أكد رئيس لجنة التعليم والشباب النيابية الدكتور طالب الصرايرة، أهمية الدور الذي يضطلع به مركز زها الثقافي التابع أمانة عمان الكبرى، لخدمة ورعاية الأطفال واليافعين والشباب وتعزيز قدراتهم وصقل مواهبهم.
جاء ذلك خلال زيارة قام بها رئيس وأعضاء اللجنة للمركز اليوم الأربعاء، حيث كان في استقبالهم المدير التنفيذي لمركز زها الثقافي، رانية صبيح.
وأشار الصرايرة الى ضرورة دعم المركز، ليتمكن من مواصلة مسيرته الريادية في رعاية إبداعات الطفولة والشباب وتأسيس جيل قادر على البناء والإنجاز ومواكبة التطورات في ظل ما يشهده العالم من تحولات ومتغيرات.
وأعرب عن إعجابه بمستوى الخدمات والنشاطات التي يقدمها المركز للمجتمع المحلي خاصة في شعبة الرفاه النفسي والاجتماعي فيما يتعلق بحماية الأسرة لما يتعرض له الأطفال من التوحد نتيجة الإدمان الإلكتروني والأجهزة الخلوية وما شابه ذلك مما أدى إلى تفكيك الأسرة.
وأشاد الصرايرة، بقسم الروبوت والذكاء الاصطناعي، مؤكدًا ضرورة تعميم تجربة المركز الناجحة والمتميزة، على جميع محافظات المملكة ليستفيد منها أكبر عدد ممكن من فئات المجتمع.
وأكد ضرورة أن يكون هناك تعاونا ما بين وزارة التربية والتعليم ومركز زها الثقافي. بدورهم، ثمن النواب: أسماء الرواحنة وعائشة الحسنات وزهير السعيدين و خالد الشلول وفليحة الخضير و فايزة عضيبات، أجواء المحبة والأخوة والتفاني بالعمل وحب العطاء السائد في روح الفريق الواحد بين موظفي المركز.
وأشادوا بالدور الذي تقدمه إدارة المراكز وكل موظفيه وعامليه، لأبناء المجتمع المحلي بكل شرائحه.
من جهتها، أشارت صبيح إلى انتشار مراكز زها الثقافية، في عمان والمحافظات لتصل إلى 24 مركزا ضمن المبادرات الملكية السامية، موضحة إنها بدأت بحلم بسيط تحول إلى واقع، تحقيقا لرؤى وتطلعات جلالة الملك عبدالله الثاني.
واستعرضت صبيح البرامج والمشاريع والنشاطات التي ينفذها المركز، مؤكدة انه ومنذ انطلاقته شكل شعلة مضيئة لخدمة ورعاية الطفولة وتنمية قدراتهم العقلية والجسدية.
أكد رئيس لجنة التعليم والشباب النيابية الدكتور طالب الصرايرة، أهمية الدور الذي يضطلع به مركز زها الثقافي التابع أمانة عمان الكبرى، لخدمة ورعاية الأطفال واليافعين والشباب وتعزيز قدراتهم وصقل مواهبهم.
جاء ذلك خلال زيارة قام بها رئيس وأعضاء اللجنة للمركز اليوم الأربعاء، حيث كان في استقبالهم المدير التنفيذي لمركز زها الثقافي، رانية صبيح.
وأشار الصرايرة الى ضرورة دعم المركز، ليتمكن من مواصلة مسيرته الريادية في رعاية إبداعات الطفولة والشباب وتأسيس جيل قادر على البناء والإنجاز ومواكبة التطورات في ظل ما يشهده العالم من تحولات ومتغيرات.
وأعرب عن إعجابه بمستوى الخدمات والنشاطات التي يقدمها المركز للمجتمع المحلي خاصة في شعبة الرفاه النفسي والاجتماعي فيما يتعلق بحماية الأسرة لما يتعرض له الأطفال من التوحد نتيجة الإدمان الإلكتروني والأجهزة الخلوية وما شابه ذلك مما أدى إلى تفكيك الأسرة.
