أعلن وزير البيئة الدكتور معاوية الردايدة، إطلاق إستراتيجية وزارة البيئة للأعوام 2023-2025 والذي يأتي إطلاقها في غمرة برامج التحديث الوطنية على مختلف الصعد الاقتصادية والإدارية والسياسية، إستجابةً لتسارع المتغيرات الذي يتطلب اتخاذ الإجراءات الجادة لمواجهة التحديات البيئية وتحقيق التنمية المستدامة والنمو الأخضر.
وبين الردايدة ان استراتيجية وزارة البيئة الجديدة تأتي كنتاج للجهود المستمرة في سبيل حماية بيئتنا الطبيعية بالتشارك مع مؤسساتنا الوطنية ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الدولية ذات الصلة الوثيقة بالبيئة.
ولفت إلى أن هذه الاستراتيجية تركز على مجموعة من الأهداف الرئيسة، تشمل النمو الأخضر وحماية التنوع الحيوي وقيادة العمل المناخي، وتحسين جودة البيئة المحلية وإدارة النفايات بطرق سليمة ومستدامة، وتعزيز الوعي البيئي ورفع سوية العمل المؤسسي في الوزارة، لضمان تقديم الخدمات ذات القيمة المضافة لمتلقيها من خلال كفاءات وطنية تعمل بمنظومة متكاملة تمتاز بثقافة مؤسسية ريادية على مستوى المنطقة وقادرة على تحقيق مستهدفاتها بمرونة واقتدار.
وأضاف أننا على ثقة تامة بأننا في وزارة البيئة ومن خلال العمل بتشاركية، قادرين على تحقيق رؤية ورسالة الوزارة واهدافها الاستراتيجية التي عملنا على تطويرها تماشياً مع رؤية التحديث الاقتصادي، وخارطة تطوير القطاع العام والتوجهات العالمية الداعية لتخفيض البصمة الكربونية والحيلولة دون ارتفاع درجة الحرارة العالمية أكثر من 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل العصر الصناعي.
وأشار الوزير الردايدة إلى أن الكوادر المعنية قد عملت على تطوير آلية متابعة وتقييم لهذه الاستراتيجية لنتمكن من مراجعة مسيرتنا ومستويات الانجاز من هذه الاستراتيجية لضمان أننا نسير بخطىً ثابتة وفي الاتجاه الصحيح لتعزيز مكانة الاردن عالمياً من خلال متابعة تحقيق مؤشرات الأداء البيئي العالمية، علاوة على الاستمرار باطلاق المبادرات البيئية الريادية والتي تلاقي استحساناً عالمياً.
ودعا الردايدة كافة كوادر وزارة البيئة إلى دعم تنفيذ هذه الاستراتيجية وبلورتها إلى واقع ملموس حيث أن حماية البيئة والحفاظ على التوازن البيئي يعد تحديًا لنا جميعًا، ولكن بالتعاون والتصميم، يمكننا تحقيق نتائج إيجابية وفق رؤى وتوجيهات قيادتنا الرشيدة في المحافظة على بيئة مستدامة للأجيال القادمة وقدم الشكر للوكالة الألمانية للتعاون الدولي(GIZ) على دعمها المتواصل لوزارة البيئة وكذلك دعم إعداد هذه الاستراتيجية، والتي نأمل أن نوفق لما فيه خير ومصلحة الوطن في ظل قيادته الهاشمية المظفرة وراعي مسيرتها جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله ولي العهد.
الدستور
أعلن وزير البيئة الدكتور معاوية الردايدة، إطلاق إستراتيجية وزارة البيئة للأعوام 2023-2025 والذي يأتي إطلاقها في غمرة برامج التحديث الوطنية على مختلف الصعد الاقتصادية والإدارية والسياسية، إستجابةً لتسارع المتغيرات الذي يتطلب اتخاذ الإجراءات الجادة لمواجهة التحديات البيئية وتحقيق التنمية المستدامة والنمو الأخضر.
وبين الردايدة ان استراتيجية وزارة البيئة الجديدة تأتي كنتاج للجهود المستمرة في سبيل حماية بيئتنا الطبيعية بالتشارك مع مؤسساتنا الوطنية ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الدولية ذات الصلة الوثيقة بالبيئة.
ولفت إلى أن هذه الاستراتيجية تركز على مجموعة من الأهداف الرئيسة، تشمل النمو الأخضر وحماية التنوع الحيوي وقيادة العمل المناخي، وتحسين جودة البيئة المحلية وإدارة النفايات بطرق سليمة ومستدامة، وتعزيز الوعي البيئي ورفع سوية العمل المؤسسي في الوزارة، لضمان تقديم الخدمات ذات القيمة المضافة لمتلقيها من خلال كفاءات وطنية تعمل بمنظومة متكاملة تمتاز بثقافة مؤسسية ريادية على مستوى المنطقة وقادرة على تحقيق مستهدفاتها بمرونة واقتدار.
