أكدت وزيرة التنمية الاجتماعية، وفاء بني مصطفى، الأربعاء، أن العمل جارٍ على استحداث المزيد من المراكز النهارية الدامجة الخاصة بالأطفال من ذوي الإعاقة، ووحدات التدخل المبكر في مناطق المملكة كافة.
جاء ذلك، خلال رعايتها حفل اتحاد الجمعيات الخيرية لمحافظة العاصمة، بمناسبة افتتاح العام الدراسي الجديد لمركز الأمل للتربية الخاصة في لواء سحاب.
وقالت بني مصطفى، إن لدى الوزارة 27 مركزا نهاريا دامجا لتقديم خدمات بدائل الإيواء، و17 وحدة للتدخلات المبكرة، مشيدة بتشاركية الاتحاد العام للجمعيات الخيرية وجهوده التاريخية بتأسيس مراكز الأمل للتربية الخاصة في أنحاء المملكة كافة.
وأكدت أن هذه التشاركية ساهمت في تنفيذ برامج تدريب وتأهيل ومشاريع تشغيل عديدة دفعت عملية التنمية المستدامة، بما انعكس إيجابا على الخدمات المقدمة للفئات المستهدفة وإدماجهم في المجتمع.
وقالت إن مديرية بدائل الإيواء وشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، تعمل على تنفيذ الخطة الوطنية لبدائل الإيواء، بالتعاون مع المؤسسات الحكومية والوطنية الشريكة خاصة المجلس الأعلى لشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، والجمعيات الخيرية والجهات التطوعية، من خلال تقديم الدعم النفسي والاجتماعي.
إضافة إلى توفير فرص تدريب وتعليم وتأهيل وإعادة تأهيل، وتوفير معدات طبية من أسرة وعربات متحركة ومعينات حركية وبصرية وسمعية، والسعي للوصول بالأشخاص ذوي الإعاقة إلى العيش المستقل وفقا لأفضل الممارسات الدولية.
بدوره، أكد رئيس اتحاد الجمعيات الخيرية للعاصمة، بركات بركات، أن المركز يخدم لواءي سحاب والموقر، ويعمل على بناء جيل قادر على خدمة نفسه بنفسه من خلال معلمين مؤهلين وقادرين على تدريب وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة، مشيدا بدور وزارة التنمية في تقديم كل ما يلزم للجمعيات والاتحادات على مستوى المملكة.
وشمل الحفل الذي حضره عدد من نواب المنطقة، ورئيس الهيئة المؤقتة للاتحاد العام للجمعيات الخيرية، وأعضاء من مجلس المحافظة، ومتصرف لواء سحاب وممثلون عن المجتمع المحلي، فعاليات متنوعة.
وجالت بني مصطفى في مرافق المركز، واطلعت على نشاطاته التدريبية والتعليمية والتأهيلية، كما استمعت إلى شرح حول آليات عمل المركز في تدريب الأشخاص ذوي الإعاقة.
أكدت وزيرة التنمية الاجتماعية، وفاء بني مصطفى، الأربعاء، أن العمل جارٍ على استحداث المزيد من المراكز النهارية الدامجة الخاصة بالأطفال من ذوي الإعاقة، ووحدات التدخل المبكر في مناطق المملكة كافة.
جاء ذلك، خلال رعايتها حفل اتحاد الجمعيات الخيرية لمحافظة العاصمة، بمناسبة افتتاح العام الدراسي الجديد لمركز الأمل للتربية الخاصة في لواء سحاب.
وقالت بني مصطفى، إن لدى الوزارة 27 مركزا نهاريا دامجا لتقديم خدمات بدائل الإيواء، و17 وحدة للتدخلات المبكرة، مشيدة بتشاركية الاتحاد العام للجمعيات الخيرية وجهوده التاريخية بتأسيس مراكز الأمل للتربية الخاصة في أنحاء المملكة كافة.
وأكدت أن هذه التشاركية ساهمت في تنفيذ برامج تدريب وتأهيل ومشاريع تشغيل عديدة دفعت عملية التنمية المستدامة، بما انعكس إيجابا على الخدمات المقدمة للفئات المستهدفة وإدماجهم في المجتمع.
وقالت إن مديرية بدائل الإيواء وشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، تعمل على تنفيذ الخطة الوطنية لبدائل الإيواء، بالتعاون مع المؤسسات الحكومية والوطنية الشريكة خاصة المجلس الأعلى لشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، والجمعيات الخيرية والجهات التطوعية، من خلال تقديم الدعم النفسي والاجتماعي.
