيعهم على نشر الوعي ضد التدخين داخل عيادة المشورة لوقف التدخين كما تم الاتفاق من عمداء الكليات الصحية على تضمين برامج وخطط هذه العيادة ضمن المواد العملية التي يتم طرحها للطلبة.
وأشار السالم إلى أن تدريب مجموعة من الطلبة في الكليات الصحية من بعض أعضاء الهيئة التدريسية الحاصلين على شهادة متخصصة بالمساعدة في الإقلاع عن التدخين وذلك لرفع وعي الطلبة بمسؤوليتهم المجتمعية للمساعدة في الحد من ظاهرة التدخين داخل المجتمع الجامعي وخارجه.
أعلن رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية خالد السالم عن افتتاح عيادة متخصصة للإقلاع عن التدخين ومنع انتشاره، وذلك في إطار مبادرة الرفاه الصحي التي تحوي عددا من الخدمات المتعلقة برفع مستوى الرفاه الصحي في المجتمع الجامعي.
وأكد السالم أن هذه المبادرة الريادية تعتبر الأولى في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة، بحيث تقدم هذه العيادة خدماتها للطلبة والأساتذة وموظفي الجامعة لنشر ثقافة مكافحة التدخين؛ لتقليل نسب المدخنين مجتمعياً، وخصوصا عند فئة الشباب الذين يمثلون مستقبل هذا الوطن.
وأضاف أن الجامعة تضع الرفاه الصحي لطلبتها في صدارة أولوياتها بافتتاح هذه العيادة؛ للحد من ظاهرة التدخين بين الطلبة بما يحقق الأهداف المرجوة من هذه المبادرة الرائدة بتوعية ومساعدة أفراد المجتمع الجامعي على التخلص من عادة التدخين.
ولفت إلى أن هذه الخطوة تعتبر جزءا من الجهود المتواصلة للجامعة لتحسين صحة وجودة حياة مجتمعها الطلابي والأكاديمي من خلال ما تقدمه هذه العيادة من خدمات متعددة تشمل استشارات متخصصة، وبرامج إرشادية للمساعدة في التخلص من التدخين وتقليل آثاره الضارة على الصحة.
كما تأتي هذه الخطوة التزاما من جامعة العلوم والتكنولوجيا بالتوجيهات الملكية السامية بتعزيز الوعي بأضرار التدخين وتشجيع الأفراد على اتخاذ قرارات صحية أفضل، وفق رئيس الجامعة.
وأوضح السالم أن الجامعة عازمة على توسيع نطاق هذه الخدمة لتشمل شرائح أوسع في مجتمعها المحلي من خلال استدامة خدمات العيادة؛ وذلك بتدريب الطلبة من مختلف الكليات الصحية وتشجيعهم على نشر الوعي ضد التدخين داخل عيادة المشورة لوقف التدخين كما تم الاتفاق من عمداء الكليات الصحية على تضمين برامج وخطط هذه العيادة ضمن المواد العملية التي يتم طرحها للطلبة.
وأشار السالم إلى أن تدريب مجموعة من الطلبة في الكليات الصحية من بعض أعضاء الهيئة التدريسية الحاصلين على شهادة متخصصة بالمساعدة في الإقلاع عن التدخين وذلك لرفع وعي الطلبة بمسؤوليتهم المجتمعية للمساعدة في الحد من ظاهرة التدخين داخل المجتمع الجامعي وخارجه.
أعلن رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية خالد السالم عن افتتاح عيادة متخصصة للإقلاع عن التدخين ومنع انتشاره، وذلك في إطار مبادرة الرفاه الصحي التي تحوي عددا من الخدمات المتعلقة برفع مستوى الرفاه الصحي في المجتمع الجامعي.
وأكد السالم أن هذه المبادرة الريادية تعتبر الأولى في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة، بحيث تقدم هذه العيادة خدماتها للطلبة والأساتذة وموظفي الجامعة لنشر ثقافة مكافحة التدخين؛ لتقليل نسب المدخنين مجتمعياً، وخصوصا عند فئة الشباب الذين يمثلون مستقبل هذا الوطن.
وأضاف أن الجامعة تضع الرفاه الصحي لطلبتها في صدارة أولوياتها بافتتاح هذه العيادة؛ للحد من ظاهرة التدخين بين الطلبة بما يحقق الأهداف المرجوة من هذه المبادرة الرائدة بتوعية ومساعدة أفراد المجتمع الجامعي على التخلص من عادة التدخين.
ولفت إلى أن هذه الخطوة تعتبر جزءا من الجهود المتواصلة للجامعة لتحسين صحة وجودة حياة مجتمعها الطلابي والأكاديمي من خلال ما تقدمه هذه العيادة من خدمات متعددة تشمل استشارات متخصصة، وبرامج إرشادية للمساعدة في التخلص من التدخين وتقليل آثاره الضارة على الصحة.
كما تأتي هذه الخطوة التزاما من جامعة العلوم والتكنولوجيا بالتوجيهات الملكية السامية بتعزيز الوعي بأضرار التدخين وتشجيع الأفراد على اتخاذ قرارات صحية أفضل، وفق رئيس الجامعة.
وأوضح السالم أن الجامعة عازمة على توسيع نطاق هذه الخدمة لتشمل شرائح أوسع في مجتمعها المحلي من خلال استدامة خدمات العيادة؛ وذلك بتدريب الطلبة من مختلف الكليات الصحية وتشجيعهم على نشر الوعي ضد التدخين داخل عيادة المشورة لوقف التدخين كما تم الاتفاق من عمداء الكليات الصحية على تضمين برامج وخطط هذه العيادة ضمن المواد العملية التي يتم طرحها للطلبة.
وأشار السالم إلى أن تدريب مجموعة من الطلبة في الكليات الصحية من بعض أعضاء الهيئة التدريسية الحاصلين على شهادة متخصصة بالمساعدة في الإقلاع عن التدخين وذلك لرفع وعي الطلبة بمسؤوليتهم المجتمعية للمساعدة في الحد من ظاهرة التدخين داخل المجتمع الجامعي وخارجه.
التعليقات