وأضاف أننا على ثقة تامة بأننا في وزارة البيئة ومن خلال العمل بتشاركية، قادرين على تحقيق رؤية ورسالة الوزارة واهدافها الاستراتيجية التي عملنا على تطويرها تماشياً مع رؤية التحديث الاقتصادي، وخارطة تطوير القطاع العام والتوجهات العالمية الداعية لتخفيض البصمة الكربونية والحيلولة دون ارتفاع درجة الحرارة العالمية أكثر من 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل العصر الصناعي.
وأشار الوزير الردايدة إلى أن الكوادر المعنية قد عملت على تطوير آلية متابعة وتقييم لهذه الاستراتيجية لنتمكن من مراجعة مسيرتنا ومستويات الانجاز من هذه الاستراتيجية لضمان أننا نسير بخطىً ثابتة وفي الاتجاه الصحيح لتعزيز مكانة الاردن عالمياً من خلال متابعة تحقيق مؤشرات الأداء البيئي العالمية، علاوة على الاستمرار باطلاق المبادرات البيئية الريادية والتي تلاقي استحساناً عالمياً.
ودعا الردايدة كافة كوادر وزارة البيئة إلى دعم تنفيذ هذه الاستراتيجية وبلورتها إلى واقع ملموس حيث أن حماية البيئة والحفاظ على التوازن البيئي يعد تحديًا لنا جميعًا، ولكن بالتعاون والتصميم، يمكننا تحقيق نتائج إيجابية وفق رؤى وتوجيهات قيادتنا الرشيدة في المحافظة على بيئة مستدامة للأجيال القادمة وقدم الشكر للوكالة الألمانية للتعاون الدولي(GIZ) على دعمها المتواصل لوزارة البيئة وكذلك دعم إعداد هذه الاستراتيجية، والتي نأمل أن نوفق لما فيه خير ومصلحة الوطن في ظل قيادته الهاشمية المظفرة وراعي مسيرتها جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله ولي العهد.
الدستور
أعلن وزير البيئة الدكتور معاوية الردايدة، إطلاق إستراتيجية وزارة البيئة للأعوام 2023-2025 والذي يأتي إطلاقها في غمرة برامج التحديث الوطنية على مختلف الصعد الاقتصادية والإدارية والسياسية، إستجابةً لتسارع المتغيرات الذي يتطلب اتخاذ الإجراءات الجادة لمواجهة التحديات البيئية وتحقيق التنمية المستدامة والنمو الأخضر.
وبين الردايدة ان استراتيجية وزارة البيئة الجديدة تأتي كنتاج للجهود المستمرة في سبيل حماية بيئتنا الطبيعية بالتشارك مع مؤسساتنا الوطنية ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الدولية ذات الصلة الوثيقة بالبيئة.
ولفت إلى أن هذه الاستراتيجية تركز على مجموعة من الأهداف الرئيسة، تشمل النمو الأخضر وحماية التنوع الحيوي وقيادة العمل المناخي، وتحسين جودة البيئة المحلية وإدارة النفايات بطرق سليمة ومستدامة، وتعزيز الوعي البيئي ورفع سوية العمل المؤسسي في الوزارة، لضمان تقديم الخدمات ذات القيمة المضافة لمتلقيها من خلال كفاءات وطنية تعمل بمنظومة متكاملة تمتاز بثقافة مؤسسية ريادية على مستوى المنطقة وقادرة على تحقيق مستهدفاتها بمرونة واقتدار.
وأضاف أننا على ثقة تامة بأننا في وزارة البيئة ومن خلال العمل بتشاركية، قادرين على تحقيق رؤية ورسالة الوزارة واهدافها الاستراتيجية التي عملنا على تطويرها تماشياً مع رؤية التحديث الاقتصادي، وخارطة تطوير القطاع العام والتوجهات العالمية الداعية لتخفيض البصمة الكربونية والحيلولة دون ارتفاع درجة الحرارة العالمية أكثر من 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل العصر الصناعي.
وأشار الوزير الردايدة إلى أن الكوادر المعنية قد عملت على تطوير آلية متابعة وتقييم لهذه الاستراتيجية لنتمكن من مراجعة مسيرتنا ومستويات الانجاز من هذه الاستراتيجية لضمان أننا نسير بخطىً ثابتة وفي الاتجاه الصحيح لتعزيز مكانة الاردن عالمياً من خلال متابعة تحقيق مؤشرات الأداء البيئي العالمية، علاوة على الاستمرار باطلاق المبادرات البيئية الريادية والتي تلاقي استحساناً عالمياً.
ودعا الردايدة كافة كوادر وزارة البيئة إلى دعم تنفيذ هذه الاستراتيجية وبلورتها إلى واقع ملموس حيث أن حماية البيئة والحفاظ على التوازن البيئي يعد تحديًا لنا جميعًا، ولكن بالتعاون والتصميم، يمكننا تحقيق نتائج إيجابية وفق رؤى وتوجيهات قيادتنا الرشيدة في المحافظة على بيئة مستدامة للأجيال القادمة وقدم الشكر للوكالة الألمانية للتعاون الدولي(GIZ) على دعمها المتواصل لوزارة البيئة وكذلك دعم إعداد هذه الاستراتيجية، والتي نأمل أن نوفق لما فيه خير ومصلحة الوطن في ظل قيادته الهاشمية المظفرة وراعي مسيرتها جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله ولي العهد.
الدستور
التعليقات