إضافة إلى توفير فرص تدريب وتعليم وتأهيل وإعادة تأهيل، وتوفير معدات طبية من أسرة وعربات متحركة ومعينات حركية وبصرية وسمعية، والسعي للوصول بالأشخاص ذوي الإعاقة إلى العيش المستقل وفقا لأفضل الممارسات الدولية.
بدوره، أكد رئيس اتحاد الجمعيات الخيرية للعاصمة، بركات بركات، أن المركز يخدم لواءي سحاب والموقر، ويعمل على بناء جيل قادر على خدمة نفسه بنفسه من خلال معلمين مؤهلين وقادرين على تدريب وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة، مشيدا بدور وزارة التنمية في تقديم كل ما يلزم للجمعيات والاتحادات على مستوى المملكة.
وشمل الحفل الذي حضره عدد من نواب المنطقة، ورئيس الهيئة المؤقتة للاتحاد العام للجمعيات الخيرية، وأعضاء من مجلس المحافظة، ومتصرف لواء سحاب وممثلون عن المجتمع المحلي، فعاليات متنوعة.
وجالت بني مصطفى في مرافق المركز، واطلعت على نشاطاته التدريبية والتعليمية والتأهيلية، كما استمعت إلى شرح حول آليات عمل المركز في تدريب الأشخاص ذوي الإعاقة.
أكدت وزيرة التنمية الاجتماعية، وفاء بني مصطفى، الأربعاء، أن العمل جارٍ على استحداث المزيد من المراكز النهارية الدامجة الخاصة بالأطفال من ذوي الإعاقة، ووحدات التدخل المبكر في مناطق المملكة كافة.
جاء ذلك، خلال رعايتها حفل اتحاد الجمعيات الخيرية لمحافظة العاصمة، بمناسبة افتتاح العام الدراسي الجديد لمركز الأمل للتربية الخاصة في لواء سحاب.
وقالت بني مصطفى، إن لدى الوزارة 27 مركزا نهاريا دامجا لتقديم خدمات بدائل الإيواء، و17 وحدة للتدخلات المبكرة، مشيدة بتشاركية الاتحاد العام للجمعيات الخيرية وجهوده التاريخية بتأسيس مراكز الأمل للتربية الخاصة في أنحاء المملكة كافة.
وأكدت أن هذه التشاركية ساهمت في تنفيذ برامج تدريب وتأهيل ومشاريع تشغيل عديدة دفعت عملية التنمية المستدامة، بما انعكس إيجابا على الخدمات المقدمة للفئات المستهدفة وإدماجهم في المجتمع.
وقالت إن مديرية بدائل الإيواء وشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، تعمل على تنفيذ الخطة الوطنية لبدائل الإيواء، بالتعاون مع المؤسسات الحكومية والوطنية الشريكة خاصة المجلس الأعلى لشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، والجمعيات الخيرية والجهات التطوعية، من خلال تقديم الدعم النفسي والاجتماعي.
إضافة إلى توفير فرص تدريب وتعليم وتأهيل وإعادة تأهيل، وتوفير معدات طبية من أسرة وعربات متحركة ومعينات حركية وبصرية وسمعية، والسعي للوصول بالأشخاص ذوي الإعاقة إلى العيش المستقل وفقا لأفضل الممارسات الدولية.
بدوره، أكد رئيس اتحاد الجمعيات الخيرية للعاصمة، بركات بركات، أن المركز يخدم لواءي سحاب والموقر، ويعمل على بناء جيل قادر على خدمة نفسه بنفسه من خلال معلمين مؤهلين وقادرين على تدريب وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة، مشيدا بدور وزارة التنمية في تقديم كل ما يلزم للجمعيات والاتحادات على مستوى المملكة.
وشمل الحفل الذي حضره عدد من نواب المنطقة، ورئيس الهيئة المؤقتة للاتحاد العام للجمعيات الخيرية، وأعضاء من مجلس المحافظة، ومتصرف لواء سحاب وممثلون عن المجتمع المحلي، فعاليات متنوعة.
وجالت بني مصطفى في مرافق المركز، واطلعت على نشاطاته التدريبية والتعليمية والتأهيلية، كما استمعت إلى شرح حول آليات عمل المركز في تدريب الأشخاص ذوي الإعاقة.
التعليقات