وأشاد الصرايرة، بقسم الروبوت والذكاء الاصطناعي، مؤكدًا ضرورة تعميم تجربة المركز الناجحة والمتميزة، على جميع محافظات المملكة ليستفيد منها أكبر عدد ممكن من فئات المجتمع.
وأكد ضرورة أن يكون هناك تعاونا ما بين وزارة التربية والتعليم ومركز زها الثقافي. بدورهم، ثمن النواب: أسماء الرواحنة وعائشة الحسنات وزهير السعيدين و خالد الشلول وفليحة الخضير و فايزة عضيبات، أجواء المحبة والأخوة والتفاني بالعمل وحب العطاء السائد في روح الفريق الواحد بين موظفي المركز.
وأشادوا بالدور الذي تقدمه إدارة المراكز وكل موظفيه وعامليه، لأبناء المجتمع المحلي بكل شرائحه.
من جهتها، أشارت صبيح إلى انتشار مراكز زها الثقافية، في عمان والمحافظات لتصل إلى 24 مركزا ضمن المبادرات الملكية السامية، موضحة إنها بدأت بحلم بسيط تحول إلى واقع، تحقيقا لرؤى وتطلعات جلالة الملك عبدالله الثاني.
واستعرضت صبيح البرامج والمشاريع والنشاطات التي ينفذها المركز، مؤكدة انه ومنذ انطلاقته شكل شعلة مضيئة لخدمة ورعاية الطفولة وتنمية قدراتهم العقلية والجسدية.
أكد رئيس لجنة التعليم والشباب النيابية الدكتور طالب الصرايرة، أهمية الدور الذي يضطلع به مركز زها الثقافي التابع أمانة عمان الكبرى، لخدمة ورعاية الأطفال واليافعين والشباب وتعزيز قدراتهم وصقل مواهبهم.
جاء ذلك خلال زيارة قام بها رئيس وأعضاء اللجنة للمركز اليوم الأربعاء، حيث كان في استقبالهم المدير التنفيذي لمركز زها الثقافي، رانية صبيح.
وأشار الصرايرة الى ضرورة دعم المركز، ليتمكن من مواصلة مسيرته الريادية في رعاية إبداعات الطفولة والشباب وتأسيس جيل قادر على البناء والإنجاز ومواكبة التطورات في ظل ما يشهده العالم من تحولات ومتغيرات.
وأعرب عن إعجابه بمستوى الخدمات والنشاطات التي يقدمها المركز للمجتمع المحلي خاصة في شعبة الرفاه النفسي والاجتماعي فيما يتعلق بحماية الأسرة لما يتعرض له الأطفال من التوحد نتيجة الإدمان الإلكتروني والأجهزة الخلوية وما شابه ذلك مما أدى إلى تفكيك الأسرة.
وأشاد الصرايرة، بقسم الروبوت والذكاء الاصطناعي، مؤكدًا ضرورة تعميم تجربة المركز الناجحة والمتميزة، على جميع محافظات المملكة ليستفيد منها أكبر عدد ممكن من فئات المجتمع.
وأكد ضرورة أن يكون هناك تعاونا ما بين وزارة التربية والتعليم ومركز زها الثقافي. بدورهم، ثمن النواب: أسماء الرواحنة وعائشة الحسنات وزهير السعيدين و خالد الشلول وفليحة الخضير و فايزة عضيبات، أجواء المحبة والأخوة والتفاني بالعمل وحب العطاء السائد في روح الفريق الواحد بين موظفي المركز.
وأشادوا بالدور الذي تقدمه إدارة المراكز وكل موظفيه وعامليه، لأبناء المجتمع المحلي بكل شرائحه.
من جهتها، أشارت صبيح إلى انتشار مراكز زها الثقافية، في عمان والمحافظات لتصل إلى 24 مركزا ضمن المبادرات الملكية السامية، موضحة إنها بدأت بحلم بسيط تحول إلى واقع، تحقيقا لرؤى وتطلعات جلالة الملك عبدالله الثاني.
واستعرضت صبيح البرامج والمشاريع والنشاطات التي ينفذها المركز، مؤكدة انه ومنذ انطلاقته شكل شعلة مضيئة لخدمة ورعاية الطفولة وتنمية قدراتهم العقلية والجسدية.
التعليقات