شكا مواطنون سكان الروضة في لواء ناعور من مدرسة الروضة الاساسية المستأجرة التابعة لتربية لواء ناعور التي لاتصلح للتدريس
وقال المواطنون ان المدرسة لايوجد عليها سور يحمي الطلبة من حوادث السير كون المدخل يقع على الشارع الرئيسي مباشرة ولا يتوفر ساحة لممارسة الرياضة اسوة بالاطفال في المدارس الاخرى بالاضافة لعدم وجود مكان لاصطفاف الطلبة في الطابور الصباحي حيث يصطف جزء منهم والجزء الاخر يدخلون الصفوف مباشرة لعدم وجود مكان لتوقفهم وخلال الفرصة لايستطيع الطلبة الخروج من غرفهم بسبب عدم وجود ساحة.
مصدر مطلع في المدرسة فضل عدم ذكر اسمه، اكد ما ذكره عدد من المواطنين من معاناة للطلبة في المبنى الحالي منذ خمس سنوات.
وقال المصدر ان عدد الطبة في المدرسة يبلغ 160 طالبا يقوم على تدريسهم 15 معلمة ،ويوحد حمام واحد لجميع الطلبة وهذا يشكل معاناة حقيقية لهم ،مشيرا انه يوجد اكتظاظ في صفوف الرابع والخامس.
وقال ان المياه تصل ضعيفة من الخط الواصل للمدرسة حيث تقوم البلدية بتعبئة الخزانات بواسطة الصهاريج
وطالب المواطنون الجهات المعنية ايجاد حل للطلبة لممارسة طفولته كباقي الاطفال في المدارس الاخرى كونه لايعقل ان يخدم حمام واحد جميع الطلبة
من جانبه قال مدير تربية لواء ناعور نهار القضاة انه تم رصد مليون و 800 الف دينار على حساب اللامركزية لبناء مدرسة لمدرسة الروضة الاساسية نهاية العام الحالي وهي من ضمن اولوياتنا كون المدرسة الحالية لاتصلح وبحثنا عن مبنى لاستئجاره كمدرسة لحين البناء ولم نجد.
في السياق ذاته طالب سكان منطقة المامونية الوسطى في مأدبا وزارة التربية والتعليم ،بفتح مدرسة للصفوف من السابع وحتى العاشر كونه يوجد مايزيد عن 100 طالب من سكان المنطقة يذهبون الى مدارس اخرى بعيدة عن مكان سكنهم. واضاف المواطنون الذين وقعوا على عريضة موجهة لوزارة التربية والتعليم وعددهم 150 مواطنا حصلت»الدستور»على نسخة منها، نحن اهالي منطقة المامونية الوسطى نطالب بفتح شعب للطلبة الذكور من الصف السابع ولغاية الصف العاشر ،كون عدد الطلبة الذين يذهبون الى مدارس اخرى يزيد عددهم عن 100 طالب، خصوصا الى مدرسة المامونية الغربية والتي تبعد 2 كيلومتر.
وقالوا انهم يخشون على ابنائهم من الكلاب الضالة المنتشرة كونه لاتتوفر مواصلات من والى المدرسة، ويعاني الطلبة خلال ذهابهم من الحر وبرد الشتاء، خصوصا ان مدرسة المامونية الغربية التي يذهبون اليها تعاني من الاكتظاظ في هذه الصفوف. واضافوا انه يوجد بناء مدرسي مؤجر لوزارة التربية والتعليم في المامونية الوسطى وصاحب البناء على استعداد لعمل الصيانة اللازمة للمبنى.
الدستور
شكا مواطنون سكان الروضة في لواء ناعور من مدرسة الروضة الاساسية المستأجرة التابعة لتربية لواء ناعور التي لاتصلح للتدريس
وقال المواطنون ان المدرسة لايوجد عليها سور يحمي الطلبة من حوادث السير كون المدخل يقع على الشارع الرئيسي مباشرة ولا يتوفر ساحة لممارسة الرياضة اسوة بالاطفال في المدارس الاخرى بالاضافة لعدم وجود مكان لاصطفاف الطلبة في الطابور الصباحي حيث يصطف جزء منهم والجزء الاخر يدخلون الصفوف مباشرة لعدم وجود مكان لتوقفهم وخلال الفرصة لايستطيع الطلبة الخروج من غرفهم بسبب عدم وجود ساحة.
مصدر مطلع في المدرسة فضل عدم ذكر اسمه، اكد ما ذكره عدد من المواطنين من معاناة للطلبة في المبنى الحالي منذ خمس سنوات.
وقال المصدر ان عدد الطبة في المدرسة يبلغ 160 طالبا يقوم على تدريسهم 15 معلمة ،ويوحد حمام واحد لجميع الطلبة وهذا يشكل معاناة حقيقية لهم ،مشيرا انه يوجد اكتظاظ في صفوف الرابع والخامس.
وقال ان المياه تصل ضعيفة من الخط الواصل للمدرسة حيث تقوم البلدية بتعبئة الخزانات بواسطة الصهاريج
وطالب المواطنون الجهات المعنية ايجاد حل للطلبة لممارسة طفولته كباقي الاطفال في المدارس الاخرى كونه لايعقل ان يخدم حمام واحد جميع الطلبة
من جانبه قال مدير تربية لواء ناعور نهار القضاة انه تم رصد مليون و 800 الف دينار على حساب اللامركزية لبناء مدرسة لمدرسة الروضة الاساسية نهاية العام الحالي وهي من ضمن اولوياتنا كون المدرسة الحالية لاتصلح وبحثنا عن مبنى لاستئجاره كمدرسة لحين البناء ولم نجد.
