بحثت وزيرة الاستثمار خلود السقاف مع السفير القبرصي لدى المملكة ميخاليس إيوانو اليوم الاثنين، مخرجات مذكرة التفاهم التي وقعت أخيرا حول التعاون في مجال الاستثمار على هامش زيارة الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس للمملكة ولقائه جلالة الملك عبد الله الثاني.
وأكدت السقاف أن المذكرة ستُمكن الطرفين من تطوير العلاقات الاقتصادية والاستثمارية، وتعزيز جسور التعاون، إضافة إلى إنشاء إطار تنظيمي كفؤ وفعال لتنمية الروابط في مجال الاستثمار والأعمال.
وبحسب بيان للوزارة اليوم الاثنين، تناولت السقاف خلال اللقاء سبل تعزيز العلاقات الاستثمارية الثنائية، وتطوير التعاون بين البلدين، وعرض الفرص الاستثمارية المتاحة وتحديد القطاعات الواعدة، وعقد لقاءات قطاعية بهدف زيادة الاستثمارات، إضافة إلى تبادل المعلومات فيما يتعلق بالسياسات والتشريعات المتعلقة بالاستثمار وتحسين المناخ الاستثماري.
وأكدت استعداد الوزارة لتقديم جميع أنواع الدعم للشركات القبرصية، وتذليل أي عقبات أو تحديات أمامها لتشجيعها على الاستثمار في المملكة، وضخ استثمارات جديدة في السوق الأردني.
كما تطرقت السقاف إلى أهم الإجراءات التي انتهجتها الحكومة والوزارة، لتعزيز تنافسية المملكة في جذب الاستثمار، كإقرار التشريعات الناظمة للبيئة الاستثمارية وقانون مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص، واستراتيجية ترويج الاستثمار للأعوام 2023 – 2026، وإطلاق منصة استثمر في الأردن (invest.jo)، إضافة إلى تفعيل منصة الخدمة الاستثمارية الشاملة، والانتهاء من أتمتة 95 خدمة متعلقة بتراخيص وممارسة الأنشطة الاقتصادية.
من جهته، كشف السفير القبرصي عن عقد لقاء افتراضي بين وزارة الاستثمار الاردنية ووكالة ترويج الاستثمار القبرصية خلال أيلول المقبل، لبحث آلية تطبيق بنود مذكرة التفاهم الموقعة.
وقال، إن المذكرة جاءت لتطوير العلاقات الثنائية في مجال الاستثمار والأعمال، لافتا الى أن آليات تحقيق التعاون الثنائي بين البلدين تطبق حاليا على كل الصعد وتتعمق من خلال الإرادة والإدارة السياسية للدولتين لتحقيق الأهداف المشتركة.
بحثت وزيرة الاستثمار خلود السقاف مع السفير القبرصي لدى المملكة ميخاليس إيوانو اليوم الاثنين، مخرجات مذكرة التفاهم التي وقعت أخيرا حول التعاون في مجال الاستثمار على هامش زيارة الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس للمملكة ولقائه جلالة الملك عبد الله الثاني.
وأكدت السقاف أن المذكرة ستُمكن الطرفين من تطوير العلاقات الاقتصادية والاستثمارية، وتعزيز جسور التعاون، إضافة إلى إنشاء إطار تنظيمي كفؤ وفعال لتنمية الروابط في مجال الاستثمار والأعمال.
وبحسب بيان للوزارة اليوم الاثنين، تناولت السقاف خلال اللقاء سبل تعزيز العلاقات الاستثمارية الثنائية، وتطوير التعاون بين البلدين، وعرض الفرص الاستثمارية المتاحة وتحديد القطاعات الواعدة، وعقد لقاءات قطاعية بهدف زيادة الاستثمارات، إضافة إلى تبادل المعلومات فيما يتعلق بالسياسات والتشريعات المتعلقة بالاستثمار وتحسين المناخ الاستثماري.
وأكدت استعداد الوزارة لتقديم جميع أنواع الدعم للشركات القبرصية، وتذليل أي عقبات أو تحديات أمامها لتشجيعها على الاستثمار في المملكة، وضخ استثمارات جديدة في السوق الأردني.
