شهدت صفقة انتقال لاعب النادي الفيصلي أمين الشناينة، إلى فريق الوحدة الإماراتي، خلال الساعات القليلة الماضية، تفاصيل وكواليس، جعلت من اللاعب صاحب القرار الأخير في حسم التفاصيل، خاصة بعد تدخل اتحاد الكرة في الموضوع.
وفي التفاصيل وعقب موافقة النادي الفيصلي (وفق التصويت الداخلي) في جلسته التي عقدت يوم السبت الماضي، على احتراف لاعبه الشناينة مقابل حصول النادي على 400 ألف دولار، تلقى اللاعب اتصالا ليليا من اتحاد الكرة، يطلب فيه لقاء اللاعب، هو ما جرى في اليوم التالي، حيث حضر أمين الشناينة إلى مقر الاتحاد، والتقى أمين عام الاتحاد سمر نصار، حيث أبلغوه بانه من الافضل الاستمرار في الفيصلي كونه سيشارك بدوري أبطال آسيا، وهو أيضا ضمن خيارات المنتخبين الأول والأولمبي، إلى جانب بعض الجمل والعبارات التي صرفها الاتحاد للاعب.
ووفق المعلومات فإن أمين الشناينة، كان يمنّي النفس بأن يقوم اتحاد الكرة بالتخلي عن الكلام الإنشائي في خطابه، ويقوم بخطوات فعلية وعملية لإقناعه بالبقاء، وتعويضه بطرق مختلفة ولو بشكل رمزي في حال رفض العرض الإماراتي المغري، واستمر في اللعب بالأردن، ولكن هذا لم يحصل خلال الاجتماع، ما دفع اللاعب للدخول في حيرة من أمره.
وانشغل اللاعب يومها كثيرا بدراسة الموضع الذي بات محيرا، حتى أنه رفض الرد على الوكيل القائم على الصفقة، ودخل في خلوة مع نفسه للتفكير، على أمل أن يقوم اتحاد الكرة بخطوات فعلية لإقناعه بالاستمرار.
قرار احتراف الشناينة في الوحدة الإماراتي، بات قرار اللاعب فقط، بعد أن وافق الفيصلي رسميا، بانتظار قرار الحسم الذي سيخرج من اللاعب والذي يعتمد على ما سيقدمه اتحاد الكرة.
مصدر مقرب من أمين الشناينة ووالده، كشف عن تعجبهما ودهشتهما من خروج عضو في مجلس إدارة النادي الفيصلي في بث مباشر، للحديث عن أخبار خاطئة في موضوع احتراف الشناينة، مبديا تعجبه من إصرار النادي على 'مغمغمة' الموضوع وعدم الحديث بشجاعة عن موافقة النادي.
(الغد)
شهدت صفقة انتقال لاعب النادي الفيصلي أمين الشناينة، إلى فريق الوحدة الإماراتي، خلال الساعات القليلة الماضية، تفاصيل وكواليس، جعلت من اللاعب صاحب القرار الأخير في حسم التفاصيل، خاصة بعد تدخل اتحاد الكرة في الموضوع.
وفي التفاصيل وعقب موافقة النادي الفيصلي (وفق التصويت الداخلي) في جلسته التي عقدت يوم السبت الماضي، على احتراف لاعبه الشناينة مقابل حصول النادي على 400 ألف دولار، تلقى اللاعب اتصالا ليليا من اتحاد الكرة، يطلب فيه لقاء اللاعب، هو ما جرى في اليوم التالي، حيث حضر أمين الشناينة إلى مقر الاتحاد، والتقى أمين عام الاتحاد سمر نصار، حيث أبلغوه بانه من الافضل الاستمرار في الفيصلي كونه سيشارك بدوري أبطال آسيا، وهو أيضا ضمن خيارات المنتخبين الأول والأولمبي، إلى جانب بعض الجمل والعبارات التي صرفها الاتحاد للاعب.