في السياق ذاته طالب سكان منطقة المامونية الوسطى في مأدبا وزارة التربية والتعليم ،بفتح مدرسة للصفوف من السابع وحتى العاشر كونه يوجد مايزيد عن 100 طالب من سكان المنطقة يذهبون الى مدارس اخرى بعيدة عن مكان سكنهم. واضاف المواطنون الذين وقعوا على عريضة موجهة لوزارة التربية والتعليم وعددهم 150 مواطنا حصلت»الدستور»على نسخة منها، نحن اهالي منطقة المامونية الوسطى نطالب بفتح شعب للطلبة الذكور من الصف السابع ولغاية الصف العاشر ،كون عدد الطلبة الذين يذهبون الى مدارس اخرى يزيد عددهم عن 100 طالب، خصوصا الى مدرسة المامونية الغربية والتي تبعد 2 كيلومتر.
وقالوا انهم يخشون على ابنائهم من الكلاب الضالة المنتشرة كونه لاتتوفر مواصلات من والى المدرسة، ويعاني الطلبة خلال ذهابهم من الحر وبرد الشتاء، خصوصا ان مدرسة المامونية الغربية التي يذهبون اليها تعاني من الاكتظاظ في هذه الصفوف. واضافوا انه يوجد بناء مدرسي مؤجر لوزارة التربية والتعليم في المامونية الوسطى وصاحب البناء على استعداد لعمل الصيانة اللازمة للمبنى.
الدستور
شكا مواطنون سكان الروضة في لواء ناعور من مدرسة الروضة الاساسية المستأجرة التابعة لتربية لواء ناعور التي لاتصلح للتدريس
وقال المواطنون ان المدرسة لايوجد عليها سور يحمي الطلبة من حوادث السير كون المدخل يقع على الشارع الرئيسي مباشرة ولا يتوفر ساحة لممارسة الرياضة اسوة بالاطفال في المدارس الاخرى بالاضافة لعدم وجود مكان لاصطفاف الطلبة في الطابور الصباحي حيث يصطف جزء منهم والجزء الاخر يدخلون الصفوف مباشرة لعدم وجود مكان لتوقفهم وخلال الفرصة لايستطيع الطلبة الخروج من غرفهم بسبب عدم وجود ساحة.
مصدر مطلع في المدرسة فضل عدم ذكر اسمه، اكد ما ذكره عدد من المواطنين من معاناة للطلبة في المبنى الحالي منذ خمس سنوات.
وقال المصدر ان عدد الطبة في المدرسة يبلغ 160 طالبا يقوم على تدريسهم 15 معلمة ،ويوحد حمام واحد لجميع الطلبة وهذا يشكل معاناة حقيقية لهم ،مشيرا انه يوجد اكتظاظ في صفوف الرابع والخامس.
وقال ان المياه تصل ضعيفة من الخط الواصل للمدرسة حيث تقوم البلدية بتعبئة الخزانات بواسطة الصهاريج
وطالب المواطنون الجهات المعنية ايجاد حل للطلبة لممارسة طفولته كباقي الاطفال في المدارس الاخرى كونه لايعقل ان يخدم حمام واحد جميع الطلبة
من جانبه قال مدير تربية لواء ناعور نهار القضاة انه تم رصد مليون و 800 الف دينار على حساب اللامركزية لبناء مدرسة لمدرسة الروضة الاساسية نهاية العام الحالي وهي من ضمن اولوياتنا كون المدرسة الحالية لاتصلح وبحثنا عن مبنى لاستئجاره كمدرسة لحين البناء ولم نجد.
في السياق ذاته طالب سكان منطقة المامونية الوسطى في مأدبا وزارة التربية والتعليم ،بفتح مدرسة للصفوف من السابع وحتى العاشر كونه يوجد مايزيد عن 100 طالب من سكان المنطقة يذهبون الى مدارس اخرى بعيدة عن مكان سكنهم. واضاف المواطنون الذين وقعوا على عريضة موجهة لوزارة التربية والتعليم وعددهم 150 مواطنا حصلت»الدستور»على نسخة منها، نحن اهالي منطقة المامونية الوسطى نطالب بفتح شعب للطلبة الذكور من الصف السابع ولغاية الصف العاشر ،كون عدد الطلبة الذين يذهبون الى مدارس اخرى يزيد عددهم عن 100 طالب، خصوصا الى مدرسة المامونية الغربية والتي تبعد 2 كيلومتر.
وقالوا انهم يخشون على ابنائهم من الكلاب الضالة المنتشرة كونه لاتتوفر مواصلات من والى المدرسة، ويعاني الطلبة خلال ذهابهم من الحر وبرد الشتاء، خصوصا ان مدرسة المامونية الغربية التي يذهبون اليها تعاني من الاكتظاظ في هذه الصفوف. واضافوا انه يوجد بناء مدرسي مؤجر لوزارة التربية والتعليم في المامونية الوسطى وصاحب البناء على استعداد لعمل الصيانة اللازمة للمبنى.
الدستور
التعليقات