كما تطرقت السقاف إلى أهم الإجراءات التي انتهجتها الحكومة والوزارة، لتعزيز تنافسية المملكة في جذب الاستثمار، كإقرار التشريعات الناظمة للبيئة الاستثمارية وقانون مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص، واستراتيجية ترويج الاستثمار للأعوام 2023 – 2026، وإطلاق منصة استثمر في الأردن (invest.jo)، إضافة إلى تفعيل منصة الخدمة الاستثمارية الشاملة، والانتهاء من أتمتة 95 خدمة متعلقة بتراخيص وممارسة الأنشطة الاقتصادية.
من جهته، كشف السفير القبرصي عن عقد لقاء افتراضي بين وزارة الاستثمار الاردنية ووكالة ترويج الاستثمار القبرصية خلال أيلول المقبل، لبحث آلية تطبيق بنود مذكرة التفاهم الموقعة.
وقال، إن المذكرة جاءت لتطوير العلاقات الثنائية في مجال الاستثمار والأعمال، لافتا الى أن آليات تحقيق التعاون الثنائي بين البلدين تطبق حاليا على كل الصعد وتتعمق من خلال الإرادة والإدارة السياسية للدولتين لتحقيق الأهداف المشتركة.
بحثت وزيرة الاستثمار خلود السقاف مع السفير القبرصي لدى المملكة ميخاليس إيوانو اليوم الاثنين، مخرجات مذكرة التفاهم التي وقعت أخيرا حول التعاون في مجال الاستثمار على هامش زيارة الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس للمملكة ولقائه جلالة الملك عبد الله الثاني.
وأكدت السقاف أن المذكرة ستُمكن الطرفين من تطوير العلاقات الاقتصادية والاستثمارية، وتعزيز جسور التعاون، إضافة إلى إنشاء إطار تنظيمي كفؤ وفعال لتنمية الروابط في مجال الاستثمار والأعمال.
وبحسب بيان للوزارة اليوم الاثنين، تناولت السقاف خلال اللقاء سبل تعزيز العلاقات الاستثمارية الثنائية، وتطوير التعاون بين البلدين، وعرض الفرص الاستثمارية المتاحة وتحديد القطاعات الواعدة، وعقد لقاءات قطاعية بهدف زيادة الاستثمارات، إضافة إلى تبادل المعلومات فيما يتعلق بالسياسات والتشريعات المتعلقة بالاستثمار وتحسين المناخ الاستثماري.
وأكدت استعداد الوزارة لتقديم جميع أنواع الدعم للشركات القبرصية، وتذليل أي عقبات أو تحديات أمامها لتشجيعها على الاستثمار في المملكة، وضخ استثمارات جديدة في السوق الأردني.
كما تطرقت السقاف إلى أهم الإجراءات التي انتهجتها الحكومة والوزارة، لتعزيز تنافسية المملكة في جذب الاستثمار، كإقرار التشريعات الناظمة للبيئة الاستثمارية وقانون مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص، واستراتيجية ترويج الاستثمار للأعوام 2023 – 2026، وإطلاق منصة استثمر في الأردن (invest.jo)، إضافة إلى تفعيل منصة الخدمة الاستثمارية الشاملة، والانتهاء من أتمتة 95 خدمة متعلقة بتراخيص وممارسة الأنشطة الاقتصادية.
من جهته، كشف السفير القبرصي عن عقد لقاء افتراضي بين وزارة الاستثمار الاردنية ووكالة ترويج الاستثمار القبرصية خلال أيلول المقبل، لبحث آلية تطبيق بنود مذكرة التفاهم الموقعة.
وقال، إن المذكرة جاءت لتطوير العلاقات الثنائية في مجال الاستثمار والأعمال، لافتا الى أن آليات تحقيق التعاون الثنائي بين البلدين تطبق حاليا على كل الصعد وتتعمق من خلال الإرادة والإدارة السياسية للدولتين لتحقيق الأهداف المشتركة.
التعليقات