ووفق المعلومات فإن أمين الشناينة، كان يمنّي النفس بأن يقوم اتحاد الكرة بالتخلي عن الكلام الإنشائي في خطابه، ويقوم بخطوات فعلية وعملية لإقناعه بالبقاء، وتعويضه بطرق مختلفة ولو بشكل رمزي في حال رفض العرض الإماراتي المغري، واستمر في اللعب بالأردن، ولكن هذا لم يحصل خلال الاجتماع، ما دفع اللاعب للدخول في حيرة من أمره.
وانشغل اللاعب يومها كثيرا بدراسة الموضع الذي بات محيرا، حتى أنه رفض الرد على الوكيل القائم على الصفقة، ودخل في خلوة مع نفسه للتفكير، على أمل أن يقوم اتحاد الكرة بخطوات فعلية لإقناعه بالاستمرار.
قرار احتراف الشناينة في الوحدة الإماراتي، بات قرار اللاعب فقط، بعد أن وافق الفيصلي رسميا، بانتظار قرار الحسم الذي سيخرج من اللاعب والذي يعتمد على ما سيقدمه اتحاد الكرة.
مصدر مقرب من أمين الشناينة ووالده، كشف عن تعجبهما ودهشتهما من خروج عضو في مجلس إدارة النادي الفيصلي في بث مباشر، للحديث عن أخبار خاطئة في موضوع احتراف الشناينة، مبديا تعجبه من إصرار النادي على 'مغمغمة' الموضوع وعدم الحديث بشجاعة عن موافقة النادي.
(الغد)
شهدت صفقة انتقال لاعب النادي الفيصلي أمين الشناينة، إلى فريق الوحدة الإماراتي، خلال الساعات القليلة الماضية، تفاصيل وكواليس، جعلت من اللاعب صاحب القرار الأخير في حسم التفاصيل، خاصة بعد تدخل اتحاد الكرة في الموضوع.
وفي التفاصيل وعقب موافقة النادي الفيصلي (وفق التصويت الداخلي) في جلسته التي عقدت يوم السبت الماضي، على احتراف لاعبه الشناينة مقابل حصول النادي على 400 ألف دولار، تلقى اللاعب اتصالا ليليا من اتحاد الكرة، يطلب فيه لقاء اللاعب، هو ما جرى في اليوم التالي، حيث حضر أمين الشناينة إلى مقر الاتحاد، والتقى أمين عام الاتحاد سمر نصار، حيث أبلغوه بانه من الافضل الاستمرار في الفيصلي كونه سيشارك بدوري أبطال آسيا، وهو أيضا ضمن خيارات المنتخبين الأول والأولمبي، إلى جانب بعض الجمل والعبارات التي صرفها الاتحاد للاعب.
ووفق المعلومات فإن أمين الشناينة، كان يمنّي النفس بأن يقوم اتحاد الكرة بالتخلي عن الكلام الإنشائي في خطابه، ويقوم بخطوات فعلية وعملية لإقناعه بالبقاء، وتعويضه بطرق مختلفة ولو بشكل رمزي في حال رفض العرض الإماراتي المغري، واستمر في اللعب بالأردن، ولكن هذا لم يحصل خلال الاجتماع، ما دفع اللاعب للدخول في حيرة من أمره.
وانشغل اللاعب يومها كثيرا بدراسة الموضع الذي بات محيرا، حتى أنه رفض الرد على الوكيل القائم على الصفقة، ودخل في خلوة مع نفسه للتفكير، على أمل أن يقوم اتحاد الكرة بخطوات فعلية لإقناعه بالاستمرار.
قرار احتراف الشناينة في الوحدة الإماراتي، بات قرار اللاعب فقط، بعد أن وافق الفيصلي رسميا، بانتظار قرار الحسم الذي سيخرج من اللاعب والذي يعتمد على ما سيقدمه اتحاد الكرة.
مصدر مقرب من أمين الشناينة ووالده، كشف عن تعجبهما ودهشتهما من خروج عضو في مجلس إدارة النادي الفيصلي في بث مباشر، للحديث عن أخبار خاطئة في موضوع احتراف الشناينة، مبديا تعجبه من إصرار النادي على 'مغمغمة' الموضوع وعدم الحديث بشجاعة عن موافقة النادي.
(الغد)
التعليقات