ربما نكون الآن على بُعْد أسابيع قليلة فقط من رؤية أول أجهزة ماك من آبل، محملة برقائق إم 3، ولكن هناك بعض المفاجآت الكبيرة فيما يتعلق بأجهزة ماك.
وكان مصدر هذه المعلومات تقرير للصحافي الشهير مارك غورمان، الذي يقدم عادة تقارير دقيقة بشكل مثير للإعجاب، عندما يتعلق الأمر بمنتجات آبل المستقبلية.
ووفق تقرير غورمان، فإن أحد الأجهزة التي قد لا تظهر فيها الرقائق الجديدة هو ماك برو، إذ يوضح غورمان أن رقائق إم 3 ألترا يمكن أن تستخدم في ماك برو في حال استمرت آبل في إنتاجه.
ويشير غورمان إلى أن طرح “ماك ستوديو” قد يؤدي إلى إلغاء جهاز ماك برو.
وفي الوقت الحالي، يأتي كل من جهازي ماك برو واستوديو مع نفس خيارات الشرائح، بينما أدى الانتقال إلى آبل سيليكون إلى تجريد ماك برو من معظم الوحدات النمطية، التي جعلت منه خياراً فريداً في تشكيلة آبل.
ويعني ذلك أنه قد يكون لدينا ما يزيد قليلاً على العام حتى نكتشف ما إذا كانت آبل ستنهي ماك برو نهائياً وإلى الأبد.
وقد يكون القيام بذلك خطوة مخيبة للآمال للمستخدمين المحترفين، الذين يحتاجون إلى مزيج من القوة والمرونة الذي قدمه جهاز ماك برو، والزمن وحده هو الذي سيحدد ما إذا كان هذا الاحتمال سيصبح حقيقة، وفق ما أورد موقع ديجيتال ترندز الإلكتروني.
ربما نكون الآن على بُعْد أسابيع قليلة فقط من رؤية أول أجهزة ماك من آبل، محملة برقائق إم 3، ولكن هناك بعض المفاجآت الكبيرة فيما يتعلق بأجهزة ماك.
وكان مصدر هذه المعلومات تقرير للصحافي الشهير مارك غورمان، الذي يقدم عادة تقارير دقيقة بشكل مثير للإعجاب، عندما يتعلق الأمر بمنتجات آبل المستقبلية.
ووفق تقرير غورمان، فإن أحد الأجهزة التي قد لا تظهر فيها الرقائق الجديدة هو ماك برو، إذ يوضح غورمان أن رقائق إم 3 ألترا يمكن أن تستخدم في ماك برو في حال استمرت آبل في إنتاجه.
ويشير غورمان إلى أن طرح “ماك ستوديو” قد يؤدي إلى إلغاء جهاز ماك برو.
وفي الوقت الحالي، يأتي كل من جهازي ماك برو واستوديو مع نفس خيارات الشرائح، بينما أدى الانتقال إلى آبل سيليكون إلى تجريد ماك برو من معظم الوحدات النمطية، التي جعلت منه خياراً فريداً في تشكيلة آبل.
ويعني ذلك أنه قد يكون لدينا ما يزيد قليلاً على العام حتى نكتشف ما إذا كانت آبل ستنهي ماك برو نهائياً وإلى الأبد.
وقد يكون القيام بذلك خطوة مخيبة للآمال للمستخدمين المحترفين، الذين يحتاجون إلى مزيج من القوة والمرونة الذي قدمه جهاز ماك برو، والزمن وحده هو الذي سيحدد ما إذا كان هذا الاحتمال سيصبح حقيقة، وفق ما أورد موقع ديجيتال ترندز الإلكتروني.
ربما نكون الآن على بُعْد أسابيع قليلة فقط من رؤية أول أجهزة ماك من آبل، محملة برقائق إم 3، ولكن هناك بعض المفاجآت الكبيرة فيما يتعلق بأجهزة ماك.
وكان مصدر هذه المعلومات تقرير للصحافي الشهير مارك غورمان، الذي يقدم عادة تقارير دقيقة بشكل مثير للإعجاب، عندما يتعلق الأمر بمنتجات آبل المستقبلية.
ووفق تقرير غورمان، فإن أحد الأجهزة التي قد لا تظهر فيها الرقائق الجديدة هو ماك برو، إذ يوضح غورمان أن رقائق إم 3 ألترا يمكن أن تستخدم في ماك برو في حال استمرت آبل في إنتاجه.
ويشير غورمان إلى أن طرح “ماك ستوديو” قد يؤدي إلى إلغاء جهاز ماك برو.
وفي الوقت الحالي، يأتي كل من جهازي ماك برو واستوديو مع نفس خيارات الشرائح، بينما أدى الانتقال إلى آبل سيليكون إلى تجريد ماك برو من معظم الوحدات النمطية، التي جعلت منه خياراً فريداً في تشكيلة آبل.
ويعني ذلك أنه قد يكون لدينا ما يزيد قليلاً على العام حتى نكتشف ما إذا كانت آبل ستنهي ماك برو نهائياً وإلى الأبد.
وقد يكون القيام بذلك خطوة مخيبة للآمال للمستخدمين المحترفين، الذين يحتاجون إلى مزيج من القوة والمرونة الذي قدمه جهاز ماك برو، والزمن وحده هو الذي سيحدد ما إذا كان هذا الاحتمال سيصبح حقيقة، وفق ما أورد موقع ديجيتال ترندز الإلكتروني.
التعليقات